أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ارام كيوان - طول الصراع (كطول المقال), الحزب الشيوعي الاسرائيلي, الشيوعيون الفلسطينيون, حل الدولة والدولتين - حوار مع الرفيق سلامة كيلة















المزيد.....

طول الصراع (كطول المقال), الحزب الشيوعي الاسرائيلي, الشيوعيون الفلسطينيون, حل الدولة والدولتين - حوار مع الرفيق سلامة كيلة


ارام كيوان

الحوار المتمدن-العدد: 5914 - 2018 / 6 / 25 - 15:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"لم أملك الوقت لكتابة رسالة قصيرة لذلك كتبت واحدة طويلة بدلا من ذلك" (مقدمة رسالة من مارك توين الى جيمس ريدباخ بتاريخ 15 يونبو 1871)

"لقد كان الحكام الرجعيون عالمين بالمؤامرة المبيتة بين الانكليز والزعماء الصهيونيين وصديقهم الملك عبـد الله، والرامية لتمزيق القسم العربي من فلسطين، وإلحاقه كله بمملكته، أو إلحاق معظم أجزائه ، و توزيع بعض الاجزاء الاخرى ، ومنع عرب فلسطين من إقامة دولة مستقلة في أراضيهم ، وقد بذل الحكام الرجعيون جهدهم لتنفيذ هـذه المؤامرة، فدعوا إلى الثقة ببريطانيا، جلادة العرب وناكثة كل عهد ووعد، ورفعوا عبـد الله الى مصاف الابطال، وغطوا خيانتهم بحملة رعناء من التهويش والكذب والافتراء على الاتحاد السـوفياتي العظيـم، وعلى الشيوعيين العرب الذين برهنت الحوادث أنهم كانوا على حق وعلى صواب."
(من بيان مشترك لعصبة التحرر الوطني, الحزب الشيوعي العراقي, السوري, اللبناني في أكتوبر/تشرين الأول 1948)

كتب الرفيق سلامة كيلة مقالات بعنوان (ماذا سيفعل الحزب الشيوعي -الإسرائيلي- بخصوص فشل حل الدولتين؟) هذا المقال مكون من شقين الأول حول تاريخ الحزب والشق الاخر حول حل الدولتين اليوم, لذلك فان ردي سيتطرق الى كلا الموضوعين.

يفتتح الكاتب مقاله بالجملة التالية : "الحزب الشيوعي الإسرائيلي وافق على وجود الدولة الصهيونية، واعتبر أن قيامها هو انتصار لحركة التحرر اليهودية (كما خطب توفيق طوبى بعد عام من قيامها)" - (ومن ثم يمدح صراع الحزب على الهوية ولكن الخطأ يبقى اعتراف الحزب بالدولة الصهيونية). بادئ ذي بدأ نؤكد ما أكدناه دائما أن اسرائيل التي اعترف بها الاتحاد السوفيتي والشيوعيون في هذه البلاد هي اسرائيل التي نص عليها قرار التقسيم عام 1947 وليست اسرائيل الصهيونية العنصرية التي قامت بسبب عدم حدوث قرار التقسيم على أرض الواقع, أما الشق الثاني المتعلق بتوفيق طوبي فأنا لا أعلم أي خطاب بالتحديد يقصد الرفيق سلامة كيلة فان كان يقصد خطاب توفيق طوبي الأول في الكنيست فلم يرد فيه "حركة التحرر اليهودية" بل ورد فيه أن الامبريالية ووكلائها أرادوا منع حدوث قرار التقسيم على أرض الواقع فاعلنوا هذه الحرب وقاموا بتشريد الشعب العربي في فلسطين ومنعوه من أن يقيم دولته المستقلة بجانب الدولة اليهودية (كما يقول توفيق طوبي) في الخطاب "المشهور" لتوفيق طوبي في الكنيست الاولى يوجد مقطع في نهاية خطابه : "على الرغم من كل ذلك لم تنجح الامبريالية في تفكيك دولة اسرائيل وهذا انتصار لكل قوى الحرية والديمقراطية في الشرق الأوسط". هذا الخطاب موجود على الانترنيت ومختلف المواقع وبدوري بحثت عن الخطاب كاملا لتوفيق طوبي ووجدته في كتاب (תופיק טובי בדרכו - توفيق طوبي مسيرته - ص 181-188) وللأمانة فان هذه الجملة موجودة في خطاب توفيق طوبي وهنا لا أريد أن أبرر هذه الجملة بل أريد ان أضع كل شيء في سياقه التاريخي وما أفهمه من سياق كلام توفيق طوبي.

