أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم علي ماضي - حكايات امر بها














المزيد.....

حكايات امر بها


مريم علي ماضي

الحوار المتمدن-العدد: 5807 - 2018 / 3 / 6 - 17:06
المحور: الادب والفن
    


حكايات امر بها
ومغامرات لا اعرفها وروحي التي تشتاق وتحن ضاعت بين قساوت الحياة زحمت الكذب وحقد البشر واين لهفتي بالحب هل ماتت ؟؟
السنوات تمضي ومازالت ابكي على قلبي الذي لايشبه احد.. تغيرت نفوسهم وازدادت قسواتهم ولا اعرف ما السبب اشتقت لقلبي القديم اشتقت الايامي القديمةةة احزاني لا تريد مغادرتي احتاج لحضن يحويني من بشاعتةةة الحاضر وقلبي صادق يحميني من كذب المشاعر ياالهي ماذا سأفعل ؟؟لا احد يستطيع مساعدتي !!!! وكل ماروي له قصتي يبكي ولا اعلم اين هو الان هل الذنب ذنبي اتمنى ان يتوقف قلبي واموت من اجل قلب اخر الذي تركتة في حدى محطات عمري ولا اعلم اين هو الان احبك لا لذات بل لما عليك عنداما اكون بقربك لا تتوقف عن الابتسامةة حتى وان كنت حزينا فلربما فتن احد بابتسامتك مااعظم أن يستطيع ألانسان أن يخفي مشاعرة حتى عندما تنازعه نفسك لتفجيرها بعيون دامعه أنكسارا لأجل صمت أنيق وحزن احمق وانانية فارغة لم استطع النوم لقضي من كوني افكر فية ولكن ماكان يغضبني اكثر هو اني كلما ازدادت غضبااا وكان تفكيري فيةة يزداد المرء لا يننتمي لاي ماادام ليس فية ميت تحت التراب لا احد يستحق دموعك ولان استحقها احد فلن يدعك تذرفها الحب في كل زمان وفي ومكان ولكنه يشتد كثافة كلما أقترب من الموت الخجل هو شبح لا يمكن هزيمتة ان احد لايستطيع تعليم لاخرين الحياةةة ؟؟؟ انا متعب مثلك ياصاحبي ولكني لا أجيد النحيب احيانا نضحك لاننا تستنفذنا رصيدنا من البكاء في اللغةةة اسماء ممنوعةةة من الصرف وفي القلب وجودةةة ممنوع من النسيان ... تحتاج عمرا لتقتنع الاخرين أنك انسان والحظةة واحدة لتقتعهم اانك العكس .....
تحتةةة شعار اعطيني الاهتمام اعطيك الدنيا واهلها ❤



#مريم_علي_ماضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحبب من شئت فإنك مفارقه


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم علي ماضي - حكايات امر بها