أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرؤوف بطيخ - قراءات نقديه-الى كل ذات تبحث عن ذاتها فى مجاهل الحياه ومتاهة سردها الغامض-الجزء الثانى من قراءة روايه-بنت فى حقيبه-للفنانه التشكيليه :هبه حلمى .مصر















المزيد.....

قراءات نقديه-الى كل ذات تبحث عن ذاتها فى مجاهل الحياه ومتاهة سردها الغامض-الجزء الثانى من قراءة روايه-بنت فى حقيبه-للفنانه التشكيليه :هبه حلمى .مصر


عبدالرؤوف بطيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5848 - 2018 / 4 / 17 - 18:14
المحور: الادب والفن
    


الجز الثانى :

".ان الروايه هى بحث عن قيم أصيله فى عالم منحط ,وهذه القيم الاصيله ليست هى التى يقدر الناقد او القارئ اصالتها,وأنما تلك التى تنظم بصوره ضمنيه مجموع عالم الروايه ,دون ان يكون حضورها فيه واضحا "لوسيان جولدمان"

..يتبدى لى منظور الكتابه لدى هبه حلمى"فى روايتها الاولى" يتمثل كما المنشور الزجاجى,متعدد الاضلاع .حين يستقطب حزم ضوء الواقع , وهى فى صورتها المحايده البيضاء ,وحين تنفذ الاشعه الضوئيه من المنظور فأنه يتحلل الى مكوناته الاوليه,فنرى الوان الطيف القزحيه متحققه فى الكتابه,ليستقبلها المتلقى كالوان الطيف,كصوره بصريه تتضمن الجوانب المعرفيه والشعوريه والايديولوجيه ,فمنظورها السردى يشتمل على شيئين,اولا من يرى .ثانيا من يتكلم كما فى المتتاليه السرديه" درس فى التامل ,هذا مااصف به هذا الدرس اليوم ,كانت توزع علينا الصور,نتكلم عن احساسنا بها ثم نذهب الى المعانى"

..ا ن هذه التحولات التى حدثت للطفله لاتتمثل الا مع التحولات التى جرت فى النص فى فروق دقيقه بين دلالة كلمه واخرى كدرجات النور والظل الشفيف والظل المعتم ليصبح الفرق بين درجات الاضاءه ,لتمثل النقطه التى يطلق المتلقى عقله وخياله للوصول لدلالة النص" كانت بالصف الاول العدادى ,اى سنى حوالى 12 سنه ,كانت العباسيه تقبع فى الذهن فى مكان يسير الشفقه والتعاطف والالم والرعب والاشمئزاز والسخريه معا,كان مشهد المجانين وهو يتكالبون على الاكل يذكر بحيوانات الحديقه " ونجد الضغط والقمع المضاعف الاجتماعى فى المدرسه يمنحها خصوصيه اسلوبيه وموضوعيه كما فى متتالية سرديه ,ب-"بلغت الثانوى كانت جمعية كاريتاس هى ماستبدل الاستماع الى الصمت ,انها مجرد قبله التى فتحت على ابواب الجحيم ,الاخت مارى بيير جائنى مرسال منها فى المدرسه ,هى تريد كل منا انا وصديقتى,(ذهب الحديث من القبله الى الملامسات الحسيه ,وسالتنى عما اشعر به بين الفخدين ,كنت فجه وقاسيه ,ولها فضول المشتاق هددتنى بانها ستخبر امى ان سمعت كلاما مماثلا مره اخرى ,حتى امى لم تجرؤ على اقتحامى هكذا ,عندما كتب لى الخروج من هذه الغرفه ,عرفت من صديقتى انها انكرت كل شئ ,واننى المغفله التى تبوح)

.تتكشف لنا رؤيه هبه حلمى النسويه المبكره ,عن ماهو ابعد من ذاتها لتصبح الانا لديها معبره عن الذات الجماعيه لتشهد على مجمل العلاقات فى لحظه تاريخيه ما ليس لان( تتجاوز تجربتها الشخصيه لتعطيها بعدا اجتماعيا وتاريخيا فقط)ولكن لان وضع المراءه هو المؤشرعن درجة وعى الجماعه بهويتهامن خلال موقفها من مؤسسات المجتمع ,.المدرسه , العائله كما ترسم هذا المشهد
"ظلت تقطن منطقة الذنب فى الذاكره ,اذكر يوم وصولها بيتنا مع ابيها ,تركها للغرباء لتخدمهم ,ياتى كل شهر لتحصيل ثلاثة جنيه ,ككلب اجرب تريد استئناس حلقت امى لها شعرها الاعم لتطهره من القمل,.كانت حليمه تنام على فرشه ارضيه فى غرفه بها سرير !غريبه !لم ياتى الى ذهنى هذا التساؤل انذاك ,لم تكن حليمه مثلنا ولكنها كانت تشاركنا كل التفاصيل اليوميه ,عندما تاخذ حمامها تنشف جسدها بملابسها اقديمه ,ليس لديها فوطه خاصه اين كانت امى من ذلك اكانت تعرف ؟ اماأن حليمه هى ذلك الغياب الذى يحوم حولنا بالبيت ولم تلاحظه امى"