عند صدور قرار التقسيم وافق الاسرائيليون مباشرة على قرار التقسيم وسارعوا الى اعلان دولتهم بينما أعلن الحكام العرب الحرب على اسرائيل, كان هدف بن جوريون هو الحصول على دولة تمتد مساحتها على 80% من أراضي فلسطين الانتدابية وكان في ذات الوقت متأكدا من ان العرب لن يوافقوا وسيحصل على مبرره في أن تكون مساحة دولته أكبر مما نص عليه قرار التقسيم وكان أكبر مخاوفه هو موافقة العرب على قرار التقسيم كما يؤكد ايلان بابيه (سنعود اليه لاحقا) وبتاريخ 25 مارس 1948 قدمت الحكومة الأمريكية اقتراح وصاية على فلسطين ولذلك من سياق كلام توفيق طوبي نفهم أن المقصود هو افشال مشروع هذا القرار, كما وينبغي أن لا نكتف بهذه الجملة من توفيق طوبي ففي خطابه أيضا يقول أن الامبريالية بالدرجة الاولى هي من تسببت في مأساة الشعب العربي الفلسطيني وتشريده من أرضه ومنعه من الحصول على دولته المستقلة ويوجه اتهاما مباشرا لحكومة بن جوريون ويحملها مسؤولية حال المواطنين العرب في اسرائيل كما ويؤكد على حق العودة للفلسطينيين.
وهذه الجملة لا تختلف كثيرا عن أقوال تصدر اليوم من سياسيين عرب في اسرائيل مثل: "أنا ضد سياسة دولة اسرائيل ولست ضد دولة اسرائيل" (من مقابلة مع أحمد طيبي)

النقطة الثانية التي تتعلق بالتاريخ التي يسردها الكاتب هي الموافقة على قرار التقسيم و"التبعية" لموسكو وهذه النقطة ناقشتها مرات عدة وسأناقشها في كل فرصة تسنح لي ولكن قبل ذلك أظن ان الكاتب وقع في هفوة (غير متعمدة) عندما قال : "الحزب الشيوعي الإسرائيلي الذي وافق على قرار التقسيم حينما كان ضمن عصبة التحرر الوطني" وهذا خطأ, الحزب الشيوعي الاسرائيلي هو نفسه الحزب الشيوعي الفلسطيني الذي تغير اسمه الى الاسرائيلي مع قيام دولة اسرائيل ومن ثم انضم اليه أعضاء عصبة التحرر الوطني.

أما التبعية لموسكو فلا يمكن أن تكون هي السبب في الموافقة على قرار التقسيم بأي حال من الأحوال فالعلاقات بين الشيوعيين الفلسطينيين والاتحاد السوفيتي انقطعت عام 1943 (عام الانشقاق) الى عام 1949 اما حيثيات الموافقة على قرار التقسيم فسأسردها الان : بعد صدور قرار التقسيم في تشرين الثاني عام 1947 ،عقد اجتماع للجنة المركزية للعصبة في مدينة الناصرة وبعد نقاش طويل صوت اغلبية اعضاء اللجنة ضد قبول مشروع التقسيم, وكان رأيهم ان الاتحاد السوفياتي اخطأ بتأييده التقسيم وقدموا مقترحا للاتصال مع الاحزاب الشيوعية العربية و ارسال رسالة باسمهم جميعا الى القيادة السوفياتية ، مطالبة الاتحاد السوفياتي بتغيير موقفه . اما الاقلية المؤيدة للقرار فكانت ترى فيه مؤشرات ايجابية ، مثل انهاء الاحتلال البريطاني الذي يعني الاستقلال و كذلك الوحده الاقتصادية مع الدوله العبرية التي وبنضال الشيوعيين العرب و اليهود ستؤل الأمور الى دولة واحده ديمقراطية ، كذلك طرحوا اقتراح ارسال رسالة الى الحزب الشيوعي الفلسطيني مقترحين اعادة الوحدة الحزبية .

