أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل السعدون - الطاقة الروحية – العلاج الأنجع لمجمل المتاعب المادية الحياتية















المزيد.....

الطاقة الروحية – العلاج الأنجع لمجمل المتاعب المادية الحياتية


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 1492 - 2006 / 3 / 17 - 11:55
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


بقلم دكتور واين داير
ترجمة
تصدير وجيز

مجددا ... وعلى صفحات هذا الموقع النبيل الرحب المبارك ( الحوار المتمدن ) ، أقوم بترجمة كتاب جديد من الكتب العلمية السيكولوجية الروحية الراقية . كتابٌ من تلك المئات من الكتب الرائعة التي تنتجها عقول أهل الغرب الذين نتهمهم بالإفلاس الروحي ، في حين أنّا نحن العرب أكثر الناس إفلاسا روحيا ، لأننا خنقنا الرب والروح والمادة في قفص أرانب ، وتركناهم يتنفسون الهواء الفاسد ويعانون من الجوع والعطش ، بينما نحن نقاتل في الخارج دفاعا عنهم وفي وهمنا أننا نحن وحدنا المؤمنون الصادقون .
العقل الغربي يقرأ الروح في يومنا هذا قراءة علمية ، يقرأها من خلال آخر النتائج المختبرية ، ويقرأها من خلال الرصيد الهائل المتكون من خبرات آلاف السنين ، من ميراث أهل الشرق القصي الجميل ، الهندوس والبوذيين والكونفشوسيين و..و...و...الخ .
أما نحن فنقرأ الروح ليس من نافذة النفري وابن عربي والحلاج وإبن الأدهم وعلي ، بل من خلال عيون بن عباس وبن الخطاب وبن عفان ومعاوية .
على أية حال ... المطابع العربية مشغولة بكتب فن الطبخ وفضائح الممثلات وسخافات الألباني وبن عبد الوهاب والزمخشري ، وليس لديها متسع لطباعة كتب راقية مثل هذا ... ولهذا فمن الخير لمن يريد الخير للناس أن يترجم ويطبع من خلال تلك المواقع المجانية الرحبة التي تستوعب مثل هذا وأكثر من هذا .
لأجل هذا ترجمت عدة كتب عبر الحوار المتمدن ، وأتقدم اليوم للآلاف من قرائي الذين افتقدوني زمنا ، بهذه الترجمة الجديدة المفيدة .
وليرحمنا العلي الحق ويجعلنا باب نفع وخير لمن يفتح قلبه وضميره للحب والخير والجمال .

..............................................................الفصل الأول – ج1

إن حل مشاكل اليوم يعتمد إعتمادا كبيرا على يقظة وعي إنساني يستوعب ويعي الوجود الإلهي الكامن في داخل الفرد منّا .
حضرة عناية خان

