أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - سوريا 2020 _ القسم الثالث مع فصوله وهوامشه















المزيد.....



سوريا 2020 _ القسم الثالث مع فصوله وهوامشه


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 5864 - 2018 / 5 / 4 - 07:18
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



اعتذار وتوضيح وشكر سابق...
" كل علاقة اختلاف " ، كررت العبارة خلال اكثر من نص ، بشكل مقصود ومسؤول .
أعتذر من الصديقات والأصدقاء ، على الأسلوب المدرسي الذي أجد نفسي مرات ، مضطرا لاستخدامه بقصد التوضيح ، وليس بقصد التباهي والفخر ... أبدا .
لسبب موضوعي : الغرور مقلوب عقدة النقص وأكثر مظاهرها شيوعا ، بلا استثناء .
وأما العبارة ، هي خلاصة أبحاث عديدة كلها منشورة على الحوار المتمدن ، وهي باختصار شديد تكثيف لفكرتين ، التشابه والوحدة صفة الانسان الجوهرية ، على النقيض الاختلاف والتعدد صفة الفرد ( امرأة أو رجل ) الجوهرية .... كما هي صفة للأشياء الفردية أيضا .
بعبارة ثانية ، الاختلاف الكمي موجود في كل علاقة . وهذه الحقيقة العلمية ( الحديثة ) بفضل التكنولوجيا الحديثة ، وللموضوع صلة بجائزة أحمد زويل ، وأبحاثه في مجال المقادير والكميات المهملة . بينما الاختلاف النوعي ، ما يزال بمستوى المعرفة التقليدية والفلسفية .
" الاختلاف الكمي صفة ملازمة للفردية _ إنسان أو حيوان أو شيء "
....
النرجسية ، مستوى معرفي _ أخلاقي بدائي ، وأولي ، للفرد البالغ ( امرأة أو رجل ) .
البقاء في مستوى النرجسية السلبية ، الحالة المرضية ، يمثل فشل الشخصية في تحقيق الانتقال من اليوم _ كل يوم بالتزامن مع تغيير الاتجاه من الأمس _ ... إلى الغد .
يحدث ذلك بالتزامن ، مع الفشل في الانتقال من وضع سابق ( طفولة ، مراهقة ، كهولة ..) ، إلى الوضع الجديد ( طفولة 2 ، مراهقة 2 ، كهولة 2 ...) .
الفارق النوعي بين فرد وآخر ، يتمثل عبر نسبة النجاح ( أو الفشل ) بتحقيق التوافق والانسجام الذاتي ( التكاملي _ التطوري ) على التضاد مع حركة الزمن _ من ...إلى _ من مجهول جديد إلى مجهول قديم . وليس العكس حيث الرغبة النرجسية وموقف الانكار .
حركة الزمن انسيابية ، من الغد إلى اليوم إلى أمس إلى أمس الأول....
على النقيض من اتجاه النمو والتحقق الذاتي ، الدخول في الزمن بدون مقاومة وإنكار ...
طبيعة الوجود الإنساني مزدوجة :
1 _ اتجاه الزمن ، بسيط وواضح ... يبدأ من ( المجهول القادم _ الإيجابي ) بعد غد ، إلى الغد ، إلى اليوم ، إلى الأمس ، إلى أمس الأول ، إلى أمس الثاني ... إلى ( المجهول الماضي _ السلبي ) . الغد مصدر اليوم . واليوم مصدر الأمس . والأمس مصدر الأمس 1 ، 2 ، ...
مع بساطة الحركة وتكرارها الواضح والتجريبي كل يوم _ وكل لحظة ( الماضي يبتعد والمستقبل يقترب ) ، يتعذر إدراكها ... وليس فهمها وقبولها وتقبلها فقط !؟
ذلك _ هو بالضبط ، معنى مصطلح المقاومة في التحليل النفسي . حيث يبدأ الانكار وبقية التحريفات الدفاعية .
2 _ اتجاه الفرد ، ثنائي ومزدوج بطبيعته ، الشعور والرغبة باتجاه حركة الزمن _ على النقيض من النمو واكتساب العقل والمعرفة _ حيث العودة المتكررة إلى الوضع السابق .
بعبارة ثانية ، يتوازى ما سبق مع التناقض الشهير بين موقف الرجل وموقف المرأة :
_ اتجاه الذكورة ، مغامرة لمرة واحدة ، والاتجاه مباشرة إلى الوضع المجهول (الجديد) .
تفكير الرجل منطقي وتجريدي ، عمودي ، يستبدل الحواس بالأدوات المادية .
يتمحور المنطق الذكوري حول مهارة التعامل مع الرموز ، والمسافات ، والتراتب .
_ اتجاه الأنوثة ، عودة وتكرار ، والدوران الدائم في الوضع السابق ( العود الأبدي ) .
تفكير المرأة شعوري وحسي ، أفقي ، يستبدل الوجود المادي بالعاطفة والحواس .
يتمحور المنطق الأنثوي حول مهارة التعامل مع الألوان ، والتفاصيل ، والمساواة .
....