الأكثرية الرافضة للتقسيم :(إميل توما, رشيد الهباب, عصام عباسي, محمد سليم موسى, عوني الناشف, محمد نصر, مفيد النشاشيبي, مخلص عمرو, خليل البديري)

الأقلية المؤيدة للتقسيم : (توفيق طوبي, فؤاد نصار, فهمي السلفيتي, إميل حبيبي, رشدي شاهين, حسن ابو عيشه)

بعد قرار الاغلبية صدرت عدة اعداد من صحيفة الاتحاد تعكس موقف الاكثرية من قرار التقسيم ،فتداعت الأقلية لعقد اجتماع موسع للجنة المركزية ، لاعادة مناقشة الموقف من قرار التقسيم ، و كان الاتفاق على ان جميع المدعويين من خارج اطار اللجنه المركزيه ، تتم دعوتهم بموافقة جميع اعضاء اللجنه المركزيه وتم عقد الاجتماع في كانون الثاني عام 1948والمفاجأة كانت ان المدعوين المقترحين من قبل الاغلبية لم يحضروا الاجتماع ،بينما حضره المدعوون المقترحون من قبل الاقلية ، كذلك تغيب عن الاجتماع عضو الاكثرية إميل توما . فكانت نتيجة التصويت الموافقة على قرار التقسيم, لا تبعية سوفياتية ولا بطيخ.

عودة الى ايلان بابيه ولماذا نقول أن التقسيم كان سيمنع وجود اسرائيل في شكلها الحالي نورد فقرة مما كتبه حول قرار التقسيم في كتابه "التطهير العرقي في فلسطين" ومن ثم نعلق ونضيف بضعة ملاحظات : (ان الرفض العربي والفلسطيني للخطة الذين كان متوقعا أتاح لن-جوريون والقيادة الصهيونية الادعاء أن خطة الأمم المتحدة أصبحت باطلة في اليوم ذاته الذي قبلت فيه- ما عدا طبعا البنود التي تعترف بشرعية الدولة اليهودية في فلسطين وبحسب ما يرى بن-غوريون فان حدودها في ضوء الرفض العربي والفلسطيني "سوف تتعين بالقورة لا بقرار التقسيم") نعم هذا ما كان, كما وتجدر الاشارة الى أن الحركة الصهيونية كانت رافضة لقرار التقسيم الا أن رفض العرب ومقاطعتهم لاجراءات الأمم المتحدة كانتا المبرر للحركة الصهيونية بكل ما قامت به أما السؤال الساذج الذي يتكرر كثيرا "كيف لشخص أن يتخلى عن نصف دولته" نقول أن الدول في منطقتنا تم تشكيلها اعتباطيا (من قبل الامبريالية) دون ظهور الحاجة الموضوعية لها مثلا العراق هو ثلاثة الوية عثمانية, اما فلسطين فجزء من ولايتين وقرار التقسيم لمن يدقق فيه كان يمنح 97% من أرض فلسطين للعرب (بغض النظر عن المسميات).



قبل الدخول في الشق السياسي حول حل الدولة والدولتين اليوم, لدي أربعة ملاحظات :
1. الحزب لم يتعامل مع الفلسطينيين الذين بقيوا في وطنهم بأنهم "عرب اسرائيل" ولا أعرف أين يوجد هذه المصطلح في أدبيات الحزب, في أدبيات الحزب هناك تعابير مثل "العرب في اسرائيل" في عدة اماكن كخطاب توفيق طوبي الذي بدأنا مقالنا معه.
2. مصطلح "حزب مطلبي" هو مصطلح بدون معنى, لا يوجد حزب سياسي ليس له أهداف ومطالب.
3. دولة اسرائيل هي دولة قائمة شئنا أم أبينا اعتبرناها "طبيعية" أم لم نعتبرها "طبيعية" .
4. النظرة الواردة في المقال لنضال الشيوعيين هي نظرة من الخارج لا تعير أي اهتمام للظروف الموضوعية التي يعيشها كل عربي فلسطيني في اسرائيل وليس فقط الشيوعيين.


