محمد من مكة الى المدينة

اسمه دولة في الاسلام. النبي محمد (ص) لم يؤسس دولة لا في المدينة و لا في جزيرة العرب. على مدى عشر سنوات ل يصك عملة و لم يكن هناك جيش نظامي ولا ولاة او قضاة او جباة. ارسل عمرو بن العاص سنة 630 م الى ابني الجلندي ملكا عمان و لم يمض على اسلامه سنة و نصف و كذلك بعث ابا هريرة الى البحرين و كان اهل ذه المناطق يحكمون انفسهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ عطو،
الاسلام جاء من بلاد فارس، هو عنوان كتاب مطروح علي الشبكة العنكبوتية. وكتاب آخر يصطف الي جانبه كتاب جديد للدكتور / خزعل الجنابي بعنوان / الملوك الانبياء. يكشف فيه عبر حفريات ثقافية كطيف اسماء كثيرة ممن اتت بهم التوراه كانبياء ليسوا سوي ملوك با بليين استعارتهم التوراه لتؤسس ما قيل انها كتب الله الي تمت استعارته مرة اخري لتخرجه لنا قريش في صورة نعرفها جميعا حاليا.

تحياتي واحترامي وتقديري لشخصكم الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهلال بك في بيتك الثقافي

المستشرق مونتغمري وات اخر المستشرقين من المدرسة الكلاسيكية امثال تيودور نولدكة

الذين احترموا الاسلام .العالم وات يتحدث عن بنية اولية لما يمكن ان نطلق عليه الدولة على اساس

التناظر مع القبيلة ..انا شخصيا لااؤمن بمجيء الاسلام من بلاد فارس لاسباب متعددة

العرب من الشعوب السامية واخذوا الحروف العربية من السريانية والارامية

بينما الفرس لاعلاقة لهم بالتراث العربي واللغة العربية

انا مقتنع بابحاث الدكتور سليمان بشير في كتابه ( مقدمة في التاريخ الاخر وكتبت عن هذا الموضوع وتحاورت مع الباحث والزميل هشام حتاتة والاديب سيمون خوري

الاسلام ظهر في مكة والمدينة والطائف وانتقل الى الشام ثم عاد الى شبه الجزيرة العربية

بصيغة اسلام عربي

ختاما تقبل وافر تقديري ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسعدني حضوركم وبعد

كتبت الى الدكتور الفاضل ليث نعمان بانني غير مقتنع بان بلاد فارس مصدر الاسلام لانه يتناقضمع اللغة العربية وتراث العرب بينما اعتقد بصحة ابحاث الدكتور سليمان بشير في ان مكة والمدينة اسست لظهور الاسلام ثم الطائف وتم انتشار الاسلام الى الشام وتمت اعادة صياغته على يد عبد الملك بن مروان وتم تصديره ثانية الى الجزيرة العربية بعباءىة عربية ..يمكنك الرجوع الى ابحاث الدكتور سليمان بشير في كتابه ( مقدمة فيالتاريخ الاخر : نحو قراءة جديدة للرواية الاسلامية)..

ختاما تقبل وافر مودتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رجاءاً اقرأ تعليقي مرة أخرى. موت النبي محمد (ص) لم يكن محل شك (آل عمران ١٤٤ و الانعام ١٦٢) لا يوجد اي ذكر لخلفة الرسول في القرآن

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آل عمران 144 و الانعام 162

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز الفاضل استاذ عطو،
في التسلسل 4،
هل تم تصديره ثانية الى الجزيرة العربية بعباءة عربية ام تم السطو عليه من قبل البداوة العربية؟
اسال هذا السؤال رغم ان النتيجة واحده. لكن السطو سيتبعه دائما محاولات اخفاء المسروق وتمويه الاصل وما يصاحبه من غبن لاصحاب الحضارات الاقدم عندما سرق اليهود تراث بابل ومصر وتولدت مشاكل اصلها عبراني / اسلامي. ويصبح الاصلاح والتنوير المطلوبين هما اصلاح مهنة اللصوصية الثقافية والحضارية بهدف تحسين الاداء. اللص وبالتالي العبن والتجاهل لكل صاحب حضارة.
اليس يهوه اصبح الله واصبحت الهه اصحاب الحضارات اوثانا؟
في هذا الكتاب فصل كامل عن اليهود تم حذفه بكليته من الترجمة العربية

https://oi.uchicago.edu/sites/oi.uchicago.edu/files/uploads/shared/docs/intellectual_adventure.pdf

