أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - هل نسير في طريق تدمير شعبنا وقضيتنا بايدينا















المزيد.....

هل نسير في طريق تدمير شعبنا وقضيتنا بايدينا


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5766 - 2018 / 1 / 23 - 17:12
المحور: القضية الفلسطينية
    



جاء قرار سيد البيت الأبيض ليفيق الذين كانت كل بيضاتهم في سلة امريكا ودول الخليج،ويعتمدون عليها بل ويراهنون على امريكا ودول الخليج خاصه السعوديه،لهذا نظمت معهم ارقى العلاقات وامتنها،بهدف الوصول الى حل مرضي للمسألة الفلسطينيه،فجاء قرار ترمب مخيبا لأمالهم وعنوانا لصفقة القرن التى ضجت الصحف ومن يدين بالولاء لأمريكا بالحديث عنها،وبالرغم كانوا ينبهوا الى هذه النتيجه لكن املهم كان كبيرا في امريكا وادواتها في المنطقه، في الوقت الذى كان يقال لهم ان امريكا ( كالحيه ما بتنحط في العب ) لأنها اي لحظه يمكنها لدغك اذا لم تدلغك دون علمك.
ان قوة الضربه التى وجهها ترمب للفلسطينين والعرب تحديدا قوية جدا،فهزت اجيال وفئات حزبيه ومجتمعيه وكل ذي ضمير،وجاء خطاب بنس نائب الرئيس الامريكي امام اعضاء الكنيست ليؤكد ان لا فرق بين امريكا واسرائيل في الأهداف واكد على ان اخلاقهم واحده واهدافهم واحده وتطلعاتهم واحده،واسرائيل من جهتها اكدت بالممارسه العمليه على سياستها التوسعيه في قرارات الضم وفرض السياده على المستوطنات القائمه في الضفة الغربيه،واصدرت ايضا قرار اعدام لمن يقوم بعمل ضد اسرائيل،واعلنت اسرائيل كذلك عن عشرات الاف الوحدات الاستيطانيه،وزادت من اجراءاتها التعسفيه بحق الناس في البلاد واعمال القتل والاعتقال،واعتبرت ان وقوف امريكا معها يغطي سلوكها ويحميها ويعطيها الحق في استباحة البلاد دون خوف من قرارات لا دوليه ولا غيرها،خاصه وان الوضع العربي يبشرها بتفكك عربي واسع وادارة ظهر وخيانه ايضا فدول لا اقول جميعها بل معظمها لا يرى في اسرائيل عدوا لها من جهه ولا يرى فيها مغتصبه لفلسطين،ولسانه يتمتع بوقاحة في انكاره لملكية الشعب الفلسطيني لفلسطين وينكر على شعبنا دولته من بعض الكتاب وهو نتيجه طبيعيه لخيانة الزعماء وخيانتهم تشجع هؤلاء على تماديهم حتى وصلت مرحلة ان يقوموا ليس بزيارة اسرائيل فحسب وفي لحظة صدور اعلان ترمب لقراره المشؤوم بان القدس عاصمة دولة اسرائيل،بل قيامهم بتطبيع علاقات بلادهم وبعض الشرائح الإجتماعيه مع اسرائيل كالبحرين مثلا او السعوديه التى لا تفكر بغير اقامة تحالف خليجي مع اسرائيل لمحاربة ايران وكأن ايران هي من تحتل البلاد العربيه وتعتدي عليها وتغتصب فلسطين وتقتل وتسجن شبابه وتصرف مئات المليارات من الدولارات على حروب امريكا في اي مكان في العالم في الوقت الذى تترك شعبها جائع ومتسول ففي السعوديه هناك 25% من القوى العامله عاطله عن العمل،غير الازمات الاجتماعيه الحاده التى تعيشها السعوديه،وال سعود لا يدركون اهمية انقاظ بلدهم من ويلات الأزمات منها البطاله والطلاق وارتفاع نسبة الأميه في البلاد،وانتشار العوز الفقر،ويعتقد عامة الناس ان الشعب السعودي يعيش في رغد من ارتفاع دخل السعوديه بمليارات الدولارات من منابع النفط المنتشره في طول البلاد وعرضها،انما ما لا يعرف الناس ان تلك المليارات تذهب اما الى جيوب ال سعود من الأمراء،او لتغطية حروب امريكا في العالم،او لرشوة هذا النظام او ذااك بناء على توصيات امريكيه اما لحرف ثورة او نظام او لتفتيت شعب وضرب نظام كما يحصل في اليمن وفي العراق وسوريه وليبيا،انها اموال تدميريه بكل اتجاهاتها اينما ذهبت.
