أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - -تطلع عليها بالسما، لاقاها عالأرض-















المزيد.....

-تطلع عليها بالسما، لاقاها عالأرض-


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 5797 - 2018 / 2 / 24 - 19:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"تطلع عليها بالسما، لاقاها عالأرض":
"الأسدية هي المقياس، والباقي تفاصيل"، في هذا الكثير من المنطق، لكنه في تلك التفاصيل أيضاً تختبئ الشياطين التي تجعل من المنطق أحولاً، ناقصاً يُشوّه ذلك المقياس ويحرفه، بل إن تلك التفاصيل "الجهادية" وراياتها السوداء تتحول لتصبح المقياس بندية الأسدية، وتصبح تلك التفاصيل دور أولئك "المغلوبين على أمرهم" والمقطوعين من شجرة لا تعطي طحيناً ولا رصاصة..
التوصيف الطائفي في السياسة، ربما هو، أو فيه طفولية التعامل السياسي في ظروف سورية.. غالبية حكومات الأسد منذ نصف قرن من محافظة درعا، ويقولون أن خزان البعث هو من سهل حوران، وباستثناء المتنفذين في القرار المخابراتي الأمني وهم علويين، فإن الغالبية في دولة الأسد هم من السنة، وكل الطبقة الاقتصادية تقريباً وفئة رجال الدين الذين روجوا له ودعموه هم من السنة، رغم ذلك لا يجوز التوصيف الكامل والدقيق أن نكتفي بمقاربة الجانب الطائفي، وسأحاول أن أكون للحظة ساذجاً كأصحاب ذلك الخطاب القاتل بسذاجته،./ نسبة السنة بين سكان البلاد العربية يمكن حوالي 95%، ونسبتهم في سورية حوالي 80%. لو استطاع سنة سوريا/أو غالبيتهم، إيصال خطاب وطني سوري معتدل، لكان أثره بين ذلك "البحر السني" العربي غير ما نلمسه اليوم/. لقد اختطف التكفيريون زمام المبادرة في الثورة، وقدّموا خطاباً عدائياً/استعلائياً في ظل صمت الغالبية التي شعرت "بالقرابة" الفكرية من هكذا خطاب، والتقطته حكومات وشعوب أوربا وأمريكا والعالم، وعليه وضعت ألوانها وعدة تجميلها و"مبرراتها" في تجاهلها لحرية شعبنا، وكأنها كانت تنتظره لحفظ ماء وجهها تجاه شعوبها/يعني لو فرضنا أن كل السوريين من غير السنة وبلا استثناء بما فيهم أهل القرداحة كمان وقفوا مع الثورة، يعني20%، مع وجود الإسلاميين التكفيريين في مراكز التأثير، بتنتصر الثورة؟ بعدين لماذا يطالب البعض أن تقف كل المكونات غير السنية مع الثورة، ولا يطالب كل جماعته أن يقفوا مع الثورة؟. يعني غصّت بعينو 10 أو 15% من غير السنة اللي مش واقفين مع الثورة؟ وما حكينا عن انتماء الفاسدين وتجار الدم في الثورة إلى أي الطوائف. لا فرق عندي بين أمير داعش أو جبهة النصرة، وبين الوريث المجرم أو سماحة سيد الإجرام الطحلبي حسن نصر الله./بالنسبة لي كحلة كل الأنبياء مثل بعضها لا تستهويني، ولا يستهويني ذلك الخطاب الطفولي التبريري لإجهاض الثورة. أعتقد أن أعظم الثورات لم يشارك فيها فعلياً أكثر من 10% من السكان، وانتصرت. والسبب في عدم انتصار الثورة، ليس قلة نسبة المشاركين في الثورة، بل نوعية الذين اغتصبوها..
