أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عزالدين بوغانمي - كل الجهود من أجل حزب الجبهة الشعبية الموحد!















المزيد.....

كل الجهود من أجل حزب الجبهة الشعبية الموحد!


عزالدين بوغانمي
(Boughanmi Ezdine)


الحوار المتمدن-العدد: 5922 - 2018 / 7 / 3 - 01:09
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


أزمة الجبهة وضعفها وتشتتها وفقدانها للبوصلة وخساراتها الفادحة المتكررة باقية، ما بقيت الأحزاب.
لماذا أقول هذا الكلام؟
لأنه مادام كل حزب عنده مصالح خاصة، وأهداف خاصة، وبيان خاص، وراية خاصة، وبطاقة انخراط خاصة، ومالية خاصة، وإعلام خاص. لن يعطي كل ما عنده من جهد للجبهة. وهذا بالتجربة. بحيث انقلبت المعادلة، فأصبح كل حزب يستثمر الجبهة، ويمتص جهدها ليحوله إلى مكسب حزبي. وهنا تكمن المأساة. فمثلا المستقلون الذين هم أهم طرف في الجبهة يتحولون إلى مجرد خدم ومناضلين من الدرجة الرابعة. وهذا هو سبب مغادرتهم للجبهة.
نحن ماذا قلنا لهم؟
قلنا لهم كل المنتمين للجبهة لا يختلفون في العناوين الكبرى التي تعني تونس وشعب تونس سواء كنا في المعارضة وساحات الكفاح، أو كنا في الحكم. وإن اختلفنا، أولا ليس عيبا ولا هو عار أن نختلف حول أي مسألة من المسائل سنناقش بكل حرية ورفاقية ، وفي الأخير نحتكم للأغلبية، ونتدرب على ممارسة الديمقراطية داخلنا. وثانيا حتى خلافاتنا ستكون حول التفاصيل.
ولأن ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا، تعالوا نصوغ معا برنامج قواسم مشتركة على أساس العناوين الكبرى التي نتفق حولها جميعا والتي يمكن تلخيصها في ما يلي: دولة ديمقراطية مستقلة ذات سيادة، اقتصاد وطني متحرر من التبعية يقوم على التنمية العادلة، وكل ما يتطلبه ذلك من الاجراءات الكبرى مثل الإصلاح الزراعي، وتأميم البنوك، وتوجيه القطاع الخاص لخدمة برنامج التنمية ،،، والتعليم المجاني والنقل والصحة والثقافة والترفيه والرياضة ومحاربة الخصاصة والتكوين المهني ... ثم المدرسة العصرية والمساواة والقضاء السيد المستقل وصيانة حرية التعبير والتداول السلمي على السلطة واحترام منظومة حقوق الإنسان ... إلى غير ذلك من أركان النظام الديمقراطي الاجتماعي التي لن تختلف حولها مكونات الجبهة من اليوم إلى غاية القرن الثاني والعشرين.
قلنا لهم لا تخافوا من الآختلاف، ما دمنا نتفق حول كل هذه المسائل. تعالوا نبني حزب الجبهة الشعبية الموحد ، حتى نصبح قوة واحدة وقبضة واحدة، فبلادنا تحتاجنا موحدين. وغادروا سجون مقولات القرن التاسع عشر، التي ألحت على ذلك المثلت العجيب الذي لا يمكن أن ينتج إلا احزابا فاشية مجرمة (الوحدة الإيديولوجية، الوحدة السياسية، والوحدة التنظيمية). دعوكم من هذه المقولات السلفية الغبية، فإنسان القرن الواحد والعشرين، لن يقبل الانتماء إلى احزاب أشبه بالثكنات العسكرية. فكروا في بناء حزب حديث مبني على التنوع والآختلاف، ولكن في نفس الوقت يخضع فيه القرار الأخير إلى الآليات الديمقراطية. فكروا في حزب يرتاح في صفوفه المواطن والعالم والأديب والشاعر والمفكر .. كفاكم من التمسك بأحزاب مملوءة بالجهلة والأتباع الأغبياء والمعقدين. وفي هذا السياق يجدر بكل مناضل متوازن نفسيا وله مخ أن يتذكر الطاقات والكوادر الوطنية اليسارية التي ظلت في الحياد، أو دفعت للالتحاق بأحزاب أخرى بسبب جمود اليسار الفكري ووغربته عن الواقع وتشبثه بأفكار لم تعد تليق الا بالمختلين عقلياً.
ولماذا يجب أن تتحول الجبهة إلى حزب واحد؟
إن أصحاب الأحزاب تعميهم الأنانية ويعميهم الغرور. فبمجرد كونهم في موقع القيادة، وهذا المنصب فتح لهم الطريق ليتحولوا إلى شخصيات عمومية، يتصرفون كما لو أن أحزابهم لها وزن ومكانة. وينسون نتائج انتخابات المجلس التأسيسي الفاضحة المفضاحة. وربما أيضا تزعجهم فكرة حزب الجبهة الشعبية الذي قد يفقدهم تلك "المكانة" التي يتمتعون بها كقادة لدكاكينهم الصغيرة، دون التفكير بحال البلاد واختلال مشهدها السياسي..
