أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح المعموري - عوائل شهداء سبايكر يرمون حنان الفتلاوي بالاحذية والقناني الفارغة!!














المزيد.....

عوائل شهداء سبايكر يرمون حنان الفتلاوي بالاحذية والقناني الفارغة!!


صلاح المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 5780 - 2018 / 2 / 7 - 23:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عوائل شهداء سبايكر يرمون حنان الفتلاوي بالاحذية والقناني الفارغة!!
صلاح المعموري
قدمت لنا العملية السياسية في العراق اسوء واقبح اشكال (الديمقراطية) وتحولت (لمهزلة سياسية) بشخوصها وعناوينها الحالية عندما أسست للطائفية والمحاصصة الحزبية ونشر الفساد وتسلط زمرالبغي والضلالة والانحراف على مقدرات الامة حتى اصبح الحال اكثر سوء وتردي وبؤس وياس عندما تصدرت شخصيات سياسية وضيعة وكسيفة ومنحطة شغلت الاعلام وشاغلت كل من حاول ردعها ووقفها عن بث سمومها في الشارع العراقي وعملت هذه الشخصيات السياسية المشبوهة على تاجيج الشارع واثارت النعرات الطائفية وكان من ابرز واخطر هذه الشخصيات هي ( حنان الفتلاوي) الواجهة الطائفية لائتلاف دولة اللاقانون للمالكي والسند القوي له في التثقيف والترويج والتغطية , وحاولت هذه (الارملة السوداء) ان تبث سمومها في لغة التخاطب والحوار بين أبناء الشعب وعملت بكل قوة كي تمرر ما تريد قوله عبر قنوات الأعلام التي تبنت خطابها وحجزت لها ساعات البث حتى استطاعت تكريس الانقسام وشحن الاجواء بالبغض والكراهية بتوجيه مباشر من سيدها وولي نعمتها المالكي!! ومن يريد أن يتابع سيرة حنان الفتلاوي التي جاءت بقائمة دولة القانون وحضيت برعاية المالكي الذي مكن الفتلاوي من البروز والشهرة بعباراتها الطائفية (7x7) والتي سلطت لسانها على الجميع ولم تتعرض للمالكي بسوء على الرغم من فساده وتسببه بكل ما حصل, وخير شاهد على ذلك محاولتها اليائسة والفاشلة في تبرئة المالكي من حادثة ( سبايكر) التي راح ضحيتها اكثر من 1700 فرد وعوائلهم المفجوعة بهم التي طالبت بمحاكمة المالكي كونه المسؤول الاول عن هذه الحادثة وبعد رن عجزت هذه العائلات من التعرف على مصير أبنائهم سارعت حنان الفتلاوي بعقد مؤتمر لابراء ذمة المالكي منها وتعد هذه المحاولة الخبيثة من الفتلاوي تستر واضح على هذه الجريمة ودفن اثارها بتحرك مسموم ومحموم من اذناب المالكي وابرزهم حنان الفتلاوي التي شكلت حركة (أرادة) كي تعيد انتاج سيرة ومنهج المالكي باسلوب مناور تحملت حنان الفتلاوي القيام به ويثبت ايضا بطلان ادعاء الفتلاوي أنها (مستقلة) عندما نرى مقدار ما صرفته على فتح فروع للحركة وحجم الانفاق على المؤتمرات والصرفيات الكبيرة التي أعدتها لحملتها الانتخابية القادمة فمن أين تصرف عليها إلا اذا تحمل المالكي هذه الاموال!!, ومن باب الوفاء للمالكي نصبت الفتلاوي نفسها (ناطقا عن المالكي) عندمر ثارت ثائرة عوائل شهداء سبايكر مطالبين بمحاكمة المالكي على جرائمه بادرت حنان الفتلاوي بالدفاع عنه ومماسرة عملية خداع عندما قالت لهم انه (ابن المرجعية والسيستاني يعتبره ابنه الذي يعتز به وهو ثقة المرجعية ورفضت صيحات العوائل وتهجمت عليهم بقولها ان المالكي بريء من دماء ابنائكم !!, وهذا الاستخفاف والأستهتار من حنان الفتلاوي يمثل استخفاف واهانة غير مقبولة , لهذا نقول ان حنان الفتلاوي تشكل خطر لا يقل عن خطورة المالكي نفسه بعد ان ثبت لدينا مكر وشر هذه الأرملة السوداء التي تحمل في جعبتها جرعات من الطائفية ممكن ان تسمم الاجواء اكثر مما هي مسمومة , لهذا علينا اليوم رن نتصدى للخطر الذي تشكله حركة ارادة الطائفية التي حصلت على جزاءه الذي تستحقه من عوائل الشهداء برمي حنان بالاحذية والقناني الفارغة كي تصل الرسالة لمن يقف خلف حنان ويحركها ضمن مشروعه للعودة للسلطة من جديد
نرفق لكم رمي الفتلاوي بالاحذية والقناني الفارغة من قبل عوائل شهداء سبايكر

https://www.facebook.com/100010307747708/videos/541653216188265/?q=%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9%20%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%A9



#صلاح_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة إستجمام الرئيس روحاني إستخفاف بمشاعرالشعب الإيراني
- شعار المتظاهرين.. لا غزة ولا لبنان انت روحي يا ايران
- قادة مليشيا الحشد جرائم في الميدان وعين على البرلمان!!
- حكومة المركز والاقليم وسياسة قمع المتظاهرين
- مقتدى.. وسنارة صيد الناشطين المدنيين!!
- رموز دولة القانون العلاق والربيعي إفلاس سياسي!!
- سمير عبيد متهم بتضليل الراي العام والحكومة بخداع الراي العام ...
- وزير الخارجية الاميركي... يجب طرد المليشيات الإيرانية
- مسرحية إستفتاء كردستان ونهاية الفصل الاول !!
- مسرحية إستفتاء الكرد إعادة إحياء الدستور والطغمه الحاكمة!!
- السيستاني ....يصوت (بنعم) في إستفتاء كردستان
- الجيش العراقي فوق الشبهات ايها المالكي الخائن
- صفقة (حزب الله وداعش ) لعبة إيرانية قذرة !!
- الحدود العراقية السورية مناطق قتل للمليشيات الإيرانية !!
- أتباع مقتدى يهتفون للسعودية وللملك سلمان !!
- مقتدى.... يخرج من عباءة المرشد ويدخل في جلباب خادم الحرمين ! ...
- مخطط ضرب المراقد الشيعية لعبة إيرانية ما بعد (داعش)!!!
- المليشيات الوقحة ...في ضيافة البلحة مقتدى!!
- مقتدى عاجز بالدعوة للتظاهر فراح يدعو للمقاطعه!!
- جهاد المتعة الكفائي يطيح بجهاد النكاح الداعشي!!


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح المعموري - عوائل شهداء سبايكر يرمون حنان الفتلاوي بالاحذية والقناني الفارغة!!