أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - أَوهام وَتَدلِيس فِي الدِين... وَتبرِيرات المُؤمِنين- ماذا لُو















المزيد.....

أَوهام وَتَدلِيس فِي الدِين... وَتبرِيرات المُؤمِنين- ماذا لُو


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5847 - 2018 / 4 / 16 - 17:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


دائما نرى انه عندما يقع المؤمن او الشخصية الإسلامية في بعض الإشكاليات الواردة في الإسلام... والتي لا يستطيع أن يواجهها بالعقل والمنطق... لذلك تراه يضطر لاستخدام التبريرات... وهو يعلم جيداً صعوبة الإقناع بواسطتها لأصحاب الفكر الآخر... ويستمر في التشبث بتلك التبريرات بل والدفاع المستميت عنها... لدرجة الاقتناع فيما بعد...وهؤلاء الجماعة تعودوا على التدليس والكذب...وماذا يمكن أن يصدر منهم غير هذا...ودائما ما يلجأ المؤمن لبعض الخدع التبريرية... لمواجهة الانتقادات التي يتعرض لها دينه... في محاولة لرأب الصدع وترقيع الثوب المهلهل... ومحو البقع السوداء أو على الأقل إخفائها... ومن تلك الخدع الآتي :
1- تأويل النصوص بما يناسب مع ما تتطلب ظروف المناقشة.
2- لي عنق الحقائق العلمية والتاريخية... بما يبرر لا إنسانية الكثير من المواقف الإسلامية سواء عن الرسول أو الخلفاء والصحابة.
3- اعتبار ان النصوص سماوية وليست محل شك أو نقص... بما يبرر بالضرورة أي تصرف لا إنساني أو غير منطقي لأي شخصية إسلامية وعلى رأسهم الرسول نفسه.
4- اعتبار الفعل الرسولي وحي من السماء لا مراء في قدسيته مهما كانت بشاعته.
ومن خلال هذه الخدع والوسائل التبريرية والتي تدخل تحت بند المهدئات والمسكنات للعقل... يناقش المسلم غيره... في حين أن من يناقشه لا يقتنع تماماً بأي منها... إما لأنه لا يقدس النص الإسلامي... أو لأنه يأبى تبرير كل ما هو لا إنساني... مهما كانت الظروف التاريخية التي سببته... وهنا يصل النقاش إلى طريق مسدود لا رجعة فيه... حيث يصر فيه جانب على قدسية النص مهما كانت الأفكار التي يدعو إليها... ويصر الجانب الآخر على تجريم النص نظراً للامعقوليته من جهة... أو لتناقضه مع أبسط حقوق الإنسان من جهة أخرى... ولأن التبريرات كانت دوماً محل شك في صحتها أو معقوليتها أو قابلية الاقتناع بها... طرأ على ذهني اللجوء الى استخدام اللعبة الشهيرة (ماذا لو؟)... في محاولة لتغيير بعض أسس الدين الإسلامي وتاريخه... ولنرى كيف كانت ستكون إجابة المؤمنين حينها... لتبرير تلك الأفعال والإستماتة في الدفاع عنها...ولنبدأ وعلى بركة هبل بوضع أسس جديدة للدين الإسلامي... ولنرى التبريرات التي كانوا سيسوقونها بشأنها :
1- الدين الإسلامي يمنع تعدد الزوجات... ويبيح الطلاق في حالة اتفاق كلا الطرفين عليه لاستحالة الحياة بينهما مع حفظ كامل حقوق الطرفين.
