أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جواد بشارة - لأوهام الخطرة دور الأديان في تعطيل العقل وترهيبه بالخرافات – 2 -















المزيد.....

لأوهام الخطرة دور الأديان في تعطيل العقل وترهيبه بالخرافات – 2 -


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 5900 - 2018 / 6 / 11 - 18:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قيل في أدبيات كثيرة وكتب وأبحاث مثل عربات الآلهة لإريك فان دينكين وكتب ونظريات لزكريا سيتشين، أن الأرض شهدت حضارات متقدمة في أزمان غابرة وعاش فيها عرقاً متطوراً ومتقدماً من الناحية العلمية والتكنولوجية لا أحد يعرف أصله ، لذلك افترض البعض أنه قدم من الفضاء الخارجي ومكث إلى جانب شعوب بدائية أقرب إلى الحيوانات منها إلى الإنسان الحالي الذي نعرفه. ويعتقد أن هذا العرق المتطور هو الذي كان وراء هيكيليات وأبنية وصرح وآثار مازالت شاخصة إلى يومنا هذا، وتمثل ألغازاً مثل صخور بعلبك في لبنان ومهبط المركبات لحضارة النازكا الغامضة في البيرو وإهرامات الجيزة وأبو الهول في مصر، حتى أن فيلم بوابة النجوم استلهم هذه الفكرة وتحدث عن عرق من كائنات فضائية هبطت في مصر واتخذها الشعب البدائي الذي كان يعيش هناك كآلهة يعبدها وهو نفس الوصف الذي أعطي لها في نصوص العهد القديم وعبر التقاليد والروايات الشفهية المتناقلة عبر العصور فالإلوهيم وأدوني، كما وردت في التوراة لها ترجمة أخرى غير " الله" وهي بالجمع وليس بالمفرد، وتعني الهابطون من السماء. كما أشير إلى ذلك في العديد من النصوص في الألواح الطينية من الصلصال التي عثر عليها في الآثار العراقية القديمة في نينوى عاصمة الآشوريين وذي قار عاصمة السومريين، وكتلك التي عثر عليها السير أوستن هنري لايارد وهي تعود للحضارة السومرية بين 4000 و 2000 سنة قبل الميلاد وعرفت لدى البعض بالألواح السومرية. ولقد أطلقت الألواح تسمية الآنوناكي على تلك الكائنات اللابشرية والتي تعني أولئك القادمون من الجنة إلى الأرض An .unnaki.ki حسب ترجمة سيتشين. وفي النص التوراتي القديم المعروف بكتاب أنوش أو أنوخ أو إينوخ Enoch وصف لتلك الكائنات ــ الآلهة بأنهم " المراقبون" ويعتقد المصريون أن آلهتهم مراقبين قدموا إلى الأرض بمراكب سماوية. وفي سفر حزقيال حديث عن عربات نارية هبطت من المساء وأقلته معها مرتين ، في المرة الأولى أعادته إلى الأرض ليروي ما حدث له في رحلته السماوية " معراج حزقيال" وفي المرة الثانية صعدت به إلى السماء بلا رجعة. ونفس الشيء لإيليا وهم أنبياء توراتيون . يقول سيتشين أن أصل الآنوناكي هو من كوكب يدعى نبيرو Nibiru وربما يكون هو الكوكب العاشر إكس X الذي أفترض العلماء المعاصرون وجوده على تخوم نظامنا الشمسي بعد بلوتو وقد يكون جزء مجموعتنا الشمسية. وتقول أسطورة أخرى أن " تيامات أو الوحش المائي ، على حد الوصف السومري، هو كوكب اصطدم مع قمر تابع لكوكب نبيرو ومن واقع ذلك التصادم نشأت الأرض لكن ذلك لم يتم إثباته علمياً في النظريات الفلكية والكونية المعاصرة. وكان السومريون والحضارات الرافدينية القديمة متقدمون جداً في علم الفلك والرياضيات والهندسة والتصاميم المعمارية. وتعزى الطفرة التطورية التي تحلى بها الإنسان المعاصر إلى مزج بين جينات الآنوناكي وجينات الكائنات البشرية ــ الحيوانية ، كنوع من القردة المتطورة عن غيرها من أجناس القرود الأخرى مثل الشمبانزي ، ونتيجة لهذا الخلط الجيني تحول الكائن القديم المعروف باسم الإنسان المنتصب أو الإنسان القرد Homo Erectus إلى الإنسان الحديث Homo Sapiens والذي ظهر في أفريقيا قبل مليون ونصف المليون سنة . ولقد ذكرت الألواح السومرية أن الذي كان يقف وراء خلق هذا العرق البشري الجديد هو " آنكي Enki أو سيد الأرض" و " نينتي Ninti أو سيدة الحياة بأمر من " إنليل Enlil " سيد شعب الآنوناكي"، وهي الأسطورة التي سرقتها التوراة وصاغتها في سفر التكوين والتي تقول: أن الله خلق آدم وخلق من ضلعه حواء. في حين تحدثت الألواح والنصوص السومرية عن مخلوق نجم عن المزج الجيني سماه السومريون لولو LuLu والذي نجم عن انصهار أو مزج الجينات الحيوانية البدائية مع جينات " الآلهة" لخلق كينونة بشرية جديدة قابلة للتطور السريع خاصة من ناحية العقل والذكاء والنطق واللغة وصناعة الأدوات قبل أكثر من 300000 سنة. وهذه الأسطورة هي التي استلهمها اللاويون من كهنة العبريين في سفر التكوين وسفر الخروج حوالي 589 سنة قبل الميلاد في بابل لأن البابليين كانوا على إطلاع على الأساطير والروايات السومرية .
