أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - مبكرة سيدتي !... ماذا دهاك؟















المزيد.....

مبكرة سيدتي !... ماذا دهاك؟


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5772 - 2018 / 1 / 30 - 08:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


؟

جاءتني فجرا وقبل ان تفتح افران الخبز أبوابها !.. وقبل تغريد البلابل ، ولم اسمع زقزقة العصافير لتعلن انبلاج صبح جديد !..
ماذا اصابك ايته الصبية المتمردة اللعوب ؟
فأنا اعلم بأن بغداد قد سقطت عام 1258 م ؟
واليوم هو 29/1/2018 م وهذا يعني قد مضى على احتلالها 760 عام وليس الان !!... فهل تم احتلالها من جديد من قبل مغول العصر ؟
فبادرتني بتحية لا تخلو من شعور بالحرج والاسف وقدومها في ساعة مبكرة ، وما هي دواعي كل ذلك !
فقالت وبشيء من القنوط والتشكي والتأمل في الوقت نفسه !

ما هي سُبُلَ رَبٍكَ لتسوقنا الى جهنم ؟

استغربت من سؤالها هذا !.. وقدومها المبكر ، الذي دفعها للقدوم في هذه الساعة ، ولم تنتظر لوقت اخر!... يكون مناسب ، لتحاورني بما تريد ، وبشيء من التروي والهدوء لطرح ما بجعبتها بإسهاب وتفصيل .

بعد تحيتي المتأخرة بعض الشيء ،وتطمينها بأني مرحب بها في أي وقت !.. وفي الزمان والمكان الذي تشاء .
عبرت عن ذلك بالامتنان والثناء ، واني لا ارُدٌ لها طلب ، ولا أُخْلِفُ لها موعدا ، فهي قدري المقدر !.. والنفس تهواها وتهوى وصالها !..

تقصدين حبيبتي الطريق الذي يستمر فيه العراق بمساراته ونهجه الى جهنم ؟

بالتأكيد هو ما قصدته وما أريد معرفته منك وتبيانه ، من دون لغة دبلوماسية وتزويق لفضي ، ومجاملات على حساب الحقيقة ، فأنتم السياسيون مشهود لكم بالنباهة والحذاقة والكياسة والكلام المعسول ، ولكن على حساب الحقيقة ، وبالقلم العريض على حساب الناس ، وراحتهم وسعادتهم وأمنهم ورخائهم ، وأنا خَبِرْتكم جيدا منذ عقد ونصف ، وانتم تسيرون على هذا الخط !..
كأنكم تسيرون على سكة حديد لا يمكنكم تغيير وتبديل مسارها !!.

سيدتي أنت سليطة اللسان ، وتضربين دائما ما تحت الحزام ( ولسانك متبري منكِ ) !
قالت هو أنا كذلك كما عهدتني !.. وبين الاحباب يسقط الادب !َ .. أليس كذلك ؟.. سألتني ..

اسمعي يا خير ما ابتليت بها من النساء !.. قالت هذا ليس بجديد !.. فكيف لا وأنا قدرك المقدر !!

الطريق الى جهنم سالك ومعبد ، وواضح كل الوضوح ، والعراق يسير عليه منذ عقد ونصف ، ومعالمه شاخصة للعيان !.. وسنذكرها بإيجاز !

القاعدة الأولى هي : المؤسسة الأمنية والعسكرية ، وبنائها الخاطئ ، وإتْباعِها للسلطة السياسية ، وعدم استقلاليتها وافتقارها للمهنية والوطنية ، وسلامتها من الفساد والطائفية والاثنية وغير ذلك .

وجود تنظيم عسكري رديف لهذه المؤسسة ، وتحت أي مسمى كان ، معناه نحن نستمر بالسير نحو جهنم ، وأي تبرير لوجود تنظيم عسكري غير المؤسسة الأمنية والعسكرية ، معناه الغاء للدولة وانتقاص من صلاحياتها ومهماتها التي تقوم على العدل والمساوات وتحقيق الأمن والسلام في أرض العراق .