النرجسية حالة أولية _ مفردة وبسيطة _ أو وضع ابتدائي للوجود الإنساني ، ... مسافة أولى .
الدغمائية حالة ثانية ووضع ثانوي ، أو مسافة ثانية تتمثل بالانتقال إلى المستوى الاجتماعي .
الأنانية حالة ثالثة ووضع ثالث ، أو مسافة جديدة ، وتختلف في الوعي والشعور والسلوك .
الموضوعية حالة ووضع ومسافة _ مستوى رابع _ ة ، نوع من التحقق الذاتي ، المتكامل .
الموضوعية ، تحقق الشخصية الدينامية _ المتكاملة .
....
أربع أطوار ومراحل لحياة الفرد .
متصلة ومنفصلة بالتزامن ، وهي مشكلة العقل المحورية !؟
وضع الاتصال _ الانفصال المزمن .... بين الفرد وعالمه الداخلي ( الشعوري واللاشعوري معا) ، وبين الفرد والمجتمع ، وبين الفرد والطبيعة !؟
المشكلة الوجودية ، المشتركة .
هل يمكن حلها ، بشكل فكري وعاطفي وعملي !؟
_ داخل البيت أمان ، تكرار ، ضجر ، وسأم
_ خارج البيت إثارة ، مغامرة ، قلق ، وخوف
ثنائيات ...زواج _ عشق ، وظيفة _ هواية ... فقدان الأمان أو فقدان الاثارة
الحل !؟
_ الحل عندك ، حياتك الفعلية .... مشاعرك مسؤوليتك .
....
المجتمع والواقع والعلاقة بينهما !؟
الفرد والمجتمع والواقع ، ثلاث دوائر متوالية ... صغرى ، وسطى ، عامة .
الانفصال عن المجتمع ، لا يعني الانفصال عن الواقع بل العكس غالبا .
النرجسية حالة أولية ، دون المجتمع وقبله .
المجتمع مرحلة وسطى ، أو حالة خاصة للواقع .
الواقع مطلق .... كل شيء ولا شيء معا ، بالتزامن .
.....
1 _ النرجسية ... رغبة كلية وقوة كلية ومعرفة كلية .
2 _ الدوغمائية ... ثنائية الخير والشر أو الأبيض والأسود : نحن _ ضد _ هم .
الشخصية النرجسية ومعها الدغمائية ، لا تدرك من الواقع سوى رغبتها ( المزدوجة) .
موقف الدوغمائية : نكون أو لا نكون . كل شيء أو لا شيء .
3 _ الأنانية مستوى معرفي _ أخلاقي جديد ، يشمل الانتهازية والتكيف ...وغيرها .
4 _ الموضوعية _ تتصل بالمسؤولية الشخصية عن الوجود .
.....

كل مرة أعيد قراءة فكرة سبينوزا ، وأتأملها بهدوء...
" لو كان الخلاص حقيقيا ، لما أخفق في بلوغه أحد .
ولو كان مستحيلا ، لما أدركه أحد "
أفهمها بشكل مختلف ، وجديد .
....
الغد مصدر اليوم ، واليوم مصدر الأمس ، والأمس مصدر الأمس الذي سبقه ...
هذه البديهية الأبسط ، والأسهل ، والأعم .
ومع ذلك يعتقد الجميع بالعكس !!!
الأمس يبتعد في الماضي الأبعد ، والغد يقترب ، ويصير اليوم ، ثم الأمس ....
اتجاه الزمن الذي يمكن اختباره في كل لحظة .. من الغد إلى اليوم إلى الأمس ؟
ومع ذلك نشعر ونعتقد بالعكس ... من الأمس إلى اليوم إلى الغد !
وخصوصا كونديرا ؟!
يختبر الانسان الزمن عبر ثلاث حالات ، بالحد الأدنى ، وهو يقترب وخلال تدفقه وبعد مضيه ... ومع ذلك ، يسود الاعتقاد بأنه أحادي البعد والاتجاه .
....
النرجسية ، وضع الثبات في صورة الأمس .
الخطأ في اللغة والشعور والفكر....
....
" فتشت في المرآة عن طفولتي
يخيل إلى ، أحيانا ...
الصورة هي الأصل "
....
ملحق وإضافة ...
لأهمية الموضوع " التمييز بين النرجسية والأنانية وحب الذات " ... ، أناقش مستويات الوعي والادراك الذاتي ( تنظيم العقل الفردي ) ، بطريقة إضافية ، وبدلالة ( القوة والعنف _ أو العكس المنطق واللاعنف ... حيث تتراوح درجة الاقناع _ عكس القوة بين صفر وعشرة .
الفارق بين النرجسية والدغمائية كمي وليس نوعي . بينما الفارق بين النرجسية والأنانية وحب الذات نوعي وليس كمي .
بسهولة ، يمكن تمييز أربعة مراحل ومستويات ( درجات ) ، لحل قضية جدلية أو مشكلة صغيرة ومؤقتة ...
1 _ الحل النرجسي ، تعبير عن الموقف النرجسي ، حيث القوة والعنف عند كل إحباط .
يقابل الصفر والخط في الهندسة الاقليدية ، أيضا استعارة السلسلة في تمثيل وضع الانسان .
