أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - مقدمة ( قصيرة ) و ( سينات ) ( جيماتها ) نعم أو لا ..















المزيد.....

مقدمة ( قصيرة ) و ( سينات ) ( جيماتها ) نعم أو لا ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5888 - 2018 / 5 / 30 - 16:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقال سيكونُ على شكل بعض أسئلةً أُجيبُ عنها بِـ "نعم" أو "لا" دون شرحٍ لإجاباتي , سيكون طريقة من طُرق تعبيرٍ كثيرة ولكي لا يفوت القارئ القصدَ , أقول أنّ الإنسان تَنتابه في لحظات من وجوده حالات يُفضِّل فيها الامتناعَ عن الكلام بالكلية أو عدم مشاركة غيره فيه , وفي أخرى يُشارِك بكلمةٍ تقول كل شيء .. هو أسلوب يُبطنُ معاناة داخلية كبيرة ونوعًا من اليأس , كما يَعكسُ "سخطًا" على المُتلقِّي بل ويَصل إلى حدّ "اِحتقاره" وعدم الاكتراث بفهمه من عدمه ويكون المُبرّر لسلوكٍ مُشابه وضوح المسائل التي يُسأَل ويُتَكَلَّم عنها ..

لفظ "الاحتقار" وقعه شديد لكنه "حقيقة" و "واقع" فالبداوة والوقاحة التي يَفرضها على مجتمعاتنا المستعمِرون قد تُؤدّي لذلك الشعور الذي سيكون "منطقيا" ورَدَّةَ فِعل "مشروعة" بل و "صحية" وكمثال أسال القارئ عن رأيه في جماعة الأرض مُسَطَّحة ؟ وبالمناسبة هؤلاء الأقذار ليسوا فقط مسلمين بل فيهم مسيحيون ويهود وليسوا في بلدانا فحسب بل هم موجودون حتى في قلب أمريكا : الأرض مُسَطَّحَة وثابتة لأنّ كتبهم التافهة وآلهتهم الخرافية وأديانهم القذرة قالوا ذلك !! وقِسْ على ذلك ( كل ) حرف مكتوب في كتبهم و ( كل ) القاذورات التي خَرَجَتْ من أديانهم الإرهابية ومن ثقافاتهم البدوية الفاشية والتي يُقَالُ عنها أنها "أخلاق" و "علوم" و "فلسفات" !!

لا أدعوك لاحتقار هؤلاء بالطبع لكني أقول لك الحقيقة التي يَستحي من ذكرها الكثيرون وأولهم أنت , وفي قولها رسالة إلى المُستعمِرين الذي لن يستحوا إلا بِـ "القوة" : هناك مَنْ فَهم اللعبة جيدًا ولن يُخْدَعَ بمبادئ لا يُمكن بأيّ حال اِستعمالها مع القتلة المُجرمين والجهلة المُغيَّبين !

هل هي دعوة لحرق الأرض ومن عليها ؟ .. أكيد لا , لكنها دعوة لفهم الحقيقة "كاملة" و "كما هي" وبعد ذلك - والكلام لِـ ( الفرد ) - : أكيد أيضا أنك لن تُخطئ الطريق ! .. خذ مثلا الإرهاب المفروض على البشر في شهر يَدَّعي السذج الجهلة أن هناك إله فرضه وتساءل : هل منع الأكل والشرب سينتهي بترهات "التنوير" و "العلمانية" التي يزعمها "أهل الذمة" الذين يُسَمُّون "تنويريين" أم أن ذلك لن يتمّ إلا بالقوة ؟!!

هل وُجِد "دين" على سطح الأرض تنازل عن شيء من قاذوراته بمفرده أم أنها كلها عن بكرة أبيها لم تَستحِ إلا بالجلد والتّفّ على وجوهها البدوية العفنة ؟ ثم منذ متى كانت الحقوق تُوهَبُ والحريات تُهْدَى ؟ ومتى نزل الدكتاتور الدّموي عن عرشه دون أن يُركل بالنعال ؟! ألا ترى أنه آن الأوان للقطع مع ذمية وذلّ هؤلاء الديناصورات التي آن وقت اِنقراضها ؟!!