التبرير: ما أعظم هذا الدين... لا يعطي أحدهما الحق ويمنعه عن الآخر... تخيلوا لو كان يسمح بتعدد الزوجات... كيف سيكون وضع الزوجة الآن إذا وجدت زوجها يجمع بينها وبين صديقتها مثلاً... حيث استيقظت من النوم صباحاً على خبر زواجه من خلال تليفون مجهول... تخيلوا شعور الزوجة وهي ليس لها الحق في التمتع بزوجها بالكامل... وتخيلوا وضعها وهي تعلم أنه من حقه التمتع بعدة زوجات... في حين أنها ليس لها سوى (بعض) من زوجها... ديننا يمنع تماماً ظلم المرأة... ويجعلها مصونة لا تأخذ أكثر من حقها ولا ينتقص من حقوقها شيء... فإذا أرادت الزواج بآخر طلبت الطلاق بكل سهولة وتزوجت بغيره... والرجل نفس الحال... لا يأخذ أكثر من حقه... وإذا أراد الزواج بأخرى يطلب الطلاق بهدوء وتنتهي المشكلة... وقد يقول قائل... ولماذا لا تبيحون التعدد طالما أن الرجل قادر على الجمع بين أكثر من زوجة...فنقول له... أن شرع الله حرّم تماماً أنتُعامل الزوجة على أنها سلعة تباع وتشترى... أو معين لإفراغ المتعة الجنسية... ومن عدل الله سبحانه وتعالى أنه علم أن الزوجة لا يمكنها الجمع بين عدة أزواج حتى لا تختلط الأنساب... وبالتالي منع الزوج من التعدد... حتى يعطي أحدهما الحق فيما هو مستحيل للآخر... فسبحان عدله ورحمته وكفى بالإسلام نعمة.
2- توزع المواريث بنسب متساوية بين الوارثين إلا في حالة وجود وصية كتبت والمتوفي بكامل قواه العقلية.
التبرير :لا توجد تفرقة في ديننا الحنيف بين الجنسين... الكل متساوون في الحقوق والواجبات... وجاء النص القرآني لينصف الإنسان بعد ظلم وجور... وها هو يمنح الرجل والمرأة نفس الحق في الميراث... ويقول قائل ولماذا لا يأخذ الرجل أكثر من المرأة طالما هو المسئول عن الإنفاق على بيته وأسرته... ونرد عليهم بأن الإسلام دين لكل زمان ولكل مكان... ومن حكمة الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم أنه لم يعطي الحق لأحد الزوجين بالإنفاق ومنعه عن الآخر... فالكل متساوون في الحقوق... ومن حق الزوجين تنظيم حياتهما كيفما يرون بانه الاصلح لهما... ولحكمته لم يربط بين الميراث والإنفاق على الأسرة... فقد تحتاج المرأة الميراث لتسيير شئون حياتها تبعاً للظروف... وقد تحتاج المرأة المتزوجة للميراث أكثر من أخاها المتزوج... والحكمة الإلهية الأعم والأشمل تنحصر في العدل بكل صوره... فمهما كانت الظروف والملابسات ينهي العدل أي مشكلة... أو ضغينة... أو حقد أو أي خطأ بشري قد يقع نتيجة للتفرقة بين الإنسان وأخاه الإنسان... إنها حكمته الإلهية سبحانه وتعالى ونحمد الله على نعمة الإسلام.
3- حاكم المسلمين لا يحكم بالإسلام طالما كانت الدولة ليست إسلامية 100%... والحكم الإسلامي لا يخضع للنص... وإنما يخضع لما تفرضه شئون الدولة والسياسة والجيران والمجتمع... ويتداول الحكم في الإسلام بأخذ آراء الأغلبية... وترشح كل مجموعة فرد منها ترى فيه الإمكانية والمؤهلات المطلوبة للحكم...ويترك باقي نظام الحكم بما يناسب المجتمع.
التبرير: يراعي الدين الإسلامي احتياجات الشعوب من حيث الثقافة أو الظروف الاجتماعية... أو نظام الحكم الذي يناسبها... ومن حكمة الله سبحانه وتعالى أنه لم يجعل الحكم تبعاً لنص ثابت... قد لا يتناسب مع زمان أو مكان بعينه... وإنما وضع الأسس فقط... وهي أسس ديموقراطية صرفه تناسب كل زمان وكل مكان... وترك التفاصيل مرنة...ليضعها الشعب نفسه كما يرى وكما يناسبه... ويقول قائل لماذا لم يضع الله القوانين المنظمة لمخلوقاته بنفسه... فهو الأقدر على وضع تلك القوانين بالعدل المطلق والحكمة الإلهية التي لا تنتهي... ونقول أنه تعالى أشار في قرآنه الكريم إلى اختلاف القبائل والشعوب... وهذا الاختلاف نفسه هو السبب الرئيسي في ترك مسألة تنظيم الحكم وقوانينه للبشر... والله عندما وضع الأسس راعى أن تصلح لكل مخلوقاته... وعندما ترك التفاصيل... راعى أن تضعها مخلوقاته كيفما تناسبها... وهي حكمته التي لا تنتهي والتي بغيرها تسود الفوضى ويعم الخراب.
