أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سامي عبدالقادر ريكاني - القضية الكوردية بين كركوك وعفرين















المزيد.....

القضية الكوردية بين كركوك وعفرين


سامي عبدالقادر ريكاني

الحوار المتمدن-العدد: 5776 - 2018 / 2 / 3 - 09:49
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


وجهة نظر تحليلية لواقع القضية الكوردية في كل من العراق وسوريا عبر المقارنة بين ماحصل في كركوك بعد الاستفتاء، ومايحصل الان في عفرين بعد اقدام الكورد في سوريا على اجراء انتخابات شاملة بغية تثبيت الفدراليات في المناطق الكوردية.
1- نقاط التشابه
أ‌- عفرين وكركوك مناطق كوردية الطابع مع وجود اقليات اخرى تعيش فيها وكلاهما قانونيا تابعتان للمركز دمشق- بغداد، وكلاهما تعرضا لفراغ اداري من قبل المركز بعد ظهور داعش واستطاعت القوات الكوردية الانفراد في بسط سيطرتهم على المدينتين بحكم فرض امر الواقع واستطاعتا من حمايتهما من هجمات الدواعش والمليشيات الاخرى.
ب‌- حاول كلا الطرفين الاستفادة من الموقف الدولي وصراعاتهم لتثبيت فرض امر الواقع لصالح الكورد حيث التجا الكورد في الاقليم باللجوء الى الاستفتاء للاحتفاظ بكركوك وبقية المناطق التي حررتها من داعش، وحاول الكورد في سوريا تثبيت الفدراليات في مناطقهم ومنها عفرين وذلك باللجوء الى الانتخابات الشاملة ابتداء من اللجان المحلية وانتهاء بالبرلمانية
ت‌- الاستفتاء على كركوك واجراء الانتخابات الكوردية في سوريا كانتا مجازفة تستحق الاقدام عليها لكونهما كانتا الوسيلتان الوحيدتان لمنع ما كانت ستؤول اليه واقع المنطقتين بعد التخلص من داعش بعد توصل الاطراف الاقليمية والدولية الى توافقات باعادتهما الى كنف السلطتين المركزيتين في بغداد ودمشق .
2- الجذور التاريخية للقضيتين وتطوراتها
أ‌- دعمت القضية الكوردية في العراق وعبر اربيل كل من امريكا واوروبا دوليا، وتركيا اقليميا، وذلك بعد سقوط بغداد ولحد ماقبل الاستفتاء، حتى وصل الامر بتركيا في علاقاتها مع اربيل بان دعمتها في بسط سيطرتها على المناطق المتنازع عليها وعلى راسها مدينة كركوك حتى وصل الامر بان رتبت تركيا صفقة اقتصادية معها لبيع نفط كركوك عبر اراضيها وبعيدا عن موافقة بغداد وذلك لمواجهة النفوذ الايراني في المنطقة.
ب‌- وبالمقابل ان كل من ايران ودمشق وبغداد وبدعم وحماية روسية ساعدة القوات الكوردية في سوريا بعد 2011 وذلك لمواجهة النفوذ الغربي والامريكي والعربي التي تخوضها تركيا نيابة عنهم في سوريا عبر اراضيها، واستطاعة هذه الجبهة مساعدة الاكراد لخلق شريط كوردي على امتداد الحدود التركية السورية ابتداء من قامشلو على الحدود العراقية السورية وصولا الى عفرين والمناطق العلوية بعدها وحتى البحر، واستطاعة ايران ودمشق وبالمشاركة مع القوات الكوردية وعبر العراق وتركيا من بيع نفط سوريا التي تتواجد معضمها في المناطق الكوردية.
3- انقلاب الادوار الاقليمية
أ‌- انقلبت تركيا على الكورد بعد تحويل محورها مع الغرب وامريكا الى المحور الروسي وبعد تقاربها مع ايران ردا على مواقف ترامب والغرب وتحالفهما مع المحور الخليجي السعودي ودعمهما للقضية الكوردية في سوريا والعراق والتعويل على القوات الكوردية في كل من الدولتين في محاولة منهم لاعادة التوازن بين النفوذين الايراني والتركي.
ت‌- وبالمقابل انقلبت ايران وسوريا على الكورد السوريين بعد ان خرجت المناطق الكوردية من بين ايديهم واصبحت في العهدة الامريكية والروسية مما زادت من مخاوفهما من ان يتحول الموقف الى استعمال امريكا للقضية الكوردية لاضعافهم مستقبلا.

4- التجاذبات الدولية على القضية الكوردية
أ‌- منذ البداية كانت القضية الكوردية في العراق ضمن العهدة الامريكية وزادت من العلاقة بينهما لما كان يشكله الكورد من اهمية لضبط الموازنة العسكرية والسياسية في العراق بعد 2003، وزادت من تلك الاهمية في الاونة الاخيرة خاصة بعد محاولة ترامب تقوية بغداد عبر تحالف كوردي مع العبادي وبمشاركة خليجية لاخراج داعش ومن ثم اضعاف نفوذ كل من ايران وتركيا في العراق.
ومن البداية كان النفوذ الروسي يحاول التغلغل في الساحة الكوردية عبر السليمانية وبتمهيد ايراني وعبر بغداد وعن طريق شركاتها العاملة في مجال الطاقة وعلى راسها شركة غاز بروم العالمية التي تعمل في مجال الغاز، وازداد هذا التدخل حتى وصلت الى ارباك العلاقات الامريكية الكوردية خاصة بعد تمرير اكبر صفقة بين روست نفط الروسية واربيل والتي ضمت حقول كركوك ايضا والتي جاءت هذه الصفقة بعد التقارب التركي الروسي الاخير والتي رات فيها امريكا وبريطانيا بانها تشكل تهديدا على مصالحهما في العراق، وتلويح الاكراد بالاستفتاء زادت من هذه المخاوف.
ب‌- اما على الجانب الاخر فان القضية الكوردية في سوريا كانت في العهدة الروسية في بداية الامر ووظفتها مع ايران وسوريا لاضعاف تركيا والغرب وذلك قبل ان يتحول تركيا الى محورها الا ان تحويل الاخير ومن ثم الدخول الامريكي للمناطق الكوردية في الحسكة ولحد ضفاف نهر الفرات اربكت العلاقات الروسية الكوردية خاصة انها لم تبقى من المناطق الكوردية في ايدي روسيا وحلفائها سوى عفرين وبهذا لم يبقى للورقة الكوردية عند روسيا تلك الاهمية الا في مجال ضيق.
5- تحرك اقليمي خوفا من انشاء دولة او دول كوردية
أ‌- بعد ان خرجت المناطق الكوردية من بين ايدي كل من تركيا وايران وبغداد ودمشق في كل من سوريا والعراق واصبحت متناصفة استراتيجيا ، جغرافيا ،عسكريا ، سياسيا ، اقتصاديا تحت العهدة الامريكية والروسية ، حينها دق ناقوس الخطر في انقرة وطهران واحس كل منهما بان دولة كوردية بات امرا واقعا، وسيمتد من ديالى العراقية الى الطرف الاخر في سوريا على البحر وعبر عفرين، بالنتيجة بدات التقاربات الايرانية التركية ومن ثم انتقلت الى بغداد ودمشق ايضا لتتحول بعدها من حراك دبلوماسي وسياسي لتصل الى حد الاتفاقات الاستراتيجية وبدات تعمل كلها على الصعيدين الداخلي والخارجي من اجل القضاء على التحركات التي من شانها ان تفضي مستقبلا الى خلق كيان كوردي وفي نفس الوقت التحرك للقضاء على ما هو موجود ايضا.
ب‌- زاد التغلغل الروسي عبر شركاتها في الاقليم من جهة ، والاعتماد الامريكي على القوات الكوردية في سوريا والتي افضت في نهاية المطاف الى تحرير الرقة على ايديهم ونية توجههم الى ادلب من جهة اخرى، اضافة الى تذبذب مواقف كل من امريكا وروسيا والدول الغربية امام الاستفتاء الكوردي في بداية الامر، من المخاوف الايرانية والتركية مما دفعت بهما لتقديم المساومات على القضية الكوردية بين العواصم الاربعة انقرة وطهران وبغداد ودمشق من جهة، وبينهم وبين كل من روسيا وامريكا من جهة ثانية .
ونتجت عنها محاولات افشال عملية الاستفتاء بمنع اجرائها في موعدها وتسهيل تسليم المناطق المتنازع عليها الى بغداد وتقوية الاخير،اضافة الى الزام الاقليم ببنود الدستور والعودة الى الفدرالية، مقابل العمل على انهاء المناطق التي تسيطر عليها القوات الكوردية في سوريا اما ببسط سيطرة دمشق عليها او بالسماح لتركيا بالدخول الى تلك المناطق وضرب تلك القوات، واتفق الاطراف على اولوية هذا البرنامج في اي تحرك او تسوية سواء مع الجانب الامريكي والغربي او مع الطرف الروسي .
6- القضية الكوردية بين استانا وسوشي وجنيف:
كانت القضية الكوردية عبر الاتفاقات الثلاث تشكل محور المشكلة والتي لم تفضي الى اليوم الى اي حل جذري سوى التوصل مع الطرف الامريكي والروسي بتقديم التنازلات لهما مقابل تسهيل الامر حول ما اتفق عليه الاطراف الاربعة ضد الكورد وكانت بنود الاتفاق هي:
أ‌- التوصل مع امريكا بارجاع الاقليم الى الحاضنة العراقية ومنع الاقليم من اجراء الاستفتاء في ذلك الموعد خاصة في المناطق المتنازع عليها ، مقابل مساعدة تثبيت نفوذ امريكا في العراق عبر مساعدة العبادي للقضاء على داعش ومن ثم معالجة الوضع السياسي والبدء بعملية الاعمار.
ب‌- والتوصل مع روسيا على اوضاع المناطق الكوردية في سوريا اما بارجاعها الى حاضنة دمشق وعلى راسها عفرين،او وضعها تحت النفوذ التركي الى حين التوصل الى حل على مستقبل سوريا، مقابل تسهيل تركي لتسليم المناطق التي كانت تحت سيطرة داعش والنصرة والجيش الحر الى الجيش السوري،وحصل الاخير بتمهيد تركي، وحصلت روسيا بالمقابل على ابقاء قواعدها في ادلب اضافة الى دخول تركيا مع روسيا في صفقات اقتصادية حول نقل الغاز الروسي عبر تركيا الى الغرب .
7- التحركات الكوردية للمواجهة
أ‌- وفق هذا الواقع كان للكورد تحركاتهم كما اشرنا اليه اعلاه بان قام الاقليم وعبر الاستفتاء لخلق واقع قانوني يبرر ادامة الكورد في السيطرة على كركوك محاولين قدر الامكان ضمها الى الاقليم. كما حاول الطرف الكوردي الثاني في عفرين وبقية المناطق لتحويل واقع الحال الى فدراليات عبراليات انتخابية قاموا بها ولكنها لم تكتمل بسبب الحرب الدائرة اليوم.
ب‌- كانت الخطوتان هما الرد المناسب وعين الصواب في مواجهة امر يتجه امام اعينهم نحو حتمية النتيجة الوائدة للقضية الكوردية سواء عملوا بالاملائات الاقليمية والدولية ام لم يعملوا بها وهنا اصبحت كيفية خلق الارادة والوحدة في الهدف والاستمرار في المقاومة والتخطيط هي التي ستحسم النتائج، اما لصالح الكورد او لصالح الطرف الاخر وهذا ما سنشاهده مستقبلا.
8- النتائج الغير المحسومة:
رغم المساومات والاتفاقات مع كل ما خطط له بين الاطراف الاقليمية والدولية والداخلية حول القضية الكوردية الا انه ليس معناه ان هذه التفاهمات بالضرورة مجمعة عليها بانها حسمت لانهاء القضية الكوردية برمتها ، بل هي عبارة عن تفاهمات حول منح الفرصة للجانب المعني بالاتفاق، بان يتحرك في اطار زماني ومكاني محدد حسب ماسمح له الاتفاق، كماهي غير مفتوحة الابعاد والنتائج والمالات كما انها متوقفة ايضا على محدودية الاستعمال الحربي وبالتركيز على الميدان العسكري دون المدني، ومن جانب اخر نجاحها وفشلها متوقفة الى حد ما على مدى روح المقاومة الكوردية فاذا استمرت بالمقاومة لحين انتفاه الفرصة الممنوحة فانها حتما ستضطر الاطراف للتدخل، وكذلك اذا ما انتفت مبررات الاستمرار، او فشلت في تحقيق اهدافها في المدة التي رخصت لها، او خرجت المعركة عن مسارها، اواصبح السيطرة عليها صعبا، وتخوفت من امتداد اثارها الى خارج حدودها المعنية واوحت بانفجار الوضع، حينها لن تقف الاطراف الدولية مكتوفة الايدي، بل ان التمادي من الطرف المعتدي سيحول الى ارغام الاطراف الاخرى حتى اذا لم تتدخل عسكريا لوقفها، الا انها ستغير من معاملتها مع الموقف وربما ستمد المقاومة لاستنزاف الطرف الاخر وايقاعه في مستنقع الهزيمة او اجباره للتوقف.

