أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فوزي هاشم - حبس الأم بتهمة قتل ابنتها وفتاة تهدد عمر بقتله















المزيد.....

حبس الأم بتهمة قتل ابنتها وفتاة تهدد عمر بقتله


محمد فوزي هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 5890 - 2018 / 6 / 1 - 21:34
المحور: الادب والفن
    


حبس الأم بتهمة قتل ابنتها وفتاة تهدد عمر بقتله
في الحلقة السابقة : طلب الضابط من عمر أن يستكملا حديثهما خارج الشركة وهما يغادران الشركة طلب الضابط عنوان بيت السيدة " سارة رؤوف " جدة الأولاد ليستعلم عن الأرض وأخفى شعوره بالشك تجاه ليلى السكرتيرة
الحلقة الخامسة : صافح عمر الضابط بعدما أعطاه عنوان أم زوجته الراحلة وودعه ثم دخل إلى مكتبه كانت ليلى سكرتيرته قد قامت بتنظيف السجادة من آثار القهوة التي قامت بسكبها عندما سمعت عن قتل زوجة عمر ، ان الأمر كان بالنسبة لها صدمة ، طلب عمر من ليلى أن لا تزعجه وأن تمنع أي شخص من الدخول حتى يستطيع أن ينخرط في النوم ، انه يشعر بالقلق وتقوم على الفور ليلى بغلق الباب عليه
الضابط في طريقه إلى قسم شرطة المدينة المجاورة التي تقطن بها السيدة " سارة رؤوف " أم زوجة عمر، يدخل الضابط " أمين حسين يستقبله نائب المأمور يتصافحا ويصطحبه إلى مكتبه ، يسألة نائب المأمور عن أخباره و أنه يفتقد منذ أن تم نقله إلى هنا ويطمئنه الضابط " أمين حسين " بأنه بخير وأنه هو أيضاً والزملاء في قسم الشرطة يشتاقون إليه كثيراً ويفتقدونه ويطلب الضابط " أمين حسين " من نائب المأمور " اللواء عادل سليمان " بأن يساعده في قضية قتل وأخبره بالشكوك حول أمها وسكرتيرة زوجها ، يمزح اللواء " عادل سليمان " معه قائلاً بأنه لطالما كانت هناك جريمة اذن فتش عن المرأه ، يدخل العسكري عليهما بالقهوة ثم يخرج ، يعطيه الضابط عنوان السيدة " سارة عبدالرؤوف " ويقوم اللواء " عادل سليمان بمهاتفة رئيس المباحث يرد أمين شرطة " سالم " يطلب منه أن يرسل رئيس المباحث الضابط " علي محمود " بعد أن تحدثا في تفاصيل القضية قام اللواء عادل سليمان بمصافحته وغادر الضابط أمين حسين على وعد من اللواء بأن يكون عنده البيانات هذا اليوم ، دخل الضابط " علي محمود " علي محمود ويلقبه الجميع ب " علي بيه " يطلب منه اللواء عادل سليمان بالجلوس ويعطية ورقه بها العنوان ويكشف له عن تفاصيل القضية والشكوك حول والدة القتيلة وأنها أخبرت زوجة ابنته بأن ابنتها كانت لها قطعة أرض وقامت ببيعها بناء على رغبة ابنتها ونفت ان ابنتها كانت عندها ، طمئنه الضابط بأن في خلال ساعه سيكون الأمر كله أمامه
سمر تغادر الجامعة فإذا بصديقها حسن سالم يقوم بالتقدم بالعزاء إليها وأنه لم يعرف إلا الآن ودعا بالمغفرة لوالدتها وبالصبر لها على هذا الابتلاء وشكرته سمر وطلب حسن أن يصطحبها إلى بيته بسيارته شكرته وأخبرته أن سائق والدها في انتظارها وقامت بركوب السيارة وانطلقت السيارة ومن خلف كانت سلمى بالفرقة الثالثة أكبر منهما عام سألته ماذا فعلت فأجابها لم أستطيع التحدث معها ، سألته هل أخذت رقم هاتف والدها فأجابها للأسف ، لامته أخته على هذا التصرف ثم تذكرت شيئاً هاتف والدها انه بالدليل هكذا تتحدث إلى حسن أنهما يذهبا إلى البيت وهناك الدليل سيقوما بالبحث بواسطة اسم الشركة " سمر للتوريدات "
يدق هاتف الشركة ، ترد ليلى سكرتيرته وتخبر المتصل بأن السيد عمر نائم ولا تستطيع ايقاظه أخبرها بأنه الضابط أمين حسن وانها يجب أن توقظه لأن هناك تفاصيل جديدة في قضية قتل زوجته تجيبه بالموافقه وعلى وجهها القلق والتوتر تقوم بالدخول الى المكتب وتوقظ عمر يتسائل عمر ألم يخبرها بعدم ايقاظه ، أخبرته أن الضابط أمين على الهاتف وهو من طلب منها ذلك وأن هناك معلومات جديدة حول قتل زوجته ، يقوم على الفور عمر ويقول لها حولي المكالمة على هاتفي ، يلتقط عمر سماعة الهاتف ، يجيبه عمر دقائق وسأكون عندك ، يقوم عمر بارتداء بدلته ويغادر الشركة متجهاً إلى قسم الشرطة ، يدخل إلى حجرة الضابط رئيس المباحث يطلب منه الجلوس ويخبره بأن تحريات المباحث كشفت بأن زوجته لم تكن لديها أرض غير التي تم بيعها له بموجب توكيل الشهر العقاري منذ عشر سنوات و أنه يجب التحقيق معها وطلب عمر بأنه من سيحضر بها حتى لا ينزعج أبنائه ويرون جدته وهي مقيدة وتفهم الضابط لطلب عمر وطلب من عمر أنها لابد من المثول خلال ساعات حتى تتمكن النيابة من التحقيق وحتى نعرف الحقيقة
