أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مِحنَةُ أُمَةٍ وَحَبرُها... بَينَ كَلام رَبِها - وَكَلامِ رَسُولَهُا















المزيد.....

مِحنَةُ أُمَةٍ وَحَبرُها... بَينَ كَلام رَبِها - وَكَلامِ رَسُولَهُا


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5830 - 2018 / 3 / 29 - 18:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لن أتحدث عن التناقضات الجسيمة... ولا عن التضارب والأخطاء العلمية الفاضحة في القرآن... ولا عن المحاباة المخلة... والتحيز المكشوف والإرتجال... وضخ التهم وتوزيع الغنائم وشهادات الدخول إلى الجنة... البعض يعتقدون ان القرآن كتاباً مقدساً كما يعتقد البوذيون قداسة بوذا... والهندوس قداسة البقرة كلهم في نظرتهم سواء لا فرق بين هذا وذاك... وكل يدعي وصلاً بليلى... وليلى لا تقر لهم بذاكا... فإذا كان القرآن كتاباً مقدساً... فالله الذي ورد فيه مجرد وهم... وكما يقول المؤمنون بان القرآن كتاب تم تأليفه من قبل الله القراني شخصياً... وقد انزله باللغة العربية ...حتى يكون من السهل فهمه للامة التي انزله لها... والمعروف ان هذا الله القراني لم يكتب الكتاب للمرة الاولى... وانما له تجارب طويلة ومريرة في هذا الشأن... لكن للاسف محاولاته السابقة فشلت جميعاً... بعدما تم تزوير كتبه السابقة من ابراهيم لعيسى من قبل البشر... فهل تعلم الدرس واستفاد من اخطائة في اصداره الاخير... وطبعا الجواب هو كلا... لانه منذ اللحظة الاولى لوفاة حبيبه محمد اخر العنقود مسموما... بدأت التساؤلات حول معاني السور والكلمات... وحول اسباب النزول... التي اختلف عليها الصحابة منذ اللحظة الاولى التي مات مؤلفه بموت مدعيه والوحي... وبعد فترة قصيرة اصبح من الواضح ان أخر اصدار لهذا الله القراني اي القرآن... يحتاج الى مساعدة انسانية... من اجل جعله بمتناول الفرد الذي نزل من اجله... لان معاني القرآن قد اصبحت احجية غير مفهومة... والتفاسير بدأت تطرح العديد من المعاني والاحتمالات... في محاولة لتجنب اخطاء سوء التعبير وسوء الفهم... الى درجة اضطر معها السيد علي ابن طالب لان يعترف بأن هذا الاصدار الاخير...القرآن... حمال اوجه... فهل كان الله القراني كاتب فاشل... لماذا لايمكن فهم القرآن بدون اللجوء الى التفاسير... هل كان الله القراني يعلم ان هذا ما سيؤول الامر اليه... وان التفسير والفتاوي المتناقضة... ستصبح لاغنى عنها لفهم القرآن اخر الاصدارات لاله القران... لماذا كان الكثير من الصحابة لا يفرق بين كلام اله القران ربهم... وكلام رسولهم كالأحاديث... رغم أن كلام اله القران (كما يقول المؤمنين به)... هو معجزة في أسلوبه وسحر بيانه... ولا يستطيع أحد أن يأتي بمثله... أما الأحاديث فهي ما يقوله النبي المعصوم المسحور عن الهه بأسلوبه البشري... فتشابه كلام النبي الدجال مع كلام اله القران المحتال... هو دون أدنى شك دليل قاطع على أن هذا القران هو كلام محمد بن آمنة... وسأضرب مثالين لبعض ما أستشكل على الصحابة العصابة وظنوه قران وهو ليس من القران!!
أولا: روى البخاري في صحيحه بسند عن ابن عباس رضي الله عنه قال : سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول" لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب"... وفي رواية أخرى له نحو هذا وفي آخرها قال ابن عباس... فلا أدري من القرآن هو أم لا، قال وسمعتُ ابن الزبير يقول ذلك على المنبر.
