أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - هل يمكن القول ان عام 2018 هو عام الحرب الايرانية – الاسرائيليه المباشرة ؟؟















المزيد.....

هل يمكن القول ان عام 2018 هو عام الحرب الايرانية – الاسرائيليه المباشرة ؟؟


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5851 - 2018 / 4 / 20 - 13:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ قيام جمهورية خميني الاستعمارية الاستبدادية ومذ رفعت شعار تصدير ثورة خميني التي احرقت الاخضر واليابس بين العراق وايران حتى وضعت اوزارها بكاس السم الذي جرعه العراقيون خميني اي منذ اربعة عقود وايران واسرائيل تتبادلان التصريحات العنيفة والحادة عن الحرب ،قايران تبشر بزالة اسرائيل من الخارطة ،واسرائيل تهدد بتدمير نووي وباليستي وقوة ايران العسكرية على البر والبحر وطردها من بلدان الشرق الاوسط ،ولكننا طوال العقود الاربعة لم نشهد اي تحرك واقعي نحو الصدام على الارض وليس بالكلمات ،فهل سيحدث غير ما اعتدنا عليه وتتحول التصريحات التي يتبادلها الان الايرانيون والاسرائيليون بشان الرد العسكري الايراني على قصف قاعدة تي فور في سوريا من قبل اسرائيل ومقتل عدد من الجند والصباط الايرانيين وتهديد اسرائيل في حال توجيه ضربة ايرانية انتقامية برد اشد واسع واكثر ايذاءا ،الى فعل على الارض ،او حرب مباشرة بين الطرفين كما يتحدث الاعلام العالمي راهنا وبخاصة بعد تنفيذ اسرائيل غارة على قاعدة تي فور السورية وتنفيذ الحلف الثلاثي الاوربي الاميركي غارات على مواقع سورية وان لم تستهدف المواقع الايرانية ،حتى الان لا يبدو ان هناك مشهدا واضحا واكيدا ونحن هنا فقط نلتقط شرار التصريحات والتكهنات ليس الا .
فقد نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» مقالًا للمعلق المعروف توماس فريدمان، يتحدث فيه عن «الجنون»، متسائلًا عما إذا كان بإمكانه الحفاظ على السلام بين إسرائيل وإيران.
ويبدأ الكاتب مقاله، بالحديث عن رحلة إلى مرتفعات الجولان على الحدود السورية مع إسرائيل، متسائلًا: «من كان يصدق أن مستقبل الحرب سيبدو وسط هذا الهدوء الجميل، مثل إحدى لوحات الفنان ديفيد روبرتس عن الشرق الأوسط في القرن التاسع عشر».
ويقول فريدمان: «أزور الحدود الإسرائيلية على طول الطريق الذي يتقاطع مع لبنان وسوريا وإسرائيل، وبعيدًا هناك جبل الشيخ المكلل بالثلج الناصع، يدعو المتزلجين إليه، وتحيط به قرى سورية ولبنانية، البادية من التلال، والمتوجة بالمنارات والصلبان، والصوت الوحيد الذي تسمعه هو إطلاق النار المتقطع من بنادق الصيادين اللبنانيين».
ويستدرك الكاتب قائلًا: إن «لوحات روبرتس ليست موجودة، فالمنطقة التي أقف عندها تعد من أخطر بقاع الكرة الأرضية بعد شبه الجزيرة الكورية، والخلفية الهادئة هي صورة عن الحرب في القرن الحادي والعشرين».
ويبين فريدمان أن «هذه المنطقة تختفي في التلال وغابات الصنوبر، حيث تحاول دولة – وهي إسرائيل – التحرك في معركة مع جيش دولة (سوريا)، ومنافسة إقليمية (إيران)، وقوة عظمى (روسيا)، ومرتزقة أقوياء ومجانين (حزب الله وتنظيم الدولة)، وعشائر وطوائف محلية (دروز ومسيحيين)».