إن العهد القديم نموذج كلاسيكي لعملية إعادة التكرار الديني التي كانت خلف نشوء كافة الديانات السماوية اللاحقة. وفي هذا السياق يذهب د. سيد القمني إلي أن الديانة اليهودية ما هي إلا تجميعة أو إعادة صياغة من أساطير حضارات مصر والعراق كما جاء في سؤال طرح على الدكتور خزعل الماجدي، حيث رد هذا الأخير موضحاً" أن الديانة اليهودية ظهرت في وادي الرافدين بعد ماعرف بالسبي البابلي في 586 ق.م ، وتأثرت كثيراً بالديانة البابلية وبمجمل التراث الديني الرافديني ولاشك أنها حملت مؤثرات دينية شامية ومصرية ، فالتوراة كتبت في وادي الرافدين وكذلك التلمود والمدراش وهي أهم الكتب الدينية بعد التوراة .. الديانات الغنوصية في المنطقة ساهمت في صياغة هيكل اليهودية وهذبتها". علق رامز النجدي قائلاً أن الحبر ابراهيم بن داود عليه السلام أوضح أن الفلسفة الفريسية المقدسة هي أصل لكل الحقائق العالمية وكتابه دورات هاعوليم هو اكبر دليل أن اليهودية الصدوقية هي التي انحرفت عن الأصل عبر مدرسة بن جماليل فرد الدكتور خزل الماجدي بقوة وصلابة قائلاً : ماهذا الايمان الأعمى بالكتب المسماة مقدسة ، كيف يمكننا الحديث بهذه الطريقة الاختزالية عن العلوم التي صنعها علماء عظام بجهود مضنية وكبيرة استمرت تتراكم لقرون وتعيدها إلى كتاب سحريّ صوفي مثل القبالا !! كيف يمكن أن تقبل هذا لنفسك ؟ لقد صنعوها في مختبرات علمية دقيقة وليس في كنائس أو محافل أو صومعات .. لا يجوز أن نضحك على الناس بهذه الطريقة ، وليذهب كل الأحبار والشيوخ ورجال الدين الملفقين الى الجحيم. وأنا أتفق كلياً مع الدكتور الماجدي.
المشكلة التي واجهت العقل التوحيدي اليهو- مسيحي والإسلامي ، في القرن العشرين والعقدين الأولين من القرن الواحد والعشرين، هي مشكلة الفهم والاستيعاب والإدراك ، ومن ثم التصديق والتقبل للمفاهيم الثيولوجية التي طرحها بمنهجية القرون الغابرة والقرون الوسطى ، والتي يخاط بها مدنيات ومجتمعات علمانية متقدمة ومتطورة علمياً وتكنولوجياً. المشكلة هي مشكلة لغة ومصطلحات ومفاهيم فلم يعد إبن الشارع العلماني العقلاني يفهمها اليوم والمطلوب منه تصديقها كما هي بلا مناقشة أو تمحيص. أي أن تكون الفكرة الثيولوجية مقبولة ومرغوبة مايعني أن على الأديان أن تقدم للمجتمعات المعاصرة صورة كلية شاملة لمحتوياتها وتوضيح الغاية الحقيقية من عملية الخلق الرباني ، ليس فقط للبشر والكائنات الحية على الأرض فحسب، بل للكون المرئي برمته. وهذه مهمة عسيرة إن لم نقل شبه مستحيلة اليوم، لأن البشرية تشربت المنهج العلمي ودمغت اليوم بالعلوم التجريبية والتطبيقية، وتعلم العقل البشري التمييز بين الواقع والخيال، والتفريق بين المنطق العقلي والمنطق الخرافي، والفصل بين التجربة العلمية والواقعة الخرافية ، والاختيار بين التفكير العقلاني و والهذيان. وتعلم الناس اليوم بفضل العلوم والتكنولوجيا ماهي المعايير الحقيقة و ما هو اليقين ، وبالتالي على الأفكار التي تريد أن تقنع أن تكون جلية وواضحة ومفهومة وقابلة للإدراك بالعقل والتصديق وبأنها يمكن أن تكون حقيقية.