__________________________________________________________________


أيمكنك عزيزي القاريء ان تمكن بذرة ورد من أن تنمو ؟
بكل ثقة ستجيبني قائلا ، وما المشكلة في ذلك ، ( ضع البذرة في التربة ، أحرص على أن تنال كفايتها من الماء والشمس ، ومع الأيام سينبثق من جوف البذرة كائنٌ صغير ينمو على مهل ليتحول إلى شجيرة محملة بالأوراق والأزهار ) .
هذا صحيح تماما ، لكني أرجوك أن تعود للسؤال ثانية وتقرأه من جديد . من هذا الذي منح تلك البذرة حياة وأحالها من حال إلى حال ؟
هذا الذي منح تلك البذرة طورها الجديد وحياتها الجديدة وهذا التحول الجميل من الصلابة إلى الليونة والخضرة والجمال والحيوية ، هو ذاته الذي نسعى لإلقاء همومنا ومشاكلنا بين يديه ، أو الذي نود أن نرقى بمشاكلنا للوصول إلى تخوم كفيه ومخازن قدرته الفائقة العظيمة التي لا تنفذ .
لا أتحدث هنا عن إله مسيحي أو إسلامي أو ... ، بل أتحدث هنا عن الخالق الأوحد الأكبر الأول الذي أستوعبنا جميعا ، وفشلنا في إستيعاب أكثر من لمحات قليلة صغيرة من هويته وكينونته وجماله .
ونضرب من الأمثال المزيد :
من أو ماذا ، هذا الذي اوقظ الحياة في البذرة فأستحالت نبتاً ، أو أحال الحويمن الذي لا يرى ولا يملس ، إلى طفل جميل يحمل مشروع إنسان كامل ؟
من هذا الذي يقف خلف عصف الريح ؟ ومن أو ما .. هذا الذي يمنح الحياة لأظافرنا لتنمو ، ويجعل القلب منشغل بضخ الدم ليلاً بينما نحن نيام ؟
أي قوة تلك التي تحفظ المجرات في مستقراتها ، ويضبط حركة الأرض حول نفسها وحول الشمس بسرعة تتقطع لها الأنفاس ، بينما نحن لا نعيها ولا نراها ولا نشعرها ؟
ذات تلك الأسئلة ، طرحها البشر على أنفسهم وأفتى بها حكمائهم منذ أزل الله ، ولا زلنا اليوم نطرحها ، ويفتي فيها علماءنا ، ويكفوا عن الفتوى عندما يصلون إلى العلة الأولى ، التي لا ترى ولا تملس ولا تُعرف .
لن أتوهم كما يفعل أهل الأديان ربا بهيئة رجل ، لا ... ولكني أقول أنها طاقة غير مرئية ولا شكل محدد لها ، هي التي تقف وراء كل هذا الخلق وتلك الخليقة .
إنها روح ... طاقة روحية .
وذات تلك الطاقة الروحية تملك الحلول لكل المشاكل الإنسانية الحياتية اليومية .
حيث هي تدير المجرات والأكوان وتمنح الحياة للبذرة فإنها بالضرورة قادرة وبمنتهى البساطة على حل كل إشكاليات حياتنا اليومية التافهة الساذجة .
هناك حل روحي لكل مشكلة كائنة ما كانت .
فقط يتوجب علينا أن نؤمن بذلك أولا .
وحيث نؤمن فإننا بالضرورة يجب أن نبحث عن المدخل للوصول إلى تلك الطاقة النبيلة الجميلة القادرة على كل شيء .
في هذا الكتاب ، ساقوم بتوضيح الأساليب والتقنيات العديدة التي اكتشفتها وطورتها بنفسي والتي هي قادرة على إيصالنا إلى بوابات تلك الطاقة العظيمة ، ثم الدخول إليها وإلقاء الهموم عند ضفافها ، والخروج بالحلول الناجعة الرائعة من خزائنها التي لا تنفذ ولا تحد .
لكن بدءا يجب أن أوضح تلك الخطوات الثلاثة الرئيسية الحاسمة في الأمر كله .
أحجار الأساس الثلاثة التي ينبغي عليك أيها القاريء العزيز أن تفهمها قبل أن تسعى للبحث عن الحل الروحي للمعضل المادي الحياتي الذي تعانيه .
الحقيقة أني قرأت عن تلك القواعد الأساسية لأول مرة حينما كنت أتعمق في قراءة كتاب :
How to know God – The Yoga Aphorisms of Patanjali ) )
وهذا الكتاب عزيزي القاريء ، كتب في فترة غير محددة في القرن الرابع قبل الميلاد أو ربما بعده ، إنما على أية حال ، يعد من أقدم المصادر الروحية المعتبرة القيمة جدا .
في هذا الكتاب ، تقنيات وضوابط روحية حاسمة حازمة ، اوُجدت لغرض الوصول إلى منابع القوة الروحية ممثلة بالخالق الموجد الأعظم ، ثم التوحد معه ومشاركته كنوز معارفه وقدراته .
ما وجدته في هذا المجموعة الكبيرة الشيقة من الكتابات التي ضمها هذا العنوان الذي أشرت له أعلاه ، سأنتقي منها في كتابي هذا الكثير ، وستجدني أعود لها مرات ومرات ، وستكتشف عزيزي القاريء بنفسك كيف أن ذات ما قيل قبل الف عام أو اكثر يمكن أن ينفع في يومك هذا ومع مشاكل ومتاعب يومك هذا .
ستجد معي أن هناك حلا روحيا لكل مشكل في يومك هذا ولحظتك هذه .
هذا الحل موجود في عالم آخر جميل رحب كبير هو ... عالم الروح .


