أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - الأميرة سارة نقد الله تحكي لأول مرة عن أسرار زي على الله و حوادث مارس 2_2















المزيد.....

الأميرة سارة نقد الله تحكي لأول مرة عن أسرار زي على الله و حوادث مارس 2_2


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 5862 - 2018 / 5 / 2 - 19:08
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الأميرة سارة نقد الله تحكي لأول مرة عن أسرار زي على الله و حوادث مارس 2_2


حاورتها عبير المجمر (سويكت)
في Hôtel Holiday Inn بباريس


خارطة الطريق تلزم القوى الموقعة عليها في نداء السودان بالإلتزام بالحل السلمي كحل سياسي و تلزم الحكومة ببسط الحريات و إطلاق سراح المعتقلين و نعلم أن النظام لن يلتزم بذلك.

السيد الإمام لن يترشح لرئاسة الحزب في المؤتمر العام الثامن لحزب الأمة و سيقام المؤتمر و ننتخب رئيس حزب الأمة القادم.

لا طبعاً، لن أقبل بمنصب رئيس وزراء قضيت أربعة سنين أمين لحزب الأمه و هي فترة كافية جداً و هذه اخر محطة بالنسبة لي مافي طريقة لأي محطة ثانية.

خارطة الطريق فكرة الإتحاد الإفريقي برئاسة تامبو امبيكي و ناس النظام وقعوا عليها أولاً ثم نداء السودان و جميع الأطراف الموقعة ملزمة بالإلتزام بوثيقة خارطة الطريق.

%80 من ميزانية الدولة تصرف على الأجهزة الأمنية لذلك هي مبرطعه في البلد برطعه أساسية و مجندة أعداد كبيرة جداً من الأشخاص.

السيد الإمام داعم للمرأة السودانية دعم أساسي و عنده رؤية متقدمة جداً في إطار التجديد الفكري و المؤسسي و دوره على المستوى العالمي و الأفريقي و العربي و الإسلامي لا يحتاج لتعريف أو تسليط ضوء.

في السابق كنا نفكر في إسقاط النظام الديكتاتوري العسكري دون أو مع برنامج لما فيما بعد لكن الآن إستفدنا من التجارب.

في ظل الإنقاذ تم تدمير الجانب التربوي و التعليمي و كثرت الجامعات و المدارس الفاقدة للكفاءة و المهنية و غير مطابقة للمواصفات والمقاييس و اللوائح.

المرأة السودانية محل ما بختوها تسد و تملأ العين لمن تفضل و هي موجودة في جميع المحافل و المجالات و تفوقت و تقدمت على ذويها من نساء الإقليم المحيط بها.

حكومة الإنقاذ دمرت المجال التربوي و التعليمي و أصبحت مهنة التعليم مهنة من لا مهنة له.


الجزء الثاني

الأميرة الدكتورة سارة نقد الله سليلة بيت سوداني أنصاري وطني ثوري و هي إنسانة عفيفة شريفة و مناضلة جسورة ،هي و شقيقها الأمير عبدالرحمن نقدالله سجلا بطولات و صولات و جولات رائعة في مقاومة نظام الإنقاذ الانقلابي الفاشستي الإستبدادي الديكتاتوري و كلاهما تم سجنه و إعتقاله و كل ذلك لم يثنيها عن دورها الرسالي و النضالي و بالرغم من أنها أستاذة جامعية تجدها تشارك دائماً في المظاهرات و الاحتجاجات ضد الظلم و الفساد و الإستبداد. 
و هي قيادية بارزة في حزب الأمة تدرجت بأدائها المتميز بالحنكه و الحكمة إلى أن صارت الأمين العام لحزب الأمة. 
كانت قد جاءت أخيرا إلى باريس عقب إطلاق سراحها للمشاركة في نداء السودان. 
فالتقيتها و أجريت معها هذا الحوار الذي أحيلكم الآن إلى مضابطه :