9- اذا مالذي حصل:
أ‌- اعطت امريكا بدافع المصلحة وبضغوطات اقليمية رسالتها للاطراف الكوردية بانه سيكون عليهم تسليم كركوك والمناطق المتنازع عليها الى بغداد بعد الانتهاء من داعش، وبخلاف ذلك ربما سيتعرضون لمواجهة عسكرية من بغداد، وستدعمها اطراف اقليمية كتركيا وايران.
ب‌- كما طلبت روسيا من المقاومة الكوردية في سوريا بتسليم عفرين لدمشق او عليكم مواجهة تركيا ومليشياتها بدون حماية روسية .
ت‌- وكانت النتيجة رد كوردي من اربيل على المطلب الامريكي والاقليمي والدولي وذلك بالاقدام والاصرار على اجراء الاستفتاء حتى في المناطق المستقطعة من كوردستان ومنها مدينة كركوك ومن ثم الاستعداد للدفاع عنها وتحمل النتائج.
ث‌- كما رد اكراد سوريا برفض المطلب الدولي والاقليم وعلى راسها روسيا ولم تكسر عزيمتهم بتخلي روسيا عنهم وسحبها لقواتها من عفرين، وفضلت المواجهة والمقاومة بدل الاستسلام او الانسحاب منها.