ولو عدنا الى الوراء لوجدنا ان السعوديه كانت سببا في وقف اضراب الشعب الفلسطيني سنة 1936 عندما طلبت منها بريطانيا التوسط لدى القياده الفلسطينيه في حينها لوقف الإضراب مع استعدادها بخبث سياستها لتحقيق المطالب الفلسطينيه،ولم يحقفق منها شيئا،ثم عدم وقوف كل العرب مع شعبنا الفلسطيني سنة 1948 او عند صدور قرار التقسيم سنة 1947 بل كان العرب شيئا لم يعنيهم وكذبا الادعاء بدخول قوه عربيه لمنع تقسيم فلسطين او لمنع اقامة دولة ااسرائيل او لمساعدة ثوار فلسطين انما دورهم كان اما منع الثوار من القيام باي عمل ضد العصابات الصهيونيه او تجريد الثوار من السلاح،يعني انهم قدموا مساعده للعصابات الصهيونيه اولا في توسيع مساحة دولة اسرائيل اكتر من المساحه التى قررتها الامم المتحده والبالغه 56% ما قررته االاامم االمتحده ، وشجع موقفهم هذا العصابت الصهيونيه على القيام بمذابح لاجبارهم على الهجره وترك فلسطين،هذه اهم اسباب هزيمة شعب فلسطين عام 1948 وهناك اسباب مهمة اخرى تتعلق بالقيادة السياسيه حينها اولا الإنقسام الذى عكس نفسه على جسم الشعب الفلسطيني بين حسيني ونشاشيبي يعني غياب وحدة الصف الوطني وبالتالي غياب استراتيجبه سياسيه موحده وواعيه،غير حالة الفوضى التى سادت في صفوفها وصفوف شعبنا في حينها مما دفع الناس للهجره مع غياب قياده ناظمه للناس تمنعهم من الهجدره بفعل الجرائم التى ارتكبتها العصابات الصهيونيه بهدف دفع الفلسطني للهجره ،ثم تنظيم علاقه مع الحركة النازيه بدل تنظيمها مع الشعوب االعربيه ومع حركات التحرر في العالم للاستناد لها،ثم ان الحكوماات العربيه هي الأخرى لعبت دورا للحؤول دون قيام الشعب الفلسطيني ببناء دولته في االمناطق التى خصصتها الأمم المتحده لدولة فلسطين،من خلال ضم الأردن للقسم الشرقي من فلسطين التى اصبحت تسميتها بعد قرار الضم القسري لامارة الاردن ليصبح بعد ذلك المملكه االاردنيه الهاشميه بضفتي النهر،وقطاع غزه خضع للوصاية المصريه فبدلا من مساعدة الشعب الفلسطيني في اقامة دولته وقفوا العرب سدا امام طموحه ومنعوه في اجراءاتهم من اقامة دولته،بل واعطيت اسرائيل نسبة اعلى من النسبة التى منحتها الامم المتحده لدولتها من (56% الى 78% ) وبذلك حالت دون قيام دولة فلسطين ثم لم يمنعوا العصابات االصهيونيه من ارتكاب المجازر بحق ابناء شعبنا في (531 ) قريه دمرتها اسرائيل في العام 1948 وارتكابها مجازر ديرياسين وقبيه وكفر قاسم وغيرها من المذابح،ولا زال العرب هم هم لم يتغيروا،وليس من المأمول ان يتغيروا وشعبنا يقف وحيدا في معركته اليوم سواء في مواجهة قرار ترامب نقل سفارة بلاده الى القدس او اعلان القدس عاصمة لإسرائيل ،ايضا كما يريد سفيرها في تل ابيب اعتبار الضفة الغربيه ارض ليست محتله وسيطالب وزارة الخارجيه الامريكيه بالتوقف عن استعمال كلمة محتله في مراسلاتهم،يعني منح اسرائيل ليس القدس فقط بل كامل الضفة الغربيه،مع منح الفلسطينين فقط حكم ذاتي في كانتونات ،موزعه في الضفة الغربيه ،وتعتبر امريكا انها منحت الشعب الفلسطيني الفردوس من خلال الحكم الذاتي،مقابل نشوء تحالف عربي اسرائيلي لمحاربة حزب االله وايران، فكل التصريحات والتصرفات الاسرائيليه لا تعيرها الدول العربيه الحد الادنى من الاهتمام،وكأن الامر لا يعنيهم بل بعضهم يعرف جيدا ما تعده امريكا في صفقة القرن ويساعدها بل يقوم بضغوط هائله لتسويق صفقة القرن رغم معرفته بانها مؤامره كبرى على القضية الفلسطينيه تأبد احتلال اسرائيل لفلسطين وتمنحه كل فلسطين وتمنع الشعب الفلسطيني من سيادته على ارضه ومن دحر الاحتلال الاسرائيلي،وللاسف لو كان للعرب كرامه لفرضوا على امريكا الحل الذى يريدون من خلال اجراءات سياسيه تجبر امريكا واسرائيل على ترك االضفة الغربيه بما فيها القدس لكن البعض منهم يعترض على قرار ترمب لكنه يخاف توقف المساعدات الماليه التى تقدمها امريكا لدولته فمثلا لاردن يعترض على االقرار وقدم اعتراضه في لقاء بنس لكن في نفس الوقت بحثوا مع بنس المساعدات الماليه المطلوبه للاردن،هذه الموقف لن يمنح الاردن قوة في موقفها الرافض للقرار الاردني ويظهر ذلك من خلال اولا موافقة اسراائيل على تنفيذ القانون في محاكمة ضابط الامن في سفارتها في عمان وايضا تعويض من استشهدو على يده وعلى يد الجندي الاسرائيلي على الجسر،قبل سنتان،ثم بنس طمن الاردن في لقائه مع الملك بان صلاحيات الاردن ووصايته على المقدسات في القدس ستبقى قائمه لن يعتدى عليها،تؤكد هذه المواقف سعيها لرشوة لاردن من اجل ابعادها عن الموقف الفلسطيني،او خلق خلخله في موقفها،والموقف المصري لا يقل ميوعة عن مواقف باقي الدول العربيه،ويعني هذا ان الشعب الفلسطيني يقف وحيدا في معركته هذه،مما يطرح علينا وعلى قوانا السياسيه هل نحن مستعدون لخوض المعركه ام اننا نقوم بجعجعه على طول البلاد وعرضها دون القيام باجراءت عمليه لشحذ الهمم وتجنيد الكل الوطني لخدمة نضال شعبنا،لن يكتب لنا النصر وما حصل معنا في 1948 سيحصل معنا في العام 2018،فالكل الفلسطيني وبشكل خاص القيادات السياسيه يعرف جيدا جدا الشروط الواجب توفرها لتحقيق النصر ويعرف كذلك الاسباب التى تهزمه،ومع ذلك لا يعملون على توفيرها لماذا لا نعرف فالإنقسام يعرف الكل اهمية انهائه ومع ذلك يتم تعطيل الوصول الى انهائه،ثم ان وحدة الصف الوطني هي سر قوة شعبنا وصلابة جبهته الداخليه،وهذه غائبه ولا يستطيع احد الإدعاء بتوفرها كشرط لتأمين ،سبل النجاح فكل قوة تقوم بمفردها بالدعوه لفعاليات وطنيه بإسمها دون الأخرى،ففتح تقوم بالدعوه وحركة الجهاد تقوم بالدعوه والشعبيه تقوم بالدعوه،وكأن هؤلاء يعرفون ان دعواتهم المنفرده هذه هي تعبير كبير عن انشقاق او تفكك في صفوف الحركة الوطنيه مهما ادعوا بعدم صحة هذا القول،وهو ليس استنتاج بل حقيقه يلمسها كل مواطن من مواطني البلاد،فهل هي للتباري والتنافس ام انها لإثبات الوجود ام انها جهل لشروط النصر،ام ان البعض يعتقد ان بمفرده يستطيع تحريك الشارع فيها وتأمين شروطه ثم عدم حاجته للأخرين في معركة شعبنا،وهو تقزيم لدور الأخرين وعدم ايمانهم باهمية وحدة الصف الوطني في معركة شعبنا،وعدم اقتناعهم بالشراكه الوطنيه.