وحتى لا نوهِم القارئ في حديثنا ، فنقول !..
بأن وجود الحشد الشعبي بكل الوانه وفصائله وميليشياته الطائفية المسلحة ، والتي هي بالعشرات ، وهي موجودة قبل فتوى ( الجهاد الكفاء ) الذي أفتى به السيستاني ، وهي فتوى مخالفة للدستور ولقيام دولة المواطنة والحفاظ على تماسك نسيجنا الاجتماعي ، وهذه الميليشيات موجودة وتمارس نشاطها جهارا نهارا من الاحتلال في 2003 م وحتى يومنا هذا بأنشطتها المختلفة ( السياسية والعسكرية والأمنية ) وخلافا للدستور والقانون ، وللتذكير نشير لبعضها وعلى سبيل المثال لا الحصر ( منظمة بدر بقيادة هادي العامري ، وميليشية عصائب أهل الحق بقيادة قيس الخزعل ، وميليشية حزب الله ، وميليشية كتائب أبو الفضل العباس ، وهناك ميليشية تابعة للمرجعية .. وغير تلك الميليشيات الطائفية الشيعية ) وجميعها منضوية تحت ما أصبح يطلق عليه اليوم ( الحشد الشعبي ، وقد تم منحه الشرعية الدستورية بناء على اقتراح رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي عام 2014 م وصادق عليه مجلس النواب بسهولة ويسر ، كونهم يملكون الأغلبية البرلمانية ، لتصبح هذه الميليشيات شرعية بنظر القانون !؟ ) .

وهي مخالفة دستورية واضحة وفاضحة ، ولا يجوز تشريع أي قانون يخالف الدستور نصا وروحا !!.. والذي اوجب بعدم قيام أي مجاميع مسلحة خارج إطار الدولة والمؤسسة الأمنية وان يتم حصر السلاح بيد المؤسسة العسكرية والأمنية حصرا دون سواها ، وهذا لم يحدث وكل ما يصرحون به هو كذب وتحايل على القانون والدستور .

وهو نفاق سياسي ومحاولات بائسة وخائبة لتضليل الناس وخديعتهم ، وتمثل مصالح الفئات الحاكمة من قوى الإسلام السياسي الحاكم ، والمنتفعة بوجود هذه المجاميع ، ولفرض سياساتها ورؤيتها على الناس بقوة السلاح ، ووسيلة لعمليات الترغيب والترهيب ، والترويج في حملتهم الانتخابية ودعاياتهم لمرشحيهم في الانتخابات المزمع اجرائها يوم 12/5/2018 م ، وهذه مخالفة دستورية اخرى ، بعدم السماح للمؤسسة الأمنية والعسكرية بالترشح في الانتخابات القادمة .

هذا يجري بعلم المراجع الدينية والسياسية ، وبعلم وموافقة وتأييد الحكومة ورئيس مجلس وزرائها الدكتور حيدر العبادي ، الذي يدعي بأنه لن يسمح لهؤلاء بالترشح في هذه الانتخابات ، وهو كذب فاضح ونفاق ودجل ورياء ، وقد عودوا شعبنا على تحايلهم على القانون والدستور ، وتفننهم في عمليات التزوير وشراء الذمم ، واستخدام مؤسسات الدولة والمال العام لصالح مرشحيهم ، وهذه مخالفة أخرى !

والمسألة الأخرى : الفساد المستشري في مؤسسات الدولة ، والذي يشهد العالم بمدياته وحجمه وما أل اليه البلد نتيجة ذلك !
تَسَلًمَ السيد العبادي رئاسة مجلس الوزراء من امين عام حزب الدعوة الإسلامي الشيعي ، بعد سيطرة داعش على نينوى وصلاح الدين والانبار وديالى وحزام بغداد ومناطق من كركوك ، وارتكاب مجزرة سبايكر وما نتج بعد ذلك من فواجع ونوائب ودمار وموت وخراب ، ونزوح اكثر من خمسة ملايين انسان من مناطق سكناهم ، ولليوم هناك نازحين يزيد عددهم على ثلاثة ملاين نازح ومهجر !