وهو مستوى الأولي والأدنى للتنظيم العقلي _ الأخلاقي والسلوكي معا ، حيث تدور الشخصية في مستوى البعد الواحد ( الرغبة ) .... رغبة كلية ومطلقة ، وعدم كفاية .
2 _ الحل الدغمائي ، يقابل إدراك أهمية الانتماء بالتزامن مع الانتقال إلى البعد الثنائي ، حيث الثنائية الثابتة في الموقف والتفكير والسلوك . يوازي استعارة الشبكة في تمثيل الوضع الإنساني _ الاجتماعي خصوصا .
الموقف الدغمائي ذروة النرجسية وعتبة الأنانية ..
3 _ الحل الأناني ، يتزامن مع إدراك البعد الثلاثي في الانسان ، والتغير في المشاعر والمواقف على المستويين الذاتي والاجتماعي ، ويمثل المرحلة الأكثر تنظيما للعقل والسلوك والمشاعر بالتزامن . وتبقى حالة عدم الاهتمام بما هو خارج الشؤون الذاتية .
الموقف الأناني ينسجم مع الاستعارة 3 للإنسان.. البحيرة ( اكتشاف اللاوعي ) أيضا الاستعارة 4 ... الكرة ، وعودة الكمال النرجسي والعدمية تجاه الغرباء والمجهول .
4 _ الحل الموضوعي _ التكاملي بالضرورة ، يتمثل بشكل جوهري من خلال إدراك البعد الزمني للوجود الموضوعي والمطلق .... بالتزامن مع الادراك الذاتي ، أو التقدير الذاتي المناسب والموضوعي من خلال المعايير والمقاييس الخارجية ( والمتفق عليها ) .
المسؤولية ، سمة جوهرية في الحل الموضوعي ، إدراك الترابط الثابت بين الأسباب والنتائج والأكثر أهمية إدراك الطبيعة المتناقضة للمشاعر والأحاسيس .
الحل الموضوعي يختلف بشكل نوعي عن الحلول الثلاثة الأولية .
باستخدام المقياس العشري ، يمكن التمييز بسهولة بين المواقف المتدرجة ( من النرجسية والدغمائية ... إلى الأنانية والانتهازية وغيرها ، ... إلى الذروة الموضوعية ) .
سمات الشخصية النرجسية والدغمائية أيضا ، الغضب المزمن ، وعدم الكفاية في الحالة النرجسية ، لكن مع طور الثنائية تحدث التغييرات العديدة _ لعل أكثرها أهمية : الايثار ، أو تفضيل الفكرة ( أو الموضوع )على الذات ... نموذجها الانتحاري .
على خلال ذلك الأنانية ، العامل البارز والأهم أو المهارة المكتسبة ، المقدرة على التكيف مع الظروف والأحوال المتغيرة .
تتميز الشخصية الموضوعية بالحوار ، حيث تعجز المستويات الأدنى عن التمييز بين الشخص والفكرة ، حتى الشخصية الأنانية تفشل في اكتساب مهارات الحوار المتنوعة ... مثل حسن الاصغاء ، والتعبير المكثف _ بالتزامن مع احترام وقت الخصم أيضا ، ( لا أعداء للشخصية التي تحقق التكامل والمرونة ) .
حب الذات _ بالتزامن مع حب الآخر ( الشبيه أو المختلف ) ... سمة ملازمة للصحة العقلية والاجتماعية المتكاملة مع البعد العاطفي والروحي .
....
القسم الثالث ، الفصل الثاني ... ( الاختلافات النوعية والكمية )

كتبت على صفحتها ، (هي ) :
" عاشت أم كلثوم لتغني ،
وما تزال أم كلثوم تغني وتعيش "
كنت معتادا على تلميحاتها ، الغامضة أحيانا ، والغريبة أيضا .
....
في حياة كل شخص أو حادثة ، وأكثر ، يصعب تصديقها لو وردت في رواية أو فيلم .
أكتفي بتسميتها (هي) واحيانا ... اكتفي ب " ة " ، وقد كتبت لها ديوانا عنوانه " ة " سنة 2000 .... وكأن السنوات الكثيرة التي عبرت ، كانت فكرة وحلم يمضي ،
أسمع صوت خطواتها ، بسمتها ، رائحتها ، بهجة حضورها وضحكتها ....
" سريعا مروا ، كأنهم لم يمروا " .... هكذا كتب سعدي يوسف يوما .
....
2 / 5 / 2018
لا أحد يستطيع أن يخدع سوى نفسه .
وقد ت _ينجح بذلك في حالات مؤقتة وعابرة ، سرعان ما يعلو الضجيج والألم النفسي ، صوت الضمير المذنب .
اليوم ، رامي نشر على صفحته :
يعبر الناس الطريق كما لو في الحلم ...
ليلة أمس ، الأشجار المكسورة أنزلت العاصفة على الأرض .
....
الزمن مشكلة العقل .
طريق السعادة أو الشقاء ، يمر في العقل أولا .
اتجاه العقل يتحدد بكيفية فهم الزمن .
في اللحظة يصير الماضي ، وكل لحظة تتكرر التجربة عبر كل كائن حي ومعه .