هناك في التراث الإسلامي المعتمد خاصة كتب الصحاح والحديث كصحيح البخاري وصحيح مسلم مواضيع لايتجرأ أحد من المسلمين على تقبلها على أنها وقائع حدثت وحقائق موجودة، ولا على إنكارها خوفاً من التكفير والاتهام بالارتداد، من قبيل التشبيه والتجسيد للذات الإلهية، وأن لله عينين يرى بهما، وهو يضحك، ولديه أضراس، ويعلم بهفوات أنبيائه ويسكت عنها، وإنه قام بفضح موسى أمام قومه، وموافقته على أن يقدم إبراهيم زوجته للزنى بها، وأن محمد فكر بالانتحار، وتبول يوما ما وهو واقف أو قائم، وهو لايستطيع السيطرة على شهوته الجنسية حتى عندما تكن المرأة التي يشتهيها حائض، وحاول تحريف بعض آيات القرآن إرضاءاً للكفار لاستمالتهم، وإنه نسي أنه على جنابة وأقام الصلاة، كما نسي بعض آيات القرآن الخ من هذه الشواهد التي يزخر بها التراث الإسلامي، لا سيما السني على وجه الخصوص مع عدم خلو التراث الشيعي من الخرافات والخزعبلات التي وردت في الكثير من كتبه المعتمدة كبحار الأنوار والكافي وغيرها .
كانت الحضارة الإغريقية حضارة عقل في حين أن الحضارة الإسلامية حضارة نص كما قال المفكر الراحل نصر حامد أبو زيد. فلكل حضارة بصماته ولها إنتاجها، المادي والعلمي، أولا، من علوم طبيعية ورياضيات وتكنولوجيا الخ ، وثانياً ، إنتاج معنوي، من سياسة واجتماع وفلسفة وأدب وفن الخ ...
عندما اشتعلت المعارك بين الفلسفات واللاهوت الديني حول قضية وجود أو عدم وجود الله، وقف العلم على الحياد لفترة من الزمن رغم ما أحدثه من ثورة في العقل البشري ومدى فهمه وإدراكه واستيعابه للواقع وللحقيقة العلمية ولطريقة فهمه للعالم والوجود لكنه لم يقل كلمته الفصل فيما يتعلق بهذا الكائن الأسمى الذي يعبده الجزء الأكبر والأغلب من البشر باعتباره المصدر الوحيد للحقيقة والذي يسمونه " الله" . لقد اعتكف العلم وشغل نفسه بالتعامل مع القوانين المادية والتعامل مع العالم الطبيعي والفيزيائي المحض تاركاً للدين قضية التعامل مع المسائل الأخلاقية والإيمانية بيد أن الدين هو الذي حشر نفسه في أمور جوهرية ليست من صلب اختصاصه تمس الطبيعة والمادة ، علماً بأن أغلب العلماء في العالم يفضلون ابتعاد العلم عن الشؤون الدينية وتجنب النزاعات الخطيرة القائمة بين العلم والدين التي أشعلتها المؤسسات الدينية نفسها. لقد فرضت المؤسسات الدينية التوحيدية الثلاثة، اليهودية والمسيحية والإسلامية، تصورها عن " الله" باعتباره كائناً فائقاً متعالياً خارج الكون والمادة والزمان والمكان، لكنه يتدخل في كل شيء وفي كل نانوثانية ونانومتر موجود في هذا الكون، فهو يعرف كل شيء ويسجل كل شيء ووراء كافة التفاعلات التي تحدث بين اللامتناهي في الصغر واللامتناهي في الكبر، لكنها ، أي الأديان السماوية التوحيدية الثلاثة، لم تتفق في صفاته. فــ "لله" لن يظهر كوجود ملموس إلا بإثبات ضروريته، وإثبات عجز العلم عن تقديم وصف وتفسير معقول ومقبول عقلياً لأية ظاهرة مبنية على العمليات الطبيعية والمعطيات الفيزيائية أو المادية وحدها. ويدعي بعض اللاهوتيين أن هناك " فجوات أو ثغرات" غير مملوءة في النظريات العلمية لا يملأها سوى كائن أسمى يعمل خارج إطار العالم الطبيعية أو الفيزيائي ويؤكدون قولهم هذا تحت ذريعة أن هناك اتساق ودقة تنظيم لامتناهية في ثوابت وقوانين الفيزياء والكون لا يمكنها أن تحدث على نحو طبيعي عفوي لوحدها وبالصدفة، وإن أصل الكون المادي والقوانين التي يعمل وفقها لا يمكن أن تنشأ من " لاشيء" بدون تدخل ماورائي خارج الطبيعية الكونية المادية وهذه القوة هي " الله" . وهو قطعاً ليس " الإله" الذي يؤمن به الإلهيين Déisme، أي الذين يؤمنون بوجود إله هو الذي خلق العالم لكنه تركه يعمل لوحده كالساعة ، ولا هو قطعاً " إله وحدة الوجود panthéisme " الذي يتساوى مع كل الوجود لأنه هو الوجود نفسه وكل شيء في الوجود هو جزء منه ومن مكوناته فلا وجود غيره، لأن " الله" اليهو – مسيحي – إسلامي ، خارج الوجد المادي للوجود ومتميز عنه وغير متداخل معه. وبما أن الأديان لم تنجح في تقديم دليل قاطع على وجود " الله" فإن إنعدام الدليل على وجوده هو دليل على عدم وجوده. وعندما لا نملك أدلة أو سبباً آخر للاعتقاد بكيان ما فيمكننا أن نكون متأكدين أن ذلك الكيان غير موجود.