وسبب كل الذي حدث المباشر والاساسي !.. هو الفساد المالي والإداري والسياسي في مفاصل الدولة عامة والمؤسسة الامنية والعسكرية خاصة ، والإدارة غير المهنية وغير الحكيمة والطائفية والغير نزيهة !..

بالرغم مرور أربع سنوات على هذه المصيبة ، ورغم الوعود الطنانة والرنانة والكاذبة من قبل الحكومة ورئيس مجلسها ، بمكافحة الفساد والفاسدين ، لكننا لا نسمع سوى الجعجعة ولا نرى ( طحين ) وهذه جزء من سياسة النظام السياسي الحاكم ورئيس الوزراء الذي قد مضى على تسنمه للمنصب اكثر من ثلاث سنوات ، وكل ما يصرح به لا يعدو كونه وعود ، لا وجود لها على أرض الواقع !

الجميع يعلم بأن كبار الفاسدين هم من الخط الأول والثاني ومن هم في دائرتهم ومن حاشيتهم والمقربين ، المهيمنين على القرار وعلى المال والمؤسسات الخدمية وعلى المؤسسة الأمنية والعسكرية !

وهؤلاء ليس في نيتهم تقديم أحدا من كبار الفاسدين ، وكيف لهم أن يقوموا بذلك وهؤلاء من دائرتهم ، ومن القائمين على إدارة الدولة ، والجميع يعلم ماذا جرى للبعض منهم أمثال ( فلاح السوداني .. وبن محافظ النجف والذي مسك بالجرم المشهود بتجارة المخدرات ، ومحافظ البصرة السابق الذي هرب الى ايران ، والهارب أيهم السامرائي وغيرهم العشرات ) !

هذه عينة من الفاسدين ، الذين باعوا ضمائرهم وتاجروا بدماء شعبهم ، ليتربعوا على أموال العراق والاستحواذ على أموال السحت الحرام ومن دون وجه حق !

متى سيتم الكشف عن هؤلاء ؟.. والى متى يستمر التعتيم والتغطية وحماية الفاسدين والمفسدين ؟
والى متى يستمر القضاء بإغماض عيونه وصم أذانه عن كل الذي جرى ويجري في عراقنا المنهوب ؟ وكيف تريدون منا أن نصدق بان القضاء العراقي مستقل وغير خاضع للقرار السياسي وللسلطة التنفيذية والتشريعية ؟ أجيبونا !

المسألة الثالثة : من المفترض ان تكون حكومتنا !.. حكومة وطنية تمثل العراق وشعبه ، بكل مكوناته واطيافه ومشاربه ، ولن تنحاز الى فئة بعينها ومنطقة بذاتها ، وان تساوي بين الناس في العمل وتوزيع الثروة وفي الخدمات والاعمار ، وتحرص على امن الجميع من دون تمييز ، وان تطبق العدل والقانون على الجميع وبالتساوي !.. هذا المفترض ان يكون في العراق ( الديمقراطي الاتحادي التعددي والموحد ؟ ) !..
اين نحن من كل ذلك ؟

لماذا يا حكومتنا ( الرشيدة ) تكذبون على الناس ، ولم تُوفُوا بأي وعد قطعتموه على أنفسكم ؟
أين وعودكم بإعادة بناء الدولة وعلى أساس المواطنة وقبول الاخر ؟

أين انتم من الهيئات ( المستقلة ) واولها الهيئة المستقلة للانتخابات ، والتي تشكلت من أحزاب السلطة وهي غير مستقلة ، ناهيك عن قانون انتخابي غير عادل وتم تشريعه على مقاس النظام الحاكم !

متى تباشر الحكومة بحل الميليشيات ومنع عملها ومصادرة أسلحتها ؟..

متى وهذه البصرة تأن من سطوة المجاميع المسلحة وأحزابها وكذلك ديالى ونينوى وبابل وغيرها من المناطق ؟.. متى ( بالمشمش ؟ ) .

