أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السباهي - الشيوعية الجديدة. رؤية حداثوية لمستقبل الحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

الشيوعية الجديدة. رؤية حداثوية لمستقبل الحزب الشيوعي العراقي


محمد السباهي
(Mohamed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5907 - 2018 / 6 / 18 - 15:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يُعطي فوانسوا ليوتار مثالاً (لأجير) مستغل لا يملك تعديل أوضاعه أو تصحيح مساره. لو رفع هذا الأجير دعوى قضائية على رب العمل فإن المحكمة لن تستمع إلى شكواه، بل إنها تعتبر هذا الاستغلال (قانوني). سؤال ليوتار: كيف يتصرف هذا الأجير؟
ربما وهذا ما أذهب إليه. إن الحزب الشيوعي يتحرك عمليا ضمن إطار (الفلسفة السياسية الجديدة) التي طرحها ليوتار. وتعني فتح مسارات جديدة لتنشيط العملية السياسية (البحث عن الجديد)، الثقافة المضادة. لكن الحزب الشيوعي العراقي ومن يقود تحالفاته غير قادر على توصيل هذه الأفكار نظرياً.
يذهب ليوتار إلى القول: إن النظم لم تعد بحاجة إلى المعارضة. وإنها يمكن أن تُغوي بدلاً عن ذلك. أي؛ تُغري بالإذعان والاستسلام. وهذا بكل تأكيد أحد دوافع الحزب الشيوعي العراقي وسبب من أسباب انتقاله من الفضاء الوطني (المدني) إلى الصف الديني. وبتقديري أن الحزب الشيوعي العراقي أمن ومازال يؤمن بمقولة لينين: كل نضال لا يقود إلى السلطة، نضال لا قيمة له. وقد جسد سلام عادل هذه المقول السياسية بأهزوجة رددتها جماهير الحزب في تظاهرة، قيل؛ إنها مليونية: (ماكو زعيمي إلا كريمي ... ومطلبي بالحكم مطلب عظيمي). هذه المقولة (الأهزوجة) تفسر وتبرر لنا وللجميع مراد الحزب من هكذا تحالف. حتى جماهير وكوادر وأصدقاء الحزب باتوا يعلمون هذه الرؤية (الوصولية) ويسرونها، وأظنها ليست من الأمور المعيبة في عالم السياسة، باعتبار فن الوصول للسلطة، فن الممكن. لكن تجربة الحزب الشيوعي العراقي مع البعثيين، كانت تجربة مريرة، وأن تحالفهم في (الجبهة الوطنية) قد وضع القشة التي قصمت ظهر بعير الشيوعيين. وكذلك تجربة (حزب تودة) وتحالفهم مع الإسلاميين في إيران جعل المنافي والمقابر تكتظ بهم. الحزب ليس حقلاً لتجارب الرفاق في اللجنة المركزية واللجنة الاستشارية.
من الملحوظات العامة على مسيرة الحزب الشيوعي العراقي. إنه حزب جامد غير قابل للتطور. حزب مازال يعيش أوهام وأحلام الماضي، أحلام انتصار البروليتاريا في عالم يسوده النظام العالمي الجديد. حزب متمسك بالتراث وبالقائد الرمز وبالشهداء وبتاريخه، ربما (المشين) الموسوم بالعمالة (وطنياً) باشتراكهم مع (المحتل -الرأسمالي) مستغل العمال والفلاحين، وتدمير بغداد، وبقتل وأسر الجنود العراقيين في شمال العراق واعتبار هذا العمل، نضال وطني وهم هنا يضارعون الإسلاميين الذي كانوا يقتلون الجنود العراقيين في جنوب العراق!
ما أريد الذهاب إليه وهو قول تقدم ذكره في أكثر من مكان: إن تحالف الحزب الشيوعي مع الكتلة الصدرية (سائرون) وتوابعها، قفزة خارج السور. لكن القفزة خارج السور ينبغي ان لا تؤدي بنا إلى الوقوع في وحل السياسة. الإيمان بـ(الفضاء الوطني) والانفتاح على الجميع لا ينبغي أن يكون على حساب تاريخ الحزب وأدبياته. المطلوب، وهذا ما فعله الحزب الشيوعي العراقي هو؛ الانفتاح على الجميع، هذا أولاً بعد تقدير أن التيار المدني بات غير قادر على الصمود أمام الأحزاب والتيارات الإسلامية فترك قطار المدنية وركب قطار السلطة، صفق للملاكم القوي وراهن على الحصان الرابح.
بيان اللجنة الاستشارية، كان بيان تطميني، يُعلن تمسكه بالثوابت وأن خيار المعارضة مطروح لو ساءت الأمور في فضاء التحالف الكبير والجديد. وبرأي، مثلما أن الصدريين كانوا مُجبرين على الدخول في التحالف مع الفتح، أيضاً، كان الشيوعيين مجبرين على هذا التحالف. ترك الساحة الوطنية (المدنية) و88 عام من النضال والتوجه للتحالف مع كتلة وتيار يصفهم قائدهم fJ(الجهلة) هو بحد ذاته مقتل للشيوعيين (المثقفين= غير الجهلة) وليس قارب النجاة للدخول إلى قاعة البرلمان ومن ثم مجلس الوزراء والحصول على الامتيازات أسوة بالآخرين.
أنا ممتعض ليس من التحالف الجديد، بل من عدم القدرة على تبرير وتسويق هذا التحالف (نظرياً) كي تتفهم الكوادر والأصدقاء دوافع ودواعي هذا التحالف. بيان اللجنة الاستشارية، كان بيان ساذج لم يخرج عن الكلام التقليدي الذي مجته الأسماع، بل علمت بمحتواه وفحواه حتى قبل أن يخرج للعلن.
طيب
ما هو الحل للخروج من هذا المأزق الذي هدد ويهدد الحزب بالانقسام مرة تلو المرة؟ وما تقديم الكثير من الرفاق (الحرس القديم) للاستقالة مع بدء التحالف مع سائرون وزادت حدة هذا الخروج والنقد العلني بعد التحالف مع الفتح.
بتقديري، على الحزب الشيوعي العراقي أن يضع الأسس النظرية لهذا التحالف الجديد وأن يشرع بمأسسة الحزب على أسس جديدة. وبتقديري، وهو تقدير (ليوتار) نفسه؛ أن الأسباب التي جمعت الطلاب والعمال في أحداث 1968 وطالبت بإجراء إصلاحات حكومية، هي أسباب شبيه بـ(الوجيهه) لو تم توظيفها وإيصالها (نظرياً) أو التحضير لها جيداً مع المحليات. والمطلوب أكثر أن لا يفكر الحزب واللجنة المركزية بإعطاء إجابات وطرح حلول في هذه المرحلة، واعتبار إن هذا التحالف (تكتيكي) للخروج بالحزب من الفضاء المدني (الضيق) إلى الفسيفساء الوطني الكبير ودخوله العملية السياسية كأحد فواعل العمل السياسي في العراق.
لا مشكلة كون التحالف (هجين) (مدني- ديني) (مليشيات ومعلمين) طالما كانت البواعث والهموم المشتركة و(المعلنة) تصب في مجرى الإصلاح (ظاهراً). نعم، لا يمكننا محاكمة الآخر عبر النوايا وأن كان تاريخ وماضي التيارات الدينية (عموماً) لا تبشر بخير. لكن، على الحزب الشيوعي العراقي أن يتمسك بطرحه، وأن هذا التحالف (تكيتكي) للخروج بالحزب من حالة العزلة الوطنية (التكفيرية).