--تعبر الكاتبه هنا فى هذا المونولوج عن طبيعة السرد النسوى الشائك والملغوم لتبدلها الثقافى الفردى الى الدلاله الجمعيه المعبره عن النساء عامه ,عبر مشاركتهم جوانب المعاناه والتعرض للكوابح وان بدرجات متفاوته "عشت معها اول تجربة حب فى حياتها ,كانت تكى عندما تراه يغنى على لشاشه,يداعب حزنا اصيلا فيها ,فاليوم كان مقدرا لها ان تصل فيه الى جده ,اغلق المطار ولم تقلع طائرتها ,فقد كان يوم 18 يناير 1977,فقدنا فى ربيع هذ العام عبدالحليم ,ذهبت تاركه لى علاقة اخوه مشوهه واسئله بحثت له طويلا عن اجابات"
3-اكره رائحة العجائز بقدر حبى لرئحة الرضع تلك الرائحه العطنه لافرازات تنضح بعقاقير وعر ق يختلطان ,تصاحبهما ارادة عاجز يحاول ان يفرض شروطه العديده بلاامل)))
وتعبر الكاتبه عن بوحها بمتاعبها البايولوجيه فى مراجعه شعورهابنموها وتحولها والبت فيه نتيجة نظرة الاخر التى تجاوزت تاثيرها المحرج والقمعى ".جسد يتشكل مرة اخرى لاانتظر هذه المره بداية الدوره الشهريه بلا صبر اوغير من ابنة خالى لانها تتحدث عن الام احشاؤها بفخر ,واراقب ملابسى الداخليه لابحث عن نقطة دم تعلن عن دخولى عالم الانوثه ,هذه المره اودعها تلك الدوره التى طالما ارهقتنى"

"توظيف الكولاج لمجانسة السياسى والتاريخى والزمكان"

.مفهوم التطابق بين شخصية الكاتب والسارد والبطل لايحقق هنا الا فى فضاء المتخيل السردى للروايه لدى القارئ ,وهنا يفرق( فيليب لوجون) بين خاصتين للتطابق بين السارد والشخصيه ,والتشابه الافتراضى فى العمل الروائى وهو من صنع القارئ لنقراء هذا المشهد الوصفى : بين بحلول العام 1400هجرى التوقيت السعودى كانت قد غادرت المملكه للعوده للوطن ,يؤمن اهل السنه بظهور المهدى المتظر ,اد هؤلاء المؤمنين هو جهيمان العتيبى اخذ على عاتقه تبليغ الناس بقدوم المهدى وهو صهره محمد بن عبدالله القحطانى ,طالبا من المسلمين مبايعته فى ساعة فجر من على ميكرفون مئذنه البيت الحرام باليوم الاول من شهر محر م,فقد,كانت الثوره الايرانيه قد اندلعت بالفعل ,الامر الذى بالتاكيد دفع المغامرين الى ممارسة شطحاتهم ة,نشبت معارك دمويه بين جيش المهدى وقوات الاالامن الوطنى السعودى حتى استطاعت السلطات السعوديه استرداد الكعبه بعد ثلاثة ايام ,استخدمت خلالها الغازات السامه ثم اغرقت ارضية الحرم بالماء ثم كهربته وقذفت الماذن حيث اختباء المحتلون ,عادت مع الام ستة اشهربعدها ,رات الحمام يقف على اارضيات الرخاميه الببضاء المخرومه بفعل طلقات الرصاص ,بقايا معارك احتلال-تحرير,تحرير- احتلال الحرم

.ترسم الكاتبه بالوانها التى تعكس الازدواجيه والتناقض خطوط بين عالم يموت وعالم على ابواب الولاده :نعم كانت هناك اماكن تؤجر الافلام وماكينا العرض بالرغم من حرمانية دور السينما .هكذا كانت جده

