مصر.عزاء واجب .الحركه العماليه تودع قياده من قيادتها المكافحه - مواعيد ومكان تلقى واجب العزاء فى العظيم الراحل يوسف رشوان الحداد القيادى بالحركة العمالية والاشتراكية المصرية ” بشركة حلوان للحديد الصلب”

تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 5929 - 2018 / 7 / 10 - 08:50
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

..أعلنت أسرة الصديق ورفيق الدرب (يوسف رشوان الحداد الذى واته المنيه امس بعد صراع مع المرض ,انها ستتلقى العزاء بمنزل الاسره ,بالقاهره -بولاق الدكرور-شارع شحاته-المتفرع من شارع ناهيا-ثانى عماره بجوارفرن المهندس,وذلك مساءا 10 يوليبعد صلاة المغرب,يعد الفقيد يوسف رشوان من القيادات العماليه والاشتراكيه التى وجدت كشمعه تحترق لاضاءة قلوب من حولها ,زملاء بالشركه مناضلين واصدقاء ,ولد فى 11مارس1956ورحل عنا امس 9يوليو2018اثر صراع مع المرض ,وكان الرفيق عامل ملتزم ومكافح من المؤسسين لحركة عمال من اجل التغيير فى 2005,ومن القيادات العماليه فى حركة كفايه ضد التوريث ,وعضو فى التنسيقيه العماليه ,ومناضل فى تضامن ,وراه التى كان يناضل تحتها هى رايه الانحياز الطبقى لعمال مصر وجماهير الفقراءكأشتراكى لم يحيد عن حلمه فى غد افضل للانسانيه .ويتقدم كلا من :
.الحزب الاشتراكى المصرى
.حزب التحالف الشعبى
.حزب الكرامه
.حزب العيش والحريه
.الحزب الشيوعى المصرى
.حركة الاشتراكيين الثوريين
.تيارالكفاح العمالى
حركة التمريض
.الشبكه العربيه لمعلومات حقوق الانسان
.المركز المصرى للحقوق الاقتصاديه والاجتماعيه

.باخلص التعاذى للاسره لاصدقاؤه ورفاق دربه ونعزى انفسنا لروحه السلا م والسكينه.وداعا ياجو اليوم ولنا يارفيق لقاء غدا:سنأتى ولن نخلف الموعدا
.المجد لشهداء الطبقه العامله وطليعتها الاشتراكيه

#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات