أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فكري آل هير - آرشلولخ هرشلوم.. آكَّا يءمل الزجزاج















المزيد.....

آرشلولخ هرشلوم.. آكَّا يءمل الزجزاج


فكري آل هير
كاتب وباحث من اليمن

(Fekri Al Heer)


الحوار المتمدن-العدد: 5824 - 2018 / 3 / 23 - 21:57
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في البدء كانت الكلمة، وكلمتي الأولى أوجهها الى القارئ المتعجل بألا يُتعب نفسه في قراءة هذه المقالة إن لم يكن لديه الوقت..
أما قبل، فحتى أنا استفزني وأثار حفيظتي هذا العنوان، الذي لا أعرف أي داهية أوحت به إليَّ، لكنه يبدو مناسباً من حيث أن الخطاب العقلاني والمنهجي الخالص لم يعد كافياً، وربما صار من اللازم خلطه ببعض النزق الشفاف لتلطيف الأجواء الصارمة، وإعطاء الأمر دفعة (ادفنشرية) لتقليب أوحال العقول الساذجة..!!
..
للأسف، مازال الكثير من أنصار نظرية جغرافية التوراة في جزيرة العرب وخاصة أنصار النسخة الربيعية منها، ينظرون الى أسلوبي ومنهجي في نقد النظرية بنظرة سطحية وسخيفة للغاية، وهذا ما سأحرص على إثباته بشكل واضح في هذه المقالة، من حيث صار لزاماً علي أن أقطع ألسنة المتنطعين منهم وأخرس المتشدقين باقتناعهم بها، والذين يتبجحون هنا وهناك بأنها نظرية مقنعة وأنهم على قناعة راسخة بها ولا يمكن دحضها.. اليوم سنتحقق من ذلك.
..
في المقابل، هناك قلة أدركت بالفعل أن التساؤلات التي أطرحها في هذا السياق تنطوي على قدر من العمق النقدي والتجرد المنطقي، وبأنها من ذلك النوع الذي لا يمكن أن يُجيب عليه إلا المعنيين بها والموجهة أصلاً إليهم، وليس مؤيدوهم أو أنصارهم، وهذا أيضاً ما أحرص على اثباته من حيث صار لزاماً عليّ أن أعطي لأولئك الذي يقفون الى جانبي والذين يقفون على الحياد دفعة قوية تنقلهم من مستوى الثقة بي، الى مستوى اليقين بأني فضلاً عن مقدرتي على بلوغ ما أسعى إليه أصبحت قريباً جداً من لحظة بلوغه، وأن المسألة لم تعد إلا مسألة وقت لا أكثر.
..
اعترف هنا، بأن الأمر صار له دافعاً شخصياً وإني بحق آسف على ذلك، من حيث أن هذا لم يكن في اعتباري أساساً، فقد وجدت نفسي مدفوعاً إليه دفعاً شديداً من قبل أولئك الذين يتظاهرون بالترفع عن النزول الى مستوى مواجهتي، وباستصغارهم وتجاهلهم لما أقوم بطرحه بين الحين والآخر، ذلك الطرح الذي لا أشك أبداً بأنه بدرجة ما قد خلخل موقف نظريتهم وزعزع أساساتها.
كما أرجو ألاَّ يُستخدم اعترافي هذا كسلاح ضدي، لأني مستعدٌ لقمع واخماد أي محاولة من هذا النوع بنفس الحكمة والشجاعة التي أبديتها وأبديها حتى الآن.
**
أما بعد..
ففي هذه المقالة، سأكشف للقراء الأعزاء وبشكل عملي مباشر، عن أمرين اثنين لا أظن أحداً من النقاد قبلي قد تطرق إليهما:
الأمر الأول: نموذج الخداع والتضليل والتحريف الذي مارسه المفكر العربي فاضل الربيعي من خلال نظريته العجفاء.
الأمر الثاني: نموذج الجهل والغباء والسذاجة الذي يقدمه أنصار نظرية الربيعي.