ويقول الكاتب: «جئت إلى هذا التقاطع لأنه قد ينفجر في أي وقت، فإذا كانت المواجهات في العراق وسوريا بين التحالف الدولي وتنظيم الدولة هي القصة الأولى والمهمة عام 2017، فإن القصة الأولى عام 2018 ستكون المواجهة التي تتخمر بين إسرائيل وإيران وحلفائها من حزب الله والتحالف الشيعي المتمدد على الحدود السورية الإسرائيلية».
ويشير فريدمان إلى أن «ما بين 1500 إلى 2000 من المستشارين الإيرانيين العاملين في بيروت ودمشق قاموا خلال العامين الماضيين بتوجيه الآلاف من مرتزقة حزب الله الموالين لإيران، وحوالي 10 آلاف من الشيعة المرتزقة من أفغانستان وباكستان؛ لهزيمة المعارضة السنية وتنظيم الدولة في الحرب الأهلية السورية».
ويقول الكاتب: «شخصيًا لست معاديًا للإيرانيين، واحترم مظاهر القلق الأمنية المشروعة في الخليج العربي، لكن لدي عدد من الأسئلة: بحق السماء ما الذي تفعله إيران هنا؟ تعمل على إطفاء جذوة الديمقراطية في لبنان، وتأمل في التشارك في السلطة في سوريا، والآن تمثل تهديدًا على إسرائيل، وما حجم التعاون، تعاون روسيا مع إيران في قمع الثورة السورية، وهي على علاقة مع إسرائيل، وتستخدم نظامها الصاروخي أرض جو (أس- 400)، الذي يغطي الآن كلًا من سوريا ولبنان ولحماية إيران وحزب الله؟».
ويلفت فريدمان إلى أن «هذين السؤالين حضرا هذا الأسبوع، واستمع لما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الاثنين المنصرم ، بعد لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمرة السابعة في عامين: لن تسمح إسرائيل لإيران لتحصن نفسها في كل من سوريا ولبنان، وتحويلهما إلى (مصنع للصواريخ الدقيقة.. وكنت واضحًا مع بوتين بأننا سنوقفها إن لم تتوقف بنفسها)».
ويجد الكاتب أن «إسرائيل استطاعت حتى الآن لعب مباراة الشطرنج ثلاثية الأبعاد في حروب القرن الحادي والعشرين ببراعة، حيث ظلت خارج الحرب الأهلية السورية، وفي الوقت ذاته قامت بعمليات دقيقة، وقصفت الإيرانيين وحزب الله، ومنعتهم من تحديث صواريخهم، لكن حزب الله وإيران حاولا جهدهما للتقدم قدر ما يستطيعون، بحسب ما يقول الضباط الإسرائيليون».
ويتساءل فريدمان: «ما هي استراتيجية إسرائيل لتحافظ على صراعها مع حزب الله وإيران على نار هادئة؟ قامت أولًا وأخيرًا بإرسال رسالة إلى حزب الله وإيران بأنه لا يمكنهما التفوق عليها بالجنون، وفي حال اعتقد الإيرانيون وحزب الله أنه يمكنهم وضع راجمات صواريخ في التجمعات السكانية الكثيفة السورية واللبنانية، وتوقعوا ألا تقوم إسرائيل بتدميرها، بالرغم مما تحمل العملية من أضرار جانبية، فهم مخطئون اليوم، كما أخطأوا عام 2006».
ويوضح الكاتب أن «القادة الإسرائيليين مقتنعون أن حزب الله تجنب المواجهة مع إسرائيل منذ عام 2006؛ لأن الطيران الحربي الإسرائيلي قصف – ودون رحمة أو رادع – البنية التحتية اللبنانية، ومكاتب حزب الله، والمواقع العسكرية في الضاحية الجنوبية، ويقول المخططون العسكريون الإسرائيليون: إن الحرب كانت قبيحة ووحشية، لكنها فعلت فعلها، فهذه ليست إسكندنافيا».