وكما قال جون فون نويمان:" العلوم لا تحاول أن تشرح الــ "لماذا"، بل نادراً ما تحاول التفسير السببي. فهي في الأساس تصنع النماذج، وما نعنيه بالنموذج هنا، هو بناء رياضياتي يستطيع، بإضافة تفسيرات محددة، أن يصف الظواهر المشاهدة أو المرصودة. إن المرجح الوحيد لبناء رياضياتي كهذا هو على وجه الدقة مجرد أننا نتوقعه أن يعمل ".
أو كما يقول الفيلسوف ديفيد هيوم:" كل ما ينتمي إلى الفهم البشري، في غمرة الجهل والتشويش العميق، هو أن تكون شكاكاً، أو حذراً على الأقل: أي ألا تقر بأي فرضية ، أياً ما كانت، وبالخصوص ما لم يكن هناك ما يدعمها أو أن تكون مدعومة بأي مظهر من مظاهر الإحتمال ،" وبالتالي فإن فرضية الله تكون هنا فاشلة وغير ضرورية.
فنحن بحاجة ماسة وبأسرع وقت ممكن لتحرير العقل من الخرافة وترسيخ العقل العلمي ونشر حرية التفكير والمعتقد والكلمة والعمل على فصل الدين عن السياسية ، بل وعن كافة الشؤون اليومية والزمنية والواقع المعاش يومياً خاصة التربية والتعليم، وجعله علاقة خاصة بين الفرد ومن يؤمن به. مع عدم إغفال حقيقة هي أن الأديان كانت عامل تفرقة وتعصب ومحاربة التسامح الفكري ومرتع للخرافات والتسلط والعنف والوحشية والقسوة بإسم الله كما في مثال محاكم التفتيش المسيحية وجرائم داعش الإسلاموية ، وهي التي وصفت النظم العلمانية والديموقراطية الدستورية بالكافرة والملحدة والجاهلية .
يتبع



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأوهام الخطرة دور الأديان في تعطيل العقل وترهيبه بالخرافات ...
- دردشة تأملية مع الغيب والماوراء
- الكون والوجود والمطلق
- كابوس الحياة اليومية في العراق رؤية من الداخل
- العراق السوريالي لوحة الانتخابات العراقية السوداء رؤية من ال ...
- السينما الممسرحة والمسرح المؤفلم بريخت نموذجاً
- المأزق الانتخابي في العراق بين الريف والمدينة
- سوريا في مرمى الإصابة الأمريكية مرة أخرى
- العراق الكافكوي رؤية من الداخل
- الملف الكامل لدراسة ألغاز الكون العصية
- مقدمة لنظرية كونية بديلة لكنها غارقة في القدم
- ألغاز الكون المرئي الصامدة – 2 - شيفرة الكون الخفية
- عراق الغد: هل هناك تغيير ممكن في الأفق؟
- فرانكنشتاين يدعى داعش مسخ القرن الواحد والعشرين
- صدور كتاب - إله الأديان وإله الأكوان : بحث في نشأة الإلوهية ...
- عرض كتب د. جواد بشارة الثلاثة عن الكون الصادرة في الأردن عن ...
- ألغاز الكون المرئي الصامدة – 1 -
- خطاب مفتوح لدولة رئيس مجلس الوزراء العراق د. حيدر العبادي
- ولادة وطفولة الكون المرئي المختلف عليها: هل الكون المرئي لقي ...
- إشكالية الخلق والأزلية


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جواد بشارة - لأوهام الخطرة دور الأديان في تعطيل العقل وترهيبه بالخرافات – 2 -