أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مريم نجمه - - الجندي المجهول - .. وهمومه العصريّة .















المزيد.....

- الجندي المجهول - .. وهمومه العصريّة .


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1493 - 2006 / 3 / 18 - 11:36
المحور: المجتمع المدني
    


تقوم العملية التعليميّة على ثلاث أسس , أو أركان ثلاثة :
1 - المعلّم – الكتاب – التلميذ , أو بشكل اّخر :
2 – الإدارة , والهيئة التدريسيّة – الصفّ – المنهاج - الطالب .
فالعملية التربويّة إذا , لا تقوم ولا تبنى إلا بالكادر الأساس هو المعلّم والمربّي
وإن اختلف مفهوم ودور المعلّم في العملية التربوية بين الأمس واليوم – وخاصة بعد دراسة وتطبيق النظريّات الحديثة في علم النفس والتربية ( سيغموند فرويد – بياجى – مونتيسوري وغيرهم .. ) من طرق ووسائل التعليم النظريّة والعمليّة –
فيبقى المعلّم هو الموجّه والمرشد وباني عقول التلاميذ .. وتدريبهم على محو الأميّة , في معرفة القراءة والكتابة والحساب والعلوم الأوليّة لاجتياز المرحلة الإبتدائيّة لتأهيلهم لدخول المرحلة المتوسّطة وغيرها من المراحل ..
فالمعلّم في مجتمعاتنا العربية , بعيد كل البعد عن حقوقه الإنسانيّة والإعلاميّة والإجتماعية والإقتصاديّة ووو.. ,
حيث كان راتبه ال 100 ل سورية في عام 1950 يعادل اليوم أكثر من 10 اّلاف ل. س .

لنرى بداية الدول المتقدّمة .. كيف تعامل " المعلّم " ونظرتها التقديريّة لمهمّته ومهنته ؟ :
فلقد صنّف العلماء والباحثون منذ زمن بعيد في الدول التي تحترم الإنسان , الوظائف والمهن .. والرواتنب والأجور , وفق أهميّة المهن وصعوباتها –
فوضعوا أو صنّفوا بالأحرى عمّال المناجم في رأس القائمة , وأعلى راتب في الدولة –
نظرا للظروف الغير إعتيادية الصعبة التي يعيش بها العامل خلال فترة عمله ( تحت الأرض , بعيدا عن الهواء النظيف والشمس والنور والضوء والدفء , في مناخ وجوّ الرطوبة والرائحة والعتمة , والخطر الدائم الذي يهدّد ه في أي لحظة , الجهد العضلي والوضع النفسي والعصبي وغير ذلك .. ) .
كذلك يوازي عامل المنجم في مقدّمة الجدول .. المعلّم , والمدرّس , في الراتب والأجر , نظرا للجهد والعناء اليومي المبذول في تعليم وتربية الأجيال من ( التحضير للدرس , دفتر التحضير اليومي + وسائل الإيضاح , ضبط الطلاّاب في الصف , الوقوف والكلام المستمرّ أثناء الدرس - أكثرهم يعانون من إلتهاب في الحنجرة - غبار الطبشور , الزوّادة اليوميّة للبيت أوراق تصحيح الإمتحانات الأسبوعية والشهريّة والنصفيّة والسنويّة , والأبحاث وغير ذلك , مراقبة الطلاّب ومستواهم , دراسة مشاكلهم ...
ولولا إجازة الصيف الذي يأخذها المعلّم فهذه المهنة لا تطاق , رغم جمالها ومتعتها .. وتجدّدها .