10- النتيجة
أ‌- الاكراد في الاقليم استطاعوا اجراء الاستفتاء ولكن فشلوا في الحفاظ عليها وجمدت نتائجها وذلك بسبب فشل المقاومة والخيانة وذلك لغياب مرجعية عسكرية وسياسية موحدة اضافة الى سوء في الحسابات والتقديرات والادارة اضافة الى عوامل اخرى لم تاخذ بنظر الاعتبار وعلى راسها الفساد الذي اوصلت نفسية المواطن الى درجة قتل روح المقاومة والدفاع عن المكتسبات لديه. وفي النهاية ، فمع كل ماحصل ويحصل في الاقليم سيبقى الاستفتاء بحد ذاته مكسبا كورديا مع كل العيوب والاخطاء،فهل سيستطيع الكورد في المراحل القادمة من تذويب الصقيق عن الاستفتاء واعادة الدفء اليها ؟
ب‌- وبالمقابل الكورد في عفرين استمروا بالانتخابات لتقرير المصير وهم يواجهون اشرس حرب لااخلاقي ضدهم ، والعالم ونحن معهم ايضا ننتظر النتائج.فهل ستبقى المقاومة الكوردية في عفرين ونتائجها هي الفاصلة التاريخية التي ستقلب كل الموازين خاصة انها تتميز بمرجعية عسكرية وسياسية موحدة مع روح مقاومة قلما رات البشرية نظيرا لها؟



#سامي_عبدالقادر_ريكاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة الاقليم بين خيار الانصياع للداخل او الخضوع لبغداد
- هموم المواطن الكوردي ولعبة الاحزاب
- كوردستان وعكس السير
- تجار الاوهام
- التقاذف بكرة الاستفتاء بين العبادي والمحكمة الاتحادية
- امريكا وروسيا وغرامهم بالزواج الاسلامي
- على الكورد ان لايلوموا امريكا بل عليهم ان يلوموا انفسهم
- ما الذي حصل في كركوك؟
- مستقبل الدولة الكوردية بين البداوة والمدنية
- ما الذي على الكورد فعله امام هذا التصعيد ضد الاستفتاء على تق ...
- ساعات حاسمة حول مصير الاقليم الكوردي
- هل سيجري الاستفتاء على الاستقلال في اقليم كوردستان ؟
- الكورد ولعبة القمارالدولية
- التقارب التركي الايراني الاخير واستهدافهم للقضية الكوردية
- سوريا والعراق في قبضة ترامب
- القسم الثاني : كوردستان ومخاض الدولة بين تحديات اللعبة الاقت ...
- كوردستان ومخاض الدولة بين تحديات اللعبة الاقتصادية الدولية و ...
- اقليم كوردستان وحل الكونفدرالية مع العراق
- هل النكهات الاسلامية المتنوعة، مخاض لاسلامية جديدة ام مقدمة ...
- الوحدة بين الشرق والغرب


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سامي عبدالقادر ريكاني - القضية الكوردية بين كركوك وعفرين