أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - الصحراوي يحيى - الحزب الديموقراطي الامازيغي اضافة سياسية نوعية؟ام ممنظمة صفراء مرة اخرى؟















المزيد.....

الحزب الديموقراطي الامازيغي اضافة سياسية نوعية؟ام ممنظمة صفراء مرة اخرى؟


الصحراوي يحيى

الحوار المتمدن-العدد: 1496 - 2006 / 3 / 21 - 11:28
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


اثار تاسيس الحزب‌ الديموقراطي الامازيغي زوبعة من النقاشات، حول ظروف و اهداف تاسيس الحزب في هذه الفترة بالذات،وفيما لاقى ذلك ارتياحا من جانب بعض مكونات الحركة الامازيغية، تعالت بعض اصوات الرفض من جانب اطراف امازيغية عديدة شككت في كنه هذا الحدث و مغزاه, و هو ما يفرض ضرورة الانكباب -ليس فقط من جانب المعنيين بالشان النضالي الامازيغي بل من كل المهتمين بتطورات الشان السياسي المغربي-على تحليل خلفيات هدا الحدث و تسليط الضوء على بعض الجوانب الخفية،و المتعلقة بهذا المولود /الكائن السياسي الجديد،تنويرا للراي الشعبي،واسهاما في تبيان افق الحركة الامازيغية بما هي مكون ديموقراطي مكافح يحمل احدى هموم الجماهير وانشغالا من انشغالات قواها الحية,
اذا ماتجاوزنا ما يتداول حول الطريقة التي تحكمت في اخراج هدا الحزب الى الوجود، و التي شبهها البعض بعملية قيصرية و ماثلها البعض الاخر بعملية تخصيب اصطناعي، و ما احاط بذلك من حيثيات، كان اوضحها على الاطلاق السرية التامة التي احاطت بمؤتمره التاسيسي ، بعيدا عن اضواء الاعلام، وحتى متابعات الاطراف المعنية او التي تملا الركح السياسي و المدني بالمغرب، و التي كان من المفترض ان تسند الحدث بدفعات معنوية قد تفيد القائمين عليه-الحزب-في تحصيل نوع من التاشير بالقبول في الساحة السياسية او حتى الاعتراف الضمني بالولادة الطبيعية- الديموقراطية؟- لحزب يلبس عباءة قضية ضلت الى حين مثار جدال بل وتشكك رسمي وحزبي بسبب ميراث ايديولوجي ثقيل رافق بناء دولة ما بعد الاستقلال- الشكلي طبعا- و سيطر على الثقافة السياسية للنخب البرجوازية بكل تلاوينها الحزبية-يمينا و يسارا-,
قد لا نخطؤالتقدير اذا قلنا ان عملية تخريج حزب سياسي كيفما كان بهذه الطريقة المتسرعة و في ظرف زمني قياسي، تطرح اكثر من تساؤل ، مع ما تثيره في الاذهان من استحضار لسياقات و احداث مشابهة - على الاقل شكليا - في التاريخ السياسي للمغرب، تتعلق بنهج تفريخ الاحزاب الصفراء-احزاب الادارة- في فترات معينة، و تخريج احزاب المناسبات - الانتخابات- ، و التي كانت تتم بين عشية و ضحاها،متجاوزة فترات الانضاج الطبيعي التي يفترض ان تمر منها الادوات و البنيات السياسية لتخرج الى الوجود معافاة من امراض القصور وعاهات عدم اكتمال اقدامها، و التي هي في هذه الحالة مرجعياتها و برامجها و تصوراتها/اساساتها الايديولوجية و السياسية,