.نجد الكاتبه هنا تعبر باحباط عن زيف وعبث التغيير ,مما يجعل الروايه نمطا من الانعكاس الذاتى ,او مايطلق عليه النص العاكس لذاته ومايميزها ليس كونها مراه لذاتهابل لكونها مراه مفككه مرءاه متكسره تشكك فى الفن ذاته عندما ينفرط العالم وينشرخ الوطن يبقى الحنين عند القارئ فهنا ترسم الكاتبه فى واقع ضبابى لحظه تريمادور كميونة يناير على يد "سيسى ليون" الثوره المضاده "منطقه كامله تحولت الى ثكنه عسكريه عندما تاتى من كوبرى ثروت ,اول اسوارها جدار مبنى بالطوب ,يليه السور الحديدى ,بعدما كان يكشف حركة الطلبه من الداخل اصبح مصمتابشرائح حديده سوداء ثم دهنت باللون الاخضر بشارع النهضه ورائحة دم.عام ونصف قبل هذا المشهد ,كنت اجلس على الاريكه امام التلفاز ارى منصة التحرير يعتليها لواءات من البوليس يحتفلون مع الشعب يوم التفويض,ويعنون على طريقة فرقة حسب الله الاغانى الوطنيه ,فياتينى صوت هادر من قلب ميدان النهضه "يسقط يسقط"لاانتمى لأى منهما ,فقط اريكتى تتحول لمكان امن اصبح من "حزب الكنبه"بعدما قضيت سنوات الثور الاولى فى مسيرات الشوارع التى لاتنتهى,هاتفنى صديقى صحفى ليحثنى على ترك البيت ,انهم سيفضون رابعه والنهضه غدا ,اخرجى من المنطقه .حالة انكار جعلتنى لااترك البيت .

لدى الكاتبه نجد "لغوية الوجود الانسانى" هى سمه للاهتمام ,الحياه الانسانيه حياه لغويه ففى كونها اقتصاديه ,لاتستطع ان تكون كذلك الا باللغه ,وفى كونها سياسيه لاتستطيع ان تكون كذلك الا باللغه ,وفى كونها ايديولوجيه لايمكن ان تكون كذلك الا فى اللغه وأذا بدا تعارضا بين اقتصادية الموجود ولغويته ,وراى البعض تعارضا بين الفعل والكلمه ,كما رأه تروتسكى الذى وصف الشكلانيين الروس بانهم أتباع القديس يوحنا,وانهم يؤمنون بأنه "فى البدء كانت الكلمه"اما نحن كما يقول تروتسكى "فأنا نؤمن بأنه فى البدء كان الفعل ,ثم تبعته الكلمه ظلا صوتيا له" فلنقراء هذا المشهد: .اصوات ميكروفونيه عاليه تهدد,وطائرات تحلق فوق سماؤنا يسال عنها ابنى الصير ,استعين بخيال مخرج فيلم الحياه الجميله الذى يصور فيه البطل للطل غاز افران المحرقها لنازيه كانها سحابة حلم رائع ,ابلل الفوط واعصرها واحشها بين الزجاج والشيش حتى لايدخل المسيل للدموع الى بيتنا ,اعجز بالتاكيد وحدى امام ارادة الدبابه ,فالصوره الاسطوره التى وقف فيها شاب امام مدرعه البوليس لايهتز يوم 28 يناير 2011لم يظهر بها الجموع التى كانت تسانده باجسادها وارواحها العنيده ,تلك التى منحته الطاقه على التحدى."

.تشكل الكاتبه اللغه كجسد ايديولوجى كامل كما ناقشها فولو سينوف "بعد خلع مبارك ذهبت لمعرض الربيع واشتريت زهور كثيره منها زهور زرقاء بنفسجيه حوليه اسعدتنى"," اعرف سيدات خلعن ازواجهن بعد الثوره ,واخريات تركن الحجاب ,وعندم عاد النظام انتحرن"

.تتتقل الكاتبه بسلاسه بين الحاضر والماضى لتنفى سطوة الزمن وتؤكدها فى ان معا فالنزوع العضوى الحسى يمتزج بالنزوع الصوفى ,التقاط يقظ لدقائق المشاعر والاحاسيس والاستغراق فيها حتى الثماله "مسجونه انت ايتها البنت فيك كتبت تلك الجمله اثناء سنوات الجامعه .اكنت مسجونه منذ ذلك الوقت ,قطعا حدثت خروجات كثيره ولكن لحظة الاكتئاب اشعر ان الضيق يمسح كل ذاكره للخروج من القمقم ,ذاكرة الحريه"

"عندما تثبت الذاكره صوه جميله من زمن بعيد ,ويتواطاء العقل على تقديس الماضى ,اسمى هذا حنينا لحلم لم يحدث"
يملاء صوت الشيخ امام السياره تذهب مع "مصر يامه يابهيه" فيتكثف احساسها بالغربه ,صمتنا حتى تاتى اغنية شرفت يانيكسون بابا يابتاع الووتر جيت ,فيغنى الاب مع الشيخ امام باداء كاريكاتيرى فكاهى.