..
بالطبع، فإن لا مجال للفصل بين هذين الأمرين لسببين اثنين: السبب الأول، لأنه لا يمكن تمرير نظرية سخيفة وقائمة على الزيف والخداع ما لم تكن هناك عقولاً ساذجة وغبية وجاهلة تتقبلها، وضمائر مريضة ومتعصبة تدافع عنها، أما السبب الثاني، فلأني في هذا المسار أخوض معركة مزدوجة، معركة ضد الخداع والتحريف من جهة، ومعركة ضد الجهل والجاهلية من جهة أخرى.
..
لندخل في صلب الموضوع.. ولنتساءل مجدداً عن الأساس الذي أُقيمت عليه هذه النظرية المتردية والمنخنقة، ولنعقد مقارنة بشأن هذا الأساس بين نموذجين منها: نموذج الدكتور كمال الصليبي رحمه الله، ونموذج المفكر العربي فاضل الربيعي.
[1]
الأساس الذي اعتمده الصليبي في بناء نظريته هو ملاحظة وجود تشابه بين أسماء الأماكن التي ترد في النص التوراتي، وأسماء الأماكن القائمة اليوم في منطقة عسير غرب الجزيرة العربية، ولكي يثبت الصليبي هذه الظاهرة بنى منهجه على مقابلة الأسماء التوراتية في النص الماسوري منها مع أسماء الأماكن في عسير، ومن ثم قام بتطبيق قواعد التحولات اللغوية من تقليب وابدال وغيرها على أسماء القرى والتلال والوديان في عسير لتصبح مشابهة فعلاً للأسماء التوراتية التي حرص على الاحتفاظ بها سليمة دون خدش، وهذا ما جعل الصليبي يقع في ورطة عويصة حيث بدأ يتعسف في عملية التلاعب بالأسماء، على نحو ظهر معه جلياً الى أي مدى قد عمد الى اجبار أسماء المناطق في عسير على أن تصبح مشابهة لأسماء أماكن التوراة، وهذا ما أفقد استدلالاته الكثير من المنطق وأخرجها من دائرة المنهجية العلمية الى دائرة الشعوذة والدجل.
كان المفكر العربي فاضل الربيعي من أهم من انتقدوا شعوذات الصليبي ومنهجه هذا، ويجب أن نقف هنا الى جانب الربيعي لأنه بحق كان مصيباً تماماً في موقفه، وأنا جاد حقاً في هذا، ففي حوار [**] مع الربيعي طرح عليه سؤال عن مواطن الاتفاق والاختلاف بينه وبين الصليبي، أجاب مفكرنا قائلاً: "الدكتور كمال صليبي عالم جليل قام بفتح عظيم في الثقافة العربية وكتابه (التوراة جاءت من الجزيرة العربية) هام للغاية، ومن حيث الجوهر لا خلاف بيني وبينه في فهم النص التوراتي، ونحن نتفق في القواعد العامة للبحث وفي المنطلقات الأساسية في قراءة هذا التاريخ ونختلف في الأدوات، هو لجأ الى الــ (فونيطيقا) أي لعبة المقاربات اللغوية التفكيك والتركيب (البنى الصوتية) للأسماء، معتقدا من خلاله أن المتغيرات التي حدثت في أسماء الأماكن والمواضع في منطقة عسير يمكن أن تكون مفتاحا لإعادة فهم وتركيب النص التوراتي، وانا على العكس من ذلك لم أسقط في فخ اللعبة اللغوية".
وقد عبَّر الربيعي عن ذلك أيضاً في مقدمة كتابه "فلسطين المتخيلة"، حيث كشف عن العيب القاتل في منهج الصليبي، والذي وصفه بــ (لعبة المقاربات اللغوية)، ومن ثم فإن الربيعي يؤكد لنا بأنه استفاد من خطأ الصليبي (ولم يسقط في فخ اللعبة اللغوية)، وهو توصيف لطيف استخدمه الربيعي بدلاً من توصيفات أخرى أكثر مصداقية، كالدجل والشعوذة.