الثورة ماتت، وقد يكون الخلاف حول تشخيص سبب وفاتها، يعتقد البعض أن أوباما قتلها، ويعتقد البعض الآخر أن الأسد وحلفاؤه، وأنا من بين الذين يعتقدون أن طاعون أسلمة الثورة هو الذي أنهاها وحوّلها إلى جثة هامدة تشبه "البوّ"/وهو جلد عجل مات صغيراً، وقام أصحاب البقرة بحشوه بالتبن ووضعه بجانب أمه البقرة معتقدة أنه عجلها الحي حتى تعطي حليباً. وحتى نستطيع البدء من جديد وبخطاب جديد للعالم، لابد من وضع نقطة على نهاية المرحلة أو الحقبة الجهادية، وهذه تحتاج وجوه جديدة ونظيفة ومستقلة عن تبعيتها لأي دولة، وتحتاج رؤية مستقبلية أو شيء من مشروع سياسي، وتحتاج فترة زمنية بين انقضاء القديم ونهوض الجديد، كي لا يكون امتداداً وخلطاً بين الاثنين، أو كي لا يحاول البعض، أو كي لا يفهم البعض أن هذا الجديد هو إعادة إنتاج للخطاب والمشروع القديم الميت، يعني ألا يظهر هذا الجديد وكأنه انشق عن القديم، بل يجب أن يكون قطع أي صلة أخلاقية وعملية مع هؤلاء أو وكلائهم منذ سنوات على الأقل. أعتقد أن المرحلة التي أجهضت الثورة مستمرة آثارها بعض الوقت، سيما أن أسلمة الثورة ساهمت بإعادة إنتاج بعضاً من ثقافة الأسدية وتسويقه/ا، يعني سنمر بمرحلة انتقالية هجين لبضع سنوات، يكون فيها النظام كما هو مع إعطاء أربعين خمسين وظيفة لمرتزقة المعارضة كتخريجة تحت عنوان مصالحة وطنية وحكومة وحدة وطنية، والحقيقة هي بقاء النظام مع بعض التحسينات غير الجوهرية، يعني انتصر النظام بهم، وهذا ما كان يريح الغرب ويسهل عليه إبقاء المنطقة حقبة جديدة كما هي منذ عقود، فقط شوية بهارات..
كانت هناك فرصة تاريخية بالفعل لانتصار الثورة وإجبار العالم على التعاطي معها كمشروع حرية، لكن الإسلاميين أفسدوا كل شيء بسبب ديماغوجيتهم الدينية، وهي تقريباً تكرار لما جرى في ليبيا ومصر..
مهم التفاؤل، لكنه في القضايا المصيرية لا يجوز ربط ذلك بالرغبات والأمنيات السياسية، الواقع "وقح" ويأبى الانصياع للرغبات، وأنه مع الأسف أن مئات الآلاف التي كانت تخرج متظاهرة من أجل إسقاط النظام في بعض المدن في بداية الثورة، لن تكررها قبل خلاصها من آثار الفشل/الهزيمة الإحباط الذي عاشته وتعيشه منذ سنوات، إحباط دولي وإحباط ثوري وإحباط أخلاقي، وحتى تتخلص الناس من آثار الهزيمة، ستحتاج وقتاً، وحتى تبدأ شحن ذاتها من جديد، ستحتاج أيضاً إلى وقت. وربما "الإصلاحات" التي ستأتي بعد المرحلة "الانتقالية"، ربما تسحب البساط من تحت ذلك الحماس والشحن الثوري، يعني ممكن تساهم في تمييع الموقف الثوري الوطني التشاؤمي ريثما يتضح ويتبلور جيداً الفرز السياسي، وقد ندخل في تلك الفترة في حقبة "العصا والجزرة" والتي ستكون امتداداً أو تمديداً للمرحلة الانتقالية، يعني في الواقع استمرار النظام الجديد بشكله وتغليفته، القديم بجوهره العام. التغيير الجذري العصري الحضاري، يحتاج جيلاً غير موجود، وغير متجذرة ثقافته. أنا بصراحة ما عدت أستطيع التعويل على أي حركة ثورية أو حراك ثوري إن لم يعلنها صريحة القطيعة منذ البداية مع المرجعية الثقافية الدينية. كنت في بداية الثورة وحتى السنة الثانية للثورة أعتقد أنه يمكن إصلاح المسير وعدم تغلب الخطاب الديني ليصبح هو هدف الثورة، لكن بعد الذي حصل، وبعد الذي وصلنا إليه، صار من المحال محاولة المزاوجة بين مشروع الحرية وبين ثقافة الخطاب الديني/خاصة الإسلامي. ليس نبلاً أو واقعية من يدافع عن ظاهرة الحجاب بين الأطفال باعتبارها "عادة" لا يجوز تحميلها أكثر مما تستحق، من لا يملك شجاعة فضح هذه الظاهرة وتفنيد أضرارها على الأطفال وثقافتهم وانفتاحهم وتحررهم، على الأقل ألا يقف مدافعاً عن آثار ذلك الخطاب الثقافي المتخلف، من لا يرى رابطاً بين تلك الظاهرة وبين ثقافة داعش والنصرة، كيف يرى الفرق بين الأسد وبين بوتين؟..