وعن رمضان هؤلاء البدو الأقذار , ستعود المياه إلى مجاريها ( حصرا ) عندما يخرج الملايين ليأكلوا وليشربوا وليتفّوا على رمضان وإله رمضان وبدو رمضان وخصوصا على المشاعر المرهفة "جدا !" لكل أولئك الرعاع أتباع رمضان ورسول رمضان وإله رمضان : هذه هي الحقيقة التي يهرب منها الجميع وليُخفوا ذلّهم يتعلّلون بتلك الأسطوانة المشروخة !

العالم كل لحظة يتقدّم أكثر وأكثر , ونحن إلى اليوم "نُنوِّر" ليَسمح لنا هؤلاء البدو الأراذل بأن نأكل ونشرب ! فمتى سيفهمون أن البدوي لا يُنَاقَش أصلا لأنه لا يفهم إلا بالقوة : اللغة الوحيدة التي تُوجد في عقله الصحراوي والتي بها سيَفهم ما لم يفهمه كل القرون التي مَضَتْ ؟!!

سيقولون هنا : "لا لا ! هذا غير معقول !" "هذه ليست لغة حوار !" "هذا هدم وليس بناء !" و .. و .. وجوابي إضافة لما قيل ولما قلته منذ زمن في كتاباتي السابقة : مِنْ ميزات الحوار وربما تكون الميزة الأهم التي تجعلني أُواصِل الكتابة هي أني أستطيع أن أكتبَ الحقيقة كما هي أو ما يُسمّى "تعبير عن رأيي" مع أني لا أقول "رأيًا" بل الـ "حقيقة" التي يعلمها أغلب هؤلاء .

ملاحظة : أغلب كتاباتي مُوجَّهَة للملحدين واللادينيين ولهؤلاء أقول أيضا كردّ بسيط عن كل "الردود" التي ستخطر ببالهم عن الذي قيل أعلاه : قبل اِطلاق أحكامك تَذَكَّر كيف تصفك كُتُبهم الصفراء أي الأحكام التي تهمّ كل من لا "يُؤمن" بترهاتها , تَذَكَّر كذلك أنّ الذي يأتينا هنا يتشدّق بالشعارات الرنانة مُؤمن بتلك الفاشيات والإجراميات أي هو يقول عنك أنّك ( كل ) تلك الصفات يَعني أنت جاهل ومجرم وغبي وأحمق وزاني وعديم أخلاق و .. و .. , وأيضا لا يفوتك أننا متخلفون بسبب أديانهم التي تَستعبدنا وليس بسبب إلحادنا ولادينيتنا : أديانهم تحكم وتَستعمِر أي نَحنُ المحكومون المُستعبَدون المُستعمَرون , تحت "الاستعمار" يجب عليك مراجعة "مبادئك" و "اِهتماماتك" و "تحالفاتك" .. بعض أمثلة "لطيفة" أتركها لك أكيد ستُفيد :

1 - لنقل أني "نازيّة" مثلا وأفتخر بذلك وسبب وجودي "الوحيد" في الموقع ككاتبة أو كمعلقة هو الدفاع عن النازية , لكني "صديقة" لليهود وأحبّ المثليين والشيوعيين !

2 - أنا مخرجة مسرحية وبلدي تحت الاستعمار , البريطاني مثلا , أكتب وأُخرِج مسرحية عن قصة "حبّ" بين ضابط بريطاني واِمرأة من بلدي , وأقول أني بعملي ذاك أدعم "القيم الإنسانية النّبيلة" !

3 - يوم كنتَ مُتدينًا وفي تلك اللحظات التي كنت فيها مُغيبًا , لم يخطر ببالك قطّ مراجعة القاذورات التي تربّيتَ عليها وعِشتَ في مستنقعها , أريدك أن تحكم على نفسك الآن وأن تكون صادقا بخصوص هذه النقاط , وقبل ذلك أترك لك رأيي : أنا لم ولن أغفر لنفسي كل لحظة أَمضيتُها في مُستنقع البدو بالرغم من أني تقريبا تربَّيْتُ في بيئة بين الربوبية والإلحاد لم تَحملْ من الإسلام والعروبة إلا الأسماء ! .. إليك النقاط , بعضها وإلا فهي بالآلاف كما تعلم :

- صيامك لرمضان وتعطيلك لمصالح الآخرين وتعدّيك عليهم .
- حجك أو عمرتك , الوقت الذي أضعته والمال الذي أهدرته ووضعته في جيوب أولئك البدو الأقذار الذين يَستعمِرون وطنك .
- صلاتك التي أضعْتَ فيها وقتك ووقت شعبك ووطنك فيما لا يعني والأهم أنك بها ساهَمْتَ في اِستمرار تجهيل شعبك واِستعمار وطنك .