لقد اجتاز التعليم في سوريّة مرحلتين في عصرنا: المرحلة الأولى : _
رغم الأسلوب والأدوات البسيطة التقليدية في التربية والتعليم في كل مراحله كانت تحمل الإيجابيّات التالية :
- النهج الوطني العام , البرامج العلمية هي الأبرز , غياب تسخير التعليم للسياسة الحزبية والسياسة المتقوقعة , فلم نجد في كتب التاريخ القديمة مثلا .. تمجيدا للسلطة الحاكمة , أو لحزب من الأحزاب , فقط كان التمجيد للشهداء والوجوه الوطنية البارزة . ولقد انعكس ذلك في الأناشيد والموسيقى التي كانت مادة أساسية في التعليم الإبتدائي .
- إلى جانب ذلك .. كان المعلّم والتعليم بشكل عام محترما من قبل جميع فئات الشعب , وكان هدفا شعبيا لجميع الطبقات – كان المعلّم في البلدات والقرى يعتبر واحدا من العائلة , خاصّة المعلّم الغريب عن البلدة , هذا كان قديما سواء في عهد الإحتلال الفرنسي أو بعد الإستقلال
وحتى مستوى البرامج كان جيّدا , والنجاح يأتي للتلاميذ والطلاّب المتفوّقين عن جدارة واستحقاق , وليس عن واسطة أو تحيّز وغش وسرقة الأسئلة كما يحدث اليوم .. ! ولم يبدأتخريب التعليم إلاّ منذ توحيد البرامج مع مصر ( أيّام الوحدة ) والنجاح الأوتوماتيكي للطالب حيث لم يعد وجود للرسوب في الإمتحانات الإنتقالية ..

المرحلة الثانية : باختصار .. مرحلة بؤس إجتماعي , بؤس سياسي - إقتصادي
المشاكل والهموم التي أخذ يعيشها المعلّم والمدرّس كثيرة أهمّها : الدوام النصفي
المناهج الأولى كانت ( 6 ) ساعات , كل ساعة 50 د 10 د فرصة , مع دوامين فترة قبل الظهر وبعد الظهر مع إستراحة ساعتين .
بينما اليوم أصبح الدوام النصفي ( 5 ) ساعات مع إختصار الدرس
- يعاني المعلّم أو المدرّس من إكتظاظ الصف ( الفصل ) بالطلاّب , إستيعاب العدد الطبيعي من 15 – 20 تلميذ , أصبح اليوم يحشر فيه 30 – 35 طالب – في المقعد الواحد مثلا يجلس 3 طلاّب في بعض المدارس .. ؟ !
وهذا عائد من طفرة بالتعليم مع نقص في بناء وتجهيز المدارس – هذا مع زيادة في نصاب المدرّس لساعات التدريس الأسبوعيّة .
- إنعدام وجود العلاقات الإنسانيّة والإجتماعيّة والثقة بين المعلّمين وأهالي الطلاّب , وتتحمّل ذلك الإدارة والأوامر والسياسة العليا لوزارة ومديريّة التربية والتعليم .
- هيمنة الإنتماءات الحزبية والأمنية في الإدارات والهيئة التعليمية , مع المراقية الدائمة والتجسّس على المعلّم في أي مرحلة كان – فصل المعلّم عن التعليم وإبعاده إلى منطقة أخرى بعيدا عن سكنه وأسرته – إذا ارتكب خطأ ما , أو أدّب أحد تلاميذ من أبناء المسؤولين . . ؟
_ تدنّي مكانة المعلّم الإجتماعية .. إبتداء من الراتب – حتى اضطرّ المعلّم يعمل كبائع سلع ( منظّفات زيت صابون كعك رزّ سكّر علكة وغيرها من المواد .. ) يطوف ويدور على المنازل بعد الدوام أو في العطلة الأسبوعيّة , أو يعمل سائق تكسي بالاجرة , أو أي عمل إضافي اّخر لتسديد مصاريفه وتأمين لقمة العيش لعائلته ..
_ الإعتداء على المعلّمين والمدرّسين بالضرب من قبل الطلاّب ( من حزب السلطة وقواها الأمنية ) حادثة ثانويّة يوسف العظمة حيّ القصور , جادّة الخطيب 1980 – 1981 مثلا , وغيرها يوميّا
_ تعيين مديرات أو مدراء المدارس بشهادات أقلّ من المدرّسين ( إعداديّة الشريف الرضي في المزّة عام 1972 , مديرتها كانت تحمل شهادة تدبير منزلي – أقل من مستوى بكالوريا , بينما كلّ المدرّسات كنّ يحملن الشهادات الجامعيّة والإختصاصات الأخرى , وغيرها وغيرها .. أمثلة لا تعدّ ولا تحصى من التجاوزات والتمييز الحزبي
_ عدم مشاركته أو إستشارته في تطوير ووضع المناهج المدرسيّة وتقييمها سنويّا لتدارك الأخطاء والسلبيّات , والإيجابيّات في مؤتمرات عامة وشاملة .
_ حرمان المعلّم من مواكبة التطوّر التعليمي في العالم وتدريبه على الوسائل والطرق الحديثة .
_ لا توجد دراسات ميدانية شاملة للبرامج وشروط التدريس وحياة الطلاّب والمدرّسين والأبحاث المتنوّعة , والبيئة الجامعية والحياة فيها صحيّا واجتماعيّا وإنسانيّا , بالإضافة إلى تكنيك التعليم ومختبراته , والمستوى الذي وصلت إليه بما يتماشى مع روح العصر والتطوّر الصاروخي لمنجزات العلم ومراكز الابحاث والمختبرات العالمية أو يقترب قليلا منها –
وبملء الأسف عوضا عن هذا البناء الجامعي الإنساني الحضاري الذي يحمل على عاتقه مستقبل تطوّر البلاد والمجتمع نرى في سورية تحويل التعليم إلى ثكنة شبه عسكريّة مدجّنة بالشعارات والأفكار الفاشيّة لاستخدام طلاّبها كفصيل أمني ( إحتياطي ) للأعتداء على حريّة الشعب وضد أي تحرّك جماهيري مطلبي تحرّري كما حدث مع الأسف في الأيام الأخيرة 10 – 3 الشهر الحالي ؟