السيدة نقدالله غلاء المعيشة و غلاء الأسعار و إرتفاع الجنية السوداني كلها كانت مبررات لخروجكم إلى الشارع و لكن اليوم لم نسمع من يشكو كل ذلك مع العلم أن الحال مازال كما كان عليه فما السبب في ذلك؟
نعم طبعاً السياسات الأخيرة الاقتصادية للحكومة كانت فيها زيادات جنونية و أثرت على كل قطاعات الشعب السوداني مع تدني المرتبات و عدم إمكانية الصرف و تراكم جميع هذه الأشياء على عاتق المواطن السوداني لكن للصبر حدود و ستأتي لحظة الإنفجار، فعندما يصبح رب البيت عاجز عن تلبية إحتياجات أولاده و متطلبات منزله سينفجر و يثور، لأن المسألة الآن لم تصبح فقط إنعدام لقمة العيش و الدواء و لكن حتى جرعة الماء ستنعدم و جميع هذه الضغوطات على كاهل المواطن البسيط ستعجل بالإنفجار المنتظر.

قلت له ضاحكة : نتمني ذلك فثلاثين سنة عدت و نحن في إنتظار هذا الانفجار.

ثم واصلت قائلةً : السيدة سارة ما هي أطروحاتكم في إصلاح مناهج التعليم في السودان التي إندثرت تماماً بسبب تخبط سياسيات النظام المنهجية و التعليمية؟
و الله يا إبنتي هذا أخطر موضوع مسألة تدمير النظام التعليمي، فالنظام التعليمي كان يعتبر من أهم و أقيم الأشياء التي كان يتمتع بها الشعب السوداني لكن نحن الآن في السياسات البديلة التي أجريناها يعتبر التعليم فيها محور خاص و أساسى لأنه لابد من إيجاد سياسات بديلة للتعليم، فقد دمروا في الأول بخت الرضا المعهد الذي كان مسؤولاً عن المناهج و متابعتها و تجربتها و تغييرها و تقييمها و إعدادها و تأهيل المعلمين على مستوى السودان، و قد كان معهد بخت الرضا يتمتع بسمعة ممتازة ملئت الآفاق و لكن الأن إندثرت و إنهدمت و بقت مهنة التعليم في ظل النظام الحالي مهنة من لا مهنة له، يعني الناس الذين لا يجدون عمل في أي منطقة يقولون لك :( أذهب و إشتغل معلم لفترة محدودة حتى تمشي أمورك)، فالبتاكيد عندك حق في ظل هذا النظام حصلت هزات أساسية في المناهج و في تأهيل و تدريب المعلمين و لذلك أن وزارة التربية والتعليم إنعدم و إندثر فيها جانب التربية الذي هو الجانب الأساسي في منهجيتنا و الأساس في غرس الأسس الأساسية لمجتمعنا، ففي السابق كانت المدارس مسؤولة عن هذه المسألة لكن للأسف لم يعد هناك تربية و لا حتي تعليم، و بالتالي نحن في حزب الأمة منهجنا المتمثل في السياسات البديلة فيه رؤية كاملة لإعادة التعليم و منهجيته و إعداد المعلمين و جميع هذه المسائل، فالان و للأسف يمكنك أن تجد مدرسة و جامعة في أي مكان بينما في السابق كان هنالك ضوابط و مواصفات معينة يقوم على أساسها إنشاء المدارس و موقع المدرسة و الجامعة لابد أن يكون بمواصفات معينة و محددة، و لكن للأسف الشديد الآن جميع هذه الأمور إنهدمت، لكن بإذن الله تعالى سياستنا البديلة في حزب الأمة في مجال التعليم على وجه الخصوص سوف تعالج هذه الجوانب، فقصية التعليم حتى على المستوى العالي أصبحت كارثية فهنالك أكثر من 26 جامعة و الآن أعتقد أصبحوا أكثر من 30 جامعة و طقم الأساتذة يفتقد للكفاءة و المهنية لذلك نحن في خططنا نعمل على تقليل عدد الجامعات إلى خمسة جامعات و نركز على الإعتماد على الكفاءة و المهنية.