الغد يصير اليوم ، واليوم يصير أمس ، والأمس يصير إلى الأمس الذي سبقه...
للزمن ثلاث حالات مختلفة تماما ، أولها الغد وهو توقع واحتمال ( الوجود بالقوة ) ، وثانيها الحاضر المحسوس والمدرك ( الوجود بالفعل ) ، وثالثها الذاكرة الجديدة ( الوجود بالزمن ) .
وهي _ متسلسلة 1 غد 2 يوم 3 أمس ..._ مادة الاختلاف الكمي والنوعي :
_ الاختلاف الكمي مزدوج ، بين اليوم والغد وبين اليوم والأمس أيضا ( انفصال _ اتصال) .
_ الاختلاف النوعي ، فقط بين الأمس والغد ( انفصال تام ) .
ومع ذلك ، الاعتقاد المشترك بالعكس تماما ، الاتجاه من الماضي إلى الحاضر !
وتلك _ هي _ خدعة الحواس المشتركة ، التي تقاوم كل معرفة حقيقية ( علمية ) للواقع .
وهذا ما فهمته من خلال الكتابة ، وعبر هذه السلسلة خصوصا ، قبلها كنت مع الحشد وفيه .
الغريزة والعقل متناقضان ، هذا واقع إنساني ، معروف منذ عدة آلاف من السنين .
وهو مصدر الجدل ومحوره : ما هو الحل المناسب لهذا التناقض ؟!
....
الجدل ، والانتقال من الثرثرة والتعبير الغريزي ، إلى الانتباه _ بالتزامن مع تحديد الموضوع واتجاه الكلام وأدواته وحدوده _ يتصل بسقراط ودعوته الشهيرة ( اعرف نفسك ) ، والأهم في هذا النص " القول بعبارة ثانية " الجملة المفتاحية ، الت تمثل العتبة بين الثرثرة والكلام .
كلامنا يعيدنا إلى الأمس ، ودور الشعر وبقية الفنون والآداب النقيض .
تجاوز " المقاومة " ورد الفعل الغريزي تجاه الجديد ( الغد ) ، القادم بشكل آلي وحتمي .
الغريزة تعيدنا إلى الأمس ، والوعي ( الجديد ) يرفعنا إلى الغد .
هذه جدلية سقراط ، في بدايتها الساحرة .
وعنه ينقل تلميذه الأشهر أفلاطون : الدهشة أصل الحكمة وبداية المعرفة .
....
العادة والطقس _ هويتنا المشتركة والمفردة أيضا ... الفرد والمجتمع ؟!
العادة طقس فردي .
الطقس عادة اجتماعية .
الجدل والتفسير الدائري وجهان لعملة واحدة ، الفكر السحري والمنطق الصوري .
كيف يمكن الانتقال من الفكر الفلسفي ( الجدلي ) إلى الفكر العلمي ( التجريبي ) ؟!
من الدائرة والكرة إلى الأسطوانة ، ومن التكرار إلى النمو والتراكم ....
_ أنت الطريق .
التدخين والصلاة _ عادة أم طقس ؟
" فويل للمصلين " الآية القرآنية الكاملة ، كما هي في القرآن الكريم _ طبق الأصل .
_ التدخين صلاة جماعية ( مفردة ) بين المدخنين ، بسرعة يتحول إلى طقس .
_ الصلاة عادة فردية ( مشتركة ) بين المصلين ، بسرعة تتحول إلى إدمان .
هذا فهمي وتجربتي ، غير المتواضعة ، في التدخين والصلاة معا .
....
الصيام فكرة ، وخبرة أكثر تعقيدا ، ويتعذر فهمها من الخارج .
الصيام والتدخين ؟!
علاقة ما تزال غير واضحة ، ما تزال خبرتي محدودة ... يأتي وقتها ، ربما .
....
هامش ... وملحقات
1
خلاصة ما سبق ...
للكلام 3 مستويات وأطوار :
_ الثرثرة ، قاع الكلام ، تفاخر ومبالغات أو صراخ وأنين ، نرجسية وغرور وعدم تمايز .
_ الجدل ، فن الكلام ، تحديد الاتجاه والأدوات والزمن ، بعد توحيد الموضوع .
_ الحوار علم الكلام ، وعي وإدراك لطبيعة الزمن ( الحدود والاتجاه ) .
الغد مصدر اليوم ، هذه بديهية ، يمكن اختبارها بشكل ثابت وبدون استثناء .
الأمس مصدر الأمس الأسبق ، ... سلسلة بسيطة وواضحة تجريبيا .
سبب غموض التجربة ( الفكرة والخبرة ) أنها تحولت إلى إدمان منذ الطفولة الباكرة .
اليوم مصدر الأمس ، وليس الغد _ عليك البدء بهذه الفكرة _ الخبرة ، ...
أو لن تفهم _ي ، ( لأنك في مكان وزمان وهمي ) _ عليك الخروج إلى الواقع _ الحاضر
1 مشاعرك مسؤوليتك .
2 مشاعرك مسؤوليتك .
3 مشاعرك مسؤوليتك .
4 مشاعرك مسؤولية... ( هم ) .