ثانيا: ظن الكثير من الصحابه والتابعين أن الحفد والخلع سورتين من القرآن... والأمثله على ذلك من الصحابة والتابعين... أبي بن كعب... وعبد الله بن عباس... وأبو موسى الأشعري... وأنس بن مالك... وعبد الله بن مسعود... وإبراهيم النخعي... وسفيان الثوري... والحسن البصري... وعطاء بن رباح... وأبو عبد الرحمن بزعم عطاء بن السائب... وقد قال ابن عباس وعبد الرحمن بن أبي ليلى وعبد الرحمن بن أبزى وعبيد بن عمير :أن عمر بن الخطاب كان يقرأ هاتين السورتين في الصلاة [ أن عمر رضي الله عنه قنت بسورتي أبي] (صححه الألباني رقم 428)
فلا نريد ان يأتي أحد المغيبين ليوضح أن هذا ليس من القران ( لان هذه ليست نقطة البحث بل السؤال عن عدم تفريقهم بين أسلوب الههم وأسلوب رسولهم)... وانا اعلم ان البعض يبرر ذلك بأن الأحاديث من الله على اساس (وما كان ينطق عن الهوى)... لذلك فان أسلوب الله القراني متشابه بالقران والحديث!!
وللرد على هذا الادعاء نقول:
أولاً: القران كينونة مستقله بذاتها... وأذا ألحق الله القراني نفس الأسلوب الأعجازي (كما يقولون) بالأحاديث... فهذا يعتبر تخبط وعبث وفوضى... حيث تحدى الله القراني الناس بالقران... ولم يتحداهم بالحديث .
ثانياً: أغلب العلماء المسلمين يقولون أن الحديث معناه من الله ولفظه من النبي... فهل لفظ النبي مشابه للفظ الهه... وبالاضافة الى ان الله القراني كاتب فاشل... فانه تعهد بما لم يقدر عليه... فتعهد بحفظ هذا الكتاب... وهو ما لم يقدر عليه بالطبع...فها هم الشيعة يتهمون السنة بتزوير كتابه وبالعكس... فهل الله القراني سطحي لهذة الدرجة... وهل حفظ كتاب ما يكون شكليا بحفظ حرفه... أم جوهريا بحفظ معناه والغاية المتوخاة منه...عجيب أمرك يا اله القران.... صحيح انه نجح في اول وهلة بالسيطرة على عقول امة الشعراء... ونسي ان زمن الشعراء سينتهي وينتهي معه كتابه... وسياتي زمن العلماء ليفند كتابه... اذن هو رب فاشل... بما انه الف كتاب فاشل... بالاضافة الى فشله في محاولاته السابقة كما اعترف هو بلسانه في آخر اصدار له... فالقران لو كان معجزة حقا كما يزعمون... لما اشكل التفريق بينه وبين الاحاديث على الصحابة ومنهم اكبر علمائهم ابن عباس... فيا اله القران... لا زالت امة اقرأ... وخير امة اخرجتها للناس... تدور كالسكرانه... في محاولة منها لفهم ماذا تقصد في ايتك {الزَّانِي لا يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ}... منذ انزلتها على صدر حبيبك المصطفى ولحد الان... رغم انك قلت في احدى هلوساتك... انا انزلناه قرانا عربيا مبينا وفاكهة أبا... فهذه الاية قد أشكلت من ابن عباس حبر الامة... إلى بسام الجرار ولا تزال... وهذا مثال بسيط فقط... وفعلا صدقنا بقرانك يا اله القران عندما قلت... سورة الحاقة: { انه لقول رسول كريم (40 ) وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون }... وقلت ايضا في سورة التكوير: {انه لقول رسول كريم ( 19 ) ذي قوة عند ذي العرش مكين }... لكنك نسيت ان توضح لنا (قول رسول كريم) هو مِنْ مَنْ والى مَنْ...اي مَنْ الذي ارسله والى مَنْ... وهل فعلا انت قلت (قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله)... فالنص صريح وواضح ان المقصود بمخاطبتهم هم عباد محمد... فمن هم عبادك يا اله القران اذا... الم يكن الاولى ان تبلغ رسولك ليقول ايتك الكريمة بهذه الصيغة {قل لعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله}... لنستدل بانهم عبادك وليس عباد محمد يا اله القران!!