اعطيكم مثالا عن الغرور والعماء والنرجسية التي تتحول مع الوقت إلى نوع من الأمراض العصبية.
اليوم كتبت تعليقا طويلا نسبيا على محمد إقبال اللطيفي، فصلت فيه بشكل يكفي لكي نفهم لماذا يجب الانصهار في إطار سياسي واحد. وفي سياق التعليق ذكرت عرضا السبب الذي دفع المستقلين للالتحاق بالجبهة. والسبب الذي جعلهم ينسحبون منها فبقيت حاوية فارغة تتجاور فيها حزيبات صغيرة تتعارك على مدار السنة. فأجابني رفيق قديم وصاحب تجربة، وهو أحد أصدقاء الرفيق حمة المقربين. فماذا كتب؟
لم يهتم بما ورد في تعليقي من أفكار لا سلبا ولا إيجابا. بل ركز رده على موضوع المستقلين فقط.
قال حرفيا: "اذا كان حجم المستقلين اكثر بكثير من المناضلين المتحزبين فالمنطق يقول اذا المبادرة لم تلقى ترحيبا من المجلس المركزي الجبهة فلا مانعا من مواصلة اصحاب المبادرة طريقهم بتكوين هيكل حزبي كبير يجمع هذا الكم الهائل من النشطاء.بالتوفيق والنجاح" !
لاحظوا لهجة التعالي في تعليق السيد ومضمونه السطحي. فماذا يعني هذا الكلام بالأخير؟
يعني أن هؤلاء لا يدركون حجم المستقلين. ولا يعرفون أن جبهة مشتتة تجعل المستقلين -الذين يفوق عددهم كل المتحزبين مجتمعين-، ينفضون من حولها ويغادرونها. ولقد غادروها بالفعل بسبب طغيان هذا الشعور الفلاحي بتفوق المتحزبين على بقية رفاقهم المستقلين..
والآن، بعد أن انسحب المستقلون أفرادا وجماعات، نسمع من حين إلى آخر قادة الأحزاب يقولون "ماذا يمثل المستقلون في الجبهة؟ وأين هم؟" !!!
وللأسف الشديد يردد بعض المناضلين هذه المغالطة كما لو أنها حقيقة!
أيها السادة، أنتم تدركون جيدا أن المستقلين غادروا الجبهة بسبب سلوككم الانعزالي المفعم بالغرور والنرجسية. وتدركون جيدا انكم تغالطون قواعدكم بهذا الخطاب حتى تكمموا أفواههم، وتسقطوا الأصوات المطالبة بجبهة موحدة قوية قادرة على إنقاذ البلد.
تونس صغيرة يا جماعة. ونحن تربينا وسط اليسار، ونعرف الناس منذ كنا طلاب مدارس. والحقيقة التي تكافحون من أجل اخفائها هي أن اليساريين والقوميين غير المنتمين حزبيا يعدون بمئات الآلاف. وأن الأحزاب بما فيها حزبي، بكل منخرطيها وانصارها، هي أقلية عددا ونوعا مقارنة مع المستقلين. ولقد جاؤوكم بأعداد اعطت للجبهة حجمها وبريقها الذي كان في 2012 و-2013. ولما اكتشفوا انكم أضيق من المشروع، ذهبوا في حالهم..
بناء على هذا، نعم لابد من الانصهار في حزب الجبهة الشعبية الموحد، لأن فكرة كون "وحدة مكونات الجبهة أو انصهارها في حزب واحد، لا يغير شيئاً من ثقلها الشعبي والسياسي لأن مكوناتها ضعيفة"، هي مغالطة بالغة الضرر، علاوة على أنها معادلة شكلانية سطحية وفوقية وخاطئة تماماً. ذلك أن مجرد إعلان الانصهار في حزب واحد سيلتحق بهذا الحزب كل الذين فروا من عنصرية الأحزاب، ويعزز ثقة التوانسة في المشروع الوطني ويعيد لهم الأمل من جديد. أما بخصوص تكتيك المخاتلة والاستجداء الذي يقول للأحزاب المتجاورة تحت راية الجبهة : "طيب أبقوا على احزابكم. ولكن من فضلكم أعملوا معروف، أبذلوا جهدكم من أجل الجبهة أكثر من الجهد الذي تعطونه لأحزابكم"، فهذا أيضا طرح مثالي لا جدوى منه ، ولا مستقبل للجبهة ضمنه. فما دامت الحوانيت الحزبية المفلسة قائمة، و تحارب بعضها البعض، ستظل الجبهة تعاني منها كأم حزينة تعاني مصائب ابنائها المنحرفين.
لا شيء يمنعنا من بناء حزب الجبهة الشعبية العظيم، الدار الذي ستجمعنا جميعا وتقضي على ضعفنا وآنعزاليتنا وفضائحنا. لا شيء يمنعنا من الوفاء لدم رفاقنا الذين استشهدوا من أجل جبهة موحدة ووطن عزيز، لا من أجل حوانيت حزبية عاقرة تدعو للبكاء .. فالجبهة الشعبية المنقسمة المتصدعة التي لم تتقدم ولو خطوة واحدة في البناء التنظيمي منذ تأسست.
