أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - التسرع ﻓﻲ روايﺔ -كﻼم ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎ الﺷﻔتين- جميل ﻋجوري















المزيد.....

التسرع ﻓﻲ روايﺔ -كﻼم ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎ الﺷﻔتين- جميل ﻋجوري


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 5811 - 2018 / 3 / 10 - 20:21
المحور: الادب والفن
    


التسرع ﻓﻲ روايﺔ "كﻼم ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎ الﺷﻔتين" جميل ﻋجوري الكتﺎبﺔ الروائيﺔ من اصعب أنواع الكتﺎبﺔ، وهﻲ تحتﺎج إلﻰ مجموﻋﺔ كبير من المقومﺎت والعنﺎصر لتتﺷكل أدبيﺎ، ﻓﻠيس كل من كتب نص طويل يمكن أن نطﻠق ﻋﻠيه روايﺔ، كمﺎ أن ليس كل من نظم الﺷعر هو ﺷﺎﻋر، أول اﻷخطﺎء التﻲ وقع ﻓيهﺎ الراوي أنه جعل كل ﺷخصيﺎت الروايﺔ تتحدث بصوت واحد، الكبير والصغير، المنﺎضل والعﺎدي، الراوي نﻔسﺔ وﺷخصيﺎته، ونجد مغﺎﻻة ﻓﻲ اﻷحداث بﺷكل كبير وكأننﺎ أمﺎم ﻓﻠم من أﻓﻼم هوليود، خﺎصﺔ ﻋندمﺎ يتحدث ﻋن المعﺎرك التﻲ نﺷبت بين المقﺎومين وقوات اﻻحتﻼل، وهنﺎك أخطﺎء ﻓﻲ استخدام الكﻠمﺎت وﻓﻲ التعبير ﻋن الحدث، وﻋبﺎرات ﻏير مواﻓقﺔ، والزمن والمكﺎن كﺎنﺎ ﻋﺎئمين ومختﻠطين ﻋﻠﻰ القﺎرئ، ونجد العنف يصدر من كﺎﻓﺔ الﺷخصيﺎت القريبﺔ والبعيد، والصديق والعدو، وهذا مﺎ جعل الروايﺔ تبدو وكأنهﺎ راويهﺎ وﺷخصيﺎتهﺎ وأحداثهﺎ وﻓكرتهﺎ صﺎدرة ﻋن ﺷخص واحد، مهمين ﻋﻠﻰ كل ﺷﻲء، ولكﻲ نكون موضوﻋيين وجدنﺎ استخدام رائع ﻓﻲ الروايﺔ ﻋندمﺎ قﺎل الراوي: "وﻓﻲ الوقت نﻔسه أخﺷﻰ ﻋﻠﻰ ﺷخصيﺎت القصﺔ أن يتسﺎقطوا واحدا تﻠو اﻵخر، كأوراق الﺷجر ﻓﻲ ﻓصل الخريف وهم ﻓﻲ ريعﺎن ﺷبﺎبهم، وكيف لﻲ الحصول ﻋﻠﻰ بطل جديد ﻷكمل به القصﺔ أو أكمل مﺎ بدأته دون رسمﻲ ﻓهنﺎ الراوي كسر الحﺎجر الذي يﻔصل بينه وبين ،٥٨ لبطل آخر؟" ص القراء، كمﺎ أن الﻠغﺔ التﻲ استخدمهﺎ كﺎنت جميﻠﺔ وبعيد ﻋن العنف الذي ﻻزم ﺷخصيﺎت وأحداث الروايﺔ. اسمﺎء الﺷخصيﺎت لﻼسم معنﻰ معين، وهو يعطﻲ القﺎرئ ﺷﻲء ﻋن طبيعﺔ الراوي، ﻓعندمﺎ يكون هنﺎ اسمﺎء نﺎﻋمﺔ "سعيد، سعﺎدة، محمود، حسن" سيأخذ القﺎرئ ﻓكرة هﺎدئﺔ ﻋن هذه الﺷخصيﺎت، أيضﺎ سﻠسﺔ ونعومﺔ اﻷحداث، لكن ﻋندمﺎ نجد اسمﺎء: "نجد، ثكل، معﺎلﻲ، حسﺎم، بﺎسل، ترس، جﻠمود، همﺎم، سراج، ﻓﻠسطين، جمﺎن، نعمﺎن" اسمﺎء ﺷخصيﺎت مسﻠمﺔ، و "ميﺷل، سيراﻓين، أبﺎنوب، مﺎريﺎ، جوذي، اثﺎنسيوس" اسمﺎء ﺷخصيﺎت مسيحيﺔ، وإذا مﺎ توقﻔنﺎ ﻋند اﻻسمﺎء المسﻠمﺔ سنأخذ ﻓكرة الحرب والعنف إذا مﺎ استثنينﺎ اسمﺎء "نعمﺎن، سراج" ﻓبقيﺔ اﻻسمﺎء لهﺎ ﻋﻼقﺔ بﺎلحرب وبمجريﺎت المعﺎرك، أمﺎ بخصوص اﻻسمﺎء المسيحيﺔ ﻓﻠم تكن موﻓقﺔ، ﻷن الراوي
وضع نصب ﻋينيه أن المسيحيين الﻔﻠسطينيين ﻻ يسمون بأسمﺎء ﻋربيﺔ، وهذا خطأ يحسب ﻋﻠيه. العنف احداث العنف حﺎضرة ﻓﻲ العديد من الروايﺎت، لكن أن تصدر من كﺎﻓﺔ الﺷخصيﺎت بصرف النظر ﻋن طبيعتهﺎ أو مكﺎنتهﺎ يعد جريمﺔ بحقهﺎ، وﻋدم دقﺔ الراوي ﻓﻲ تحديد خطوط السﻠوك ﺷخصيﺎته، ﻓنجد ﻓعل الصﻔع والﻠكم ولﻠركل والحرق والقتل والطعن والقنص والضرب، يتكرر كثيرا ﻓﻲ الروايﺔ، وكأن هنﺎك ﻓعل ﻋظيم وجميل يحب سﺎرد اﻷحداث أن يخبرنﺎ به: "تعجب بﺎسل ﻋﻠﻰ مﺎ قﺎله زوج أخته، وكيف يقول هذا الكﻼم بكل برودة؟ حتﻰ أنه قﺎم بﻠكمه ﻋﻠﻰ وجهه ليرديه ﻋﻠﻰ اﻷرض والدمﺎء تسيل ﻋنف ﻏير مبرر وﻏير موضوﻋﻲ، وهذا يعكس مﺎ ،٥٢ من أنﻔه" ص يحمﻠه الراوي ﻓﻲ العقل البﺎطن، ﻓهو يميل نحو العنف والغضب السريع وﻻ يتمﺎلك نﻔسه وقت الﺷدة، وهذا ﻻ يجوز ﻓﻲ اﻷدب. " خرج بﺎسل من البيت.... ووجد بأنهمﺎ الطبيب أبو مدحت وآخر ﻻ يعﻠم ايضﺎ ،٦١ من هو، ليجد نﻔسه أمﺎم صﻔعﺔ منه ليرديه ﻋﻠﻰ اﻷرض" ص ﻓعل ﻋنيف وﻻ يمكن أن تكون كل الﺷخصيﺎت تقوم بعين الﻔعل نﻔس السﻠوك. ونجد اﻷم ايضﺎ تقدم ﻋﻠﻰ ﻓعل العنف كبﺎقﻲ الﺷخصيﺎت: "صﻔعت اﻷم .