أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيام محمود - أُحِبُّهُ ..















المزيد.....

أُحِبُّهُ ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5819 - 2018 / 3 / 18 - 20:54
المحور: الادب والفن
    


كَمْ فِي الحُبِّ غُنَّتْ ..
وكُتِبَتِ الأشعارُ والقَصَائِدُ ..
وَكَمْ مِنْ غَريبٍ غَنَّى ..
يَا وطني أنا اليوم عَـائِدُ ..
براءةٌ من حُبِّهِمْ أَنْشَدَ قلبي ..
إنِّي فيهِ أَبَدًا زَاهِـدُ ..
وَوَلاءٌ لِوَطَـنٍ غَيـْر كُلّ ....
أوطانهم لَهُ أَنَـا عَابِـدُ ..

.

عندما أَتذَكَّر لقاءَنا الأول أَضحكُ , أفرحُ و .. أَخافْ ؛ لا أعلم هل أستطيع القولَ أنِّي كُنتُ ذكية أم فقط تَبعْتُ حدسي ؟ .. أَضحكُ للغرابة أنا التي لم تَسْتَهْوِنِي يومًا ما حياةُ القطعان , أَفرحُ لأنّي نَجَحْتُ و .. أَخَافْ لأني كُنتُ سَأَخْسَرُ كلّ الذي أَنا عليه اليوم .. حُلمْ .. طَرَبْ , أَجملُ نَغَمْ أَسْمَعُه مُنْذُ ذلك اليوم إلى الآن , والفنّ "أذواقٌ" كما يقولونَ رغم أنهم يَزْعُمُون أنَّ هذا ( فقط ) "راقي" و "أَصيلْ" وذاك "لا" ..

عندما قال لي : إلى الآن لَمْ تَحُزْ ثِقتي اِمرأةٌ غيرها , شَعرْتُ وكأنّه يتحدّاني بها .. قُلتُ في نفسي : إذا كان الأمر كذلك فلا أَملَ لي , هي قالتْ لي : أَحِبِّيه .. وهو قال : لا أحد مِثْلهَا .. سَكَتُّ ولم أُجِبْ , والسكوتُ علامةُ رِضا وإذعان .. لا أحد مثلها , لا شَكّ في ذلك .. "غريب" أني لم "أَغرْ" منها يومًا منذ البدء وإلى الآن .. أول لقاء , كُنتُ أنا وكانَ هُو , لكنها لم تَغبْ , شَعرْتُ وقتها وهو يَتكلَّم وكأنّها هي مَنْ تَتكلَّم فكل شيء قالَه قَالتْه لي عنه قبل أن أراه وأسمعه , كلامه لم يُحْرِجْني ولم أَرفضْ منه حرفًا , لم أَتساءلْ قطّ لماذا يَذْكُرها في كل جملة يقولها كما لم أتساءلْ قبل ذلك عنها وعن كلامها الذي بدوره .. في جُلِّه تَذْكُرُه .. قَبلْتُ التَّحَدّي وَتَمَنَّيْتُ أن أكونَ عندَ حُسن ظَنِّها , عندما قُلتُ لها أنّي لا أستطيعُ تَخَيُّلَ حياة هي ليست موجودة فيها كَشفَتْ حقيقتها : ولا حياةَ لي دُونَهُ ! .. كلامُها عنه كانَ غريبًا وخليطًا مِنْ كل التناقضات , لكنّه كان جميلا .. أَسَرَني , حَفَّزَني و .. دَفَعَني دفعًا لكي أَعْرِفَه أو .. لِأَلْتَقِيهُ .. لأَرَاهُ , لأني من خلالها عَرفْتُهُ من قبل أنْ أَلْقَاه , قالتْ لي "أَحِبِّيه" .... أظنّ أنها لم تكنْ في حاجةٍ لأنْ تَطلبَ منّي ذلك فقد فَعَلَتْ كل شيء مدةَ أشهرٍ لأُحبّه قبل أن أراه .. وقد كانْ . اليوم أحمدُ كل الآلهة التي أَعْرفُها والتي لم أسمعْ بها لأني تقريبًا لم أُفكِّرْ ولم أَستعملْ عقلي طوال تلك الفترة .. لو اِستعملتُه ما كنتُ دَخلْتُ التجربةَ وسِرْتُ في طريقها مثل ذلك الخروف الذي يُقَادُ إلى الذبح دون أن يَعْلمَ بما يَحدثُ حوله , كان العقلُ سيكون أكبرَ لعنةٍ لو حَكَمَ وقتها والحمدُ لِحَدْسي الذي تَسَلَّطَ على عقلي وحَكَمَ دونَ أن يُحاسِبه أحد .. الحمدُ له وحده لا شريكَ له , حَكَمَ فَعَدَلَ فَقَرَّتْ عَيْنِي بحُكْمِه وبِـ .. عَدْلِهِ .. العَدْلُ الوحيدُ الذي حَصَلَ ورَأَيْتُهُ في هذَا الوجودِ "الغَابَةِ" هِيَ , هُوَ , نَحْنُ : "الــ .. ــنَّحْنُ" .