الجبهة الشعبية التي انفض من حولها المستقلون ، فبقيت عبارة عن حاوية فيها فصائل اليسار الطلابي في الثمانينات .
قيادة الجبهة بدلًا من الجلوس وصياغة برنامج قواسم مشتركة، وإعادة بعث الروح في الجبهة بتوحيد صفوفها توحيدا حقيقيا،. بدل من ذلك، ردت على مبادرة المؤتمر الوطني الأول التي طرحها أبناء الجبهة، على رأسهم مصطفى القلعي أقرب مثقف تونسي للناطق الرسمي وربما الوحيد. ردوا عليه ببيان مملوء بالشعارات والكلمات الضخمة والهروب إلى الأمام كالعادة.
الحاصيلو، ليس لي رغبة في مناقشة هذا البيان. ولكني أدعو إلى التواضع والنظر إلى أحوال الجبهة بواقعية والإسراع ليس في ترقيعها وتزيينها وبرقشتها والكذب على الناس، بل بتوحيدها توحيدا حقيقيا.
البارح ظللت أفكر في علاقة الرفيق حمة بالجبهة منذ تأسست، تذكرت علاقة وضاح اليمن بأم البنين .
ففي "الأغاني"، يحدثنا الإصفهاني أنّ زوجة الوليد بن عبد الملك، أمّ البنين، أقامت علاقة غير شرعية مع عبد الرحمن بن إسماعيل الخولاني (الذي لُقّب بـ"وضاح اليمن"، لوسامته).
كانت ترسل إليه فيدخل إلى مخدعها، ثمّ تخبئه في صندوق وتقفل عليه إذا داهمها زائر.
وذات يوم، اكتشف أمرها خادم فوشى بها إلى الخليفة. فسارع الوليد، فدخل على أمّ البنين في مخدعها، وتعمّد الجلوس على الصندوق الذي وصفه الخادم. ثم قال: يا أمّ البنين هبي لي صندوقاً من هذه الصناديق.
فقالت: كلّها لك يا أمير المؤمنين.
قال ما أريدها كلها وإنما أريد هذا الذي أجلس عليه.
فقالت: فيه أشياء من أمور النساء.
فقال: ما أريد غيره.
فقالت: خذه يا أمير المؤمنين.
وهكذا، دعا الوليد أن يُحمل الصندوق إلى مجلسه. فأزاح البساط، وأمر أن تحفر حفرة عميقة، ثمّ خاطب الصندوق، قائلاً: يا هذا، إنه قد بلغنا شيءٌ، إنْ كان حقاً فقد كفّناك ودفنّا ذكرك وقطعنا أثرك إلى آخر الدهر؛ وإنْ كان باطلاً فإنّا دفنّا الخشب وما أهون ذلك! ثم قذف بالصندوق في الحفرة، ورد عليه التراب.
صاحب "الأغاني"، أبو الفرج الاصفهاني، لا يؤكد وجود وضاح في الصندوق تلك الساعة، ولا ينفيه؛ لكنّ الخليفة ارتاح، وأمّ البنين نجت من الفضيحة، وما وقعت عين على وضاح اليمن بعدئذ.
محل الحكاية، لا يختلف إثنان في تونس أن الجبهة أم البنات وأم البنين تعبت، وتم إهمالها، فحفيت قدماها وتعرى رأسها وساءت أحوالها. وبات وضاح يهدد حياتها لأنه سيدفعها إلى الانتحار إن كرر ركوبها في سباق عام 19.
الآن، على البنين أن يتكلموا حفظا لماء الوجه، وأقل ما يمكن من الفضائح والعزلة وغربة الأهل والتشتت، خاصة إذا توافق الحزبان الكبيران على مرشح للرئاسة.
يعني من الآن عليهم أن يجلسوا مع الناس ليتفقوا مع الطيف الديمقراطي الواسع على مرشح لرئاسة الجمهورية، يكون وطنيا وذكيا، يعرف حجم تونس وكيفية إخراجها من أزمتها العميقة، وله مؤهلات حقيقية ليس أقلها القدرة على توحيد التوانسة ومخاطبة العالم بلغة محترمة وواثقة. لغة أساسها سيادة تونس الوطنية، مقابل حرصها على احترام المنظومة الكونية لحقوق الإنسان، وعلى احترام القانون الدولي، وعلى أمن وسلامة الأسرة الدولية. ومن حق الجبهة أن تقترح مرشحا بهذه الصفات، وتقنع به شركائها.
أعرف أن هذا الكلام فيه نوع من القسوة. ولكن أنتم تعرفون أننا لا نقول كلامًا فارغًا. وكم من مرة حذرنا من عواقب الحماقات قبل فوات الآوان. إذ تكفي المقدمات لإدراك النتائج. فليس من الصعب أن تفهموا أن وضاح بدَّدَ رصيده ورصيد أم البنين تبديدا. وأن معطيات 2014 ، تغيرت نهائيًّا، وأن حرارة الدم قد انطفأت في قلوب الذين صوتوا تأرا لشكري والبراهمي. وأن المستقلين الذين شكلوا اللحم والجلد الذي يشد أعضاء جسم الجبهة إلى بعضها البعض ويسمح لها بالوقوف، قد ذوبتموه بالانعزالية والمحاصصة التي هي أخطر من حامض النتريك.
بمعنى أن كل هذه المعطيات التي تغيرت، سيكون لها تأثير بالغ الأهمية على نتائج الرئاسية، فيما لو اختارت الجبهة تقديم مرشحها.