متى ستسعى لقيام دولة مدنية ديمقراطية ؟ ، دولة غير دينية ولا يعشعش فيها الفساد والمخدرات وتجارة السلاح مثل ما نشاهده اليوم ؟؟

متى يتم اصلاح المؤسسة العسكرية والأمنية ، وتنظيفها من الطائفيين والفاسدين والمترهلين والغير مهنيين ، ومتى تكون هذه المؤسسة وطنية ومهنية ، وتصون كرامة الناس وتحقق لهم الأمن والأمان ، وتكون قادرة على حماية حدود العراق من الطامعين ؟؟

متى تكون منافذنا الحدودية ( البرية والبحرية والجوية ) بأيدي وطنية ومهنية ، مخلصة للوطن وللمواطن وتحمي العراق وشعبه من كل من يريد الشر والخراب والتخلف ، وإدخال ما يلحق الضرر بصحة المواطن وبالاقتصاد العراقي وبسمعة البلد ؟

متى يا حكام وطننا وانتم منذ سنوات توعدون الناس بالخلاص من الجوع والفقر والجهل والمرض ومن البطالة والتشرد ؟؟
أَخْبِرْ شعبك ومواطنيك يا سيادة رئيس مجلس الوزراء !!... ، وبصدق الانسان الوطني الغيور ، ان كنت تمتلك القدرة والإرادة في كل الذي تسوقه وتقوله ، ولا تستغفل عقول الناس البسطاء ، من المسحوقين والبؤساء وتضحك عليهم ، وتعدهم بما لا تقوم به قولا وفعلا ؟؟ .. لماذا يا سيادة الرئيس ؟

هل تعلم الى اين أوصلت شعبك ووطنك ؟.. انت ومن تنتمي اليهم من طاقم الإسلام السياسي الحاكم ، الذي أعاد العراق الى ما قبل الحضارة والتاريخ !!..
فهل تقبل لنفسك ولعائلتك وحاشيتك بان يعيشوا بهذا البؤس والفقر والحرمان والموت والضياع ؟؟ .. هل يقبل ضميركم وما تفعلوه من كوارث وخراب ودمار ؟.. وهلا أنبتكم ضمائركم ودينكم والقيم والأخلاق والحس الإنساني ؟..

دركم من بشر!!.. ترتضون لأهل وطنكم ولأبناء جلدتكم بأن يعيشوا كالبهائم ويبحثون في القمامة عن كل ما يسد رمقهم من اليتامى والارامل والثكالى والمعوزين ، الذين يموتون موتا بطيء ، في بلد يعتبر اغنى بلدان العالم بثرواته وخيراته ؟؟
وشعبه يعيش كأفقر الشعوب ، ليس فقط الفقر والموت والجوع ، فهو مستعبد من قبل دول إقليمية وعربية ودولية ، في وقت كان سيد نفسه ، وعظيم بحضارته وثقافته وتراثه ، شعبه شعب كريم وطيب معطاء ، اين كان وفي أي مستنقع يعيش !.. يا رئيس مجلس وزرائنا الموقر .

صادق محمد عبد الكريم الدبش
29/1/2018 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هناء ادور مناضلة وناشطة ديمقراطية مرموقة .
- عن الحق لا تحيد !
- ما زاد حنون في الإسلام خردلة ؟
- الحزب الشيوعي العراقي عرين الرجال .
- العبادي في قائمة النصر والإصلاح ؟
- هذا زمن الطاعون .. !!
- عاما جديدا !.. وهل فيه من جديد ؟
- تغريد السيد العبادي اليوم !
- هل شعبنا يشعر بولادة سنة جديدة ؟
- لا أدعي الفراسة والحذاقة .. ولست بعلام للغيب ؟.. ولكن ؟
- بهرز ... والرفيق حسان عاكف حمودي .
- حول ما يجري من حراك في الأقليم !
- في أخر الليل !...وقفنا عند ضحكتها !
- لغة التصابي .. كلمتها !
- إعادة إنتاج الأزمات !
- أين الدولة ؟.. من العراق وشعبه ؟
- عام اخر يجر اذياله .. وما زال الجرح ينزف !
- خبر جديد .. وتعليق !
- سؤال من صديقة !.. فأجبتها عليه .
- الذكرى الثانية لرحيل الرفيق فلاح مهدي جاسم .


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - مبكرة سيدتي !... ماذا دهاك؟