٦٤ ابنتهﺎ ﻋﻠﻰ هذه الوقﺎحﺔ واستهجﺎنهﺎ بأختهﺎ " ص "وجدت أن التعوذ من بعيد لم يكف، ﻓركضت مسرﻋﺔ بصوبه لترسم يدهﺎ ،٩٨ ﻓﻲ وجنته صﻔعﺔ لكﻲ يسقط ويختﻔﻲ" ص وهنﺎك سﻠوك ﻋنيف يتجﺎوز اﻷذى السطحﻲ ﻓيﻠحق اﻷذى الجسدي: "يركض ﻋﻠيه حسﺎم وبكل قوته يركﻠه بقدمه ﻋﻠﻰ كتﻔه ممﺎ أسﻔر بخﻠع بهﺎ" .٦٧ص وهنﺎك تصرف احمق يصدر من "نعمﺎن" الذي انتصر ﻋﻠﻰ "بﺎسل": .١١٤ "ﻓﺎمر بﺎسﻼ بﺎﻻنحنﺎء ﻋﻠﻰ اﻷرض ﻋند قدميه ليﻠعق حذائه" ص ونجد سﻠوك العنف ﻻ يقتصر ﻋﻠﻰ اﻷﻓعﺎل ﻓحسب بل نجده أيضﺎ ﻓيمﺎ ونجد ،٧٣ يصدر من كﻼم: ﻓﺎﻷم تصرخ: "تصرخ اﻷم ﻓﻲ وجهه" ص وصف ﻹسكﺎت اﻵخرين: " أخرس بﺎسل ﺷقيقته لعدم احترامهﺎ ضيﻔه" لهذا نقول أن الراويﺔ ﻋنيﻔﺔ بكل مﺎ ﻓيهﺎن وهذا ﻻ يريح المتﻠقﻲ ،٨٣ص لﻠنص ويرهقه، ﻓكﺎن أولﻰ بﺎلراوي أن يعطﻲ سﻠوك/تصرف/ﻓعل يميز بهﺎ الﺷخصيﺎت ﻻ أن يقحمهﺎ بمﺎ يريده هو. ﻋبﺎرات ﻏير موﻓقﺔ
هنﺎك العديد من العبﺎرات والﻔقرات جﺎءت بﺷكل ﻏير منﺎسب، مثل: "ﻓمﺎ أجمل سذاجﺔ اﻷطﻔﺎل حينمﺎ يصدقون الكذب مقتنعين به بمﺎ يحمﻠون من اﻋتقد بأن ١٣٧ "ضحكت جدته من سذاجﺔ حﻔيدهﺎ" ص ،٣٥ براءة" ص لﻔظ "سذاجﺔ" ﻏير منﺎسب وكﺎن يمكن ان يستبدل بﻠﻔظ "بسﺎطﺔ/براءة". وﻓﻲ هذا المﺷهد يقول اراوي: "ﻓأجهش بﺎلبكﺎء كذاك الطﻔل الذي يخﺷﻰ أيضﺎ لم تكن ﻓﻲ مكﺎنهﺎ، ﻓكﺎن ينكن أن ،٣٨ ﻏيﺎب أمه من جﺎنبه" ص تكون "كبكﺎء الطﻔل" بدل "كذاك الطﻔل" وإذا مﺎ ﻋرﻓنﺎ أن الحديث ﻋن "بﺎسل" الﺷبﺎب النﺎضج، سنجد هنﺎك مسﺎحﺔ كبيرة تﻔصل بين الواقع والتﺷبيه، ﻓﻼ يعقل أن يبكﻲ ﺷﺎب كبكﺎء الطﻔل. وحتﻰ ﻋندمﺎ اراد ان يعﻠل تصرﻓﺎت "معﺎلﻲ" نجد ﺷﻲء ﻏير منﺎسب وطبيعﺔ الحدث: "وضعت معﺎلﻲ ﻋﻠكﺔ ﻓﻲ ﻓمهﺎ لتهدأ من روﻋهﺎ أو ،٨١ بﺎﻷحرى اتخرس نﻔسهﺎ ﻋن الثرثرة ﻻ طﺎئل منهﺎ" ص الراوي يصنع الحدث، ويقرر مﺎ يريد من وراءه، ويسقط أﻓكﺎره ﻋﻠﻰ المتﻠقﻲ، كل هذا يرهق المﺷهد ويتعب القﺎرئ بتﻔﺎصيل دون الحﺎجﺔ إليهﺎ. حتﻰ مﺷهد تنﺎول الطعﺎم لم يكن مقبول: ط ﻓهجموا ﻋﻠﻰ المﺎئدة لينسﻔوهﺎ وكأن المﺎئد سﺎحﺔ حرب، ﻓنجد ﻓعل "ﻓهجموا، ،٨٩ ﻋن بكرة أبيهﺎ" ص لينسﻔوهﺎ" اﻋتقد بأن من ﻷولﻰ أن يكون هنﺎك ألﻔﺎظ ﻏير هذه تنﺎسب وطبيعﺔ الحدث. "ﻋﺎد بﺎسل إلﻰ البيت ووجد اﻷطﻔﺎل سعيدين ﻷنهم أكﻠوا حتﻰ التخمﺔ" . أليس "حتﻰ ﺷبعوا" أﻓضل من "حتﻰ التخمﺔ"؟ ،٦٣ص ونجد هنﺎك لﻔظ "اتﺎوة" ﻓﻲ مكﺎن ﻏير منﺎسب: "أﻻ تعﻠم أنك أحد المطﻠوبين ،١٢٠ لدى المحتل، وأن هنﺎك اتﺎوة ﻋﻠﻰ رأسك" ص ﻓﺎلصحيح استخدام لﻔظ "مكﺎﻓأة". اﻷخطﺎء هنﺎك أخطﺎء ﻋديدة ﻓﻲ اﻷحداث وﻓﻲ الحبكﺔ وﻓﻲ السرد، مثل: "نﺎم الجميع إﻻ وأن معﺎلﻲ رﻓضت النوم بجﺎنب زوجهﺎ وقررت النوم بجﺎنب أطﻔﺎلهﺎ" مقطع "إﻻ وأن" اﻋتقد بأنه ﻓﻲ ﻏير مكﺎنه، ويمكن أن يكون هنﺎك ،٥٣ص ﻋبﺎرة أخرى أكثر دقﺔ . "ـ أين ذهبوا إذا؟ بدأ الطﻔل بﺎلبكﺎء، ﻓأخبرهم أنهم ﻓﻲ البيت ولكنهم بﻼ ﻋقول، وخﺎله ﻓﻲ ً ،٦١ الغرﻓﺔ ﻻ حراك ﻋﻠﻰ سريه سﺎكنﺎ" ص أوﻻ الﻠغﺔ أكبﻼ من لغﺔ الطﻔل،
ً وثﺎنيﺎ ﻏير مﻔهوم العﻼقﺔ بين بكﺎء الطﻔل والخبر الذي قﺎله، وكمﺎ أن "بﻼ ﻋقول" ﻻ نعرف مﺎ المقصود بهﺎ. مﺎ المقصود "لهذه ،٧٤ "وﻓﻲ وقت مﺎ قﺎلت أم بﺎسل لهذه الكﻠمﺎت" ص الكﻠمﺎت"؟ الصواب هو "بهذه الكﻠمﺎت" "أنت بهذا العمر تذكرنﻲ بوالدك ﻋندمﺎ كﺎن طﻔﻼ حيث كﺎن ﻓﻲ سنك بطﻼ" . الصواب "ﻋندمﺎ كﺎن ﺷﺎبﺎ" ،٧٥ص "حيث ﻻ حبذا إزﻋﺎجهم كﻲ ﻻ تحل بﻲ لعنﺔ تجعﻠنﻲ ﻻ استطيع العيش مﺎ المقصود ب "حيث ﻻ حبذا"؟ ،٧٩ بهدوء" ص اﻷحداث هنﺎك مجموﻋﺔ من اﻷحداث تم تكبيرهﺎ وكأنهﺎ صورة من ﻹحدى أﻓﻼم ،١٣٤،١٣٦ و ،١٣٢ ،١١٦ ،١١٥ اﻷكﺷن، كمﺎ هو الحﺎل ﻓﻲ الصﻔحﺔ نقتبس هذا المﺷهد كمثل : " ﻓﻔقد إنسﺎنيته مرة أخرى وقﺎم بتﻔجير رؤوس بعض منهم إلﻰ أن نﻔذت الذخيرة منه، ﻓﺎستعﺎن بخنجره حتﻰ ﺷق أﻋنﺎق مﺎ تبقﺔ منهم انتقﺎمﺎ ﻷصدقﺎئه الذين استﺷهدوا، إﻻ وأن آخر جندي قد قﺎم بﺎلتقﺎط مسدسه ﻋن اﻷرض وأطﻠق النﺎر صوب بﺎسل، ﻓأصﺎبه برصﺎصتين إحداهمﺎ بقدمه واﻷخرى بصدره، وقبل أن يﻠﻔظ أنﻔﺎسه اﻷخيرة رمﻰ خنجره بصوب الجندي ليخترق حﻠقه ويسقطه قتيﻼ" .