لو قام أي متابع بجمع خطب صلاة يوم الجمعة لغالبية شيوخ الجوامع وعلى امتداد سنة كاملة أو بضع سنوات ومن دول الخليج والمغرب والباكستان وأفغانستان وأوربا وأميركا وغيرها، إن قام أحد بذلك، سيجد نبع المؤامرة الكونية على الإسلام قبل خطابات ممثلي اليمين الأوربي والغربي بشكل عام، قبل "مؤامرة أوباما" على الثورة السورية، سيجد حليب وفطام البغدادي والجولاني وعلوش وعشرات أخوتهم أمراء الجهاد، سيجد سماد الجحشنة الذي أنبت شعارات مثل "جبهة النصرة تمثلني، قائدنا للأبد سيدنا محمد" وغيرها. كم واحد من علماء المسلمين وقف ضد مظاهرات المسلمين في انكلترا والتي رفعت صور المجاهدين الإرهابيين الذين فجروا في 11 سبتمبر؟. كم واحد من شيوخ أو مسؤولي حكومات المسلمين وقف ضد رفع رايات داعش في عدة دول أوربية والتي طالبت تلك الدول التي احتضنتهم أن تتحول إلى دول إسلامية؟. حتى بعض العنصريين المسلمين في انكلترا طالبوا الملكة بدفع الجزية!. ما هي نسبة المثقفين المسلمين الذين فضحوا خطر تلك السلوكيات على مستقبل المسلمين في أوربا والغرب بشكل عام قبل أن تفضح نفسها وتصبح عبئاً ثقيلاً فظيعاً؟..
كان يجب على من شحذ ألسنته وإعلامه ضد العنصرية ماري لوبان ومن في حكمها قبل سنة أو سنتين، كان عليه أن يبدأها بالعريفي وآلاف الشيوخ العنصريين مثل سيده القرضاوي ومدرسة شيخ التكفير ابن تيمية وأمثالهم.. هناك قرون وحضارة بين ثقافة "يتّم أطفالهم، رمّل نسائهم وامحقهم"، وبين ثقافة "أحبوا أعداءكم، باركوا لاعينكم". كما أنه لا يكفي الموقف العدائي لعائلة الأسد دون التأكيد على دور حلفائها وشركائها من وزراء وشيوخ جوامع وتجار وضباط، كذلك الحديث عن القاعدة يمتد إلى مموليها الفكريين والفقهيين والماديين، وإلى المدافعين عنها والصامتين عن فضحها..