عملياً، على اللجنة المركزية والاستشارية، الإقرار بوجود مشكلة في هذا التحالف وفي هذا التوقيت خصوصاً بعد فشل أكثر من مرشح للحزب في الانتخابات الأخيرة، مؤشر على عزوف الكثير من الرفاق عن دعم الحزب في هذه المرحلة. من خلال النقد الذي يمكن اعتباره أفضل الوسائل لتقويم مسيرة الحزب يمكن الوصول لرؤية تخدم المسيرة في قابل الأيام. طرح بعض آباء الحزب لرؤيتهم إزاء التحالف الجديد يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار وأن تتم مناقشتها وليس العامل معها ومعهم على أساس (هم العدو) وإرسال الكلاب الإلكترونية لتسفيه رأيها كما تفعل مليشيا الأحزاب الدينية. من خلال النقد لا نقول، وأن كنا نفضل ان نقول: عيوب هذه الرؤية وهذا التحالف الجديد. النقد البناء، بل حتى النقد الهامشي، يجب ان لا يجعلنا نخاف. إن اختلاف الرؤى يؤدي أن فتح الفضاء لأكثر من رأي وهو بكل تأكيد إغناء للتجربة وليس تقويض أوهدم لها. ونقد خروشوف لمسيرة ستالين أوقف الكثير من المجازر بحق الشعب والرفاق في الحزب الشيوعي وأعاد الاعتبار للكثير من الرفاق الذين اتهموا بالخيانة وبالتالي حكم عليهم بالموت.
مثلما حدث وجاءت البرويسترويكا (يلستين وغورباتشوف) وتفكك الاتحاد السوفيتي إلى جمهوريات، وأجبرت موسكو على إعطاء هذه الجمهوريات استقلالها دون مشاكل كثيرة، كذلك ينبغي ان لا يغيب عن البال تفكك يوغسلافيا القوية في زمن (تيتو) وسقوط السلطة وأفول الفكر الشيوعي عن أوربا الشرقية التي كانت (بوابة أوربا وخاصرتها الرخوة للاتحاد السوفيتي)، بسلاسة ودون الكثير من الدماء. التمسك بالماضي والتاريخ أصبح يُقل كاهل الحزب في هذه المرحلة وقادم الأيام.
يجب ان نقول للرفاق كـ(لجنة مركزية): لقد سقط جدار برلين وأصبح العالم وحدة متكاملة، أوربا الموحدة سياسيا ونقدياً. وكذلك ينبغي النظر للمعطيات الجديدة، ليست هناك حرب باردة، بل قطب أوحد يسيطر على العالم. يعادي إيران ويصافح كوريا الشمالية، عرف كيف يُسيطر على التنين النووي. وعرف كيف يُنهي حالة (التوتر القائمة) مع كوبا الشيوعية منذ عملية (مضيق الخنازير 1960).
هذه المعطيات وغيرها كثير، ينبغي ان تكون حاضرة عند دعاة التنظير للتحالف الجديد مع الدينيين. وينبغي التنويه إلى أن الصراع في الشرق الأوسط، إنما هو، صراع ديني وأن الحزب واقع بين فكي الإسلاميين بشقيهم، شق المقاومة وشق المعتدلين الرافض لدخول الشيوعيين من الباب الواسع. لذلك كان التحالف مع الصدريين، محاولة للدخول من الباب الضيق للعملية السياسية وطرح نفسه كلاعب وفاعل فيها.
.
على الشيوعيين ان يفكروا بتأسيس وبناء مرحلة جديدة للحزب ضمن المعطيات المتقدمة ويجب أن لا يكتفوا بطرح أنفسهم، كمناضلين ومفكرين وشهداء. فالجميع يملك ما يملكه الحزب الآن وزيادة. لذا كان المقترح:
إن يبدأ الحزب الشيوعي مرحلة تأسيسه جديدة ضمن الفضاء العام للسياسة العراقية (الوطني والديني) بعيداً عن تاريخه الطويل غير المنتج والفاعل. (مع حفظ الاحترام والتقدير لهذا التاريخ). مثلما احترم الحزب الشيوعي الصيني تاريخه ومسيرته لكنه عمل لمصلحة الدولة الصينية وبقاء الحزب الشيوعي عبر المناورة الاقتصادية، حين حول دفة الاقتصاد من الاشتراكي إلى الليبرالي.
.