[2]
السؤال الذي ينبغي أن يطرحه كل انسان عاقل على نفسه إزاء هذا، لابد وأن يكون عن المنهج والأدوات التي استخدمها الربيعي لإثبات تشابه أسماء الأماكن في التوراة مع أسماء الأماكن التي مازالت قائمة في اليمن، على أساس أن الربيعي قد نقل مسرح أحداث التوراة من عسير التي اعتمدها الصليبي الى اليمن، وأن يعرف بالضبط كيف تجّنب الربيعي حقاً مغبة الوقوع في فخ الشعوذة اللغوية التي كان قد مارسها الصليبي؟!
هنا نصل الى نقطة لابد فيها من الإشادة بالعبقرية الفذة التي أظهرها الربيعي في بناء نظريته المحكمة التي تمكنت من إقناع الكثيرين ممن لا إحصاء لهم اليوم، الى درجة أن منهم من صار على قناعة وعقيدة راسخة بأن الربيعي قد نطق بالحقيقة المطلقة التي لا حقيقة سواها.. وكل ما عداها باطل.
كيف فعل مفكرنا العظيم ذلك؟! والى أي مدى يمكن القول بأنه قدم نظرية مقنعة وخالية فعلاً من الدجل والتلفيق والتحريف والشعوذة اللغوية، وتستند الى أساس منهجي علمي متماسك ومقنع؟!
[3]
في نفس الحوار المشار إليه آنفاً- وأيضاً في مقدمة كتابه "فلسطين المتخيلة"- يصف الربيعي منهجه وأدواته التي نأى بنفسه من خلالها عن الوقوع في فخ الشعوذة والهجص الصليبي، قائلاً: "ذهبت مباشرة الى المحاور الثلاثة الآتية: إعادة ترجمة النص العبري ومقارنته مع نص الهمداني والتطابق المذهل في أسماء المواقع والأماكن وفي نفس الفضاء الجغرافي، ثم الشعر الجاهلي".
نفهم من كلام الربيعي أعلاه، أنه استند في بناء نظريته على منهجه الثلاثي ذاكه الذي وصفه آنفاً. فإذا ما وقفنا قليلاً هنا، فسنجد أنه قد قام بتطبيق هذا المنهج في ثلاث خطوات، كالآتي:
(1).. الخطوة الأولى، قام الربيعي فيها بتعيين النص التوراتي العبري الأصلي، ولنضع خطين باللون الأحمر الدموي تحت عبارتي (العبري، الأصلي).
(2).. الخطوة الثانية، وفيها حبس الربيعي نفسه لخمس سنوات في مكتبه عكف فيها على دراسة اللغة العبرية حتى تمكن منها ومن فك أسرارها وكل طلاسمها، وبالتالي فقد أصبح قادراً على قراءة التوراة في نصها العبري الأصلي.
(3).. الخطوة الثالثة، وفيها قام الربيعي بترجمة نص التوراة العبري الأصلي، ومن خلال ترجمته توصل الى ذلك التطابق الرهيب بين أسماء الأماكن التوراتية، وأسماء المناطق في اليمن كما وردت عند الهمداني والشعر الجاهلي.
هكذا إذن، تمكن الربيعي بعبقريته الفذة من تحويل الأمر من مجرد تشابه بين الأسماء الى تطابق تام، لا يحتاج معه الى تقليب وتبديل وشعوذة لغوية كما فعل الصليبي.
بكل صراحة، إنه منهج متين ومقنع حقاً، ولكن المغرضين وأعداء النجاح- ومنهم أنا للأسف- ما انفكوا يحاولون الطعن في موضوعية هذا المنهج الربيعي، طارحين عليه أسئلة خبيثة وماكرة، منها على سبيل المثال، السؤال التالي:
ما الذي يضمن لنا أن ترجمة الربيعي للنص التوراتي بالأساس صحيحة وقائمة على أسس علمية وموضوعية؟!- إنه سؤال خبيث وماكر فعلاً، لكنه مع ذلك منطقي جداً.