بما يتعلق بحل الدولة والدولتين أنا عن نفسي عشت هذا الصراع في أعماقي (وعلى الملأ) حول ما هو الصواب لطرحه وأنا أعلم أن الحل الأكثر "عدالة" هو حل الدولة الواحدة ولكن العدالة المطلقة لا توجد الا عند الله وأنا لا اؤمن بالله, وعلينا أن نفرق بين ما نريد وما نستطيع, أنا أريد أن أعيش بدون دولة بدون سلطة بدون قانون ولكن هذا الطرح لا يقول به لا عاقل ولا مجنون كحل للصراع.
ما يؤيد حل الدولتين (على الورق على الأقل) هو الاجماع الدولي عليه وقرارات الأمم المتحدة أما على أرض الواقع فعلينا جميعا أن نتجشم عناء الاعتراف أن السلام ككل أغتيل باغتيال رابين وكل قوى السلام والديمقراطية تشرذمت وهزمت هزيمة نكراء بعد وصول نتنياهو الى سدة الحكم منذ العام1996.
طرح الرفيق كيلة يؤكد ما كتبته سابقا أن القضية الفلسطينية لم تعد قضية صراع مع الامبريالية منذ سبعينات القرن الماضي بل أصبحت مجرد قضية أراضي وليس قضية تجتمع فيها كل التناقضات مع الامبريالية, أما بشان النظرة الأهم من مساحة الدولة فهي "كيف رأى الشيوعيون السبيل الى انهاء الصراع".
حق العودة وحق تقرير المصير دائما كانا المحور الأساسي في طرح الشيوعيين لقضية الفلسطينين كقضية جماعية كون انتزاع هذين الحقين سيكون السد المنيع والرادع أمام المؤسسة الحاكمة في اسرائيل من القيام بأعمالها العدوانية. - (للتفصيل أكثر بالامكان العودة الى كتاب الماركسية اللينينية والمسألة القومية لسميح غنادري)

فيما يخص حل الدولة الواحدة فكما تجشمت عناء الاعتراف بأن حل الدولتين (والسلام ككل) تلقى ضربة موجعة (وربما بات في عداد الأموات) الا أن ومضات أمل ما تزال موجودة لأجل احياء كل هذه الامال. أما حل "الدول الواحدة" فما الذي يؤيده على أرض الواقع في ظل غرق الدول العربية في صراعات القرون الوسطى وهشاشة منظمة التحرير الفلسطينية؟ أي قوى على أرض الواقع بامكانها أن تحقق حل الدولة الواحدة؟ وما هي الخطة المحكمة التي يستطيع أي أحد من خلالها أن "يفكك" اسرائيل ويعلن الدولة الديمقراطية العلمانية على كامل أراضي فلسطين التاريخية؟ أي قوى عالمية تدعم حل الدولة الواحدة؟ - (ومضات الأمل التي أتحدث عنها هي حملة المقاطعة bds للمنتوجات التي تصنع في الضفة اضافة الى النضال في الداخل على كافة الأصعدة وبالامكان العودة الى مقالي بعنوان "هل هناك مستقبل لاسرائيل" بالرغم من تراجعي عن كثير من الأفكار الواردة فيه)

*جلس رفيقان يتناقشان حول كتابات ماركس وانجلز، قال الأول انا أحب اسلوب انجلز في طرح أفكاره واستعراض اراءه أكثر من ماركس.
فأجابه الثاني : لماذا هل لأن ماركس يهودي؟*



#ارام_كيوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلاسيكيات الماركسية والمسألة القومية
- عن سوريا
- دولة القبيلة
- ردي على ماجد علاوي
- كَنَاطِحٍ صَخرَةً يَوْماً ليوهنها
- نقض أطروحة قانون القيمة المعولمة لسمير امين، الى الرفيق مارك ...
- دفاعا عن ستالين مجددا عن اللينينية دوما, ردا على رضى السماك
- قومي متعصب من راكاح أم صهيوني من الحزب الشيوعي الاسرائيلي
- كيف وجدت قضية المرأة ؟
- في نقد اطروحات الزميل جاسم الزيرجاوي
- البلاشفة الجدد والتحريفية
- العمل المنتج والعمل غير المنتج
- حول استفتاء كردستان
- رد على الزميل محمد رصاص
- حال الشرق
- هل هناك مستقبل لاسرائيل
- قراءة ماركسية في انهيار الاتحاد السوفيتي
- فؤاد النمري والعولمة
- قيمة الحياة ومعناها
- العلمانية والدولة الدينية


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ارام كيوان - طول الصراع (كطول المقال), الحزب الشيوعي الاسرائيلي, الشيوعيون الفلسطينيون, حل الدولة والدولتين - حوار مع الرفيق سلامة كيلة