غير ذلك قرارات المجلس المركزي لم ينفذ منها شيئا بل بقيت في جوارير التنفيذيه او جوارير الرئيس،فماذا يعني ذلك غير عدم ايلاء اية اهميه للقرارات فلماذا دعي المجلس للاجتماع ان كانت قراراته ستبقى مجمده تحت رحمة القياده السياسيه،ثم تكرار الحديث عن اهمية المقاومه الشعبيه التى يقف على رأسها وحده القوى السياسيه ووحدة الموقف السياسي،ثم تعبئة الجماهير بما يتيح للحركة الوطنيه تنظيم نشاطاتها وتفجير طاقات القوى الشعبيه بما يسمح بتسميتها انتفاضه شعبيه،اما ما يجري اليوم في البلاد لا يمكن اطلاق صفة انتفاضه بل هبة هنا او هناك.
وما تقوم به القيادة السياسيه من نشاطات على المستوى الدولي لا يمكن لمس نتائج لها دون ان تكون البلاد بركان في وجه اسرائيل،من هنا فان ما يواجه شعبنا وبايدينا تدمير ذاتي وهزما للروح الوطنيه،واضاعة للدم الفلسطيني الذى ينزف في شوارع البلاد،ويتحمل مسؤولية ذلك القيادة السياسيه لتى اعتادت على التفرد واعتادت على اعتبار انها هي وحدها تستطيع النهوض بالمسؤوليات الوطنيه وتأمين انتصار شعبنا في معركته وهذا الشعور سيدمرنا مثلما دمرنا اتفاق اوسلو المذل فنحن لسنا سائرون في الطريق الصحيح بل في الطريق االخطأ لتى هزمتنا في تفاق اوسلو،واليوم اسلوب القياده هو استكمال له،فهل تسمعون ام ان اذانكم مغلقه لا تفتحونها لكلامنا،فقرار الإضراب هو تعبير عن عجز كافة القوى السياسيه في تدبير ادارة معركتنا مع الإحتلال وغياب قدرتها عن توفير الثقه اللازمه بين القوى والجماهير الشعبيه،الكل مسؤول عن الوضع الخطير الذى تمر به قضيتنا ولن يعفى احد من تحمل المسؤوليه رغم تفاوت نسبتها،واول المسؤولين الرئيس.



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستقابلون بنس الرجل الأكثر تأييدا لإسرائيل ثم لمن نذهب ايه ...
- اليسار الفلسطيني احد اهم المسؤولين عن الحالة التى وصلت اليها ...
- المجبس المركزي لم يطرح البديل والرئيس غاص في قعر التاريخ
- المعارضه مهما تهربت غير معفيه من تحمل المسؤوليه التاريخيه
- المجلس المركزي االفلسطيني مرة اخرى
- المجلس المركزي الفلسطيني وتحديات المرحله
- ماذا يعني التأني في اتخاذ اجراءات حازمه ردا على ترمب والليكو ...
- ضعف الهبة الشعبيه فرضتها مفاهيم القياده السياسيه
- ايهاا السيد الرئيس اقطع صلتك بنهجك السياسي السابق واعتمد نهج ...
- عد الى شعبك ايها السيد الرئيس قبل ذهابك الى السعوديه ومجلس ا ...
- الى اين نحن وقضيتنا ذاهبون
- المقاومه الشعبيه اقصر الطرق لإنتزاع االحقوق
- الشعب الفلسطيني يستحق قياده جريئه بمستوى تضحياته
- القدس يتيمه اهداها ترمب لإسرائيل بموافقه عربيه
- نظيماتنا قبل غيرها مسؤولة عن الحالة التى وصلنا اليها
- عشق وغرام بين شلومو ومحمد بن سلمان
- السفر الى امريكا اصبح هدفا
- تفجير مسجد في سيناء لن يكون الأخير
- اجتماع القاهرة يا لحية التيتي مثل ما رحتِ جيتِ
- المطلوب من اجتماع القاهرة تحديد في أي الخنادق نحن


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - هل نسير في طريق تدمير شعبنا وقضيتنا بايدينا