أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - ثقافة الموت والإرهاب السعودية القطرية التي ترعاها واشنطن تضرب في قلب ثقافة الحياة بمدينة لييج















المزيد.....

ثقافة الموت والإرهاب السعودية القطرية التي ترعاها واشنطن تضرب في قلب ثقافة الحياة بمدينة لييج


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5889 - 2018 / 5 / 31 - 23:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاموال التي سرقتها وتسرقها عصابة قسد العميل للاحتلال الامريكي والتي بلغت حوالي الثلاث مليارات دولار تؤكد توزيع الادوار بين داعش وقسد بعض الادوات الاستعمارية القذرة ضد سوريا مضافا لهما الجيش الاخوانجي الحر الارهابي والنصرة وجيش الاسلام ومن لف لفهما..التحقيق وملاحقة جريمة نهب قوت الشعب السوري ينبغي ان تطال من يشتري النفط وكيف يتم تهريبه وكيف ترعاه دولة الارهاب الامريكي و قوات التحالف الاستعماري الغربي وعبيدهم من عصابة البارزاني وال سعود ونهيان وثاني واردوغان ..سلسة كاملة ينبغي تجريمها وتجريم اي عملية غسيل لهذه الاموال وضرورة اعتقال مجرم الارهاب الدولي صالح مسلم وتسليمه للسلطات السورية ليلقى قصاصه العادل مع كل قيادات قسد وايضا تسليم هذه الاموال للحكومة الشرعية في دمشق

ادانة نيكي هايلي لـ"الاعتداءات الفلسطينية "ضد اللص والمحتل و النازي الصهيوني :انه السيد الاستعماري الابيض عندما يستحضر ضحاياه فيجعلهم يؤدون رقصة العبودية ولعق اقدامه الصهيونية فلم تكن هذه الهندية الحمراء الاولى وليس اوباما الاخير ولا غونداليزا رايس وفوضى روتشيلد الخلاقة ارهاب وعبودية مسألة عابرة انها سلالات يجيد استنساخها عبر التاريخ ومن ضمنهم ال ثاني وسعود ونهيان وصباح العبيد


الرد على العمليات الارهابية السعودية القطرية الاسرائيلية الامريكية في العالم ينبغي ان يكون التجذر باليسار اكثر فأكثر لأنه الحل للقضاء المبرم على الارهاب الاسلامي التكفيري وحدها الصين منعت الصيام والحجاب والنقاب واي ترويج لثقافة الموت التكفيرية السعودية القطرية الاخوانجية فباتت في سلام وامان


اي لجنة برلمانية ستتشكل لدراسة من يروج لافكار التكفير ينبغي ان تعتقل تميم ال ثاني ومحمد بن سلمان وتغلق سفارات محميات الخليج الارهابية وتصادر كل الاموال القطرية والسعودية والاماراتية والكويتية والبحرينية والاسرائيلية في العالم لدفعها لضحايا الارهاب التكفيري القطري السعودي فقط مراجعة طريقة تحرير الخبر في قنوات الجزيرة والعربية واورينت سيحدد الارهابي التكفيري وهذا يلزم بسحب الجنسيات ممن يعملون او عملوا في هذه القنوات ويحملون حنسيات اوروبية كفيثصل القاسم واحمد زيدان وتيسير علوني وجر


اغلاق المركز الاسلامي السعودي في بروكسل غير كاف لمحاربة الارهاب فهناك عشرات الشيوخ التوانسة والافارقة والمغاربة والشيشان مكانهم في السجون وايضا اغلاق سفارات ال سعود وثاني ونهيان صباح وخليفة واصدار مذكرات توقيف ضد القرضاوي وكل شيوخ رابطة العالم الاسلامي الارهابية واتحاد العلماء المسلمين الارهابي و واغلاق السفارة الاسرائيلية فوحدها واشنطن وتل ابيب والقوى النيوليبرالية الاوروبية من تحمي محميات الخليج وثقافة الموت والارهاب وايضا اغلاق مكاتب الجزيرة و اعتقال اعلامييها في كل مكان ..البارحة وكل سنة اتابع ما تكتبه قناة الجزيرة لدقائق فقرات اخبارا تعظم مكانة ما تسميه تنظيم الدولة اي داعش وتتشفى بقتله للجنود السوريين والروس الذسن يحاربون الارهاب في دير الزور ولتعرض طريقة تحرير الخبر في الجزيرة والعربية واورينت ومن في حكمها على اي خبير في الارهاب فانه سيطالب باعتقال تميم ال ثاني و محمد بن سلمان وال سعود ونهيان انهم ممولي ثقافة الموت والارهاب وايضا اغلاق جمعيات الاخوان المسلمين ودكاكينهم وسحب الجنسيات والاقامات منهم وزجهم في السجون ؟؟محاربة الارهاب لاتعرف التهاون مع ثقافة الارهاب التي تبثها قنوات ال سعود ونهيان وثاني والصهاينة الانذال الجبناء زايضا اغلاق مقر حلف الناتو الذي يوفر حماية لمحميات الخليج الارهابية واغلاق السفارة التركية المغولية الاخوانجية واصدار مذكرة اعتقال ضد اردوغان الإرهابي


