أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شه مال عادل سليم - الزلزال في عفرين والارتداد في الدانمارك















المزيد.....

الزلزال في عفرين والارتداد في الدانمارك


شه مال عادل سليم

الحوار المتمدن-العدد: 5775 - 2018 / 2 / 2 - 14:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عملية (غصن الزيتون التركية ) وجدت صداها في جميع الاتجاهات في العالم بين الترحيب الحارو المباركة والتأييد الكامل في (ديار المسلمين ) ,و الإستنكار و الرفض والتنديد والشجب في ديار (الكفَّاروالصليبيين ) ...!!
فبالتوازي مع الهزة التي حدثت في تركيا ( ديار المسلمين ) إثر ( عملية غصن الزيتون ) وتدخل الجيش التركي السافر في غربي كوردستان( روزافا ) واستخدام جميع الأسلحة الثقيلة ضد البشر والحجر بما فيها الاسلحة والقنابل الحارقة الفتاكة المحرمة دوليا لإبادة كل من اختار البقاء في عفرين, حدثت هزة ارتدادية في (ديار الكفَّاروالصليبيين ) لنفس السبب و لذات الموضوع تماما ,و صدرت مواقف رسمية من الشخصيات السياسية الدانماركية استنكرت ونددت وشجبت العدوان التركي بشدة على( روزافا), حيث ادان السياسي الدانماركي المعروف (هولكه نيلسن Holger K. Nielsen , وزير الخارجية الدانماركي السابق )(1 ) عملية (غصن الزيتون )وقال في بيان جاء فيه : ان الهجوم التركي على عفرين (شمال غربي سوريا ) ضد المقاتلين الاكراد غير مقبول اطلاقا , اضافة الى انه يحمل مخاطر تصعيد النزاع في سوريا , واضاف,ان عفرين هي مدينة كوردية وان هجوم التركي هو لضرب الكورد, وأكد , ان تركيا ومنذ عقود تضطهد حقوق الأكراد داخل حدودها , و الاسوء من ذالك عندما تجتاح تركيا اليوم حدود دولة اخرى لضرب الكورد.
واستطرد ( نيلسن ) قائلا : ان الكورد هم شركاء ستراتيجيين للغرب في محاربة داعش , ولهذا دعمتهم الولايات المتحدة بالعتاد والأسلحة, وفي ختام بيانه ـ انتقد ( نيلسن ) تركيا وقال : ليس من المعقول اطلاقا أن تقوم تركيا كدولة عضو في حلف الشمال الاطلسي ( ناتو ) ،و لأسباب تتعلق بسياستها الداخلية، ان تقوم بهذه الخطوة التي تعقد القضية السورية و ستكون لها نتائج عكسية على النزاع السوري بشكل عام ... )
ومن الجديربالذكر, أن وزير الشؤون الخارجية الدنماركي (أندرس سامويلسن ـ Anders Samuelsen) من حزب التحالف الليبرالي سيخضع الى إستجواب دعا اليه وزير الخارجية الدانماركي السابق (نيلسن ) حول موقف الحكومة الدانمركية من التدخلات التركية السافرة في شؤون سوريا الداخلية ....
ومن جهة ثانية وبعد ان نشرت وكالة أنباء "الأناضول" التركية الرسمية صورا لـ(عملية غصن الزيتون ) ظهرت فيها الاسلحة الالمانية منها (دبابات من طراز (ليوبارد 2 إيه 4 ) المنتجة في ألمانيا)(2 ) واجهت الحكومة الألمانية ضغوطاً داخلية كبيرة وخاصة من قبل منظمة "الشعوب المضطهدة" ،وعليه اعلن( سيغمار غابرييل ـ Sigmar Gabriel ) وزير الخارجية الألماني , إن الجهود لاحلال السلام والاستقرار في سورية (يجب أن لا يوقفها المزيد من المواجهات العسكرية), وأضاف ,أن برلين ستقوم في الوقت الحاضر (بتجميد الموافقات على صفقات دفاعية مع تركيا )، بينها تطوير دبابات ألمانية الصنع تستخدم في العملية التركية في سورية ضد «وحدات حماية الشعب» الكوردية.