ومرة أخرى نعود لنقول: لو كان القران كلام اله حكيم عليم عالم بالغيب والمستقبل... لما احتاج لا لابن كثير ولا لابن قليل كي يفسره و يوضحه... ومما يثير الاشمئزاز فعلا... هو حين نرى مفسرا يقول: ان اله القران في هذه الآية يريد أن يقول كذا وكذا... وكانه كان جالسا مع اله القران في مقهى وبين له مقصدة... او اوحى اليه هو الآخر... بل الأدهى من ذلك... حين يقول لنا أحد المفسرين أن هناك آيات لا يعلم تأويلها إلا اله القران... فلماذا إذن أتعب جبريل المسكين صاعد نازل من السماء السابعة... ليخبر رسوله بكلام لن نفهمه أبدا... وهو يعلم بأننا سوف لن نفهمه... اليس هذا قمة العبث والسذاجة... ولماذا لم يحتفظ بها لنفسه طالما سوف لن نفهمها... ولو كان عثمان حرق كل المصاحف لتثبيت مصحف غيره مثل مصحف أبي بكر... فهنا كان بامكاننا ان نقول... أن النية قد تكون طيبة وبعيدة عن الشبهات...لكنه يا سادة أحرق جميع المصاحف لينشر نسخته هو... يعني فقط الغبي هو الذي لا يرى الشبهة الواضحة هنا... والا ما سبب حرق عثمان لمصحف أبي بكر... فحتى الغبي نفسه يستطيع طرح هذا السؤال... ولو بلغ به من سماجة العقل وصغره ما بلغ... ولكننا جميعا نعرف أن المؤمن بشيء لا علاقة له بالذكاء أو الغباء... فهو مؤمن ولو بلغ من الذكاء ما بلغ .... ولو أعطيته من الأدلة ما أعطيت... لانه ببساطة هو مؤمن... ومؤمن تعني ضد باحث !!
ختاما... دعوتي للمسلم في هذا المقال... هي دعوة ليشغّل محرّك عقله... الذى بنى عليه العنكبوت بيته... وباضت بين تجاويفه الحمامة... منذ أن ولد كمسلم... وادعوه ليشغّل هذا المحرّك لمرّة واحدة فقط... ولو عن طريق الخطأ... عزيزي المؤمن انا اعلم انك تسلّم لكتاب اسمه القرآن... المليء بالإجرام والقتل والإرهاب... ولا ألومك إطلاقاً كونك تؤمن بهذا الكتاب... فأنت قد تربّيت على تقديس وتبجيل هذا الكتاب... وكل ما يمت لهذا الكتاب بصلة... واعلم انه من الصعب جدّاً(إن لم يكن المستحيل) عليك مخالفة أو انتقاد هذا الكتاب... أنا متفهم للسلطة القابعة في داخلك يا عزيزي... إذاً لا ألومك... وسؤالي غير موجّه إليك اصلا... إنما موجّه إلى المسلم الذي يستطيع تشغيل محرّك عقله وما اكثرهم... وبما أنك لا تستطيع القيام بذلك... وستجيبني بإجابات معدّة مسبقاً ومطبوخة في الحوزات الدينية... لكن هذا لا ينفع مع شخص (عقلاني) مثلي... لا يمثل له القرآن سوى كتاب خرافات ونفاق ودجل وارهاب... ألفه نصاب مريض بالهلوسة وانفصام الشخصية... والذي ارجوه من جميع الاخوة الملحدين والكفار... من فضلكم لا تحملوا هذا القران على انه كلام الله... لأن الله الحق لم يكتب او يقل شئ أصلا مما ورد في كتاب الطلاسم والخرافات... وانما هو كلام صلعم بن ابي كبشة… القران اذهل المؤمنين... إلى درجة أنهم لا يعاملونه كما يليق أن تعامل الكتب... بل هم يعاملونه كما تعامل الأوثان... هذا لأنهم يقدسونه إلى درجة لا يتجرأ الواحد منهم على لمسه إن لم يكن على طهارة... وإن تطهر ولمسه... فهو لن يقرأه كما تقرأ الكتب... لا... بل هو في أحسن الحالات سيجتره كما يجتر البعير... سيجتره كما لو أنه لا يصلح لشيء آخر غير هذا... العالم المتحضر ينجز في العام الواحد آلاف الكتب في كل ميادين الحياة... بينما يكتفي العرب باجترار آيات كتابهم على مدار الساعة واليوم والشهر والعام والدهر...هذه أمة ميتة... هذه الأمة تقدم على الإنتحار في كل لحظة يفتح أحد أفرادها هذا الكتاب البائس... واتمنى ولو لمرة واحدة أن أجد ردا منطقيا من المتصلعمين عوض القفز على الحواجز!!