و اذا ما غضضنا الطرف عن هذه النقطة، و وجدنا لها التبرير في طبيعة الحزب و اكراهات النسق السياسي العام المحيط بزمنية التاسيس و اطاره الضاغط، فاننا قد نعجز عن ايجاد و لو مبرر واحد مقبول لغياب اي نقاش للاوراق / الارضية السياسية و الايديولوجية-الفقيرة اصلا- خلال مجريات المؤتمر التاسيسي، دون اغفال الاستنكاف عن ثقافة الانتخاب و الفرز الديموقراطيين لصالح ثقافة التعيين و التوجيه التي تحكمت في تشكيل- او بالاحرى تعيين- و تحديد تركيبةالقائمين على هياكل التنظيم، وهو ما يرقى الى مستوى الفضيحة السياسية في اهون التحليلات,
و ربما هدا ما اثار استغراب جانب من الحاضرين ممن كانوا متحفزين لانجاح هذا المحفل السياسي الفريد من نوعه؟، ولعل التسميات الجديدة لهياكل و بنى و مواقع مكونات الحزب هي الوحيدة التي يمكن ادخالها في خانة النجاح بينما تمتلؤ خانة الاخفاقات لدرجة تتنتفي معها مصداقية اي حديث عن تحقق اضافة ما الى المشهد السياسي المغربي بصورته القاتمة اصلا,
يمكننا ان ننساق وراء تحليلات مغرية،تدفع بالسجال السياسي الى التقدم على مساحة معالجة خلفيات تاسيس ح ا د و طبيعة الاهداف الكامنة وراءها، زيادة على ما ستجنيه الحركة الامازيغية من هذا التطور و تاثيرات ذلك سلبا و ايجابا على المسالة الامازيغية عموما و القوى المكونة للحركة- الامازيغية-خصوصا, غير اننا سنفضل ارجاء مغامرة التحليل، الى ما بعد القاء الضوء على توجهات بعض من اسعفتهم لعبة السياسة- في مستوياتها السهلة؟- على الارتقاء الى هياكل الحزب الناشىء، دون عناء- ليس بسبب اعداد المؤسيسين الباهتة؟- بل بسبب اتقان ركوب مصعد الولاء و الجزاء المستحكمين,
وان كان الحكم على مسار الحزب الجديد ، غير متاح الان بسبب جنينيته بالمقياس الزمني و ميكروسكوبيته بالمقياس الكمي/ القاعدي،فان ضيق و خطورة توجهات البعض ممن وصلوا الى مواقع مؤثرة- ومتقدمة- ضمن الهياكل القيادية فيه- قد يكون ذلك صدفة؟؟؟- تستدعي كثيرا من الاستغراب و الاستهجان،بسبب الطروحات الرجعية / العنصرية و الضيقة/ الجهوية و القبلية التي يحملها و يروج لها بعض من اضحوا داخل المكتب السياسي للحزب ، وهو ما يدفع الى دق ناقوس الخطر، مخافة ان يتحول هذا المولود الى مسخ سياسي او على اقل تقدير مسمارا اخر يدق في خاصرة التنظيمات الامازيغية الديموقراطية و التقدمية.., قد يكون هذا تهويلا لا محل له من الواقع لكن الطامة الكبرى/ الفضيحة- و التي سيعجز البعض عن تصديقها- هي و صول احد المناضلين؟؟؟؟ممن يشتهر بعلاقاته المكشوفة بعناصر الاجهزة الاستخباراتية، و الذي كان الى وقت قريب منفذا امينا لتعليماتها في قيادة تحركات مشبوهة حسبها الكثيرون- المتتبعون للشان المحلي داخل احدى المدن- على اجندات الاجهزة الا منية في اطار مقاربة جديدة قائمة على توجيه و فبركة اشكال نضالية.؟؟؟-احتجاجية- مضادة في سياقات سياسية معينة و شائكة,

سنقفز منهجيا على المعطيات المدرجة اعلاه،- حتى لاتتاثر علمية التحليل-على ان نعود اليها ادا ما امكننا ذلك لاحقا،لنقارب الحصيلة المرتقبة - او القائمة فعلا- لميلاد الحزب الديموقراطي الامازيغي،على مجمل الوضع السياسي و الحركة الامازيغية على و جه التحديد,
يكاد يجمع اغلب المهتمين حول غياب الشروط لتكوين حزب امازيغي في هذه الظروف بالمعايير و الاهداف التي تحرك سعي المكونات الامازيغية المسؤولة والملتزمة، و ذلك بالنظر الى عدم تمكن اي من هذه هذه المكونات - على الاقل مرحليا- من انضاج تصور متكامل عن الاداة الحزبية التي بامكانها التموقع للدفاع عن المنظومة المطلبية الامازيغية-حقوقية وسياسية-و رفد نضال الحركة باحداث انقلاب نوعي لصالحها في موازين القوى على الاقل في اطار لعبة الالتماس و التفاوض- ان لم يكن بقوة الاحتجاج و الضغط الشعبيين-, مع ما ينضاف الى ذلك من غياب الاستعداد لهدا التحول الى العمل وفق اليات الادوات السياسية الحزبية لدى الاطارات الامازيغية، وغياب حد ادنى من التالف و التفاهم حول توقيت و طبيعة هذا التغيير.,وهو ما يؤكد ان الحدث قد حمل في طياته ما عصف بكل الامال التي كانت تحرص على ضمان وحدة الحركة و اصطفافها النسبي في خندق واحد، وهو ما اكدته مساعي التنسيق و اشكال التكتل بين مكوناتها في كثير من المحطات و بصيغ حد ادنى حيث اقتضى الحال ذلك,وهو ما احدث صدمة لكل من كان يراهن على امكانيات الانفلات من لعنة التفكك و التشتيت التي اصابت الجسم الحزبي المغربي،حيث رات بعض الاطراف ان الوحدة التي كانت منشودة و مطلوبة للدخول في الصراع السياسي / المطلبي المتكافىء و الفعال اضحت حلما تم اجهاضه كلية و بشكل مطلق,لينفرج المجال مرة اخرى امام اعادة لعبة التعدد الحزبي الشكلية وهذه المرة من داخل الاحزاب الاتية من روافد الحركة الامازيغية’,
وفيما يرى البعض في ميلاد هذا الحزب نذير شؤم ،سيجر الحركة - وهي في طور التحول/ التشكل السياسي- الى مزيد من التمزق والصراعات التي لن تخدم باي حال القضية الامازيغية، و يلقي بها الى مهاوي الابتزاز و التصديم- مصادمة بعضها ببعض- ما سيساهم في اضعافها امام خصومها الكثيرين رسميين او غير رسميين، و بالتالي سيرهن مستقبلها ،او سيجبر باقي المكونات على التريث و عدم المجازفة بدخول المعترك الحزبي- و بالتالي سيتدخل في صيرورة النمو السياسي للحركة-، ريثما تتضح تاثيرات و مفاعيل هدا التطور, و مقابل هذا يرى القسم المتفائل من الحركيين الامازيغيين انه رغم ما قد ينجر على ما وقع من تداعيات سلبية ، فانها ستساهم في النهاية في تمكينها -ح ا- من دروس تجريب لم يكن بالامكان توفرها ، لولا المغامرة المعنية- تاسيس ح د ا- ، اضافة الى ما ستوفره من امكانيات للفرز بين مكونات الحركة التي عانت من تسرب كثير من القوى الانتهازية و حتى المخزنية الى صفوفها، و يتضح من هذا ان الظرف اصبح مؤاتيا الان لاخراج الخلافات التي كانت مخبؤة فيما مضى،و اعلان المواقف من الاطراف المنحازة الى هده التجربة الجديدة-تاسيس الحزب الديموقراطي الامازيغي- و بالتالي التحضيرالفعلي لمرحلة التاسيس و الاعداد لمشروع/ تجربة بديلة ناضجة و نقية,