و تزامنًا مع تصريح ( نيلسن ) وسياسيين دانماركيين اخرين من حزب (القائمة الموحدة ـ Enhedslisten ) اضافة الى موقف المانيا وفرنسا أزاء التطورات الأخيرة في الوضع السوري والعدوان التركي على ( روزافا ) ,تصاعدت في العراق واقليم كوردستان اصوات لشخصيات معروفة على الصعيد الداخلي والعراقي والعربي (تدعم )عملية(غصن الزيتون) وتبرر (العدوان التركي والقتل والمجازر التركية بحق الابرياء في عفرين بحجج واهية ومن تلك الشخصيات : د. علي محيي الدين القره داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي صرح لصحيفة( يني شفق التركية ـ yenisafak )(3 ) القريبة من الحكومة التركية وقال نصأ : نعرب عن دعمنا لعملية غصن الزيتون التي بدأتها (القوات المسلحة التركية (TSK)ـ Türk Silahlı Kuvvetleri) ) ضد (جماعات الارهابية في عفرين ), واستطرد القرداغي قائلا : نقف ضد المشروع الامريكي ـ الصهيوني الذي يحاول ان يثير الفتنة بين المسلمين , كما نويد وندعم تركيا في دفاعها عن حدودها و شعبها بوسائل مشروعة ولا نريد لهم سوى الخير . )
وتزامنا مع تصريح ( القرداغي ), صرحت نائبة رئيس حزب الإصلاح التركماني، ورئيسة كتلة التقدم التركمانية في برلمان كوردستان ( منى نبي القهوجي)(4 ) وعضو المجلس الأعلى للإستفتاء في كوردستان ، صرحت وباللغة الكوردية خلال مقابلة مع القسم الكوردي لصوت امريكا (VOA) وقالت : (من حق تركيا ان تدافع عن حدودها وشعبها للحفاظ على امنها القومي من الارهابيين كباقي دول العالم )،ومن الجدير بالذكر ان ( القهوجي ) كانت متحمسة اكثر من مسعود البارزاني ( على الأقل ظاهريا ) لإجراء الإستفتاء في موعده المقرر وتشكيل دولة كوردية مستقلة , كما أدلت بصوتها لصالح الإنفصال في الإستفتاءالذي جرى يوم الـ(25 ) ايلول الماضي ( راجع تصريحات القهوجي حول إستفتاء اقليم كوردستان)
دعمت( القهوه جي) عملية (غصن الزيتون) اسوة بعضو المكتب السياسي في الجبهة التركمانية، النائب في برلمان كوردستان،( ايدن معروف ) (5 ) والذي صرح وقال نصأ : (نقدم دعمنا التام لعملية غصن الزيتون التي لا تستهدف شعب المنطقة و اخواننا الأكراد، بل تستهدف المنظمات الارهابية في منطقة عفرين , واضاف , إن الجماعات المسلحة الموجودة في المنطقة تشكل خطرا على تركيا و على المنطقة برمتها. لذا فان توقيت العملية كان مناسبا جدا ).
و اشار(معروف) الى ان : ( المنظمات الارهابية موجودة في العراق كما في سوريا، و ان الأمر يؤثر سلبيا على المنطقة ، و ان هناك ضرورة للقيام بعملية مماثلة على بؤر الارهاب في العراق.)
اما خطباء المساجد في اقليم كوردستان وكعاتهم( صامتين صمت القبور)وكانما لا يعروفون ان الحق مع ابناء جلدتهم في عفرين الصامدة وان الطاغية اردوغان يستغل (الدين الاسلامي وسورة الفتح )زورا وبهتانا لقتل المسلمين وغير المسلمين في عفرين ....
اقول بصوت واضح وصريح , ان (معروف والقهوجي والقرداغي وكل من يدور في فلكهم ) يتحملون مسؤولية شراكة ما يحدث في روزافا ( من القتل والابادة باسم الدين واستغلال الدين لمصالح سياسية و هداف توسعية عثمانية في بلاد الشام وبلاد الرافدين) تحديدا , اضيف الى ذالك ان تصريحاتهم هي مزيج من الحقد والجهل والكراهية المتعمدة بحق( روزافا), وهي اساس الانفصام النفسي وانهيار الثوابت الدينية والقيم الانسانية في المجتمع الاسلامي وسبب من اسباب تفشي ظاهرة العنف والارهاب والغاء الاخر سياسيا ومصدر الفتن والشر والدمار في الشرق الاوسط.
اقول لكل من يريد ان يخلط الاوراق عمدا , ان من مول داعش وارتكب المجازر بحق شعبه ولا يزال يقتل ويرتكب الجرائم بحق الشعب الكوردي والشعوب الاخرى في المطقة ، لا يحق له أن يتكلم عن الإرهاب ويصنّف الناس على هواه بين ارهابيّ وغير ارهابي .
الكل يعلم تمام العلم, أن من يقتل ويذبح ويقطع ويشوه ويحلل ويحرم بطرق اشنع مما كان يفعله (بن لادن و الزرقاوي و البغدادي وقبلهم صدام حسين )هو ارهابي وقاتل ومجرم ...