4- الدعوة للإسلام بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة هي الطريق لنشره... لا يُرفع سيف ولا تجيش الجيوش... لا قتل ولا سبي ولا أسر ولا غزو ولا فتح... حملات الدعوة يجب أن تكون سلمية بالأساس... والدين لا ينتشر إلا بالإقناع ودخول القلب.
التبرير :حقاً إنه دين الرحمة والإخاء والتسامح والمحبة... لم يرد الله سبحانه وتعالى أن ينتشر دينه في الأرض إلا بالكلمة والاقتناع... بالموعظة والحب... بالعقل والإحساس... ولو كان نشر الدين بالسيف والقوة لما دخل القلوب واقتنعت به العقول... ويقول قائل: ولماذا لا ننشر دين الله بقوة السيف أو بفرض الضرائب على من لا يدخل فيه... فنقول أنه سبحانه وتعالى أرسل لنا بدين لا يحتاج للقوة ولا للضرائب... دين إذا أوصلته كاملاً انبهرت به العقول وسكنت به القلوب وارتاحت له النفوس... وإذا كان نشر الدين بالقوة لقيل أنه دين عنف وإرهاب وسيف... لكنه دين الحب والتسامح والإخاء... دين لم يراق بواسطته نقطة دم ولم يُأسر فيه رجل ولم تُسبى او تغتصب فيه امرأة ولم توزع فيه غنائم... دين رحمة وصداقة... فمن لم يرد الدخول فيه فهو إنسان أولا وأخيرا... ويبقى المسلم أخ وصديق للملل الأخرى بدون تفرقة أو تفضيل... فحقاً إنه دين العدل والمساواة...{ولو تحققت النقطة 4 فعلا... لكان انتهى الإسلام ومحي كل أثر له... ولمات محمد في المدينة قبل أن يقوم بغزو مكة وإخضاعها... ولما بقي للإسلام من ذكر... سوى جملة صغيرة في كتب التاريخ بالمملكة السعودية... تتحدث عن مسيلمة ومحمد وسجاح... الذين ادعوا النبوة وماتوا مغمورين دون أن يصدقهم أو يتبعهم إنسان!!}
5- يحرم على المسلمين امتلاك بشر مثلهم... ويحرم تماماً امتلاك الجواري أو الإماء أو السرائر... كذلك يحرم تماماً امتلاك العبيد وتجارة الرقيق.
التبرير :جاء الإسلام لنشر الرحمة والمساواة بين البشر... ولأنه دين جاء ليُخرج الإنسان من الظلمات للنور... لذلك قام بتحريم كل أشكال العبودية والرق التي كانت سائدة قبله... وهو بمثابة تصحيح لمسار البشرية ورقي بها... وجاء تحريم العبودية بمثابة فتح صفحة جديدة في التاريخ البشري كله... وبفضله أُلغي الرق في العالم بأسره على مدى سنوات كان بدايتها الإسلام... وقد يقول قائل ولماذا أصر الدين على إلغاء الرق والعبودية طالما أن الأوضاع كانت مستقرة... ألم يكن من الأفضل إعطاء الفرصة للعبيد والإماء ليختاروا ما إذا كانوا يودون الاستمرار مع أسيادهم أو متابعة حياتهم... ونقول أن الإسلام أتاح الحرية كاملة لأفراده... وللحرية شروط... أهمها ألا يمتلك الإنسان أخيه الإنسان... وإلا فقدت الحرية معناها الأصيل... والإنسان هنا حر تماماً فيما يراه أفضل لحياته... فقد يود الاستمرار مع مالكه كعامل أو أجير... وليس كعبد... وهنا الأمر مختلف تماماً... فلم يهادن الدين الإسلامي في حق الإنسان في حريته... ولم يعطي الغني الحق في امتلاك الروح... ولم يجعل السلطة معيار لامتلاك البشر... وإنما جاء المنع قاطعاً لا ريب فيه... مانعاً لا هوادة في تنفيذه... لأن الإنسان حقيقة لا يملك ما هو أكثر أهمية من حريته الشخصية.