تمام ، السيدة سارة البعض يرى أن سارة نقدالله بكل ما تملك من مقدرات و كفاءات و تجارب و خبرات موقعها الحالي لا يمكنها أن تخرج كل ما بمعيتها فإذا تم ترشيحكم على سبيل المثال لمنصب رئيس الوزراء مكافأة لمواقفكم الوطنية و النضالية و حتي يتمكن الوطن من الإستفادة من قدراتكم هل تقبلون بهذا المنصب أم لا ؟
لا طبعاً لن أقبل، و الله الآن في الوقت الحالي أنا قضيت أربعة سنين أمين عام لحزب الأمة و إفتكر أنها فترة كافية جدا و هذه أخر محطة بالنسبة لي ما في طريقة لأي محطة ثانية.

السيدة سارة نقدالله هل تعتقدين أن الأحزاب السياسية تملك برنامجاً جاهزاً لما بعد إسقاط النظام إذا أستلمت السلطة؟
نعم، نعم، نعم بالطبع هذه واحدة من الأشياء التي إستفدنا منها و استخرجناها من تجاربنا السابقة، ثورة أكتوبر و أبريل رجب في التجربتين النضاليتين كنا حريصين على أن يزول النظام العسكري الديكتاتوري الحاكم دون أو مع برنامج لما فيما بعد، لكن الأن نحرص على أن نجهز تفاصيل (ثم ماذا بعد ذلك؟)، يعني الآن بحمدالله رب العالمين إستفدنا من الدرس السابق و صار لابد من أن يكون هنالك برنامج معروف لدى المواطن لما بعد إسقاط النظام و ماذا يمكن أن نعمل بعد ذلك؟ و كيف سيكون ذلك؟ و بأي طرق و أي أساليب؟ ،فبالتالي قمنا في حزب الأمة بدراسات اسميناها السياسات البديلة في القطاع الاقتصادي و الإجتماعي و الخدمي و التربوي فكل هذه المسائل سنخرج فيها كتيب (السياسات البديلة)، هذا الكتيب يبين كيف سنعيد بناء السودان العريض بعد زوال النظام.

نعم، السيدة نقدالله في رأيكم لماذا تعثرت الثورة النضالية و ما هو المطلوب لنجاحها؟
طبعاً الجبهة النضالية محتاجة لتوحيد الجبهة المعارضة ،و الحمد لله الآن بدأت خطوات أساسية للتوحيد، و نحن في 17 يناير عملنا إعلان أسميناه (إعلان خلاص الوطن) فيه منهجية واضحة تركز على ماذا تريد الناس أن تفعل ما بعد إسقاط النظام؟ و كيف سيتم ذلك؟ و انشاء الله ربنا يقوينا و يقدرنا أن نعمل التغيير الأساسي الذي نتمكن من خلاله إعادة السلام الكامل الشامل العادل للوطن و الحكم الديمقراطي الحقيقي و إعادة بناء الوطنية بعد قيام التغيير اللازم.

السيدة سارة نقدالله تحرير المرأة السودانية إلى أين؟

المرأة السودانية الحمدالله هي تعتبر المرتكز الأساسي في المجتمع السوداني و دورها في الحياة السياسية السودانية بدأ منذ عهد بعيد جداً، فقد كان تكوين الإتحاد النسائي في عام 1952 و دعم القيادات السياسية الوطنية للإتحاد النسائي في ذاك الوقت كان عبارة عن رؤية و فهم متقدم جدا و كذلك وجود المرأة السودانية في الساحة السياسية و في مختلف المجالات و المحافل، فعلى سبيل المثال عندنا نحن في حزب الأمة كان وجود المرأة و دورها السياسي اساسي و مهم جداً، و يمكن أن في فترة الإنقاذ هذه قد ظهرت منظمات نسائية مطلبية و داعمة لقضية المرأة في مختلف النواحي و الإتجاهات، و بالتالي فقد أصبحت المرأة السودانية مؤهلة تماماً للعب دور أساسي في تطوير المجتمع السوداني ففي مختلف القطاعات نجد النساء متواجدات و بنسبة عالية جداً نجدهن في الأكاديميات الجامعات و الحمدالله رب العالمين كما قال أخونا محجوب شريف ربنا يرحمه و يغفر له (محل ما بختوها تسد و تملأ العين لمن تفضل)، لذلك نحن نفتكر أن المرأة السودانية تقدمت كثيراً على نساء العالم و الإقليم المحيط بها بصورة كبيرة جداً و ربنا يقدرنا أن نعمل حاجات إضافية و أساسية لها في الزمن القادم انشاءالله.

