طارق محسن حمادي
الحوار المتمدن-العدد: 5815 - 2018 / 3 / 14 - 01:47
المحور:
الادب والفن
مدّي بِساطِكِ ..
واحْتَويني .
وَلْهانُ .. قَدْ ذَبُلَتْ
جُفونِي .
هَيْمانُ .. أَنْهَكَهُ
التَشَرّدُ ..
فِي .. دروبكِ
فَانْصِفيني .
فِي .. كُلِ مُغْتَرَبٍ
تَكونِي .
أَنْتِ الهَوى ..
وَلَكِ الحَنْينِ .
قِيثارَتِي .. أَنْتِ ..
وأَنْغامِي ..
وأَحْلامُ سِنيني .
هَلْ .. يا تُرى ..
ظَمَأي يَطول ..؟
أَنْتِ ..
البِدايَةٌ والنِهايةُ
والوِلادَة .. والافُول .
ويَــرِّنُ ..
فِي سَمْعي صَدى ..
شَدوٍ يَقُول ..
(( للناااصريه ..
بو جناااغ .. اروح ويااك
للناااصريه ..
تعطش .. واشربك
ماااي ..
باثنين اديّه .. ))
نَجْوايَ ..
أَنْتِ .. فَأعْذُريني ..!!
,,,,,,,,,,,,,,,
#طارق_محسن_حمادي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