الارهابي السعودي القطري الصهيوني الامريكي في لييج كان يصرخ الله اكبر من خلال احد الفيديوهات التي صورتها امرأة على البلكون..وهو صاحب سوابق سرقة ومخدرات هؤلاء هم اتباع ثقافة الموت والارهاب السعودية الاخوانجية القطرية الصهيونية الامريكية..كل الهدف كما قلنا تحويل اتجاهات الناس في الانتخابات من التصويت للحزب الشيوعي العمالي الى التصويت للهمجية النيوليبرالية العنصرية..لعبة الارهاب اكبر من هؤلاء الحثالة التي تصرخ الله واكبر انها المرحلة الاخيرة للتخلص من العرب والمسلمين بصعود احزاب عنصرية نيوليبرالية همجية..



من المتوقع في الانتخابات البلجيكية القادمة والقريبة ان يصعد حزب العمال الشيوعي مع الحزب الاشتراكي وان يحتل الحزب الشيوعي في المدينة لييج وريفها لاسيما في المنطقة التي اعيش فيها اي سيرا وهي اكبر من لييج باكثر من ثلاثة اضعاف مرتبة اولى لاول مرة في تاريخه..فهل استهدفت العملية الارهابية اليوم في لييج هذا الصعود كما تفعل اي عملية ارهابية سعودية قطرية صهيونية امريكية والا ينبغي ان يكون الرد هو المزيد من التجذر اليساري ليفهم دعاة ثقافة الموت النيوليبرالية المتوحشة ان عملياتهم الغادرة ستنقلب على رأسهم الانتخابي ؟؟


بوليس لييج لا يحمل اي ضغينة وحقد تجاه اتجاه اي مواطن بلجيكي وحتى اي اجنبي الا اذا كان ارهابيا فامامه اجراءات قضائية ولييج مدينة مسالمة واشتراكية فعندما تستهدف ثقافة الموت السعودية القطرية الصهيونية نمط الحياة غير العنصري حيث يتعايش الجميع بسلام ودون ان يصعد فيها اي حزب عنصري في كل تاريخها العمالي..فهل تريد العصابات الصهيونية السعودية القطرية الامريكية ان تصعد بقوى نيوليبرالية عنصرية وتجد مقاومة شرسة من هذه المدينة الاشتراكية الباسلة تخطت هذه المدينة هجوما مافيويا سابقا قام به احد رجال العصاابات المغاربة والذي سقط فيه ايضا اطفال مغاربة ضحايا هذا الهجوم الغادر في قلب المدينة النابض بالحياة والحب والاشعار فلن تهزمها عمليات جبانة وغادرة وحقيرة كهذه العملية الاجرامية ؟؟


كنت البارحة في شارع افروي حيث انه طريقي اليومي انزل به ثم اتجه صوب وسط المدينة لقضاء بعض الامور والاشغال وشرب فنجان قهوتي..والبارحة فكرت ان احتسي فنجان قهوتي بمقهى جميل اتردد عليه في هذا الشارع..الارهاب يضرب في لييج الوديعة المسالمة والرائعة الجمال التي لايوجد فيها اي حزب عنصري ولا تحمل اي ثقافة غير ثقافة الحياة .. ثقافة الموت الارهابية السعودية القطرية الاماراتية الكويتية الصهيونية الاخوانجية تأبى الا ان توجه طعناتها الغادرة لمدينة شاعرية كالرائعة والقصيدة والطيبة لييج