نتمني ذلك، السيدة سارة المحللون السياسيون يرون أن هذا النظام سر بقاءه في قبضته الأمنية لاسيما و المعارضة ضعيفة و مهلهه و الإنشقاقات فيها متعددة و كل حزب بما لديه فرح؟
نعم النظام قبضته الأمنية عالية جداً و يصرف 80% من ميزانية الدولة في الأجهزة الأمنية لذلك (الأجهزة الأمنية مبرطعه في البلد برطعه أساسية و مجندة أعداد كبيرة جداً من الأشخاص)، لكن مع ذلك الصبح آتي ،نعم نحن في المعارضة يمكن أن نقول أن هناك مجموعات لكن المعارضة ليست مشتته و لا متفرقة لكن هنالك مجموعات ،و بحمدالله سيتم التوافق على أن تصنع قوي التحالف جبهة عريضة لكل المعارضة السودانية ،و نحن في حزب الأمة عندنا مشاريع نعمل فيها بمهله و تأني منها الحركات الشبابية و دعمها و توحيدها و تسخيرها لخدمة قضية الوطن و كذلك الحركات النسائية يجب أن تكون لها جبهة عريضة و تصبح جزء من حركات التغيير من أجل الوطن و أيضاً الحركات المطلبية و الطلابية عموماً يحب أن يكونوا رأس الرمح في عملية التغيير، و الآن و الحمدالله نحن ماضون في توحيد الحركة الطلابية حتى تصبح واحدة من الأذرع الأساسية للتغيير القادم بإذن الله.

نتمني لكم التوفيق، كيف ترى السيدة سارة نقدالله السيد الامام (مفكر ؟مجدد ؟إصلاحي ؟زعيم قومي و عالمي؟ أم اب روحي؟)، و إذا كان كل ذلك كذلك فمن سيخلفه؟
الإمام الصادق المهدي ربنا يطول في عمره هو يمثل جميع هذه الصفات التي تكرمتى بذكرها ،فهو مفكر ،مصلح ،مجدد، هو سياسي و دبلوماسي و إنسان مجدد تماماً، و بالنسبة لنا نحن كنساء في حزب الأمة هو داعم للمرأة السودانية دعم أساسى، و في إطار التجديد الفكري و المؤسسي عنده دائما رؤية متقدمة جداً، و شخصية السيد الإمام علي مستوي العالم الإسلامي و الأفريقي و العربي و مستوى العالم لا تحتاج إلى تعريف أو تسليط ضوء.
و رداً على الشق الثاني من سؤالك من سيخلفه في الحزب؟ نحن الآن في المؤتمر العام الثامن انشاءالله الذي سيقوم فيه الإمام بطرح أنه لن يترشح لرئاسة الحزب و بعد ذلك سنضع الأسس لمواصفات الرئيس، و بعدها يترشح من يريد الترشح و سوف نعمل المؤتمر العام الذي سينتخب رئيس حزب الأمة القادم بإذن الله.