لا أنكر انحيازي الإرادي الذاتي الأخلاقي للقضية الكوردية منذ قرابة أربعين عاماً، ولا أنكر انتمائي الطائفي الدرزي غير الإرادي الذاتي، ولا يمكن القفز أو تجاهل ذلك الخطاب العدواني الاستعلائي ضد الأقليات الدينية والعرقية من قبل بعض الأغلبية، وهو ليس نتيجة لثقافة الأسدية، ولا يجوز أن نضع كامل نفاياتنا برقبة الأسد وحده، بل نلمس ذلك من خلال متابعة حتى بعض المثقفين المتنورين أحياناً حين يشعرون بالحرج، ونجده ظاهرة وليس حالات فردية على شبكات التواصل الاجتماعي أيضاً. نحتاج الطلاق مع ثقافة الكراهية و"الخنازير والزنادقة والكفرة" وغيرها من مفردات العقم والعجز السياسي والأخلاقي المتخلف..
نحتاج بدلات جديدة وجزمات جديدة وكرافات جديدة أيضاً لمعركة الغد، وكلها غير جاهزة. لا يوجد ولن يكون للسوريين كلمة في مستقبل سورية لفترة سنوات لاحقة، والسوريون الذي سيظهرون، لن يكونوا أكثر من "مرابعين" أو صبابين قهوة، لأن دول الاحتلال ليست بحاجة لأحد من السوريين، ولا تجد أحداً يسبب لها حرجاً أو عثرة في تحقيق تقاسمها للنفوذ هنا. لا يوجد سياسي في العالم يستطيع احترام كل التركيبة الموجودة على الساحة الرسمية/سواء من النظام أو من ما يسمى معارضة الآن، لم يحاول أي من "طرفي سورية الرسمية" إجبار أي موظف صغير في دولة نافذة أن يحترمهم أو يأخذ برأيهم بجدية..
يا جماعة اقلعوا عيوننا وأعطونا موقفاً واحداً لا يحمل روح وريحة إسلامية في الثورة منذ نهاية عام 2011، بل قبل ذلك، حتى تسمية جمعة صالح العلي حينها كانت طائفية رغم محاولة إظهارها غير ذلك، لاحظ حملة القدس أو الأقصى قبل بضعة شهور، لاحظ شعارات الثورة، لاحظ لافتاتهم، لاحظ خطابهم على الشاشات، لاحظ رؤيتهم للنظام، لاحظ سبب عدائهم للأسد، لاحظ محاربتهم من شارك بالثورة من غيرهم، لاحظ عتبهم هم أنفسهم على عدم مشاركة الأقليات، لاحظ حربهم على الأقليات كطوائف وليس الشبيحة، لاحظ أنه لم يبق أيّ منهم "بارك ورحب ودافع عن داعش"، حتى أردوغانهم صار يقول عن داعشه أنها إرهاب، لاحظ كيف كانت "النصرة تمثلهم" وتمثل ملحقاتهم الرخيصة، لاحظ الملايين الذين هربوا من حكم إمارات الإسلام الجهادي الذي دافعوا عنها وعنه، لاحظ ماذا قدموه منذ ست سنوات في مواقفهم ومؤتمراتهم ومفاوضاتهم وعلاقاتهم مع الشارع السوري ومع شعوب وحكومات العالم، لاحظ ماذا يريدون من سورية بعد الأسد، لاحظ نشاطاتهم في المخيمات والفساد الذي صار ينافس الأخلاق الأسدية، لاحظ نتائج المنشقين الجدد وما قدموه، لاحظ مواقفهم من فضح تلك الملاحظات والفكر الذي يمثلونه. هل تستطيع سؤالهم عن دورهم في بقاء الأسد/سابقاً ولاحقاً؟..
لا توجد ثورة في التاريخ إلا لاقت محاربة وأعداء، لكن أن يكون دود الخل بهذا الحجم وهذه الفظاعة؟ إلى هذا التشوّه الذي أوصلهم إلى أن يكونوا "كتيبة استطلاع" وقوادة في غزوة أردوغانهم على عفرين؟ الحقيقة هذه ليست حالة شاذة، بل امتداد لكل ذلك الشذوذ الوطني والأخلاقي..