على اي في انتظار ما ستاتي به الايام القادمة من تطورات ، واحداث ،لا يمكننا الا ان نجزم ان مخاضا عسيرا في انتظار الحركة الامازيغية بالمغرب، و ربما تكون قد دخلت فعلا في اقسى اطواره- وهي التي اعتادت ان تناضل و تعمل و تعاني في هدوء و صمت- وهو ما يفرض فتح الاعين على طبيعة التطورات الجارية داخل جسدها ومن حولها، من اجل تحصين الذات و تاهيلها لما هو اهم واسوا,
يتحدث البعض على ان وراء ميلاد الحزب الديموقراطي الامازيغي صفقة ما، بسسب الرهان/النهم الرسمي، لما قد يوفره الحزب من استقطاب مؤقت يمكن توظيفه مخزنيا،لتنشيط اللعبة الانتخابية-الموسومة بالتزييف-خصوصا بعدالتراجع المحرج في اعداد الناخبين الناقمين على سجلها الفائق في التزوير و الفبركة و التوجيه،على كل حال لا يمكن التكهن بمواقف الحزب منذالان ، وان كنا نعلم انه لن يضيف شيئا الى المشهد السياسي المغربي المحاط بترسانة قوانين ،تحول الاحزاب في احسن الاحوال الىحراس و منفذين لمخططات الدولة و مؤسساتها العليا؛ان لم نقل انها تكاد تجعل منها ملحقات سياسية رسمية لاتتعدى ادوارها مباركة التوجهات الرسمية ، و ذلك كله في اطار قواعد لعبة غير منصفة لها و غير مشجعة لتطور الحياة السياسية و الديموقراطية، رغم كل الشعارات و الوعود التي عزف على اوتارها طيلة سنوات,-تحجرالموقف الرسمي من المسالة الدستورية و الطبيعة التراجعية لقانون الاحزاب الحالي- ما بات يعرف ب الانتقال الديموقراطي- الى اشعار اخر-؟؟؟
يمكننا ان ننهي كلامنا بنتيجة منطقيةهي:ان الازمة دائما و ابدا تولدطرفا خارج الوحدة، فهل سيكون مصير الحزب الناشىء الخروج من البيت الامازيغي ،عقابا لقيادييه/قائده ، على تنطعهم السياسي و ميولاتهم /طموحاتهم الشخصية الجامحة؟ وهل سيكون مصير الحزب افضل من سابقيه- الاحزاب الاخرى- فيما يتعلق بالقدرة على الاستقطاب و تكسير قاعدة التذيل الحزبي للسلطة؟ام انه سينتهي بانتهاء الدورالذي انشىء له- وهو هنا طبعا غير خدمة الامازيغية-حيث سيرمى الى الهامش كغيره من الاحزاب التي استهلكت و وظفت و ستوظف وفق حاجات النظام المرحلية و الاستراتيجية -كل بموقعها و حجمها و ما تتيحه من امكانيات-؟
على اي فان الامر متروك مرة اخرى للقائمين على الحزب الديموقراطي الامازيغي ، للبرهان علىسلامة نضالهم و معقولية حساباتهم السياسية و منطقيتها،و تاكيد الارتباط بالهم و القضية التي لاتحتمل المناورة والتوافق او تكتيك التنازلات الظرفية، و ان يتبث المنتمون اليه مقدرتهم و اهليتهم لقيادة النضال الامازيغي، بمقدار ما سيؤدونه من ضرائب النضال : صمودا و تضحيات,و ان يلعب الحزب من الان فصاعدا دور الطليعة السياسيةالمتقدمة امازيغيا,
ستبقى الاجابات نفيا او تاكيدا متعذرة الان ،و لن يجيبنا عنها الا ماسياتي من ايام فلنتوقف هنا عند هذه النقطة، و لننتظر ما تخفيه جعبة الحزب الامازيغي الاول، و ما سيتولد عن دخوله معمعة الفعل السياسي من احداث و تطورات.’



#الصحراوي_يحيى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - الصحراوي يحيى - الحزب الديموقراطي الامازيغي اضافة سياسية نوعية؟ام ممنظمة صفراء مرة اخرى؟