.تحول هبه حلمى المرض موضوعا خارجيا لتوصفه وتعرفه كما الشعراء الذين يكثفون او يقطرون تجربتهم فى قصائد حزينه ,لايسمح منظورها باكتشاف مفردات خاصه بهم ,ترسم ساعات وايام مشاركتها الالم مع والدها كسرد ,جعل القارئ يعايشها ويقاسمها تلك الالام زبالتقاسم سويا ,مقاومة الاب و تناص مقاومتها,ضعفه وضعفها يأسه ,المه " قال الطبيب لقد خرج الورم من الكبد انصحكم بالنكسفار اقراص كيماوى تاخر الموت مده قد تطول ل3 سنوات,وبدانا النكسفار .كانه ممثل فى فيلم ملحمىظهر بابا فى شريطه الذى يتقدم سريعا فتحول من شاب الى كهل عجوز فى ثوان,رفضت ان ارى رموشه تشيب وملمس جلده يتصلب ونظرته تاتى من بؤبؤ عين مدفونه اكثر من اللازم .
"وجه غريب هذا الذى ارى كاننى كنت بحاجه لعيون الكاميرا لارى حقيقة انهيار جسد ابى
"شهر كامل من النكسفار قضى على ملمحه التى اعرفها
وصلت الى منزله قال لى انه يريد ان يتكلم معى فى حجرة النوم فااذا به يخبرنى :انا مش هاخد النكسفار ,انا عايز اعيش الوقت اللى فاضل لى وانا كويس ,قلت له ............"وهنا تظهر الكاتبه قيمة توثيقيه على قدرة الانسان وقوته فى مقاومة مصير لم يحدد ه لنفسه"
..................

-المؤلفه فى سطور "هبه حلمى"
-فنانه تشكيليه ومصممة جرافيك ,درست فى قسم التصوير الزيتى بالفنون الجميله جامعة حلوان ,وتخرجت عام 1994
-عملت كمعيده بقسم تاريخ الفن بكلية الفنون الجميله من 2002 وحتى 2006
-شاركت فى معارض جماعيه وفرديه 1993,1994,2002,2011,2015
-مصممة اغلفه بدار شرقيات للنشر من عام 2003-2007
-مؤلفة ومخرجة كتاب :جوايا شهيد(فن شارع الثوره المصريه)دار العين 2013
.................................
المراجع:.كمال ابويب :جدلية الخفاء والتجلى دار العلم للملايين 1984
.تير ايجلتون :النقد الالتوسيرى 1976
.فريال جبورى غزول :ثلاثية الخراط :سلسلة كتابات نقديه 2018
.حوار بين فيليب لوجون وميشيل دولان :ترجمة بن هانى سعيد المجله الادبيه العدد 409 -2002
.والاس مارتن :نظريات السرد الحديثه :ترجمة حياه جاسم محمد :المشروع القومى لترجمه 1998
نظرية التلقى :روبرت هولب :ترجمة عز الدين اسماعيل :النادى الادبى الثقافى .جده 1994
.ميى ورتوك :استكشاف الذات ,اليوميات ,السير الذاتيه :ترجمة فلاح رحيم :مجلة افاق ربيه العد ىالثالث :بغداد 1993.
.البوح والترميز القهرى:حاتم الصكر:سسلة ابداع عربى :الهيئه العامه للكتاب 2014
.اساليب السرد فى الروايه العربيه :دصلاح فضل :اصدارات خاصه الهيئه العامه لقصور الثقافه 2018



#عبدالرؤوف_بطيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نص-على هذى الارض مايستحق الحياه- عبدالرؤوف بطيخ
- (نص)رساله مفتوحه أهداء للرفيقه ماهينور المصرى الاشتراكيه الث ...
- نص(.خارج نطاق الجاذبيه سنكون ايها الصبح).
- قصيدة .(سبارتكوس مر من هنا) .أهداء الى شهيد الفقراء .عبدالكر ...
- نص .القصيدة.
- نص(الفلوجة ) عبدالرؤوف بطيخ
- الصراع الطبقى فى تونس فى ظل غياب حزب عمالى


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرؤوف بطيخ - قراءات نقديه-الى كل ذات تبحث عن ذاتها فى مجاهل الحياه ومتاهة سردها الغامض-الجزء الثانى من قراءة روايه-بنت فى حقيبه-للفنانه التشكيليه :هبه حلمى .مصر