- عدم تسليط أضواء الإعلام على عطاءاته , ومطاليبه , ومشاكله الكثيرة الكثيرة وهذا غيض من فيض مما يعاني المعلّم والأسرة التعليمية جميعها ..
عدم وجود تحفيزات تشجيعية متنوّعة ماديّة ومعنويّة على أداء رسالته بصمت وضمير ..
إن إصدار " كتاب المعلّم " بشكل شهري أو دوري , هذا غير كاف وهي من أبسط الأشياء الضروريّة
تمنيّنا من خلال الإعلام كافّة ( المقرؤ والمسموع والمرئي ) أن يفتح له زاوية أو برنامج أو نشرة أو حصّة يومية أسبوعية أو شهريّة , لمناقشة حياتة وكل مايتعلّق بالعملية التعليمية والتربوية كما النشرة الإقتصادية والرياضية والفنيّة وووو... الخ , والمعلّم هو من يبني وينشئ ويغذّي ويؤهّل هذه الكوادر الثقافية كافة على جميع الأصعدة ..

منذ فترة طويلة وهذا الموضوع يراودني .. ويؤرّقني , أحببت أن أكتب عنه , بل من واجبي أن أشير إليه بعد أن اختمر الكثير من التجارب في ذهني , واغتنى ملاحظات ودروس قيّمة –
ولكن ضيق المساحة الإعلاميّة بما يخالج المواطن كانت ضيّقة جدا , أو بالحقيقة غير مفتوحة أو متاحة أصلا إلا في مناسبات نادرة معيّنة – أما الاّن فالوضع قد اختلف جذريّا والحمد لله ..