نعم ..الارهابي هو مشايخ الضلال ومفتى القتل والفتنة والتكفير الذين يكيلون بمكايل مختلفة حسب رغباتهم ومصالحهم , الارهابي هو الذي (يحفي الشارب ويعفي اللحى ويقصر العباءة) ويفخخ عقول الناس من البسطاء بالافكار المسمومة , الارهابي هو الذي يوهم الناس بأن قتل (الروح) في الدين، يورث (الحور العين و أنهار اللبن والعسل والخمر في الجنة ), الارهابي هو الذي يبكي ويذرف دموع التماسيح على مسلمي (بورما والصومال واليمن )وفي نفس الوقت يفتي بقتل مسلمي عفرين ويدعم عملية ( غصن الزيتون )و يتلو( سورة الفتح التي فيها بشارة من الله للمسلمين بأنهم سيدخلون مكة فاتحين بقوله : (إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً ) وكانما الشعوب في روزافا كفرة يجب ابادتهم و محوهم من على الوجود)...
الارهابي هو الذي يتضرع بالدعاء و يدعوا الله بالنصر للجنود الأتراك المشاركين في عزوة قتل الابرياء والاطفال والنساء , الارهابي هو الذي يكبر ويهلل لنصرة ( الظالم على المظلوم )...
الارهابي هو الذي يبرر قتل الاطفال في عفرين , لا لشيء الا لانهم يريدون ان يعشوا كباقي اطفال العالم على ارض ابائهم واجدادهم بسلام وامان واستقرار...
الارهابي هو من يقتل الابرياء تحت يافطة ( سورة الفتح المبين والانفال وعزوة كوباني وعزوة الموصل ) كانما يعش العالم في زمن الرسول والصحابة والتابعين وفتح بلدان المشركين والكفاروالفتوحات الاسلامية ) ...
اخيرا , السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : أن الهدف من القتال في الإسلام ( كما يقول العلماء المسلمين ) هو (لإزالة الطواغيت والعقبات من طريق وصول دعوة الإسلام الى الناس والشعوب) ,والسؤال الملح هو : هل يحق للانظمة التي تدعي بانها تؤمن بالاسلام والقرأن , ان تانفل وتغزوا وتقتل وتبيد شعبا (مسالما ومسلما) لايريد غير الحرية وكسر سلاسل العبودية وتقرير مصيره بنفسه كباقي شعوب العالم, بعد ان قُسم وطنه نتيجة السياسات الاستعمارية الى اربعة اجزاء والحقت بالدول الاسلامية التالية ( تركيا , ايران , سوريا والعراق ) ومنذ ذالك الوقت يتعرض الشعب الكوردستاني ( الاغلبية المسلة )في كل جزء من هذه الاجزاء الى ابشع انواع الابادة والقتل وجزّ الرؤوس على ايدي الطورانية التركية وحزب البعث الفاشي بشقيه ( العراقي والسوري ) ونظام الشاه البهلوي القمعي وثم جمهورية الاعدامات والمقاصل الاسلامية الإيرانية ؟ الم يقول رسول الاسلام : ( كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه) ؟ السؤال هو : مادام (كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه) كيف تبررون قتل وابادة شعب الذي يشكّل المسلمون أكثريته ؟
هل تتجرأ تركيا كدولة عضو في الأمم المتحدة وفي حلف الناتو الإقدام على مثل هذه الخطوة المعادية لكل قيم الإنسانية لولا الصمت ( الروسي والامريكي ) والعربي والاسلامي أمام القمع الوحشي الذي يمارسه الإحتلال التركي ضد وحدات حماية الشعب والمرأة وعموم قوات سوريا الديمقراطية التي حاربت الإرهابيين وتحوّلت على مدى الأعوام السابقة إلى رمز عالمي ضد الإرهاب الداعش , وينتظر منها أن تكمّل المسيرة في القضاء على الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار في سوريا وفي المنطقة والعالم كله ؟
اسأل: هل يحق للمسلم ان ينصر اخاه المسلم إن كان ظالما ؟ وهل يحق للمسلم ان يخذل اخاه المسلم إن كان مظلوما ؟
اترك الجواب لكل من يهمه الامر .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ رابط حديث السيد (هولكه نيلسن )http://www.nudem.dk/holger-k-nielsen-fordoemmer-angrebet-mod-afrin
2 ـ تمنح الحكومة الألمانية تصاريح لتصدير أسلحة لتركيا (الشريكة في حلف شمال الأطلسي ـ الناتو)، على نحو مقيد منذ تفاقم الخلاف مع الحكومة التركية. ومن القضايا الخلافية الكبرى بين البلدين اعتقال مراسل صحيفة "دي فيلت" الألمانية (دينيز يوجيل )، الذي يقبع في السجن الاحتياطي في تركيا بدون توجيه اتهام له منذ أكثر من 11 شهرا .
3 ـ رابط حديث السيد القرداغي https://www.yenisafak.com/…/karadagiden-turkiyeye-zeytin-da
4 ـ رابط حديث السيدة ( قهوجي ) :
https://www.awene.com/2018/01/26/76028