....
2
معنى الجدل ، والعلاقات الزمنية : الكمية والنوعية ؟
التحولات المزدوجة من الكم إلى الكيف والعكس ، محور الجدل الفلسفي الكلاسيكي .
لأعترف بصراحة وشفافية ، لم أفهم الفوارق الكمية والنوعية ، إلا خلال هذا النص .
واعتقد أنك تشبهني _ي ....
في نص سابق ، كتبت عن الخلايا الجذعية ، وأنها الاكتشاف الأهم ويشابه اكتشاف الكهرباء والطاقة ودوران الأرض والعجلة ، وغيرها من المعارف الانقلابية _ التي يصير ما قبلها يختلف بشكل نوعي ( وليس كمي فقط ) عن ما بعدها .
" اليوم مصدر الأمس ، والغد مصدر اليوم " الفكرة خلاصة فهمي لثورة الخلايا الجذعية .
ما _ هو _ الفارق بين التحولات الكمية والنوعية ؟
في الرياضيات ذلك سهل ومعروف منذ القدم ، العدد والرقم ؟
أغلبنا لا يميز بين العدد وبين الرقم ، وذلك بسبب سوء التعليم والاستخدام العشوائي للمصطلحات والخاطئ بالتأكيد . في العلم كل غموض أو تشويش خطأ .
العلم والوضوح وجهان لعملة واحدة . ( موقفي الشخصي : الشعر والعلم أيضا ) .
الرقم مصلح محدد ، وثابت من عشر وحدات ( 0،1،2،3،4،5،6،7،8،9
العدد مفهوم مطلق ، ومتحول .... لانهائي سلبا أو إيجابا .
العلاقة بين الأرقام كمية فقط .
وما بعد العدد 10 ( عشرة ) ، تبدأ العلاقات النوعية ، تشمل الكم والنوع معا .
مثال ثاني للتوضيح : العلاقة بين الأيام والشهور مثلا .
العلاقة بين الأيام كمية فقط .
العلاقة بين الأيام والشهور نوعية ( وكمية أيضا بالطبع ) .
النوعي يتضمن الكمي والعكس غير صحيح .
( الكمي جزء من النوعي _ ببساطة ، كما أن 1 جزء من 3 مثلا ، والعكس غير صحيح ) .
....
يتعقد الأمر أكثر في الواقع الموضوعي _ الخارجي : ما العلاقة بين الحجر ونظام الحكم في بوركينا فاسو أو كندا ... وأية علاقة اعتباطية أخرى !! .
حدد قدماء الفلاسفة الاختلاف بين مستويين : نوعي أو كمي .
المثال السابق اختلاف نوعي ، يشمل الكمي ويتجاوزه .
التنوير الروحي منذ عدة آلاف من السنين ، يقف ضد هذا التمييز ويعتبره مصدر الخطأ .
أكثر من ذلك ، الفصل بين الذات والموضوع يعتبر مصدر الشرور ومختلف أشكال المعاناة .
( هذه أحد مفاصل الاختلاف مع التنوير الروحي ، ... أعتقد أن جدلية ( العضوية والبيئة ) زائفة في العالم المعاصر ، وينبغي استبدالها بجدلية حقيقية : الشخصية والموقع ) .
في القرن التاسع عشر من خلال ماركس وقبله هيجل ، اعيد الاعتبار للموقف النقدي من العلم ، ومع القرن العشرين انتصر المنطق الجدلي على المنطق التعددي ، بواسطة العلم هذه المرة والفيزياء الحديثة بالتحديد بمساعدة اينشتاين وزملائه ، ثم تجدد مع ستيفن هوكين في زمننا .
المكان والزمان نفس الشيء ، ... هما في الأصل عنصر واحد ، مفرد !
وعودة إلى غموض النهاية والبداية ، عودة متكررة ودورية ....
هذا موضوع شيق ومشوق ، لكنه مركب ومعقد للغاية ، ولا أعرف كيف أعبر عنه بوضوح وبساطة _ بدون تناقض _ ومن خلال تفكير وتعبير متناغم ويناسب هذا النص ( الرواية ) ، لذلك اعود لتكملة فكرة العلاقات النوعية والكمية ...
مثال الخلايا الجذعية ، النجاح في إعادة الخلية الحية إلى وضع سابق !
ما يعني عمليا ، العودة في الزمن ...إلى الفترة السابقة !؟
خلايا الجسم ، قبل أن تنقسم وتتنوع ...كان التعدد في واحد ، وكان الواحد يحوي الكثير .
هذه هي الحلقة المفقودة بين العلم والفلسفة والتنوير الروحي ، كيف حدث الانتقال الثلاثي .. من واحد إلى اثنين إلى كثير !؟
وهي المعضلة المزمنة بين الجدل والحوار ؟!
_ موقف التنوير الروحي سلبي فقط ، نيرفانا.... " الجوهر إناء فارغ "
_ موقف الفلسفة ، عدم التناقض ، الحلقة المشتركة بين الأخلاق والقيم .
_ موقف العلم التجربة والبرهان ، مع رفض الاستثناء .
....
3
ما هو الفارق بين الاختلافات النوعية والكمية ؟!