سنعيد الدرس مرات عديدة، حتى نتعلمّ.. سنعيده مع الأخوان ومع سلفييهم، مع اليساريين والأكثر يسارية منهم، مع القوميين وفاشييهم، مع الطائفيين والأشد عصبية، مع الطغاة ومع الصوفيين، مع الله ومع الشيطان.. سنعيد الدرس إن اقتضى ذلك مع كل الذين سردتهم وأكثر حتى نتعلم.. الحياة لا تعرف الرحمة، الحياة تعرف شيئاً واحداً، هو أنه لا يصح عندها إلا الصحيح /حتى لو كان بعد خمسين سنة..
سممتم نبع درعا، وكسرتم طباشير أطفالها، وساهمتم بقتل حلم الفينيق الذي انتفض من تحت الرماد السوري. لم يكن بإمكان أي قوة في العالم إنقاذ الأسد أو النظام الأسدي بهذه السهولة إلا جماعات الجهاد الإسلامي الهمجي التكفيري، وكأنه كان يبحث عنهم في السماء، في الخيال، لكنه وجدهم أمام عينيه، أو كما يقولون عندنا "تطلع عليها بالسما، لاقاها عالأرض"..
يحاول البعض وضع النقاط على الحروف، وبعد قليل تهرب الحروف من ثقلها وتبقى النقاط عارية. كم نحن بحاجة لكتابة الكثير من الأسماء بحروف صغيرة/إنها إحدى نقائص اللغة العربية..
الأبواب التي لا تفتح أخلاقاً على المستقبل، هي مجرد فجوات في الفراغ...
فاضل الخطيب، شيكاغو 24 فبراير 2018...



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يعتذر الدروز من ابن تيمية؟...
- ماذا بعد؟!..
- لا تتحسسوا من حساسيتنا..
- رد على درزي جولاني يتهجم على الدروز تقرباً للأورينت..
- أسلمة الثورة ليست تفاصيل
- كيف نعتب أو تعتبون؟..
- ماذا يبقى في الذاكرة عن الثورة؟:
- مسؤولية -ذميّتنا- عن هزيمة -الأمة-...
- في أزمة الإسلام التي نأكل جميعاً حصرمها...
- في البحث عن كبش فداء!..
- التخلف قتل ثورة الحرية...
- في العتمة كل اللحى مثل بعضها؟!..
- تلك الصلوات لا يكفيها هذا الوضوء من أجل بقايا الثورة السورية ...
- في ظلال الطائفية!...
- حول الفراغ الدرزي:..
- يوسف زعين، أحد القلائل الشرفاء من بعثيي سورية:..
- حول -الهوية الدرزية-...
- محاولة إعادة إنتاج أو -تدوير- منظمة القاعدة وتسويق جبهة النص ...
- تنقيرات كافر يدفع ثمن خطيئة الله:...
- كلما نسيت أنني درزي، جاء من يُذكّرني بها..


المزيد.....




- فيديو يُظهر ما يبدو آثار انفجارات بقاعدة الحشد الشعبي المدعو ...
- من استهداف إسرائيل لدعم حماس.. نص بيان مجموعة السبع حول إيرا ...
- استهداف مقر للحشد الشعبي في بابل وواشنطن تنفي شن هجمات جوية ...
- جهاز العمل السري في أوكرانيا يؤكد تدمير مستودعات للدرونات ال ...
- HMD تستعد لإطلاق هاتفها المنافس الجديد
- الذكاء الاصطناعي يصل إلى تطبيقات -واتس آب-
- -أطفال أوزيمبيك-.. هل يمكن لعقار السكري الشهير أن يزيد من فر ...
- أطعمة تسبب التهابات المفاصل
- ماذا تعني عبارة -أمريكا أولا- التي أطلقها الرئيس السابق دونا ...
- لماذا تعزز كييف دفاعها عن نيكولاييف وأوديسا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - -تطلع عليها بالسما، لاقاها عالأرض-