السؤال الأخير السيدة نقدالله، أنتم الآن في باريس و نشهد إجتماعات و مفاوضات نداء السودان بينما بعض السودانيين مستائين من هذا الحدث و يعتقدون أن الهدف الرئيسي و الأساسي من وراء هذه الضجة و الأجتماعات هو إحياء خارطة الطريق الداعية للحوار مع الحكومة بينما الشارع السوداني خاض مظاهرات و مسيرات و احتجاجات ضد النظام فبينما الشارع مهيأ للحراك الشعبي و الانتفاضة المعارضة تجلس لإحياء خارطة الطريق بدل أن تدعم خيار إسقاط النظام الأمر الذي أصاب الكثيرين بالإحباط؟
لا أبداً طبعاً، الإجتماع في الأساس هو إجتماع تشاوري لوضع سياسات و هيكلة نداء السودان و برنامج العمل القادم.
أما خارطة الطريق فهي واحدة من الآليات الأساسية، و خارطة الطريق هذه اخترعها الإتحاد الإفريقي برئاسة تامبو امبيكي، و ناس النظام كانوا قد وقعوا عليها أولاً ثم نداء السودان وقع بعدهم في مارس 2016، فمنذ ذلك التاريخ نحن نفتكر أن خارطة الطريق هي جهة أو وثيقة ملزمة للحكومة و للجنة الإتحاد الإفريقي و لتامبو امبيكي و ملزمة لقوى نداء السودان أيضاً، و هي تلزم القوى الموقعة عليها أن الحل الذي سيأتي لابد أن يكون حل سياسي سلمي للبلد ، و أن النظام عليه أن يلتزم بتهيأت المناخ لإلغاء القوانين المقيدة للحريات بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين و نحن نعلم أن النظام لن يلتزم بتنفيذ جميع هذه المسائل و لهذا نحن نقول أن خارطة الطريق هي إحدى الآليات.
و نحن في حزب الأمة ماضين في برنامج جديد هو (برنامج إعلان خلاص الوطن) و هو كما قلت لك في البداية بهدف تخليص الشعب و في النهائية نحن نرى إنه لازم يكون هناك أيضاً التزام من الإتحاد الإفريقي و المجتمع الدولي في أن الخيار السوداني للانتفاضة السلمية و التغيير يكون داعم أيضاً لخيار خارطة الطريق.



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأميرة الأنصارية سارة نقد الله تحكي لأول مرة عن أسرار زي عل ...
- حوار مع القيادي الشيوعي راشد سيد أحمد الشيخ ينتقد فيه مخرجات ...
- الأستاذ على محمود حسنين يفتح النار على الصادق المهدي و من أس ...
- من عاصمة الضباب زعيم الأنصار الإمام الصادق المهدي يتحدث في ح ...
- من عاصمة الضباب زعيم الأنصار الإمام الصادق المهدي يتحدث في ح ...
- جرأة إمام الأنصار في حوار تاريخي غير مسبوق 2_2
- جرأة إمام الأنصار في حوار تاريخي غير مسبوق 2_1
- أنجلينا تينج تتهم تعبان دينق بخوفه على منصبه و تنتقد سياساته ...
- أنجلينا تينج المرأة الحديدة تفتح النار على سلفاكير ميارديت 2 ...
- حوار الصراحة و كشف الحقائق مع مناوا بيتر القيادي الجنوبي في ...
- فاقان اموم قوة شخصية و مصداقية قضية في حوار حول الأزمة الجنو ...
- فاقان اموم قوة شخصية و مصداقية قضية في حوار حول الأزمة الجنو ...
- حورا العبقرية العسكرية و الآفاق الفكرية مع جنرال توماس شريلو ...
- في حوار الصراحة يكشف القيادي الجنوبي البارز فوك بوث فوك كيف ...
- حوار العسكرية العبقرية و الآفاق الفكرية مع جنرال توماس شريلو ...
- حوار المصداقية و القضايا الخفية مع مدير الإعلام والعلاقات ال ...
- حوار الصراحة و الدبلوماسية مع القامة السياسية دكتور لام أكول ...
- حوار الصراحة و الدبلوماسية مع القامة السياسية دكتور لام أكول ...
- بيان صحفى حول التوقيع على إعلان المبادئ
- أُسرة _يوسف _الكودة بيان صحفي رقم( ٢)


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - الأميرة سارة نقد الله تحكي لأول مرة عن أسرار زي على الله و حوادث مارس 2_2