#عزالدين_بوغانمي (هاشتاغ)       Boughanmi_Ezdine#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول مبادرة: -المؤتمر الوطني الأول للجبهة الشعبية-
- اليسار التونسي وجذور الفشل
- تونس تحتاج تفاهم أبنائها حول قضايا الإجماع الداخلي.
- ثقافة الإستبداد وعوائق إصلاح الجبهة الشعبية
- النخبة السياسية التونسية: ثنائية الطمع والجهل..
- خائف عليها من الحمقى!
- التدين الماركسي
- الإسلام ومأساة العقل
- بين دولة الاستقلال والكيان الاعتباطي
- رسالة إلى شباب تونس بشأن دروس المصالحة الوطنية بجنوب إفريقيا ...
- حول طبيعة الثورات ومآلاتها
- تجدد النظام القديم وتعمق أزمة تونس.
- الجمود العقائدي والحرب على التقدم.
- حين يستولي الفساد على السّلطة
- نُخب الاستبداد ومستقبل الديمقراطية
- الإسلام السّياسي إعاقة حضارية.
- حِين يُقْطع رأس الثّورة
- شكري بلعيد المثقف العضوي والثوري المختلف ..
- وطن الوحشة والألم: كلمات على وسادة الغربة.
- الألم الوطني وقسوة الحرف.


المزيد.....




- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى تخليد ...
- النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يعبر عن رفضه المطلق للأحكام ا ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عزالدين بوغانمي - كل الجهود من أجل حزب الجبهة الشعبية الموحد!