لقاؤنا كان في النزل , أَعْلَمَني أنّ النزل كان هدفه منه فقط "اِسمه" .. اِسمُ النزل يُعجِبه لكن النزل لا : أول مرة رَأَيْتُهَا كانتْ في نزل "كذا" .. فقط كان يُريدُ أن يُسجِّلَ التاريخ ذلك الاسم , تلك الـ .. ــكَذَا , قالَ : "ربّما ستكون أوّل مرةٍ سيُسجِّل فيها التاريخ اِسمًا حقيقيًّا في هذا البلد" . كم ضَحكتُ عندما قال لي أنه كان يَودُّ أن نَلتقي في المزبلة القريبة من المدينة أين تُلْقَى بعض قاذورات سكانها وتُتْرَكُ القاذورات الأقذر في المدينة .. قال أنّ السكان لا يستطيعون العيش دُونَها لذلك لا يُلْقُونَها في مصب النفايات مع بقية نفاياتهم القذرة .. في المزبلة قال أنّ عنده صديقا : "عَمْ شريف" .. يَعيشُ هناك في كوخ صغير بناه بمفرده .. دون ترخيص .. حاول أعوان بلدية المدينة هَدْمَه له لأنه "بناء فوضوي" كما قالوا , لكنهم اِستحوا فَتَرَكوهُ أو ربما تَخَاذَلوا عن القيام بواجِبهم في خدمة الوطن والدفاع عنه من عَبَثِ العابِثين المُشَوِّهِين لجَمَالِه .. أرادَ أن يُعَرِّفَنِي عليه لأنه رجل لطيف وشهم .. منذُ أعوامٍ يَعرفُه ويَزورُه في كوخه , يَحْمِل له بعض الحاجيات دون أن يَنْسَى البيرة .. أولى الحاجيات , العم كريم قبلَ أن يُصَلِّي يَشرَبُ علبتين بيرة .. يُصلِّي مرة واحدة في اليوم واقِفًا , ليستْ جَمْعًا لكل صلوات اليوم لكنها مرة واحدة في اليوم وكفى .. وكل مرة وقِبْلَتُها ووقتها وأقوالها .. يقول أنه لا يَنْحَنِي لأيّ أحد وإن كان لِـ "الله" نفسه الذي إنْ لم يَقْبَلْ صلاته هُوَ حرّْ ؛ فالعم كريم صَلَّى له حسبَ المُستَطَاع وبرّأ ذمّتَه تُجاهَه .. والله يَقْبَل أو لا يَقْبَل لَيستْ مُشكلته .