5 ـرابط حديث السيد ( معروف ) :
http://www.trt.net.tr/arabic/shw-wn-qlymy-w-rby/2018/01/23/ljbh-ltrkmny-tw-yd-mly-gsn-lzytwn-895364



#شه_مال_عادل_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة إلى قيادة الحزب الشيوعي العراقي
- رسالة مستعجلة الى هيئة التحقيق والادعاء العام في إقليم كوردس ...
- لا لهولوكوست الكتب ... لا للبلطجة الدينية
- اللواء الركن عبدالكريم خلف يشوه الحقيقة على الهواء مباشرة
- لقاء مع الخبير القانوني الدكتور منذر الفضل الجزء الاخير
- كاوا كرمياني
- لقاء مع الخبير القانوني الدكتور منذر الفضل الجزء الاول
- ما هكذا تورّد الإبل يا سيد حيدر العبادي ..؟!
- حق تقرير المصيرمرهون بالواقع السياسي لكل دولة
- سلطة الإستفتاء اقوى من سلطة قاضي مشمول بالاجتثاث
- إسترجاع الفرع إلى الاصل
- تورط (حيدر العبادي ) بارتكاب جرائم الإبادة ووجرائم الحرب
- إياد جمال الدين ... يغرّد خارج السرب ويسوّق للباطل
- عن اي دستور تتحدثون ؟
- السيد حيدر العبادي يخرق الدستور
- ناكر الجميل
- رحلت المناضلة حمدية مصطفى احمد ...ولكن
- أنا وأيلول في الذكرى السنوية لاستشهاد المناضل ( عادل سليم ) ...
- الزميل الصحفي (هوشنك كريم) يتلقي تهديدا بالقتل على الهواء
- عندما تتكلم الوثائق الصدامية ...!!


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شه مال عادل سليم - الزلزال في عفرين والارتداد في الدانمارك