ويورد فريدمان نقلًا عن ضابط إسرائيلي قوله: «الواقع يبدأ هنا، حيث ينتهي خيالك»، ويعلق قائلًا: «في بعض الأحيان المجنون هو الذي يستطيع وقف مجنون آخر، بالتأكيد وصلت الرسالة لحسن نصر الله، واعترف بعد الحرب بأنه لم يكن ليبدأ الحرب لو كان يعلم أن إسرائيل ستتسبب بهذا الدمار الكبير».
ويقول الكاتب: إن «المخططين العسكريين الإسرائيليين يأملون أن يتذكر هذا الأمر، وكذلك إيران، ويقولون إن الأخيرة لو كانت تعتقد أنها تستطيع شن حرب بالوكالة ضد إسرائيل، من سوريا ولبنان، وتحافظ في الوقت ذاته على الجبهة الداخلية دون أن يمسها سوء، فهي واهمة، حيث اشترت إسرائيل غواصات نووية من نوع دولفين، وتستطيع العمل في الخليج العربي، وسلحتها بصواريخ كروز للعمل في أعماق البحر».
ويستدرك فريدمان بأن «إيران عدو مصمم ومراوغ، وتعمل على تحديث قدراتها الصاروخية التي تعود إلى السبعينات من القرن الماضي إلى هجمات أرض جو دقيقة، وقد استخدم الحوثيون حلفاء إيران في اليمن هذه التقنيات الجديدة».
وينوه الكاتب إلى أن الإسرائيليين أخبروا بوتين أنهم لن يسمحوا لإيران ببناء هذه التقنيات الصاروخية في لبنان، أو تحويلها إلى صواريخ دقيقة يملكها حزب الله في لبنان عن طريق أي مخزن أو مصنع في سوريا، وأن على روسيا ألا تتدخل في العمليات ضدهم، مشيرًا إلى أنه من غير المعلوم عما إذا كان بوتين قدم وعودًا بهذا الشأن.
ويقول فريدمان: «هذا ليس أمرًا صغيرًا، فلو أراد حزب الله اليوم ضرب مبنى عسكريًا أو مصنعًا للتكنولوجيا من لبنان، فهو بحاجة لإطلاق 25 صاروخًا غبيًا، ولو نشر الصواريخ الإيرانية المتقدمة، فهو لا يحتاج لإطلاق سوى صاروخ واحد، وهناك احتمالات كبيرة أن يصيب الصاروخ الهدف على بعد 30 مترًا؛ ما يعني تكبيد البنية التحتية الإسرائيلية خسائر فادحة».
ويرى الكاتب أن «الحرب ليست حتمية، فعلى مدى الـ12 عامًا الماضية أدار الإسرائيليون والإيرانيون وحزب الله ما أسماه ضابط إسرائيلي (حوارًا حركيًا)، يقوم فيه كل طرف باحتواء النزاع، لا إهانة الطرف الآخر، وعندما قتلت إسرائيل في يناير (كانون الثاني) 2015 جنرالًا إيرانيًا وعددًا من مقاتلي حزب الله في سوريا، فإن الحزب رد بإطلاق صاروخ على عربة إسرائيلية قرب الحدود وقتل جنديين، وكان هذا أكبر تصعيد منذ عام 2006».
ويقول فريدمان: إن «إسرائيل قررت بعد تفكير طويل ألا تنتقم؛ فقد وصلت رسالة حزب الله وإيران، وهذا هو الحوار الحركي، لكن إلى متى سيظل؟».
ويذهب الكاتب إلى أن «إسرائيل وحزب الله وإيران أقوى اليوم من عام 2006، وكلهم سيخسرون في حرب الصواريخ، حيث أصبح لدى إسرائيل وادي سيلكون، الذي يضم شركات تقنية عملاقة على الشاطئ، ويعد آلة نمو، أما حزب الله وإيران فيسيطران على الدولتين اللبنانية والسورية، ولا أحد يريد الخسارة مرة ثانية».
ويختم فريدمان مقاله بالقول: «ربما كان هذا مصدرًا للتفاؤل، لكن للأسف، فإن هناك العديد من الفرص تتم فيها إساءة التقدير في مباراة الشطرنج ذات الأبعاد الثلاثة، حيث ستكون الأعوام الـ12 المقبلة كالتي سبقتها تمامًا».
