أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - ألأُمُ مَدرَسةٌ... خُروج مُحمد والحِوار اليائِس مَعَه















المزيد.....

ألأُمُ مَدرَسةٌ... خُروج مُحمد والحِوار اليائِس مَعَه


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5812 - 2018 / 3 / 11 - 13:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محمد بن عبد الله صبي صغير... صغير جدا في مستوى فكره... وفي ماله وشرفه... صغير حتى في نسبه...حيث لا يعرف له أبا... وانما امه قالت له بأن عبد الله واقعها بعد قصة حب طويلة... وكذبت عليه وعلى قريش... كذبت امنة بنت وهب على الجميع... كذبت على عبد المطلب وقالت... مبروك جالك ولد... والام مدرسة... والعرق دساس... لذا تعلم محمد من امه الشيء الوحيد الذي يجيده الا وهو الكذب... عندما كان محمد صغيرا وكان عند مربيته حليمة... ادعى بان احدهم قد شق صدره... حليمة كان حولها أولاد كثيرون... واستفسرت من كل واحد منهم... عل احدهم شاهد الواقعة... وسردوا لها احداثا مغايرة... وكيف ان ابن عمه هتك عرضه... محمد انكر ان يكون هذا ما جرى... ونفذ بجلده اذ لم ترفع البصمات عن موقع الجريمة في حينها... ولكن تذكرها وذكرها عندما صار نبيا... في بداية شبابه مثل دور الحمل الوديع والرجل الصادق الأمين... ليوقع التاجرة خديجة في شباكه... ومرة أخرى ينجح أستاذ الكذب في بلوغ أربه... بالأربعين كذب محمد كذبته الكبيرى... وادعى بأنه نبي اخر الزمان... هرع الناس اليه...سألوه كيف... ولما... وأين... البعض حاول ان يقنعه بالكف عن الكذب... اخرين قالوا له انه تجاوز الخطوط الملونة جميعها في اطلاق اكاذيبه ... الا انه استمر في كذبه... وادعى ان مَلَكا اسمه جبريل يزوره... واخذ يستطرد بالكذب ويصف جنته وناره... وصار لأكاذيبه شرائع واحكام وسنن وترتيل وتجويد... امتهن محمد الكذب... كذب على الشباب ووعدهم بالحور العين... لو انهم انتحروا وفجروا انفسهم في الباصات وفي المقاهي والمسارح والاسواق الشعبية ومساطب العمال... وكذب على الشيوخ عندما قال... سيعودون بالبعث شبابا دون الثالثة والثلاثون بعد الموت... اما النساء فأخبرهم بأنهن اكثر اهل النار... لكنه تزوج وسبا واتخذ اخلالا العشرات منهن لكي يتوسط لدى الاله لهن... كذب محمد على الجميع... كذب على أبو طالب وكذب على أبو الحكم... وكذب على مسيلمة وعلى جيري سبر نكر... ابن آمنة كان يجمع الأولاد والعبيد دائما حوله... ويقص عليهم "احسن القصص" من اكاذيبه... وغالبا ما كان أبناء قريش فيما هم يصفقون ويطبلون ويزمرون... يهتفون : كذاب.........كذاب....كذاب!!
كذب محمد عندما قال... بأن السماء سبع سموات... واستطرد يصف كذبته المسماة السراط المستقيم... والميزان... والحوض... والكهف... والعري العام يوم القيامة... وكذب ....وكذب....وكذب... ومن بعده صارت اكاذيبه سنة تتبع... ويذبح لتركها الناس... ويشن بها الحروب... وتفتح بها الامصار... وصارت لأكاذيبه مطبوعات وكتب... لا يلمسها الا المطهرون... ومساجد وفضائيات... واجتمع الناس في امة واحد... امة الكذب... حتى انها صارت "خير امة أخرجت للناس"... ومرت السنون... وصارت اكاذيبه حقيقة واقعة وايمان ويقين وبرهان.... وصارت نور على الدرب... وصارت النجاة وصار ينادى على اكاذيبه خمس مرات في اليوم... وظهر أناس يكذبون على هدي النبوة... وهم يظنون انهم صادقون... وصار الصادقين منبوذين... ملحدين... لا دينيين... كفرة... ونعتوا بأسماء الكلاب والخنازير... ونعتوا بالجواسيس والمتصهينين والمرتدين... صارت الدنيا كلها ضباب... صار الصدق ضبابا والكذب ضباب... ولم يعد هناك احد يميز... لطخ محمد تاريخ العرب كله بالكذب... وصار الناس من امته... جميعهم يمتهنون الكذب... في الأسواق والجوامع والمعارض والبيوت والسينما والطرقات... الكل صار كذابا... جهلا وخوفا... او اسلاما وتسليما... صار بائع الفجل ينادي بطاطا على بضاعته ليكسب رضا محمد في الاخرة... وصار الكلب يدعي بأنه مِعزَة... خوفا من الحد... صار الكذب في كل مكان... وحتى القلم صار يكذب وهو يظن انه يكتب صدقا".... ومات محمد مسموما... الا انه تواترت الاخبار أخيرا بان محمد خرج من القبر... ليحارب الكفار ويقف بجانب المسلمين وينصرهم ويرفع رايتهم... قام من قبره الى المسجد النبوي مباشره ليتوضأ ويصلي ركعتين... ويقرأ ما يتسنى له مما كتبه سابقا... ومتحسرا على ما فات { وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ... فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا}... أليس محمد هو من كتب القران.. فأكيد أنه كتاب حكيم... وبعد أن قرأ... تذكر عذابه في الدنيا وعصبيته وعدوانيته... وكيف أنه يجب أن ينتقم من ولنفسه... فهو قد عاش عيشة سيئة بين الاباعر والكلاب... مضطهد منبوذ... حتى قريش ( أهله ) لم يلتفتون أليه... وقد كان صلوات ربي عليه... يسمى بالمجنون والمهلوس المسحور والكاهن... من قبل أهله وعشيرته... فيجب أن يعاقب البشر عليها... ليس بالجحيم الأبدي فحسب... بل في الدنيا أيضا... أليس اختراع الجحيم الأبدي وأساليب العقاب البشعة وذكرها... وتخيل الملائكة بأنهم غلاظ شداد... دليل على حب محمد للبشر... وأنه خاتم الأنبياء... ولا يريد ألا مصلحتهم وحبهم... خرج من المسجد النبوي وبدأ رحلته الى مكة... وبعد وصوله وتجمع العرب والمسلمين حوله... ذكروا له عن الغرب و تكنولوجيتهم وتقدمهم وفنهم وقنابلهم النووية... وعن التلفاز والراديو والأنترنت والكهرباء... وعن الفيزياء والكيمياء والأبحاث والأسئلة... شرح المسلمين والعرب لمحمد أساليب وأهداف وسبل وطرق الغرب... واختراعاتهم واكتشافاتهم... وكذلك شرح له العرب والمسلمين... عن اكتشافات العرب وأبحاثهم وأهدافهم وسبل وطرق حياتهم... وعن الحرب التي ستقوم بينهم وبين اليهود والغرب... والذي سيقف بجنب العرب والمسلمين... هي كتبهم وملائكتهم وأنبيائهم وخرافاتهم... سمع محمد عن الطرفين... لكنه سمع من طرف واحد... وبعد أن سمع... قال عليه الصلاة و السلام... أدعوا... أدعوا... فأن الدعوة تنفع المؤمن... صوت... صوت... غني بالدعاء... فما أجمل صوت المؤمن الداعي... أذكروا أسمي كثيرا... فأن الغرب يهابون من أسمي...وهل هناك شيء يفعله المؤمن ويفتخر به أيضا غير أنه يدعوا... ورجع ابن آمنة الى قبره... لكنه ما زال يذكر في كل صلاة... ومازالت معجزاته الوهمية حديث خطب الجمعة... وبرامج الفضائيات وحوار الأديان والكذب على الأطفال قبل النوم ... وما زال المسلم يا محمد ... غائرا" بالشك والحيرة من رأسه حتى اخمص قدميه... نعم يا محمد ما زال المؤمن يغور في التراب ... بالمستنقع الإسلامي الكبير ...وما زلت انت تغور معه... ومازالت رائحة شريعتك تزكم الانوف فما الحل قل لي... يحاول البعض الهرب منك ومن سيرتك مرارا"... ولكنك دائما" تتبعهم ... فهل هم من يجري وراء عيوبك... ام ان عيوبك تجري ورائهم وتعريهم ... ورغم كل مخازيك وارهابك... ما زلت يا محمد تذكر في كل صلاة ...خمس مرات في اليوم الواحد... كم اشفق عليكم يا مسلمين ...وكم اشفق على نفسي... لو تتوقف المآذن عن الصراخ ليوم واحد فقط... لو يتوقف الصارخون عن النعيق والتوبيخ ليوم واحد فقط ... عندها ربما يفيق مليار مغيب... اقنعت نفسي بالتعايش السلمي وضرورة التفهم وضم الاخر ...و.....و....و حتى اني صوت بنعم على استفتاء حوار الأديان ولكن كيف يا محمد... الا تلجم سيفك أولا"... الا تعيد مدفعك البازوكا الى قرابه باديا"... الا تعيد انتحاريك واحزمتهم الناسفة الى بطون امهاتهم ... الا تعترف بي كملحد او كافر... حتى تراني بجسدي وشخصيتي وكياني... كما اراك انا بجسدك وشخصيتك وكيانك... ام انك تستمر بلبس نظارة عمى الألوان... والوعد بالجنة الموفورة الضلال... وطوابير النساء... وطلبيات الحور العين والولدان المخلدون ... والتي تحجب عنك الرؤية... الا ترد علي على الأقل يا محمد... ام ستدع اتباعك يتكفلون بهذه المهمة كالعادة... أحيانا" اشك بأنهم اشد منك فصاحة وبيانا... ومستميتين على جنتك والفوز برضاك ... يا لهم من مساكين ...وانت ما زلت ذلك المراهق الستيني... تجري وراء الطفلة عائشة... ساعيا خلف فض بكارتها البريئة... الا يكفيك النساء اللاتي زوجك اياهن الوحي يا محمد... الا يكفيك ما ملكت يمينك من غزواتك الدموية... الا يكفيك يا محمد... الا يكفيك... ربما تستمع هذه المرة لي... عندها ربما يفيق بعض اتباعك... سيستمر العواء .... مع اني ما زلت مستمرا" بالصياح والبكاء... سيستمر العواء كثيرا... كثيرا... وسيتهمونني دائما... بالكفر... والكذب... والزندقة والرياء... وسأظل منزويا في زاوية من زوايا عالم ارتضوه لي... وارادوه سجنا لعقلي الذي يرفض... التوقف عن انتقادهم وسبهم والاشمئزاز منهم... يرفض التوقف ولو للحظة... مع اني أحيانا اطلب منه ذلك بيأس... واحيانا اترجاه ليفعل... ولكن كيف يمكن هذا يا محمد... وفي اذان الفجر ارتفعت طبقات صوتك عاليا... تنشز كلمات وتنعق فيها وتجملها... ورائحة فمك ازكمت انفي قبل ان يزكم الصوت اذني ... وضعت كل وسادات المنزل على رأسي... ووسادات حينا المرصف بالدماء والتعفن... ورائحة الذئاب والعقاب والافاعي .... ولكن ظل صوتك يشق الشراشف والاغطية... ويعيث بالوسادات البالية .... انت واتباعك تسموه نجاحا... اذ قد وصل صوتك الى كل مكان... اما انا فلم يزدني قرب صوتك ونهيقك الا ابتعادا... اهنئك على نجاحك في ازعاجي وازعاج الاخرين... ودكك في عتمة شيب الليل جدراني... ولكني اهنئ نفسي والاخرين ذات الوقت ودائما... اذ كم نجحنا في فضحك وافشالك... انه زمن العتمة الذي تحول فيه الأحمق الى حكيم... وتحول نقيق الضفادع وجعير الحمير... إلى موسيقى... وما زال التغييب يعشش في أعماق عقول التابعين المحجور عليها... بالأحلام والخرافات وشطحات الشيخ وأبنته الشيخة... اللذان ما زال الحمق يعشش في أعماق عقولهم المعتوهة... التي استحبت غباء من يحيط بهم... من المرضى والمعتوهين والفاشلين والانتهازيين والحاقدين على البشرية... اشباه الفقهاء... اتباع ثقافة الكهوف المظلمة... فهل يمكن أن نراهن على الليل... لنرى تدبير النهار... لكن لا جديد تحت الشمس… فهل سنصحو يوما ما واله القران فيه يتكلم بكلام له معنى واحد... لا ينقسم على إثنين ولا يحتاج لطعوجة الملفقين... فهل هذا ممكن ام مستحيل ؟؟؟؟