ما هو الفارق بين دماغ الانسان وبين صخور البازلت ؟
_ الجواب المنطقي ، الفارق بينهما زمني ، دينامي وتطوري .
هل هو كمي أم نوعي ؟
_ الفرق بين الاختلافات النوعية أو الكمية زمني فقط .
قبل مليار سنة _ لم تكن الحياة قد ظهرت إلى هذا العالم _ كان الوجود أحادي البعد ، مفرد .
ونعود مباشرة إلى جدلية الدجاجة والبيضة ... حيث 3 أنواع من الحلول :
1 _ النكوص إلى وضع سابق ، وإنكار الواقع الحاضر .
2 _ قفزة الثقة _ إلى الغد... وهذا ما أحاول فعله .
3 _ إدارة الأزمة ، مع الانكار وبقية الحلول الفصامية ، بين الزمان والمكان أولا .
الانتقال من الأحادية إلى الثنائية حدث مع الأسلاف والآباء ، وتحقق بالفعل .
حل معضلة الجدل _ قضية هذا القرن _ مشكلتنا ؟!
الزمان طاقة المكان ( محوره وجوهره ) ، والمكان صورة الزمان ( شكله وكتلته ) ....
ذلك هو حدس اينشتاين وهوكين .
.... ربما لم انجح في صياغته ، بشكل منطقي وجميل ، لكن بالمقابل لم افشل بعد ؟!
....
" كل قراءة إساءة قراءة " ...جاك دريدا وصل إلى قاع اليأس وقعره ،
كيف يكتب الانسان جملة مغلقة ، مصمتة وكتيمة إلى هذا الحد !
_ تشبه عبارة رالف رزق الله _ العنوان ( مدخل إلى التعاسة ) .
....
" أيها الشعر ، لولاك أنا يتيم .....ولطيم أيضا "
....

القسم الثالث _ الفصل الثالث ...

( خلاصة ما سبق )
حركة الزمن عكس حركة الحياة الارادية ... !؟
_ حركة الزمن من المجهول إلى المعلوم ... من الغد إلى اليوم .
_ حركة الحياة من المعلوم إلى المجهول ... من اليوم إلى الغد .
الصحة العقلية ، النجاح بتحقيق حالة التوافق بين حركة الزمن وحركة الحياة .
المرض العقلي ، حالة الاختلاف بينهما _ التناقض حالة النرجسية والدوغمائية .
مهمة العقل والتحقق الفردي ، إعادة الانسجام وتحقيق التكامل بشكل دوري .
....
الفروق بين الأنانية والنرجسية وحب الذات ...!؟
الاختلافات بين المصطلحات الثلاثة كمية ونوعية معا .
_ النرجسية ، حالة الاخفاق في تحقيق النمو المتكامل للشخصية ، العقلي والعاطفي والاجتماعي ، والفشل في امتحان الحياة الشامل ( تعذر الوصول إلى فن العيش) .
_ الأنانية ، تمثل اللون الأصفر على شارة المرور ، الحد الفاصل بين النجاح والفشل .
_ حب الذات ، عامل أساسي في الصحة النفسية المتكاملة ، وهو على النقيض من الأنانية والنرجسية معا ، حيث الغضب المزمن وحالة السخط تجاه التغيير والمفاجآت .
حب الذات والعالم ، موقف متكامل يمثل المبادرة الفردية الحرة بالضرورة . ومن الجانب الفكري ، يرتبط بفهم الحركة الصحيحة للزمن وتوجهه ، وتجاوز الحدس الخاطئ والمشترك .
تختلف النرجسية عن الأنانية وحب الذات ، بالضمور الشديد في البعد العاطفي للشخصية .
في الحالة الأنانية ، ضمور متوسط للبعد العاطفي والاجتماعي .
وعبر المقياس العشري مثلا للصحة النفسية ( والعكس بحالة المرض ) :
_ النرجسية ، أقل من درجة 4 من عشرة بتحقيق الصحة النفسية ، فشل فن العيش .
_ الأنانية تشبه نتائج الانتخابات في الدولة الحديثة : 50 فاصلة مقابل 49 فاصلة .
حب النفس ، يعني تقبل الحياة في مختلف وجوهها ، ... راحلة البال صفتها الثابتة .
....
صديقي العزيز :
يتعب الناس من الاصغاء بسرعة .
يتعبون أكثر من القراءة ، ويفهمون كما يريدون ، لا كما تتجه النصوص وتعبر .
منذ ربع قرن ، لأول مرة يخاطبني بلطف شكلي أيضا ... صديقي العزيز !
أسعدتني العبارة
....
في الحقيقة ، كنت قد فقدت الثقة بالعالم وبنفسي ، وبطبيعة الحال فقدت الثقة به .
" أنا شخص مادي " في كلية الهمك _ جامعة دمشق 1979 ... أول مرة أسمع العبارة مباشرة ، ينطق بها فرد بثقة واعتزاز كهوية ثانية وحقيقية .
مع تكرار العبارة ، فقدت الثقة به ، قبل الاختبار وبشكل منفصل عن التجربة المشتركة .
_ لا أريد أن أعيش مع مرارة الخاسر .