................ الخطوة الأولى بين تلك الخطوات الثلاث ، أو أحجار الأساس الثلاث التي تمنحنا مفتاح الدخول إلى عالم الروح لتناول الحل الأنجع الأصوب هو ....... التيقن والتسليم ... !
____________________________________

ربما يبدو الأمر هنا عسيرا على الإستيعاب في أن تسلم وتقر بشيء قبل أن تجربه وتختبره ، وهذا هو الأصعب في الأمر كله
ولكنه الأهم والأخطر والخطوة الأوسع صوب الهدف .
بل إنه في الواقع ليس بالصعب لو إنك تذكرت أنك تفعل ذات الأمر مع الشكل الآخر من أشكال القوة ، وهو السياق المنطقي المادي الروتيني الذي يقول لك ، لو إنك نلت البكالوريا او الدكتوراه ، فإنك يمكن أن تنال وظيفة معتبرة ، وتفعل أنت الأمر ذاته ، تجدّ وتنال الشهادة وتحصل من خلالها على الوظيفة ، ما المانع إذن في أن تسلم بوجود قوة روحية نافذة فاعلة ، تثبت حضورها في كل هنيهة ومع كل جرعة هواء تلتقطها من فضاء الرب الرحب الجميل .
إذن لا أظن أن هناك إشكالا في التسليم والقبول .
ونتوسع في بحث مبدأ التسليم .

_________________________________

أن تسلم وتقر سلفا بأن هناك قوة روحية يمكن أن تستخدم في كل زمان ومكان لحل إشكاليات ومتاعب الفرد ، يتطلب عزيزي القاريء منا أن نتحرك بعيدا وبخطوات واسعة خارج إطار ما تعلمناه وتربينا عليه منذ الصغر من مباديء وقيم ومعارف .
أسلف لك يوما أن فكرت بتلك القيود التي نقيد بها أنفسنا في تلك الأحوال التي نرسم فيها ملامح هويتنا الشخصية من خلال ذلك الكيان الفسيولوجي المادي الذي نملكه ، ومن خلال هذا العالم المادي الفيزيقي الذي يعيش فيه ويتحرك وينمو ، هذا الكيان المادي ؟
في الغالب ، لا نفكر نحن بهذا السؤال إلا نادرا ، وكأن لدينا يقينا أزليا خالدا بأن هذا العالم لا أكثر من هذا الكيان المادي وتلك الكيانات المادية التي تحيط به . وفي الغالب نختنق نحن تحت ثقل تلك الحدود المادية الضيقة التي رسمها خيالنا وعقولنا لهذا الكون وهذا العالم وتلك الحياة .
أو تعتقد عزيزي القاريء أنه ليس هناك إلا شكل واحد من أشكال القوى أو المعارف والذي يعتمد في الأساس على منظومتك الحسية أو قدراتك الفكرية وذكائك ، من أجل حل ومعالجة إشكاليات حياتك ؟
للأسف الغالبية العظمى منا يعتقدون هذا ويؤمنون به . لقد تعلمنا وتربينا على هذا الوهم الساذج .
على أنه ليس هناك إلا نظام معرفي واحد صحيح ، سليم ونافذ وهو تلك المعارف التي تلقيناها والتي في وهمنا تتضمن مجمل خزين الحلول المتيسرة .
هذا الوهم يلعب الدور الأبرز في إعاقتنا عن الإقرار والتسليم بالوجود الرباني الكامن في داخلنا والقادر على التواصل مع منابع القوة الإلهية الربانية المديرة والمهيمنة على حركة الحياة والمجرات والأكوان ..
في صميم هذه المعرفة الحسية المضللة والساذجة للغاية ، نتوهم في داخلنا أن الطب والإطباء والمدارس والشهادات العلمية والخبز الذي نتناوله والماء النقي الذي نشربه والكهرباء التي تنير بيوتنا والملابس التي نلبسها والمركز الإجتماعي والوظيفة والجهد والعرق والحسابات اليومية والوعي اليومي للداخل والخارج من المصاريف ، جميع هذا هو ما يحفظ لحياتنا قوامها ونموها وتطورها ، ويمنحنا النجاح الأكيد .
لكن جميع تلك معارف ومفاهيم حسية مادية ، أو ربما مظاهر للسيرورة الحياتية ، لكنها ليس كل شيء ، لأن وراءها جميعا جوهر اسمى يمكن التواصل معه والإغتراف من كنوزه حتى مع إفتقادنا لبعض تلك المظاهر أو الموجبات الحسية الروتينية التي تعارف البشر على تنظيمها وأحسنوا السيطرة عليها ضمن ما تعارفوا عليه وأقروه من قوانين وأعراف وتقاليد .
الروحاني الإسطوري العظيم ( بتنجالي ) ، وصف لنا وأجاد الوصف لمثل هذاالشكل الآخر من أشكال القوة ، وقال أنه لا يمكن الوصول له من خلال الحواس والمعرفة الحسية ، بل بالإرتقاء له من خلال التسليم السالف بحضوره الأزلي ووجوده الدائم .
تماما كما ان الشكل الآخر من أشكال القوة ، نعني الشكل المادي الحسي ، يتم تنشيطه من خلال الإقرار والتسليم به ، يتم كذلك تنشيط تلك القوة الروحية الربانية من خلال الإقرار والتسليم بها .
أن نؤمن بأن تلك القوة موجودة وأنها فاعلة مؤثرة مهيمنة مسيطرة ومتيسرة لمن يريد ، هو مفتاح الوصول لها والإنتفاع بثمار كنوزها .
لو إنك مثلا وجدت نفسك في اُسار مشكلة ما أو هم من الهموم ، وأنت لما تزل بعد في تلك المرحلة الأولى من خطوات الوصول إلى حل روحي ، أعني مرحلة التصديق والتسليم بوجود القوة الروحية فأنا أقترح عليك هنا هذا النص الإيحائي الذي لا أشك في أنه سيكون فاعلا جدا في تلك الحالة وأحوال أخرى كثيرة وهو :
( أنا لا أعرف في الواقع كيف السبيل إلى حل روحي ناجع لمشكلتي هذه ، ولكني أقر واؤمن بالكامل وبمنتهى القوة بأن هناك حل ما ) .
هذا الإيحاء يفتح الباب لتلك القوة للتعبير عن ذاتها ، لأننا حيث نؤمن ونقر بها فلا بد أن تثبت حضورها بلا أدنى شك .
تماما كما إننا يمكن أن نحيل البذرة إلى شجيرة ورد كما سلف أن ذكرنا في مبتدأ الفصل الأول ، من خلال تأمين هذا الذي بمقدورنا من الناحية المادية ، وتركنا للقوة الروحية الخالقة أن تمنح أو تمنع الحياة عن تلك البذرة ، فكذلك في كل شيء ، هناك ما نفعله بأنفسنا وهناك ما ينبغي أن نتركه لتلك القوة الخالدة العظمى الموجودة في كل مكان وزمان والقادرة على أن تفعل الإعجاز الذي نعجز نحن عن فعله .
الإيمان والإقرار والتسليم بوجود هذه القوة العظيمة الجبارة التي تثبت في كل لحظة حضورها النبيل الجميل ، هذا الإيمان والإقرار هو الخطوة الأولى للوصول إلى تخوم تلك القوة ، وبالتالي الإنتفاع بكنوزها في حل ما يشكل علينا في حياتنا اليومية من إشكالات ، مهما كان حجمها وشكلها ولونها .
_____________________________________________________________________________________________________