اما صحيفة التايمس البريطانية التي عالجت هي الاخرى موضوعة الحرب الايرانية الاسرائيلية فان الوضع المتفجر في سوريا بتعقيداته الدولية يشغل الصحافة البريطانية ويمدها بمصادر للكثير من المواد الصحفية.
وفي الصحيفة البريطانية – التايمس - نطالع مقالا كتبه روجر بويز بعنوان "إسرائيل وإيران على شفا المواجهة في سوريا".
وهناك تقرير أكثر تفصيلا حول نفس الموضوع في الصحيفة يحمل العنوان "إسرائيل تحذر إيران: نحن جاهزون لضربكم في سوريا".
"لقد شببت بانتظار اندلاع حرب عالمية. منذ خريف عام 1962 وحتى ربيع عام 2018. ولكني الآن واثق أن الحرب في طريقها إلينا"، هكذا يستهل الكاتب مقاله.
ويرى بويز أن الوضع الآن يتجه نحو المواجهة بعد حرب غير مكشوفة.
كانت إيران في السابق تخوض حروبا بالوكالة ضد إسرائيل، من خلال تدريب وتمويل جماعة حزب الله اللبنانية وحركة حماس الفلسطينية.
لكن، وبعد أن أرسلت طائرة بدون طيار محملة بالمتفجرات باتجاه إسرائيل، تغيرت المعادلة، بحسب الكاتب.
قبل العملية العسكرية التي شاركت فيها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا شنت طائرات إسرائيلية غارات على قاعدة للطائرات الإيرانية بدون طيار في سوريا.
كانت هناك إشاعات في الأيام الماضية عن غارات إسرائيلية إضافية على أهداف جديدة، وعن انفجارات غامضة.
وكانت هناك إشارات في الإعلام الحكومي السوري عن احتمال توجه الجيش نحو عمليات الحرب الإلكترونية.
EUTERS
ويرى الكاتب أن مما يجعل احتمال نشوب الحرب أمرا شبه مؤكد هو بدء الحرس الثوري الإيراني في الآونة الأخيرة ببناء عدد أكبر من المعسكرات في سوريا.
ويدين المقاتلون الإيرانيون في سوريا بالولاء لآية الله علي خامنئي لا للرئيس السوري بشار الأسد.
وإيران تملك الآن نفوذا في أربع عواصم: دمشق، وبيروت، وبغداد، وصنعاء.
ويرى كاتب المقال أن روسيا هي القادرة على نزع الفتيل، على أساس أن الحرب ين إيران وإسرائيل لا بد أن تمتد إليها لا محالة.
ويعول الكاتب على ذلك، حيث يرى أن روسيا لا تحب أن تكون منبوذة على حلبة السياسة الدولية.
وفي صحيفة الغارديان مقال كتبه حايد حايد بعنوان "لم تكن الغارت الجوية في صالح الشعب السوري".
يقول الكاتب "خلال الجدل الدائر حول استخدام الأسلحة الكيمياوية تساءل أحدهم على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": ما هو الغائب في هذا الجدل؟ فأجابه ناشط سوري: السوريون".
يرى كاتب المقال أن الغرب معني طوال الوقت بالحيلولة دون وقوع هجمات كيمياوية جديدة، بينما لم يستمع أحد إلى ما يريده المدنيون الذين استهدفهم نظام الأسد وداعموه.
قد يتحقق هذا الهدف لفترة وجيزة كما حدث في الماضي، لكن من المشكوك فيه أن تؤدي هذه الغارات إلى منع استخدام الأسلحة الكيمياوية بشكل قطعي.
ولم تقض الغارات على إمكانيات النظام لإنتاج أسلحة كيمياوية، بحسب الكاتب، الذي يرى أن الطريقة الوحيدة لمنع تكرار استخدام هذه الأسلحة هي تحديد الإجراءات التي تتخذ في حال تكررت تلك الهجمات.
لقد كان سقف العقوبات منخفضا حتى الآن، وهو ما أتاح للنظام إنتاج أسلحة كيمياوية من جديد.