ترجم الكتاب جبرا ابراهيم جبرا
ونشرته مكتبة الحياه ببغداد تحت عنوان ما قبل الفلسفة.
تحياتي مجددا للصديق العزيز وليد عطو

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك نسخة كاملة غير منقطة من المصحف في قصر توبكابي في اسطنبول يعود تاريخها (بالكاربون) 680-740 ميلادي و هناك قطعتي جلد في جامعة برمنغهام (آيات من سورتي مريم و الكهف) تاريخها 585-645 ميلادي. هل هناك نسخ بالفارسية تسبق هذه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك لاهتمامك بتعليقي
إذا كات تاريخها أي تدوينها 680-740 فانها تكون منقولة شفاهة ممن بقي او تلقنها منذ اكثر من 50 عاما لوفاة محمد 632 م
نظام التدوين عند العرب لم يبدأ الا مع العصر العباسي بعد ان قام ابو الاسود الدوءلي وسيبوية والفراهيدي بما مكن لغة النقش زمن محمد للتحول الي لغة جري عليها العديد من التعديل لتصبح هي ما نكتبه الان. فإذا كان هناك ما يمكن نقله من الفارسية او الفرعونية الي العر بية، وهو حادث بالفعل حسب الكتاب المرفق رابطه في تعليقي السابق، فان وجود نصوص قديمة اقتبس منها القرآن قصصه واساطيره أمر مفروغ منه خاصة، وهذا امر ضوري الالفات اليه، ان المجتمعات الاقدم حول جزيرة العرب كلها مجتمعات تدوين وكتابة تمت معها عمليات تجارية (قصة يوسف واخوته مثالا) نقل الرحالة فيها كل القصص شفاهة والاهم من هذا وذاك ان لا شئ مضافا للجاهلية العربية في القرآن الا فولكور واساطير مجتمعات التدوين المذكورة.
تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد محمد البدري الفرس كانوا اكثر تقدماً من عرب الحجاز ولغتهم اكثر تطوراً فلماذا لا توجد كتابات اسلامية بالفارسية قبل 632 م؟ قرآن برمنغهام 13 سنة او اقل بعد وفاة النبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال وجيه في التسلسل 10 ليست لي اجابه حاسمة عليه، الا القول ان كل شئ اسلامي لم يكن له وجود الا بشكل شفاهي وليس تدويني. لكنه سؤال يصطف بجانب السؤال المعكوس الذي يطرحه المصريين، لماذا لا توجد مدونات مصرية باللغة المصرية القديمة عن العبرانيين رغم القصص التوراتية التي تؤسس للتكوين اليهودي علي ارض مصر التي تعرف التدوين منذ 3000 عام قبل الميلاد متزامنة تقريبا مع التدوين المسماري الاقدم علي ارض الرافدين. فلا المصريين كتبوا ولا هم كتبوا في تلك الفترة!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يتم السطو على التراث الفارسي ..

قرات كثيرا عن هذه النظريات والاكتشافات الاثرية والمسكوكات

التحليل النقدي والانثروبولوجي لاتشير الى الجذور الفارسية للاسلام لان اللغة والاعراق مختلفتان

الحقيقة يتم الاعلان عنها عندما يتم السماح بالتنقيبات في ارض الجزيرة واطلاق سراح

مخطوطات صنعاء للقران واعادة البعثة الالمانية للتنقيب واستكمال ابحاثها

اسعدني التحاور معكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتقدم بوافر الشكر والتقدير للذوات:

الدكتور ليث نعمان

الاستاذ محمد البدري

لاغناء موضوع مقالتي بالحوارات ومحاولة كشف المستور عنه في التراثا لاسلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---