ونكتفي بهذا القدر من هذا الفصل آملين أن نتابع المشوار قريبا مع الجزئ الثاني من الفصل ، وصولا إلى أجزاء أخرى وفصول أخرى ستتواصل وتتوالى تباعا .
أوسلو في ال16من آذار 2006



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بابا محمد الذي هبط عبر المدخنة
- القائمة العراقية ...البديل الوطني العراقي الوحيد
- الترياق في الحبو عند حوافر البراق
- هل سننتج دكتاتور آخر في يده مسبحة وعلى الرأس عمامة ؟
- تلك القبور التي لا زالت تحكمنا
- عودا حميدا يا أحمد الجلبي
- من وحي رسالة صديقي المتفائل
- إلى فينوس فائق .. مرحى.. ولكن لا تتعجلي
- لنكف عن مصمصة أصابع الأجداد الراحلون
- أحتفالية عرس الشهداء – شعر ونثر ورجاء
- حزمة إستراتيجية مخابراتية أمريكية واحدة
- هل كانت أمريكا غبية كما يتوهمون ؟
- اللجاجة في تفاصيل الديباجة
- الفاشوش في دستور قراقوش
- ليس هؤلاء بصالحين للسباق يا جلبي يا رائع
- لماذا الإصرار على عروبة العراق ؟
- إنتظروا علاوي العائد في القريب
- أهلنا عرب الجنوب …أدفنوا ماضيكم وأنهضوا
- الخطاب الصحفي الكردي القاسي على عرب العراق
- !..أضاعوه وأي عِراق أضاعوا


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل السعدون - الطاقة الروحية – العلاج الأنجع لمجمل المتاعب المادية الحياتية