في الفيلا تدخل سمر إلى المطبخ تسأل عم " حسن السفرجي " عن الطعام فأخبرها أن دقائق قبل أن يصل والدها سيكون جاهز وأخبرها بأن أحضر الملوخية التي يحبها ، يدخل عمر بسيارته الفيلا ويعطي المفاتيح لعم " مصطفى " يقوم بدخول فيلته ، تستقبله ابنته سمر وتخبره دقائق وسيكون الأكل جاهز ويسألها عمر أين أخواتها فتخبره بأنهم يقومون بالمذاكرة في غرفتهم فأجابها عمر في غرفتهما أم في غرفة الألعاب ، أخواتك أصبحوا أمانة في عنقك بعدما ذهب سمر ، يبدو على سمر الحزن يمسح عمر دمعتها ويطلب منها أن تقوى وتتحمل حتى تفرح والدتها منها سألها عمر أين جدتكم فأخبرتها أنها بغرفتها تصلي وأنها طول اليوم تبكي على فراق أمها - أبنتها - ، تركها عمر وصعد السلم ذهب إلى غرفة السيدة " سارة رؤوف " حيث كانت تقرأ القرآن بادرها الحديث عمر قائلاً : صدق الله العظيم فأجابت صدق الله العظيم ، أخبرها عمر بأن الضابط رئيس المباحث طلب كلمتها في شهادة وأن هناك شكوك حول قتل سمر وأنه أخفى عنها الأيام الماضية خوفاً من الصدمة وأنها يجب أن تحضر للشهادة بالنيابة وبدون أن تخبر الأبناء حتى لا يصدمون من الخبر ، تركها عمر لترتدي ملابسها وذهب إلأى غرفة الأبناء حيث كانوا يلعبون " البلايستيشن " وعندما دخل والدهم بداوا وكأنهم يذاكرون قام بمعانقتهم وطلب منهم أن يذهبون لتناول الطعام وأنه سيذهب مع جدتهم إلى الطبيب للإطمئنان عليها يقوما بالرحيل تسأله سمر أين ذاهبون ، الطعام على المنضدة ، يجيبها والدها بأنه سيذهب للطبيب ليطمئن على جدتهم وسيعودون ، تطلب سمر والأولاد الحضور مهما يخبرها بأنه دقائق وسيعودون وطلب منها أن ترعى أخواتها لحين عودتهم ، يقود عمر السياره ومعه السيدة " سارة رؤوف " يدخلان إلى حجرة النيابة يقوم بمهاتفة الضابط أمين حسين ، يطلب عمر من السيدة سارة رؤوف بأن تجلس ، سكرتير وكيل النيابة ينادي " السيدة سارة عبدالرؤوف " يطلب عمر منها الدخول وأنه في انتظارها ، تدخل السيدة سارة رؤوف " الى وكيل النيابة الذي يطلب منها الجلوس ، سألها لقد أخبرتي زوج ابنتك الراحلة بأن هناك أرض لابنته قمتي ببيعها بناء على رغبة ابنتك قبل موتها وانها لم تحضر اليكي هذا صحيح فأجابت بنعم ؟ سألها وكيل النيابة : أين عقد الأرض و عقد البيع الذي يثبت ذلك صار وجهها أصفرا وبدا عليها الخفقان واذا بها يغمى عليها ويستدعي عبر الهاتف وكيل النيابة ويأمر باسعافها ثم حبسها على ذمة القضية 4 أيام مع مراعاة التجديد
سلمى تخرج من غرفتها وحسن يشاهد التلفاز ؟ تسأل حسن ماذا فعلت اتصلت بوالد سمر ؟ يجيبها بأنه سيتصل به مساء حتى يكون قد فرغ من أعمال شركته
وبينما عمر مع السيدة " سارة رؤوف " الذي أصيبت بالاغماء عندما طلب وكيل النيابة عقد الارض وبيعها وقرر وكيل النيابة حبسها إذا بهاتفه يدق فلم يقم بالرد ، كان حسن قد اتصل به ، أخبر حسن سهى بأنه مازال مشغولاً لم يرد عليه ، تقوم السيدة سارة رؤوف بمقاومة الاغماء وحينها يطلب الطبيب من العسكري بتنفيذ قرار حبسها ويوم عمر باخفاء نفسه ومن صدمته وتذكر سمر ، يغادر عمر المستشفى بينما تذهب السيدة "| سارة رؤوف إلى السجن لتنفيذ الحكم بحبسها يدق الهاتف ، يرد عمر واذا بفتاه تهدد عمر بالقتل وتطلب منه أن يحضر الأمانة التي كانت مع زوجته والا سيفارق هو أيضاً الحياة
الحلقةالأولى : دفن زوجته فوجدها في غرفته
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=599433
الحلقة الثانية : الضابط اخبره بأن زوجته قتلت وتذكر شيئاً مهما
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=600505
الحلقة الثالثة : أعطته ظرفاً مغلقاً ، أين كانت إذن زوجته وهي لم تكن عند والدتها
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=600691
الحلقة الرابعه : الضابط يطلب عنوان جدة أبنائه ويخفي شعوره بالشك تجاه ليلى السكرتيرة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=600812
#انتكاسيا #الانتكاسيا لمحمد فوزي : هي اضافة للأدب تحمل سمات السرد القصصي كان الجزء الأول منها يحمل عبارات مثيرة لغوية تحمل دفئاً من الغرام تم نشرها في 2012 ثم تطورت ملامحها لتشبه القصة القصيرة ثم تبعد عدد من المراحل ظهرت هذا العام كقالب من الحلقات االتي تبدو كرواية