القطيعة مع التاريخ، مع الإيقونات الشيوعية، مع فكر فهد وسلام عادل (مع المحافظة على رمزيته)، القطيعة مع الـ88 سنة من التاريخ هي التي يمكن أن تُعيد الحزب مرة أخرى للواجهة. الاستمرارية بالعمل ضمن منهج وضوابط الحزب التقليدية هي التي تجعل السهام توجه صوب الحزب. يجب وقف استمرارية العمل بمنهج الحرس القديم ووضع وصايا جديدة. الوصايا العشر القديمة عفا عليها الزمن ويجب وقف عجلة العودة بالحزب إلى التاريخ والوراء. على الحزب أن يؤسس لتاريخ جديد دون نسيان التاريخ القديم. بمعنى؛ المحافظة على التاريخ ومسيرة الرفاق ودماء الشهداء ومن ثم الشروع ببداية جديدة، تأسيس جديد بعيداً عن ضغط التاريخ والاسماء ومركزية الفكر الجامد (الإستاتيكي) والشروع بفكر ديناميكي حركي جديد.
عندما تحدثت عن ا(لقفزة خارج السور)، كنتُ ناظراً لمفهوم القطيعة التاريخية مع التاريخ السياسي والنضالي للحزب من أجل إنقاذ مركب الشيوعيين عليهم التأسيس للشيوعية الجديدة بعيداً عن كل معطيات وإفرازات الماضي وخسائره. و(القطيعة) مفهوم تطوري وليس ارتدادي نكوصي. وهو في كل الأحوال، مسار لتصحيح مسيرة الحزب وليس في هذا أمر يُعيب على المنظرين المسارعة إليه. والأكيد أكثر أن ليست هناك قطيعة حاسمة ونهائية، فنحن نمتح من تاريخ الحزب بحسب حاجة المرحلة ونعتبره أحد روافد دعم العملية السياسية بحلتها الجديدة. وإذا كان الفكر الماركسي، فكراً علمياً فالقطيعة الأبستمولوجية القائمة على العلم تؤسس لعلم جديد (يقول محمد الوقيدي" ليست هناك قطيعة أبستمولوجية حاسمة ونهائية، فكل فترة من تاريخ المعرفة العلمية عوائقها وعندما تحدث قطيعة أبستمولوجية داخل فكر علمي لكي تسمح بفصل ذلك قيام فكر علمي جديد). وهو نوع آخر من أنواع الجدلية والديالكتيك بين الفكر التقليدي والرؤية الجديدة للحزب.
ينبغي ان نكف عن الإيمان بروسيا وبشعارات 1917 ومدرسة الكادحين وبشعارات جريدة الشرارة التي أصبحت لا تتناسب ومعطيات المرحلة والتغيرات الجيوسياسية الجديدة. لا يمكننا أن نتمسك بشعارات مرحلة ولت وانقضت والمعطيات والمتغيرات في الفضاء السياسي الدولي والإقليمي والوطني متسارعة بشكل لحظي. ماذا نفعل؟ هل نبقى نردد: على حبال المشانق غنوة التحرير غنينا؟ إذا أردنا الخروج من المأزق، علينا التأسيس لشيوعية جديدة ضمن إطار الحزب الشيوعي وشرح هذه الرؤية للكوادر والمحليات وينبغي التأسيس لها بروية وليس بهمجية وتسرع.
ربما مقولة هنري كيسنجر هي الفيصل في الحكم على تحالف الشيوعيين مع سائرون: (النضج السياسي تقبلُ الآخر كما هو لا كما نرغب).



#محمد_السباهي (هاشتاغ)       Mohamed_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نوح في الأنبياء
- يوم الزينة
- المرأة في ملحمة جلجامس
- مدخل لفهم الجماعات الإسلامية
- شؤون وشجون التظاهرات
- الهبوط في القرآن الكريم/ قراءة في منهج التغافل والتفريغ
- بيان ختامي
- التغافل والتفريغ/ تقديم، القراءة الجديدة للنص الديني،
- السجود وصراع الخلافة
- الدين وتحولات المنطقة
- الخبز والحرية
- عقم زوجات الأنبياء... سارة/ أليصابات/ عائشة
- ترسيس الهوية الشيعية
- موسى والقوم الظالمين
- في البلاغة العربية
- قريش... صفوة شعب الله المختار
- أقليم البصرة
- الدولة الشيعية
- النص والنص الموازي
- الموصل ... ما أشبه الليلة بالبارحة!


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السباهي - الشيوعية الجديدة. رؤية حداثوية لمستقبل الحزب الشيوعي العراقي