ضَحكتُ وقلتُ : أول مرة نَرَى فيها بعضنا تَدْعُونِي إلى مزبلة ؟ حَضرْتَ وَحدَكَ يوم وَزَّعُوا الرومنسية أو ماذا ؟ .. أجابَ : لم أكنْ وحدي , تامارا كانتْ معي .. ثم أضافَ : هل حَدَّثَتْكِ عن عجزي الجنسيّ ؟ .. تَفاجَأْتُ , لكني مباشرة تَذكَّرْتُ قول تامارا : تَوَقَّعي منه كل شيء .. أَجَبْتُهُ وأَرَدْتُ الهروبَ : أأأأ آ .... آسفة لم أسمعْ , هل سَنَبْقى في النزل أم سَنَخْرجُ ؟ .. ردّ : كُنتُ أَرْجُو مُواسَاتكِ لكنْ لا بأس .. سنَخرجُ بالتأكيد .. هيَّا .. مشينَا معًا خطوات قليلة , تَوقَّفَ وقال : صديقي "كريم" يَنُوبُ عنّي في المهامّ الجِنسيّة .. أنا أيضا تَوَقَّفْتُ .. لا لا لا ! هذا كثير ! مزاح غير ظريف بالمرة .. ثقيل .. قَرَأَ في وجهي أني غيرُ مَسرورةٍ بما قال .. قال : سَأُكلِّمكِ بصراحة .. لا أَظنّكِ ستستطيعين .. لكن القرار بيدكِ : إذا أردتِ أن تُوَاصِلي أُعطيكِ خياران .. فَكِّري قليلا ثم أَجيبي .. لمْ أُفكِّرْ وأَجَبْتُهُ مباشرة : أُوَاصِل .. قال : الطابق الثاني غرفة 313 .. الباب مفتوح .. تدخلينَ , تُغلِقينَ الباب , تَخلعينَ كلّ مَلابسكِ , ثم تَنتظرينَ في غرفة النوم .. هذا الخيار الأول , الثاني تَنزلينَ وتنتظرينني أمام النزل لحظات وألتحقُ بكِ لأوصلكِ إلى منزلكِ .. إذا أَرَدْتِ ..

إذا جاز لي أن أقول أني يومها كنت ذكية سيكون ذلك في تلك اللحظة , اِقتراحه كان صادمًا لكني فَهمتُ أنّ هدفه "الجنس" .. في أول اللقاء قال : عندي مشكلة مع الثقافة "العربية" الإسلامية السبب في وحدتي إلى اليوم , لا أستطيع قبول هذه الثقافة في عالمي .. زَادَ بَعدَ ذلكَ : أَعرفُ أنَّكِ قدْ اِنتهيتِ مِنَ الدّين وهذا في حدّ ذاته إنجاز مُهمّ لكنّه يَبْقَى غير كَافٍ لأنَّ الإنجازَ الحقيقي يأتي بَعْده .. لقاؤنا كان سرياليا , حضّرتْ له تامارا منذ أشهر ؛ الأمر كان صادما لي في تلك اللحظات لكني وإن لم أفهم قصده منه قلتُ أنه يستحيل أن يقوم بأي شيء يؤذيني .. كنتُ أريدُه قبلَ أنْ ألتقيه وكنتُ أعلمُ أنّه يُرِيدُنِي , لم أشعر للحظة أني أمام إنسانٍ مغرورٍ لكني رأيتُ ثقته بنفسه في عينيه وفي كل ما قال غير مُكترِثٍ بصدمتي من قوله .. أظنني دَخلتُ القصة كلها مُعْتَرِفَة بضعفي , كنتُ التلميذة الصغيرة التي عليها أن تَتَعلَّم لتستطيع لقاء الأستاذ الكبير , كان عليَّ الحصول على تزكية الأستاذة المُساعِدة قبل ذلك ثم الالتزام بنصائحها كي لا أُخطئ يوم لقاء الأستاذ , اللقاء كان اِختبارًا عليَّ النجاح فيه والنجاح كان يَلزَمُه الطاعة وإن لم أَفهمْ أو لم أَستسغْ شيئًا سيأتي الفهم فيما بعد , الأمر كان شبيهًا بالدين : الشك ممنوع لأن كل شيء فيه "حكمة" وإن جُهِلتْ اليوم فستُعْرَفُ غدا وإذا لم تُعْرَفْ فالمشكلة فينا وليستْ في الدين الذي لا يمكن أن يُوجدَ فيه خلل فهو "الكمال المطلق" .. تقريبا كانتْ الأمور هكذا , الفرق الذي لم يَغِبْ عني كان أنّ الدين لا يَعملُ لصالح مَنْ يَتْبَعُه أمّا لقاءنا فقد كان هدفه "صالحي" , "أنا" الهدف .. للحظات رَأيتُ سَيْرَ الأحداث كلها بالمقلوب , الجميع يُريدُ وِدِّي فأنا "المركز" منذ أشهر والجميع يَدُورُ حولي .. لستُ الطالبة الصغيرة بل الأميرة التي يَسْعَى لرِضَاهَا الجميع , ويستحيل أن يتجرّأَ مَنْ يُريدُ وِدَّها على إيذائها .. لكني سرعان ما عُدتُ إلى التلميذة الصغيرة , رَفَضَ لقائي منذ أشهر لأني .. لم .. أَصِلْ إلى المستوى الذي يَسْمَحُ لي بذلك , تامارا كانتْ تقول لي "ليس الآن ومن الأفضل الانتظار" , كان الظاهر من كلامها أنها هِيَ مَنْ قَرَّرَتْ لكن أكيد أنّ ذلك كانَ مَوْقِفَهُ .. أستطيع القول أني قد رَضيتُ بكل شيء باستثناء رفضه التواصل بالتلفون على الأقل , لم أكن أستحقّ سماعه كل تلك الأشهر التي مَرَّتْ وقد رأى أن الوقتَ لمْ يَحِنْ بعد ! .. بالرغم من كل ذلك كان قراري ... : "مع أني لم أفهم لكن .. أُواصِل" . أَجَابَ : "غرفة النوم على اليسار , تدخلينها بعد تَرْكِ ملابسكِ عند الباب" .. أَجَبْتُ : "سأفعل" .. رَدَّ : "شيءٌ أخير , ادْخلي مُباشرةً غُرفةَ النوم , لا تَدْخُلِي الحمّام وَلَا أيَّ مَكَانٍ آخر" .