والسؤال الذي أود طرحه على اي مسلم هو... لماذا تقرأ القرآن في الصلاة... فهل من المعقول ان تخاطب الهك وتشير اليه بقولك: إقرأ باسم ربك الذي خلق... فماذا سيقرأ ربك... وصدق اله القرآن حينما قال لكم...لاتقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ماتقولون....هل بعد هذا السُكر سُكر...المسلمون في صلاتهم لا ادري هل هم يدعون الله... أم انهم في حصة تسميع للقرآن... أم انهم يعلمون ان الههم ينسى... فيقرؤوا ويرددوا على مسامعه القرآن حتى لاينسى ما قالة سابقا... وبعد كل هذا تُعزف لنا المعزوفة التي يرددها المسلمون... لو كان القران غير معجز وغير الهي... فلماذا الغربيون يعتنقون الاسلام افواجا... وكثيرا ما يتبجحون بمثل هذه المعزوفة السخيفة... مع أنهم لا يسألون أنفسهم... وماذا سيفيد البشرية دخول آلاف المعتوهين والمسجونين إلى الإسلام... ماذا سيضيفون للعالم سوى كونهم وصمة عار على جبين الإنسانية... فالاسلام كالوباء... وانتشار الوباء ليس دليلا على صدقه... بل دليلا قويا على زيفه ومضاره ويجب حرقه... وهو يشبه الأعشاب الضارة التي تتكاثر بطريقة مثيرة ولافتة للإنتباه... بينما تتطلب الأشجار والنباتات المفيدة... الكثير من العناية والجهد... لتعطي ثمارها وأزهارها ودواءها... وتلك الأعشاب الضارة التي تنتشر بسرعة... لن تعطيك ثمارا ولا أزهارا... بل هي لن تصلح إلا لتغذية القطعان... وأقول: هي تصلح فقط لتغذية القطعان داخل الحظيرة!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- من القصص العالمية وبالمختصر... الرأي والرأي الاخر
- العَقلِيَة الإِسلامِية... المُؤامَرَة - الخَطَر الذي يُداهِم ...
- القُرآن والتِكرار... قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَ ...
- وراء الحقيقة... هل الاسلام صنع البدو- ام البدو صنعوا الاسلام
- ألأُمُ مَدرَسةٌ... خُروج مُحمد والحِوار اليائِس مَعَه
- بمناسبة الثامن من آذار... صرخة حواء طلقت دين الظلام
- القُرآنُ لِلعَرَبِ قَدْ أَبْهَر.... إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ ا ...
- وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاس... مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ...
- جَرِيمَة قَتِل مَعَ سَبق الإصرار... لَكِن ما هُو مَصِير الغُ ...
- محمد وتسويق الافكار... بطريقة رجال الاعمال والتجار
- قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُو ...
- قُرآنٌ كَرِيم... نِساءُ الفَراعِنة قانتات مُؤمِنات بالله وال ...
- الحج الوثني... مباشرة من ابراهيم إلى محمد العربي
- بَينَ محمد الصادِق الأمِين ... والمُدَّعي مُسَيلَمَة شَيخُ ا ...
- مَبحَث في إنصافِ النَبيّ العَرَبيّ الأميّ... محمد القُرَشيّ


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مِحنَةُ أُمَةٍ وَحَبرُها... بَينَ كَلام رَبِها - وَكَلامِ رَسُولَهُا