الا يثير رقص محميات الخليج الصهيونية لشهر رمضان والاحتفال به والاطناب حوله تساؤلات عن هذا الشهر ودوره في اداء مهمة استعمارية قامت بها اساسا العائلات القروسطية الارهابية السعودية القطرية الاماراتية الكويتية منذ اسستها الاستخبارات البريطانية والامريكية المحتلة وهي تشجيع الاستهلاك ونشر الاندماج الاستهلاكي وثقافته المدمرة للعمل والانتاج والانسان


افتح ارشيف جريدة الحياة وغيرها من صحف البترودولار وستعرف ان المفطوس رفيق الحريري كان عبد عند النظام السوري ولكن مقاولات الارهاب والحرب الاستعمارية على سوريا حولت سلالته الى الارهاب ضد سورية ..وشخصنة الحرب الاستعمارية على سوريا بانها ضد النظام الاسدي اسلوب معمول به من اسيادكم في السي اي ايه والموساد ويكرره كالببغاوات عصاباتهم الحريرية والقواتية وجر..ادعو الهك ليفك عبوديتك للريال السعودي لانني لم ارتزق بسنت واحد ممن توردهم ولا ممن لا توردهم ..شخصيا اشخص الحرب انها ضد الشعب السوري وامكانياته وبنيته التحتية وانسانه السوري..وقارن خطابك عن شخصنة الحرب الاستعمارية على سوريا وما تردده وسائل اعلام حلف الناتو ستجد انك تكرر ما يقولونه ..فرفيق الحريري وسلالته عبيد لدى اعتى الانظمة القروسطية الفاشية في التاريخ وهو نظام ال سعود ويعتبر ما تسميه النظام الاسدي تحفة ديمقراطية امامه فلا يوجد هناك طرق خاصة لكل طائفة ولا يوجد في سورية نظام عبودي اسمه الكفيل والمرأة لاتجبر على قبول الاغتصاب لطفولتها تحت مسمى سنة نبوية وعلاقات البشر بين بعضها البعض لاتقوم على القوامة الاسلامية العبودية ولا زواج المسيار والوناسة والسياحة وهي صيغ عبودية اسلامية والسلعة الوحيدة التي تصدرها مملكة ال سعود هو شيوخ الارهاب الداعشي والاخوانجي والقاعدي بينما سوريا لديها العقول والمعرفة مهما كانت انتقاداتنا للنظام الحاكم
................................................
لييج – بلجيكا
أيار ماي 2018
..............................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد : لغز .. لقاء .. نزهة .. اكتشاف .. محور .. تعبير .. نه ...
- كيف يروي الاستعمار تاريخنا..الشيطان والنأي بالنفس..تعليق على ...
- تصفية اسرائيل هل هو احتمال وارد؟
- في ظلال المليون السابع من الزوار
- قصائد : نسخ .. نشاز .. حبل .. ارتياب .. عقدة .. نوتة .. عشق ...
- البيئة الدمشقية ام البيئة التركية العثمانية الاسلامية العبود ...
- مقولا عنصرية اسلامية لتدمير العقل ونظرة الناس تجاه انفسهم
- قصائد : سعة .. تشابه .. ثغر .. نهم .. طيبة .. تسرع .. اجتماع ...
- قصائد : عنفوان .. بصمة .. غربة .. استواء .. خزعبلات .. تزامن ...
- كيف نشر الاسلام السياسي العبودية وقتل وجرح وشرد مئات الملايي ...
- تعليقا على مفتي سورية ان تخليها عن فلسطين كان سيحولها الى سو ...
- هل تغير الموقف الروسي فعلا ؟
- قصائد : عرش .. متن .. رياء .. امبريالية ..
- قصائد : صلوات..نداء .. غرابة .. معادلة .. موات .. تكامل .. ا ...
- الرقابة ومنع التنميطات العنصرية الإسلامية و ثقافة اسيادها ال ...
- قصائد : تموجات..جاذبية..عذوبة .. خمري .. يقظة .. قناع .. رحي ...
- قصائد : مناخ .. تعاقب .. اديان .. حب .. تفاعل .. مشهد .. اكت ...
- من هو عدو السامية والإنسانية الفعلي؟
- مجلس وطني فلسطيني عفى عنه الزمن
- قصائد : مغطس..جلاء .. رذاذ .. شريعة .. رسن .. تربيع .. سينيت ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - ثقافة الموت والإرهاب السعودية القطرية التي ترعاها واشنطن تضرب في قلب ثقافة الحياة بمدينة لييج