بعد حكمك , أريدك الآن أن تُفَكِّر جيدا في هذا :

أنت الآن تمثل "أغلب" الملحدين واللادينيين أي من لا يزالون مُغيَّبين في وهم العروبة .. هل تعلم أنّ إلحادك لا يُساوي فلسا في سوق الوطنية .. "الحقيقيّة" أقصد ؟ وشخصيا قد أجد لك أعذارا عندما كنت متدينا أما الآن فما هو عذرك ؟! واِسمح لي أن أعطيك تشبيها بسيطا لحالتك التي هي نوع من السفه العقلي الشنيع الذي يصل حدّ الشيزوفرينيا وهي في بلدك "الشذوذ الجنسي الحقيقي" الذي يجبُ محاربته وتجريمه دستوريا وقانونيا :

لنقل مثلا .. العراق الآن تَستعمرهُ الهند , أنت "مثقف" و "تنويري" - كما تدّعي أو تظنّ نفسك - مشكلتك الوحيدة هي الخرافات والجهل في الديانة الهندوسية المفروضة بالحديد والنار على شعبك أي أنت لا تهتم وربما تجهل أن الديانة الهندوسية اِستعمار قبل أن تكون دينا وهذه المصيبة الأولى .. المصيبة الثانية - وهي الأفدح - أنك ككل العراقيين ترى أنك "هندي" لكنك وبما أنك "مثقف" و "تنويري" فأنت "أذكى" من شعبك الأحمق وتعرف طريق خلاصه وهو حسب "تنويرك" و "ثقافتك": مشكلة شعبك الوحيدة ليتقدّم هي "الديانة الهندوسية" ..

قلي : هل يوجد سفه أعظم من هذا خصوصا والذي يتبناه "ملحد" و "لاديني" ؟! وطبعا لا يفوتني أن أذكِّرك بأن مُثقفي شعبك العراقي فيهم "يساريون هنود" و "قوميون هنود" و "علمانيون هنود" و "هندوس هنود" و "بوذيون هنود" و "ملحدون هنود" و .. بعض "المتشددين" "العنصريين" الذين "يدّعون" أنهم "عراقيون" !

.

اِنتهتْ "المقدمة" الـ .. "قصيرة" , الآن الـ "سين" "جيم" والـ "جيم" نعم أو لا ( فقط ) :

* سين : هل المسيحيون "شُركاء" في مسيرة تحرير الأوطان من اِستعمار العروبة - إسلام ؟
جيم : لا .

* سين : هل صحيح أنّ أغلب اليساريين عروبيون ؟
جيم : نعم .

* سين : هل الإسلام "دين" ؟
جيم : لا .

* سين : هل يُوجد فرق بين "معاداة السامية" و "الإسلاموفوبيا" ؟
جيم : لا .

* سين : هل يمكن القول بأن كل هذه المليارات من البشر التي تَتبع الأديان "أغبياء" ؟
جيم : نعم .

* سين : هل اليهود والمسيحيون والمسلمون "وطنيون" ؟
جيم : لا .

* سين : هل العروبيون "وطنيون" ؟
جيم : لا .

* سين : "الحقيقة المطلقة" , "فلان لا يزال يبحث عن الحقيقة" , "لا أحد يملك الحقيقة" ... هل هذه الأقاويل مجرد ترهات تُساهم في اِستمرار خرافات الأديان ؟
جيم : نعم .