#محمد_فوزي_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الضابط يطلب عنوان جدة أبنائه ويخفي شعوره بالشك تجاه ليلى الس ...
- أعطته ظرفاً مغلقاً ، أين كانت إذن زوجته وهي لم تكن عند والدت ...
- الضابط اخبره بأن زوجته قتلت وتذكر شيئاً مهما
- تشويه القوات المسلحة – نظرة على العملية سوزانا
- دفن زوجته فوجدها في غرفته .. محمد فوزي
- تذكرة الموت
- السيسي لم يكذب مصر بها الغاز
- محمد فوزي يكتب : بعد اقتحام زنزانته - رسالة مسربة من المعتقل
- مقتل طالبة أسنان سعودية بمصر
- انكسار ثورة يناير نعمة من الله
- هيا بنا نتحرش
- محمد فوزي يكتب : ما سرق في 11-11
- محمد فوزي هاشم يكتب : وشه يقطع الخميره من البيت
- محمد فوزي -مؤسس تمرد- يكتب: لماذا ثرنا في 30 يونيو ؟!
- الأسباب الحقيقية وراء تجريد السيدة المسيحية
- محمد فوزي يكتب : انتفاخ بطن السيسي وجاري البحث عن ساحر
- تيران وصنافير تسقط السوفسطائيين وتؤجج الخلافات بين مصر والسع ...
- محمد فوزي هاشم يكتب : تهويد فلسطين اذا ما صار ترامب رئيسا
- عندما انقذتنا المخابرات في موقعة الجمل بقلم محمد فوزي
- محمد فوزي يكتب : اللحظات الأخيرة من حياة السيسي


المزيد.....




- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فوزي هاشم - حبس الأم بتهمة قتل ابنتها وفتاة تهدد عمر بقتله