في مرة ثانية كانت العبارة أقسى " لا أريد ولا أحتمل العيش مع غيظ المعارض " ...
فسرت موقفه بشهوة الخضوع ، والاحتماء بسلطة قوية ومطلقة كبديل للأب الضعيف .
لكن ، بعد مرور سنوات على تناقض اتجاهنا ، ...أعتقد انني بدأت أتفهم موقفه أكثر .
المأزق ، صرخ غاضبا : حالة طفلة او طفل دون العاشرة ، ونوع المرض غرغرينا في الفخذ ، وامام الطبيب خيار مزدوج ومرعب : ان يتركه للموت أو ان يبتر فخذه !!
....
سنة 2009 آخر مرة تقابلنا .
اسمع ، خاطبني بحزم ، وعينه بعيني : هذه السنة سأترك السلطة والدولة ، واعيش بقية عمري بشكل مستقل .
تخرج معي بسيارتي إلى لبنان ، واساعدك بالوصول إلى أوربا .... واعتمد على نفسك بعدها .
رفضت العرض ، بعبارة واحدة " لن أهرب ثانية " .
....
يصعب شرح علاقتنا ( صداقتنا ) ، ويصعب تصديقها أكثر ...
كنت جالسا في مقعد بمفردي ، قبل المحاضرة ، جلس قربي ، ولم انتبه
_ ماذا يشتغل أبوك ، سألني ... بدون مقدمات .
_ ماذا !؟ ماذا تريد ان تعرف ؟
_ كرر العبارة بصوت أقل حدة ، ما هي وظيفة أبوك ؟
_ ما وظيفة ابوك انت ؟!
وزير أجابني ، بنوع من .... لا اعرف كيف أعبر عنها بعبارة مناسبة .
لا أتذكر بعدها أي شيء آخر ، حدث ذلك سنة 79 ... كلية الهمك .
رافقته ، مرات اقل من عدد أصابع اليد الواحدة في السيارة الفاخرة ،
ولم أطلب منه أي خدمة شخصية او غيرها ، ولم أسمع كلمة (لا) منه ... إلى اليوم .
....
السيجارة والكأس ، من اقوى الروابط في سوريا القرن العشرين .
_ النديم الجيد .
_ لقد عرفت الصديق والنديم ، والصديقة والحبيبة ، ... نعم
أفهم الآن .... كم هي الحياة متوازنة .
العدالة مفهوم إنساني ، ما يزال في مستوى الرغبات فقط .
التوازن مفهوم كوني ، شامل ومطلق .
لكن ، لحسن الحظ التجانس بين البشر ، يرتفع وينمو بتسارع يدعو إلى التفاؤل .
التجانس ، الكلمة التي تمثل حل الجدل ( اليساري _ اللبرالي ) خلال 3 قرون ، والشعار المزدوج : عدالة _ حرية .... حرية عدالة .
أفهم الآن ، حاجته لي أيضا .
....
سنة 2004 ، كتب لي رسالة طويلة ...
الليبرالية ( الديمقراطية وحقوق الانسان ) ، حلم يشمل القيم والأخلاق .
أتذكر تلك العبارة من رسالته المطولة ، كان يفهم معنى اللبرالية اكثر مني ومن جهاد نصرة ونبيل....نبيل شو ، ماذا ... نسيت كنيته تماما ،
بمساعدة غوغل استعدت اسم شريكنا نبيل فياض ( الذي سميته يوما نيتشه سوريا !) .
حكاية التجمع اللبرالي في سوريا _ أشعر بالحرج والخجل كلما تذكرت تلك التجربة ...
_ صرت عرف أهميته في حياتي .
" صرت اعرف أهميته الفائقة في حياتي "
....
رددت عليه ، عبر مقالة " رأي بظاهرة أدونيس " ....منشورة على الشبكة
يمكن تلخيصها بفكرة محورية : في سوريا القرن العشرين ، كان أمام الفرد السوري ( الرجل أكثر من المرأة ) خيار ثنائي فقط : إما أو ، يختار المعارضة أو الموالاة !!
وموقف التقية لم يكن واقعيا ، يتعرض الفرد مرارا ، وتكرارا , لاختبار موقفه الدغمائي ... معارض أو موالي ، ولا يوجد خيار آخر في الدولة ، وفي المجتمع أكثر .
_ في المعارضة يخسر الواقع والأمان ، ويأكله الغيظ والخوف والقلق يوما بعد آخر .
_ في الموالاة يخسر الكرامة الشخصية والاثارة ، ويقتله الضجر والخضوع والتكرار .
وحده أدونيس ، خرج من تلك المعادلة الانتحارية والمغلقة ، منتصرا بالفعل ...
حدث ذلك ، بحل بسيط لكنه سحري ، نقل معارضته من سلطة محددة ( سوريا ، العراق ، السعودية ، إيران .... ) إلى معارضة أل .... سلطة خارج الزمان والمكان .
وقلده بعد ذلك كتاب العربية وشعرائها وطبقتها المثقفة بالعموم .
( الموت لأمريكا وإسرائيل ) .
قرأها وفهمها أكثر من أي شخص عرفته يوما .
....