١٣٦ص اﻋتقد أن متﺎبعﺔ الروايﺔ حتﻰ نهﺎيتهﺎ سيكون ﻓيه ﺷﻲء من اضﺎﻋﺔ الوقت، نكتﻔﻲ مﺎ جﺎء، بهذا اﻻختصﺎر، ليس لنحبط الكﺎتب، بقدر أن ننبه إلﻰ ضرورة أن تكون الﺷخصيﺎت متمﺎثﻠﺔ مع لغتهﺎ ومع تصرﻓﺎتهﺎ، وأن يحررهﺎ من القيود التﻲ يكبﻠهﺎ بهﺎ الراوي، وأن يعطﻲ اﻷحداث مسﺎر منطقﻲ، ﻋقﻠﻲ. الروايﺔ من منﺷورات المكتبﺔ الﺷعبيﺔ نﺎﺷرون، نﺎبﻠس، ﻓﻠسطين، الطبعﺔ ٢٠١٨اﻷولﻰ



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التسرع في رواية -كلام على شفا الشفتين- جميل عجوري
- التغريب والدهشة في قصة -الخبر السيء- نبيل عودة
- غبش البياض -نفن مردم-
- المختصر المفيد في كتاب -كيف نواصل التنكيل بالطائفة الدرزية- ...
- العناصر الروائية في مجموعة -أبعاد- خليل إبراهيم حسونة
- الشاعر المتيم عبد الكريم موس سويلم
- القدس في مجموعة -عشاق المدينة- نزهة الرملاوي
- الكاتب في رواية -موتي وقط لوسيان- محمود شاهين
- الألم والشباب في قصيدة -العروبة- عبد الحي فخري جوادة
- مناقشة رواية -علي- في دار الفاروق
- الإغراق في رواية -العين المعتمة- زكريا محمد
- جمال القصيدة -حب لا بد منه- جواد العقاد
- العراقي في رواية -كم بدت السماء ق
- المسيح الفلسطيني ورواية -وارث الشواهد- وليد الشرفا
- الفاتحة البيضاء في قصيدة -سأسلم التاريخ للأجدادِ- يوسف خليف
- فاتحة والخاتمة في قصيدة - سبعون عشقا- عمار خليل
- التألق في رواية حياة رجل فقد الذاكرة -الحمراوي- رمضان الرواش ...
- الاسطورة والطبيعة في قصيدة - اطَرِّزْلِكْ- سمير أبو الهيجا
- الأم في قصيدة -ملح ومي- سمير ابو الهجا
- قصيدة -الأب- سمير أبو الهيجا


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - التسرع ﻓﻲ روايﺔ -كﻼم ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎ الﺷﻔتين- جميل ﻋجوري