إن المشاهد والقارئ والسامع لإعلامنا في الوطن العربي , يجد بأن هناك نمطيّة ورتابة وفكر وحيد التوجّه والرؤية في تقديم البرامج مع الأسف – مع إستثناءات نادرة – يرى بأن مهنة ما .. تأخذ حصّة الأسد من الإعلام وبقيّة المهن والوظائف محذوفة أو نسبة الصفر .
فرغم الجيش الإعلامي الكبير الذي تكوّن في فضائيّاتنا وإعلامنا ككل , ورغم التقدّم التقني والفنّي , أرى بأن هناك نقص كبير ومساحة كبيرة من شرائح مجتمعنا مغيّبة ومحذوفة عن المشاركة وتسليط الضؤ عليها
إبتداء من ربّات البيوت .. إلى المزارعات والفلاّحات والعاملات وكافة المهن الحرفيّة إلى مهنة التمريض .. إلى التعليم ( الإبتدائي – الإعدادي – الثانوي _ الجامعي - المهني الزراعي الصناعي وغيره .. ...)
إن مسؤوليّة ووظيفة التعليم مسؤولية هامة ومؤثّرة في بناء المجتمع , وهي الأساس للنهضة أي نهضة وحضارة .. وتقدّم ..
كذلك اليوم في المدارس , ودور العلم , الأستاذ والطالب .. قد تغيّرت المعادلة بينهما ..
فالمدرّس هو عبارة عن موجّه ومرشد ومراقب .. أب ورفيق وصديق للطالب , وليس ذاك الذي يرعب الطلاّب حينما يدخل الفصل .. ليجعل الطالب صنما , بل الجديّة والإنضباط مع الإحترام و إعطائهم حريّة الحوار و المناقشة , وتعزيز روح الثقة بالنفس .. " وبّخ , انتهر , عظ , بكلّ أناة , ومحبّة , وتعليم " ..
" اللهمّ إمنح العلم لمن يعشق العلم , والمعلّم الذي يحسن التعليم إجعله عظيما في السماء " . " أكرموا أولادكم واحسنوا أدبهم " ..
المعلّم ليس معلّما فقط .. أي ليست مهمّته نقل المعلومات من الكتاب إلى التلميذ , بل هو معلّم ومربّي باّن معا , فالعملية التربوية عمليّة يومية مستمرّة .. عمليّة فنيّة .. ثقافية .. خلاّقة
تحتاج إلى حب بالدرجة الأولى , إلى معرفة , ومهنيّة , ونشاط وحركة , واشتعال يومي لينير ويضئ صفّه .. ومدرسته ومن حوله دون تأفّف وضجر .. كقدوة لتلاميذه
ولكن المؤسف حقّا تجاهل هذه الوظيفة سلطويّا .. وإعلاميّا –
تمنيّنا أن نرى برنامجا واحدا أو " ريبورتاجا " تحقيقا حيّا مع الوثائق والصور , يهتمّ وينقل حياة ومطالب وهموم هذه الشريحة الأساسيّة من المجتمع , يستضيف معلّما واحدا لبرنامج مهني شعبي أو من الناس العاديين وليكن معلّما عاديّا وليس إبن قريب مسؤول في السلطة أو الحزب أ والزعيم القائد .. .بينما تهيمن أو تطغي الزوايا والبرامج الماليّة والرياضيّة والفنيّة .. والأزياء والطبخ .. والنخبة .. والطبقة ووووالخ ؟؟ !
مع إحترامي لكل الفنّانين والرياضيين وغير ذلك من الشرائح والمهن .. ومشكورة ( الميديا ) التي تزوّدنا وتنقل لنا هذا النشاط بالصوت والصورة والكلمة عربيا وعالميا , وهذا جيّد ونحن لسنا ضد الفنّ والرياضة والنشرة الإقتصاديّة بل بالعكس مع تشجيع هذه المجالات وغيرها , ولكن ألاّ يكون على حساب نوافذ أساسيّة في المجتمع مهملة ومبعدة ومغلقة .. بالحديد والأسمنت والخشب , ومبعدة نهائيا عن الإعلام , وهذا ضرر وإقصاء وتحيّز وتقصير فاضح وجوهري من جانب الإعلام في نقل صورته الحيّة المعاشة لوضع الحلول الناجعة لمعاناته وإعطائه قسطا من حقوقه وإنسانيّته أليس كذلك .. ؟