ما حصل هو أنه وبينما أبقى الصليبي أسماء الأماكن التوراتية سليمة كما هي وأجرى شعوذته اللغوية على أسماء المناطق التي عينها في المقابل لها في عسير، نجد أن الربيعي قد قام بالعكس من ذلك، حيث قام بالتلاعب بالأسماء التوراتية وإعادة تشكيلها واختلاقها زيفاً وتلفيقاً وإخفاء ذلك خلف حجاب ظن أنه معتم ولن يفضح سره المكنون، وهو حجاب ترجمته مرة أخرى للتوراة، وهي العملية الملفقة التي جعلت الأسماء التوراتية التي عرضها الربيعي في كتبه تبدو مطابقة لأسماء المناطق في اليمن والتي أبقى عليها سليمة دون تغيير، وبهذا نفى عن نفسه تهمة الشعوذة، واكتسب صفة جديدة بالإضافة الى كونه مفكراً عربياً، إذ صار ناطقاً بالعبرية ومترجماً للتوراة.. ومن قدك يا عم؟!!
بيد أن لا أحد يعلم كيف قام الربيعي بترجمة التوراة، ولا ما هي الأسس المنهجية والعلمية واللغوية التي اعتمدها في ترجمته، ولا نملك حتى اليوم نسخة من تلك الترجمة التي قام بها، ولا أنه هو أخبرنا عنها أو شرحها لنا كما يفعل المترجمون عادة في مقدمات أعمالهم، فكل ما عرضه الربيعي في كتبه ومؤلفاته ليس إلا نتائجه التي دبلجها ولقلقها وقعقعها لتبدو بمثابة أدلة مقنعة على تطابق أسماء التوراة مع أسماء الأماكن اليمنية.
وهكذا، فإن القارئ الساذج لكتب الربيعي عندما يرى ذلك التطابق الذي يعرضه الربيعي فيها لابد وأن يُصاب بالاندهاش والذهول ثم الانبهار ثم الإعجاب والفتون، ثم يستسلم ويُسلِّم قياد عقله للربيعي يقوده كالنعجة كما يشاء.. وهذا هو حال جميع أنصار نظرية الربيعي، أقول هذا بكل ثقة واقتدار، ولسوف اثبته بشكل عملي.
[4]
أتمنى على أياً كان من أنصار نظرية الربيعي أن يعطينا مثالاً يثبت لنا من خلاله كيف أن ترجمة الربيعي للتوراة صحيحة ولا غبار عليها.
ببساطة شديدة، نريد من أي متطوع أن ينتقي لنا عدة نصوص توراتية – أي نصوص- اعتمد عليها الربيعي في كتابه "فلسطين المتخيلة" كما وردت في التوراة بالرسم العبري، ثم يضع في مقابلها ترجمة الربيعي لها بالرسم العربي، وليشرح لنا من بعد كيف أن ترجمة الربيعي لتك النصوص مقنعة وعلمية بالفعل..
إنه اختبار بسيط وسهل للغاية، كما أنه خال من الكحول والكوليسترول ولا يؤدي الى البلّه المنغولي إطلاقاً..!!
..
على كل حال، الباب مفتوح لجميع أنصار نظرية الربيعي، ليدلي كل منهم بدلوه في هذا الاتجاه، ولا مانع أيضاً من أن يشاركنا كل خبراء اللغة العبرية في العالم بأسره، وأن يشهدوا معنا هذا الموقف العظيم.. وسنرى من بعد الى أين تؤول الأمور.
[5]
سوف استبق الأمور بصيغة مباشرة وواضحة، وأقول بأني أتحدى بكل ما تعنيه كلمة اتحدى، أن يأتي أحداً من أنصار نظرية الربيعي ويشرح لنا بالخطوات الثلاث كيف اقتنع بترجمة الربيعي للتوراة، إذ لا يمكن لأحد أياً كان أن يجرؤ على الجزم بأن ترجمة الربيعي للتوراة صحيحة، إلا إذا كان هو الآخر قد حبس نفسه مع الربيعي لخمس سنوات عكف فيها على تعلم اللغة العبرية حتى أتقنها وأصبح أحد أفلاذ أكبادها المقربين، وعلى هذا أيضاً يجب أن نفترض أن كل المقتنعين بنظرية الربيعي عباقرة في اللغة العبرية..!!