ها قد انتهينا ورأينا كيف تتبدل التبريرات كيفما يريد المسلم... وكيف من الممكن إقناع الطرف الآخر بالشيء ونقيضه في آن واحد... فألى متى تغلقون أعينكم... في حين أن الكثير من حولكم يحاولون فتحها... لماذا ترون الشمس ساطعة... وتقولون أنها ظلام ولكنكم لا ترون... كيف تتغاضون عن مهازل ومساوئ وسلبيات بالجملة... تناقضات بلا نهاية... وترهيب وفشل في التوافق مع العلم والمنطق... كيف تصرون على موقف في حين انا متأكد أن عقولكم تأبى هذا الإصرار... حقيقة لن أفهم أبدا كيف يبرر المسلم كل تلك المساوئ التي أوردت عكسها في الموضوع... فواحدة منها فقط كفيلة بهدم الإسلام من أساسه!!!
فالترقيع أو تبيض النصوص الدينية الإسلامية... منتشرة بشكل كبير في الإسلام "الحداثي "الذي ينطلق من فكرة التأويل للنصوص الدينية... بما يجعلها ملائمة للعصر الذي نعيشه... وهذا إن دل على شيء... فهو يدل على تقهقر الفكر ألديني السلفي... ألذي ينتج فهما للنصوص حسب سياقاتها ألتاريخية... وقد نشهد انتشارا واسعا للتحديثين الترقيعين الجدد... أمثال القرآنين... والذين يبدو أنهم يشكلون حركة اصلاح " بروتستانتية " في الإسلام...ولكن طريقهم طويل وشاق... لأنه يناقض حقيقة ما يدعونه عن القران...وعليهم قبل أن يبدؤوا...ان يلاحظوا وهذا هو المهم... ان أسس القران وما جاء فيه...يشوبها أخطاء كثيرة وزلات لا تصح أن تصدر من إله... ولا ينفع معها الترقيع والتجميل.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشَاة بتَتَكَلِمْ فَصِيحٌ بِالعَرَبِي... إَنّي مَسْمُومَةٌ ...
- الإسلام سَلامٌ وَرَحْمَة... وَلَنا فِي الوَلاءِ وَالبَراءِ ع ...
- رِحلَةٌ في عَقلِ .. وصِفات ألإله الأحد الصَمَد
- إلهُ القُرآن... كَما رَسَمَهُ لَنا - المُصْطَفى العَدنان
- حكم السفر إلى بلاد الكفار- أحكام المغيبين الشرعية
- وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرّ ...
- مِحنَةُ أُمَةٍ وَحَبرُها... بَينَ كَلام رَبِها - وَكَلامِ رَ ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- من القصص العالمية وبالمختصر... الرأي والرأي الاخر
- العَقلِيَة الإِسلامِية... المُؤامَرَة - الخَطَر الذي يُداهِم ...
- القُرآن والتِكرار... قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَ ...
- وراء الحقيقة... هل الاسلام صنع البدو- ام البدو صنعوا الاسلام
- ألأُمُ مَدرَسةٌ... خُروج مُحمد والحِوار اليائِس مَعَه
- بمناسبة الثامن من آذار... صرخة حواء طلقت دين الظلام
- القُرآنُ لِلعَرَبِ قَدْ أَبْهَر.... إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ ا ...
- وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاس... مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ...


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - أَوهام وَتَدلِيس فِي الدِين... وَتبرِيرات المُؤمِنين- ماذا لُو