ونستمر في الحديث غن مؤشرات الحرب فننقل عن موقع ديبكا الاسرائيلي


تحذيره من أنّ الحرب الكلامية المندلعة بين إسرائيل وإيران تقرّب الجيش الإسرائيلي والحرس الثوري الإيراني من الاشتباك في سوريا.
وانطلق الموقع في تقريره من البيان "غير المألوف" الذي أصدره الجيش الإسرائيلي أمس الاول الثلاثاء والذي فنّد فيه تفاصيل عن قواعد الطائرات المسيرة الإيرانية في سوريا وسمّى فيه القياديين المسؤولين عنها، معتبراً أنّ اتجاه تل أبيب إلى الكشف عن هذه المعلومات والنبرة التي استخدمتها يناقضان صمت الحكومة الإسرائيلية والقادة الأمنيين "الغريب" والإذعان الإسرائيلي لعمل إيران المتواصل على تعزيز أصولها العسكرية في سوريا خلال السنتين الفائتتين.
ورأى الموقع أنّ المعلومات التي كُشف عنها تدل على اقتناع القادة الاستراتيجيين بأنّ الحرس الثوري الإيراني يتجه إلى شن عملية عسكرية لمعاقبة إسرائيل على ضربة "التيفور"، التي أودت بحياة 7 ضباط إيرانيين كبار، بينهم العقيد مهدي دهقان يزدلي.
وتابع الموقع بالقول إنّ الجيش الإسرائيلي كشف عن التهديد لتحضير الإسرائيليين لما يبدو أنّه صدام عسكري حتمي مع إيران.
وفي هذا السياق، عدّد الموقع مجموعة تطورات تشهدها الساحة السورية تنبيء عن الحرب المقبلة :
- يقود قائد فليق القدس في الحرس الثوري الإيراني، اللواء قاسم سليماني، التحضريات للهجوم الإيراني المباشر الأول ضد إسرائيل، علماً أنّه يقود جبهات إيران في الشرق الأوسط.
- تستعد وحدات القوة الجوية الإيرانية في سوريا للهجوم.

- تنقل طائرات الشحن العسكرية، "المتنكرة" على أنّها طائرات تقوم برحلات تجارية، معدات عسكرية إلى سوريا.
- انتشر أسطول الحرس الثوري الإيراني الجوي في 4 قواعد سورية، وذلك خارج حلب وفي صيقل ودمشق والتيفور بالقرب من حمص.



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقع الايراني المالي بين العواصف والتحولات بالارقام
- كتابات حول توقعات الرد الايراني على قصف اسرائيل قاعدة تي فور ...
- الفجوة بين الاجر وكلفة العيش في ظل ولاية الفقيه ** الارقام ا ...
- الانتفاضة الشعبية الايرانية جنى دعوات الاحرار وقادتهم لهذا ا ...
- هل من قيمة لقرارات القضاء الايراني ؟؟
- الضربة والسياسة الاميركية – هل تغير شيء ؟؟
- بوتين وروما الثالثه
- انهم يقتلون الفلاحين والعمال جوعا اصفهان الثائرة تحت الحكم ا ...
- في مجلس الامن مشروع قرار متعدد الاوجه حول استخدام الاسلحة لك ...
- تداعيات الضربة في يومها الاول
- ويدا ايقونة مطالب المرأة الايرانيه
- ايران والانتخابات العراقيةبنسختها الرابعة وترشيح هادي العامر ...
- الضربه
- سوء استخدام المال قبل نقصه علة العلل في ازمات ايران
- مجزرة دوما – التغطية مستمرة - 2
- بالتزامن مع غموض موقف ترامب من الاتفاق النووي مع ايران العمل ...
- خارطة الفقر في ايران بالارقام
- مجزرة دوما – المتابعة مستمرة
- مجزرة دوما بالكيمياوي تثير فزع العالم وغضبه
- ملالي ايران والعودة الى تزوير هوية الانتفاضة الشعبية الايران ...


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - هل يمكن القول ان عام 2018 هو عام الحرب الايرانية – الاسرائيليه المباشرة ؟؟