وإذن، أيها المقتنع المؤيد المدافع المتبجح علينا في كل محفل، كيف تقول أنها نظرية مقنعة وأنت لا تعرف بالأساس وجاهل كل الجهل ما إذا كانت تلك الترجمة الربيعية قد تمت بشكل صحيح أم لا؟!
..
القراء الأعزاء، كما أخبرتكم سلفاً، كان ذاك هو نموذج الدجل والشعوذة الذي مارسه الربيعي على عقول السذج وأنصاف العاقلين، وكان هذا هو نموذج الجهل والسذاجة والغباء الذي يقدمه لنا أولئك السذج من أنصار نظريته.
ختاماً، إذا ما كان هناك من يستطيع أن يرد على هذه التساؤلات والاعتراضات فهو المفكر العربي فاضل الربيعي نفسه، وعلى أنصاره الميامين السذج أن يتوقفوا عن المزايدة والتفلسف واستعراض ما يحفظونه من سقط العلم ولمم المعرفة، وإني لأرجو أن يقف كل عند حده.
..
أما مفكرنا العربي القدير والفاضل فأمامه خياران لا ثالث لهما، إما أن يدحض كل هذا عن نفسه وعن نظريته، أو أن ينتظر في كهفه حتى أجعل من كتبه حطباً للمواقد..!!
وإني وإن كنت الأخير زمانه *** لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل
***
[**] الحوار الذي أجراه وحيد تاجا مع فاضل الربيعي- المشار إليه أعلاه- على الرابط التالي:
http://www.alwatan.com/…/…/01Jan/18.1/dailyhtml/ashreea.html



#فكري_آل_هير (هاشتاغ)       Fekri_Al_Heer#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاد العرب وبلاد اليهود بين التوراة والنقوش الأثرية
- الحقيقة والتلفيق بين فاضل الربيعي والحسن الهمداني
- العقيدة الرسمية ومأساة الوجه الآخر لتاريخ الحقيقة
- جغرافية التوراة وحاخاماتها العرب- القسم الأول مكتملاً
- جغرافية التوراة وحاخاماتها العرب (4)- نهاية لعبة الأسماء وال ...
- جغرافية التوراة وحاخاماتها العرب (3)- المنهج الجهنمي وحقيقة ...
- جغرافية التوراة وحاخاماتها العرب (2)- من نقد التوراة الى إنق ...
- جغرافية التوراة وحاخاماتها العرب: الجذور الاستشراقية - اليهو ...
- نقوش الحقيقة السبئية: جغرافية التوراة ليست في اليمن (2)
- نقش الحقيقة السبئية: جغرافية التوراة ليست في اليمن
- عزف على وتر آخر غير فضيلة الغرب..!!
- معركة العقل ضد الكهنوت: الخاتمية والمهدوية في الإسلام نموذجا ...
- الدلالة والقصدية في ضوء النظرية التداولية- -زلاَّت اللسان مث ...
- في ضوء علم نحو النص: المعنى بين التشكيل والتَشكُّل
- الدلالية النحوية والدلالة النصية بين النحو التقليدي واللساني ...
- الرموز والدلالة وجدل المعرفة الباطنية- مقاربة ابستمولوجية
- من العمق: استخلاص بحثي لقراءة مغايرة في الطراز الروائي: الحل ...
- ثرثرة عابرة على صفحة كتاب الوجه
- الخاصرة المطعونة: هل بدأت نهاية النفوذ السعودي في اليمن؟
- الطعن في الخاصرة: الرئيس هادي يتحدى إرادة العائلة السعودية ف ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فكري آل هير - آرشلولخ هرشلوم.. آكَّا يءمل الزجزاج