بعد أقل من مئة يوم على بداية ( ربيع سوريا ) ، تحدث معي من أوربا ( خمنت ذلك من الرقم الذي ظهر على الشاشة ) ... هذه ستكون حربا أهلية تدمر كل شيء ، ستستخدم كل الأسلحة .
وبعدما حاولت الاتصال به على نفس الرقم ، كان يعطي مشغول بشكل دائم .
اليوم وصلتني هذه الرسالة ...
صديقي العزيز :
يتعب الناس من الاصغاء بسرعة .
( يتعب الناس من الاصغاء بسرعة ) ... من لا يعرف هذه الحقيقة !
....
دخلت إلى بيتنا امرأة حمقاء
وحاولت أن تملأه بالأزهار
دخل إلى بيتنا رجل أخرق
وعاث فيه فسادا ...
حدث ذلك سنة 1993 .... السنة الأسوأ والأجمل في حياتي _ بالتزامن .
ولو تجاوزت المئة سوف تبقى السنة المحورية ...92 _ 93 خلال عمري كله .
توازيها سنة 2002 ... سنة سوزان . 2007 سنة اميرة . 2010 سنة هديل .
....
لقد كنت رجلا محظوظا .
أنا أوفر الرجال حظا في التاريخ .
لا يحق لي أن اشكو أو أن اتفاخر .
....
رسالتها كانت ، أكثر وضوحا وتكثيفا ...
مقياس حقيقي وبسيط أيضا ، لمعرفة وتحديد : اتجاه الشخصية ، ثم اتجاه الزمن !!
أهنئك من كل قلبي ... إنهما اكتشافان عظيمان وعبقريان .
لا تيأس ، ولا تستعجل
الحقيقي والمهم تتزايد قيمته مع الزمن وليس العكس .
....
شكرا صديقتي العزيزة
شكرا صديقي العزيز
شكرا ... شكرا
....
....
هامش القسم الثالث وخلاصته
القسم الثالث _ الخلاصة

التحولات الكمية والنوعية _ التشابه والفرق ؟!
....
_ العلاقات الفردية اختلاف .
_ العلاقات الإنسانية تشابه .
_ العلاقات الاجتماعية مزدوجة بالحد الأدنى .
....

_ اختلاف شكلي وكمي ونوعي ، مثاله اختلاف الشمس عن القمر
....
النرجسية والدغمائية والتعددية ؟
مثال 1 : خلايا الجسد نفسه ، بالمقارنة مع خلايا جسم آخر
مثال 2 : علاقات القرابة مقابل علاقات الحب أل... متنوعة والجديدة : الحب الجنسي ، والصداقة ، والعلاقة الرفاقية أو الانتماء الفكري المشترك
مثال 3 : الخلايا الجذعية ... وتربيع الدائرة
حلول الجدل الثلاثة ، بالترتيب ودرجة الاحتمال :
1 _ النكوص ، والحل النرجسي أو الدغمائي
2 _ تأجيل الحل ، أو إدارة الأزمة وانتظار القرار
3 _ الحل الإبداعي ، التغيير الذاتي
....
إليك ... لك ... يا صديقتي ... يا " ة "
بعد مرور تلك السنوات ،
أفكر بك ، كثيرا
وغالبا كل يوم ...
أعرف ، كما أعرف اسمك واسمي
بعد أسبوع على رحيلك ،
سوف أكون من العشرة الأكثر حزنا
بعد شهر سوف أبقى من بين العشرة
بعد سنة على غيابك
أنا من سوف يكتب لك الأغاني كل يوم
وأحمل الأزهار إلى صورتك كل يوم
وأتذكرك كل يوم
يا صديقتي
يا ... " ة "
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية مضادة _ سوريا 2020 القسم الثالث ، الفصل الثاني
- مقدمة القسم الثالث _ سوريا 2020 رواية مضادة
- سوريا 2020 _ القسم الثاني مع الهوامش والملاحظات
- القسم الثاني ، الفصل الثاني سوريا 2020
- سوريا 2020 رواية مضادة ، القسم الثاني
- سوريا 2020 الجزء الثالث مع فصوله والهامش
- سوريا 2020 الجزء الثالث ، الفصل الثاني
- الجزء الثالث الفصل الأول من رواية مضادة _ سوريا 2020
- مقدمة الجزء الثالث من رواية مضادة _ سوريا 2020
- الجزء الثاني وملحقاته _ سوريا 2020
- رواية مضادة _ سوريا 2020 , ملحق الجزء الثاني
- رواية مضادة ...سوريا 2020 ج2 الفصل 2 _3
- سوريا 2020 _ الجزء 2 الفصل 1
- ملحق الجزء الأول... رواية مضادة _ سوريا 2020
- الفصل السادس وهوامشه ، رواية مضادة _ سوريا 2020
- مقدمة الفصل السادس ، رواية مضادة _ سوريا 2020
- سوريا 2020 _ الفصل الخامس مع الهوامش
- الفصل الخامس _ سوريا 2020
- ملحق الفصل الرابع _ سوريا 2020
- الفصل الرابع _ سوريا 2020


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - سوريا 2020 _ القسم الثالث مع فصوله وهوامشه