صَعدتُ إلى الغرفة وحدي , فَتَحْتُ الباب .. أفكاري كانتْ مُتَضَارِبَةً لكني .. تَجَرَّدْتُ مِنْ ملابسي .. كلها . دَخَلْتُ الغرفةَ بعد ذلك , اِستلقيتُ على الفراش وتَغَطَّيْتُ .. بعد حينٍ , سَمعْتُ صَوْتَ فَتْحِ الباب ثم .. اِغلاقهُ , لحظات وقُرِعَ باب الغرفة .. لم أَرُدّ .. عاود قرع الباب .. تَكلَّمتُ : "ادخل" .. فُتِحَ الباب ... تامارا تَحْمِلُ حقيبَةً , اِقْتَرَبَتْ منّي , وَضَعَتْهَا على بَطْنِي وقالتْ : غبيّة ! تَرتَدينَ فستانا وَ "نحن" سَنُمْضِي الليلة في الجَبَل ! غَيِّرِي بسرعة .. اِلبسي كل شيءٍ في الحقيبة , الليلة باردة .. بسرعة .. ننتظركِ أمام النزل .



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أُحِبُّهَا ..
- أَنَا وهِيَ وهُوَ و .. الله ومحمد يوم القيامة ..
- Ambos ..
- رابعة .. 2 .. 5 .. 1 .. n hombre y tres mujeres ..
- رابعة .. 2 .. n hombre y tres mujeres .. 4 ..
- رابعة .. 2 .. n hombre y tres mujeres .. 3 ..
- رابعة .. 2 .. n hombre y tres mujeres .. 2 ..
- رابعة .. 2 .. n hombre y tres mujeres .. 1 ..
- علاء .. 18 .. Eres el mejor ..
- علاء .. 17 .. فيلم هندي ؟ أم .. مسلسل تركي ؟ ..
- كلمتي .. 20 .. وَكُلُّ أَلَمٍ أَنْتَِ الدَّوَاءُ الذِي يَشْف ...
- كلمتي .. 19 .. كُلُّ كَلَامٍ أَقُولُ أَنْتَِ أَصْلُ مَعَانِي ...
- كلمتي .. 18 .. وَوُجُودِي أَنْتَِ أَشْهُرُهُ أَنْهُرُهُ وَلَ ...
- كلمتي .. 17 .. أيُّ وُجُودٍ هَذَا الذِي لَنْ تَكُونِي فِيهْ ...
- علاء .. 16 .. Mis dos ángeles .. 6 .. 1 ..
- علاء .. 16 .. Mis dos ángeles .. 5 .. بقيّة الفصل ..
- علاء .. 16 .. Mis dos ángeles .. 5 ..
- علاء .. 16 .. Mis dos ángeles .. 4 ..
- علاء .. 16 .. Mis dos ángeles .. 3 ..
- علاء .. 16 .. Mis dos ángeles .. رسالة إلى ال ( Bisexue ...


المزيد.....




- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيام محمود - أُحِبُّهُ ..