* سين : هل نستطيع "التجرؤ" على أصحاب الشهادات "الكبيرة" و "الاختصاصات" الكثيرة عندما نتكلم عن الأديان ونقول عنهم بكل بساطة ودون أيّ حرج أنهم جهلة أغبياء مغسولي الأدمغة أو مرتزقة اِنتهازيون ؟
جيم : نعم .

* سين : هل يمكن وصف كل من ينخدع بحبّ وسلام المسيحيين المَزْعُومَيْن بِـ "الغبيّ" ؟
جيم : نعم .

* سين : اليهودي الحقيقي يعني توراة وتلمود , المسيحي الحقيقي يعني بايبل و "آباء" و "قديسين" , المسلم الحقيقي يعني قرآن وأحاديث .. الثلاثة إرهابيون قتلة أجهل من الجهل وأجرم من الإجرام : هل قولي "تعصّب" ؟
جيم : لا .

* سين : هل يمكن مقارنة الملحدين بمن يتبعون الأديان ؟
جيم : لا .

سين : لماذا ؟ هل "على راسهم ريشة" ؟
جيم : لا ... (*)

* سين : هل يمكن فصل "أبجد هوز" عن "كهيعص" والتفريق بينهما ؟ وهل يُأبَهُ بأقوال من يقول بذلك ؟
جيم : لا .

سين : حتى وإن كان "ملحدا" و "علمانيا" و "فيلسوفا" و "مفكرا" و .. و .. ؟
جيم : ... (**)

* سين : أسئلة عن الحبّ ؟
جيم : ...

* سين : شعوبنا لا تزال في عصر الصيد وأنت تتكلمين عن حقوق الـ LGBT Q ! أليس هذا كالنزهات الفكرية عند "المفكرين" و "التنويريين" ؟
جيم : لا .

* سين : هؤلاء المغيبون تُبيّنين لهم بالصوت والصورة فظاعة معتقداتهم ولا يفهمون , شاهَدوا مع داعش نقلا حيًّا من صحراء القرن السابع ولم يستيقظوا , سوريا والعراق وليبيا دُمِّروا بالكامل ولا يزالون بالرغم من ذلك "عرب" و "مسلمين" .. آلاف الفضائيات لن تُفيد مع هؤلاء البشر فهل كتاباتك أنت وغيرك في هذا الموقع ستُفيد ؟!
جيم : ...

سين : هل هناك أمل في أن نَتَقَدَّمَ ؟
جيم : لا .

___________________________________________________________________________

(*) : على راسهم خمسين !! مع توضيح أن الملحدين المقصودين هم من تجاوزوا الأيديولوجيا العبرية بِـ ( كل ) أديانها أي الأربعة : اليهودية المسيحية الإسلام والعروبة .. قولي هل تركب عندك : "ملحد" و "يُغنِّي من كلمات أبي جراد وألحان أبي ضب" ؟
سين : لا !

(**) : "وإن رَغِمَ أنفُ أبي ذرّ !"



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مَاذَا أنْتَفِعُ لَوْ رَبِحْتُ العَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرْتُك ...
- بعض كلام بخصوص العروبة - إسلام .. 4 ..
- ( الأرض المُسَطَّحَة ) والأمن القومي لشعوبنا ..
- مَاذَا أنْتَفِعُ لَوْ رَبِحْتُ العَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرْتُك ...
- القُبلة الغائبة .. 3 ..
- القُبلة الغائبة .. 2 ..
- القُبلة الغائبة ..
- رسالة لكل الأقليات ..
- عن ( الحق في عدم الإنجاب ) !
- Nada más importa ! .. 2 ..
- Amor para todos ! .. 2 ..
- Nada más importa !
- أساطير الأولين : عروبة وإسلام و .. فلسطين !
- للمدخنات والمدخنين : تهنئة سريعة برمضان إلى .. حين ..
- بعض كلام بخصوص العروبة - إسلام .. 3 ..
- Tragedy .. 3 ..
- Tragedy .. 2 ..
- بعض كلام بخصوص العروبة - إسلام .. 2 .. عن الوقاحة وقلة الحيا ...
- بعض كلام بخصوص العروبة - إسلام ..
- العروبة الألف والمثلية الياء ..


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - مقدمة ( قصيرة ) و ( سينات ) ( جيماتها ) نعم أو لا ..