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة الثامن من آذار... صرخة حواء طلقت دين الظلام
- القُرآنُ لِلعَرَبِ قَدْ أَبْهَر.... إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ ا ...
- وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاس... مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ...
- جَرِيمَة قَتِل مَعَ سَبق الإصرار... لَكِن ما هُو مَصِير الغُ ...
- محمد وتسويق الافكار... بطريقة رجال الاعمال والتجار
- قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُو ...
- قُرآنٌ كَرِيم... نِساءُ الفَراعِنة قانتات مُؤمِنات بالله وال ...
- الحج الوثني... مباشرة من ابراهيم إلى محمد العربي
- بَينَ محمد الصادِق الأمِين ... والمُدَّعي مُسَيلَمَة شَيخُ ا ...
- مَبحَث في إنصافِ النَبيّ العَرَبيّ الأميّ... محمد القُرَشيّ
- البداية نصف الحكاية... ونصائح الشيخ قرطاسه
- الرَحمن عَلى العَرشِ استَوى... مَلِكٌ أمْ قَيصَراً فِي الْعُ ...
- حَذاري أن تَتَعَرى وَتَسأل...
- وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى
- مبحث في الأخلاق - بين المسيحية والاسلام
- مِن كتاب الاساطير(11)... المَلَكْ يَضَع فَمَهُ على فَمّك- لِ ...
- كُنتُ هُناكَ... عِندَما احتفل المَلِك مُرة - بِوِلادَة صَنِي ...
- جولة يومية في أساطير محمدية - إرهاب عقول الرعية
- أول حِكايَة في التاريخ ... تَمَ سَردَها عَلى لِسانِ الإله ال ...
- اله القران... يقدر المواهب – الدعاء المستجاب


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - ألأُمُ مَدرَسةٌ... خُروج مُحمد والحِوار اليائِس مَعَه