أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد الطائي - وراء كل سياسي كهرباء














المزيد.....

وراء كل سياسي كهرباء


عماد الطائي
فنان تشكيلي


الحوار المتمدن-العدد: 5925 - 2018 / 7 / 6 - 16:23
المحور: كتابات ساخرة
    


من الذي يمنع العراق من استثمار الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء
لماذا المولدة التي تسمم الجو اصبحت بديل عن انتاج شبكات الطاقة الشمسية ؟
من الذي يمنع أو (يحرم) إيصال الكهرباء عن طريق انابيب تحت الارض ومن فتى بتحريم تركيب المنظومة الصغير للطاقة الشمسية فوق سطوح المنازل والعمارات ؟
هل لان العراق ممنوع من التصنيع ام لان السياسي الايماني ملتزم بخطوط
حمراء؟؟
لماذا لا ينتج الكادر العراقي هذه الصناعة ومن هي الجهة التي تختال المبدعين والمبتكرين ولماذا؟
اذا صعب علينا انتاج الطاقة بواسطة أشعة الشمس المباشرة فمن السهل تشيد انابيب خاصة عالية ومن مواد متوفرة تعتمد على مبدأ إرتفاع الهواء الحار نحو الاعلى الذي بدوره يقوم بتحريك مروحة توليد الطاقة فهل يعوزنا الهواء الحار أم اننا سنستورده من دول الجوار ؟
الجواب ان العراق مسبي وما ان ينهض تبدأ التفجيرات أوالطائفية بل وحتى العشائرية لعرقلة المشاريع الوطنية كل تفجير وراءه عميل للاحتلال الامريكي الصهيوني او لدول الجوار وسنبقى من مشكلة لأخرى المهم في الأمر هو تمسكننا بتقاليد سموها دينية بينما هي مشاريع استعمارية فهل نسيتم المسؤول الذي برر عدم وصول الكهرباء لمنطقة شيعية بان الحسين عليه السلام لم يكن لديه كهرباء هل نتوقع ان يكون اسم هذا الغبي ضمن
قوائم العلماء والكوادرالعراقية في نيويورك وتل ابيب و دول الجوار…؟؟
فما رأيكم ان نطلب من (عمو نتنياهو) توفير اللازم من كهرباء وماء عذب واخر خاص للسقي وغسل السيارات ومشاريع زراعة وتخضير مقابل ان نهديه ما نحرقه من غاز طبيعي من عشرات السنين وبخسارة مالية تكفي لأن تبني كامل افريقيا من جمهورية مصر وحتى افريقيا الجنوبية فلا نحن صنعناه ولا صدرناه بل حرقناه فزاد من حرارة وتسمم الجو فهل توافق الحكومة ان نتصل( بعمو) ليبدأ العمل من بكرة وبكفالة عدم صرف دينار واحد بدون رقابة مالية…؟؟



#عماد_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمبريالية أعلى مراحل استغلال الدين
- العلة فينا وليس بغيرنا
- ثقافة ما خلف الحدود
- الى السيد نوري المالكي المحترم
- لا يوجد فساد في العراق
- الجرأة في الموقف السياسي
- هل للوطنيين حدود؟
- امنعو العناق والتقبيل
- أي شعب يريد اسقاط بشار؟؟
- هل ستحتل الكويت العراق
- الشعب يريد تحسين النفاق
- تعليمات الأمن العامة
- التظاهرات سياسية بحتة
- اما محاكمتنا أو محاكمتكم
- بانتظار أول شهيد
- أول حكومة في التأريخ
- أين الله يا عباد الله
- جائزة مؤسسة بن رشد
- بمناسبة فوز الحوار المتمدن
- حرق القرآن أم حرق الأديان


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد الطائي - وراء كل سياسي كهرباء