هذا المعلّم ( الجندي المجهول ) .. لماذا الجندي المجهول .. ؟
لأنه يعيش على الراتب فقط ( حاف ) , وما أدراك ما الراتب في بلادنا – تحت خطّ الفقر ؟
فالمعلّم كما أعلم ليس لديه أي تعويض فنّي مهني ( إختصاص ) كالمدرّس مثلا , ولا مهمّات إجازات ( أذونات ) سفر كالموظّفين في المؤسسّات الحكوميّة , أو عمل إضافي ..
ليس لديه ساعات إضافيّة كالمدرّس كذلك – لا داخل المدرسة ولا خارجها ( دروس خصوصيّة ) مثلا , لتأمين مساعدة شهرية ..
أما المدرّس أو المدرّسة .. العامل في " منجم المدرسة " فوق الارض وليس تحتها , إنه العامل الأكثر مشقّة وتعبا وسهرا وإرهاقا , تفانيا وعطاء .. شموع محترقة تضئ العقول وتفنّح العيون ..
لماذا المدرّس ؟
لأنه صنّفوه مع عامل المنجم في رأس القائمة كأعلى راتب وأجر , وفي اليابان كذلك راتب المعلّم كراتب الوزير تماما – ومع أن عمّال المناجم رواتبهم عالية , مع ذلك نسمع دائما بإضراباتهم وتظاهراتهم لتحسين أوضاعهم المعيشيّة والمهنيّة والإقتصاديّة ...
أما عندنا .. فممنوعة الإضرابات والمطالب والحقوق الإنسانية ؟! وإلاّ ترسل الدولة الطلاّب الجامعيين ليقمعوا أساتذتهم ويضربوهم كما فعلوا بالأمس ؟ ؟؟

إنتهز مرور عيد المعلّم هذا العام ( 4 – 9 ) ولو كان متأخّرا , لأهنئ زميلتي وزميلي المعلّم في وطني سوريّة وبقيّة الوطن العربي والعالم .
فشهر اّذار يحمل لنا كل عام .. سلال الأعياد المباركة الجميلة مكلّلة بالورود والفرح والهدايا .. والكرنفالات
عيد المعلّم , والطفل , والمرأة , والأم .. والنوروز .. و ( الربيع ) .. وعيد ميلاد إبنتي .. فلهم مني جميعا جميعا كل حبّي .. وتحيّتي .. وورود الحقول ..
ومساحة أكبر في الإعلام ...........



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - التنزيلات السنويّة - .. لبعض المعارضة السوريّة
- من الرائدات .. المناضلة السيّدة إميلي فارس إبراهيم
- عيد المرأة العالمي .. واقع .. واّمال
- ليست غريبة علينا الهزيمة .. !
- إهداء إلى شهيدة الكلمة الحرّة ..أطوار بهجت .. وزملائها
- اللعب وأثره في التربية .. الطفولة الأولى - 3
- كان لنا رفيق ..
- - سهرة بلشفيّة -
- بقدر ما أعمل , بقدر ما أكتب , كلاهما اليدّ التي لا تتعب ولا ...
- مقتطفات من أقوال الرئيس ماوتسي تونغ .. الوحدة والتضامن - وال ...
- الحوار المتمدّن .. أعياد المحبّة
- نداء .. وكاريكاتور
- خواطر على رصيف الغربة ..
- اللعب وأثره في التربية .. الطفولة الأولى - 2
- اللعب .. وأثره في التربية - الطفولة الأولى
- تراجع اليسار والعلمانيّة .. وهيمنة اليمين والظلاميّة .. ؟
- من الرائدات .. الشاعرة نازك الملائكة - 2
- من الرائدات - الشاعرة نازك الملائكة
- لن ننساك يا جبران .. أيها البطل الشهيد و ( قدّيس لبنان الجدي ...
- من سمات المرأة الكرديّة في التراث الأدبي الكردي .. سرفراز عل ...


المزيد.....




- احتجاجات أمام سجن محلي في تكساس للإفراج عن طلبة تظاهروا دعما ...
- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مريم نجمه - - الجندي المجهول - .. وهمومه العصريّة .