أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس اسحق - كُنتُ هُناكَ... عِندَما احتفل المَلِك مُرة - بِوِلادَة صَنِيعَتُه مُحَمَّد بِن آمِنة















المزيد.....

كُنتُ هُناكَ... عِندَما احتفل المَلِك مُرة - بِوِلادَة صَنِيعَتُه مُحَمَّد بِن آمِنة


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5765 - 2018 / 1 / 22 - 10:20
المحور: الادب والفن
    


انها مجرد حكاية حدثت ولا زالت تحدث... وهي مَروِية على لسان احد ضحايا غياهب الجب او المعتقلات الإسلامية... سواء الان او منذ غابر الازمان... تم العثور عليها كقصاصة ورقية... في احدى المقابر الجماعية ... وما اكثرها... والتي اول من اخترعها كان خير البرية مع بني قريضه... حيث جاء فيها: انا معتقل منذ عدة أيام... بسبب ما خطه قلمي او تفوه لساني... ببعض السطور من كلمات او رسوم بالألوان... فاتهمت من قبل جلاوزة ناكح ومفاخذ الأطفال... باني ازدريت بالرسول واله القران... فنالني عذاب جلاد ما لا اتمناه لصديق او احقر انسان... حتى عدت لا اقوى على الوقوف... فوجهي ينزف مضرجا بالدماء... وكسور عظام جسدي في كل الانحاء... فلم تعد تتحمل فوقها وزن اللحم المهروس وان لم تعد تتجاوز الأربعون كيلو غرام!!
سألني جلادي :هل تقسم باللات وهبل ومناة الثلاث الاُخر... انك لن تعود مرة أخرى الى مثل هذه الرسوم والأفكار وتشهر الإسلام؟
رفعت رأسي باتجاهه... ونظرت اليه بطرف عين واحدة... بعد ان كانت الأخرى قد أعدِمَت الرؤيا... ومن خلف اسنان تالفة ومتكسرة بصقت حفنة من الدماء المتخثرة وقلت له : انظر الى وجهي أيها الجلاد... هل ابدو لك كمن يؤمن بوجود اله يسكن الكعبة ومحصور بين أربعة جدران سوداء... وانه ينزل من سابع سماء كل يوم جمعة... هل ابدو لك باني في يوم من الأيام ربما لا اصدق... بان ابن آمنة رسول للشيطان مجهول النسب والهوية... وانه كان مريضا مهلوسا كذاب... هل ابدو لك كمن لا يصدق بغزوات عائشة الجنسية... وغزوات صلعم او عمر او خالد الدموية... وتفسير ابن كثير او قليل لسجع كتاب الكهان... وان كان هناك اله... فمستحيل ان يكون اله جنة فجور قواد... يرقع غشاء بكارة العاهرات... واسمع مني هذا المزمور الذي خطته يداي... عسى ان تبقيه مع باقي المتعلقات داخل احد جيوبي... لو قطعت راسي في يوم من الأيام... ليطلع عليه كل كافر ملحد وانسان سوي ملك عقله: يا دارة دوري فيَّ وظلي دوري فيَّ... ولا تحفلي بقطع رأسي او قدميَّ... لقد مات صدر القصيدة... ومات عجز القافية... ابناء الحظيرة امة مقيدة... لا نائمة ولا صاحية... فلا الصراخ معهم نافع... ولا قلوبهم خافقة...وهذه لوحدها البلية... وهي رفيق الشعب المغيب المخدر منذ امد الدهور والازمنة... أيها الصيادون على كل شاطئ او بحيرة... ابعثوا لي بكل ما لديكم... من شباك فارغة ودوار بحر...أيها الفلاحون بكل ارض...ابعثوا لي بكل ما عندكم... من زهور ومن خرق بالية... بكل النهود التي مزقت من قبل الغزاة والبطون التي بقرت... والاظافر التي اقتلعت...الى عنواني ...في أي شارع في هذه المسكونة...اني عاكف على اعداد ملف ضخم عن ابن آمنة والحظيرة... لأرفعه الى الاله... فور توقيعه بشفاه الجياع والمعذبين بارهاب الاسلام... واهداب المنتظرين... ولكن جل ما اخشاه... ان يكون هذا الاله اميّا كسيد الانبياء... يا كفرة ويا ملحدين اعزفوا ورنموا... وغنوا ما سأتلي عليكم من مزامير ومصاعب واهوال... وحدثوا بها الاجيال... فهذا الدين لا مِنكم ولا اليكم يا أصحاب العقول... انه دين ابليس اله الجن والشياطين... فمرحى لكم يا من ملكتم عقولكم فادركتم الطريق القويم... مرحى لكم في تعاونكم واستخدام عقولكم... مرحى لكم حيث تعبتم وحرثتم ارضكم... مرحى لكم لأنكم اعتنيتم بغرزكم وزرعكم... فحصدتم ثمار شقائكم وجهدكم... والعلم والمعرفة قررتم منهجا لكم!!
كيف تدعوني يا تابع محمد الى الايمان بنبوة رسولكم... كيف تريدني ان اصدق بان لكم رب او اله... وانه خلق في السماء عرش وجنان مكتظة بالعاهرات... وافعال واقوال رسولكم... يندى لها خجلا جبين حتى الشيطان الرجيم... فهل ضُرِبَ الانسان على رأسه...فذهب عقله ليصدق هكذا هلوسات وهرطقات عن رب الكون والمجرات!!
الجلاد : ويحك يا زنديق... انت إذا بدين محمد كافر عتيد!!
الضحية : نعم يا جلادي انا كافر بدين محمد والهه... في الزمن الذي بات الكفر بهما تتطاير الرقاب... لكن مهلا فانه سياتي زمن... وهو آت بلا محال... يكون الكفر بهما انقى فضيلة ودلالة على صحوة الانسان... وآن لنا إعلانها على الملأ... كل شيء عندكم بات يعلوه الصدأ... إنكم أمة محشوة بالصديد... وعقلها منها قد برأ... منذ انخسفت الصحراء ارضا واطئة... والإسلام فيها بين الأعشاب نتأ... أمة العربان كأنكم فراريج تنزف... والإسلام ديك بات على ظهوركم يطأ!!
الجلاد: ماذا تقول يا ملعون...هل انت شاعر ام مجنون ام انك تهلوس... ما دليلك على كذب محمد والهه؟ الضحية: ما دليلي ... يا ويلتي...هل اضعت في عرب الصحراء قافلتي... هل شَرَدَتْ في غبار الصحراء فرسي... هل من الممكن ان تحلم كل هذه الملايين المغيبة بالذهاب الى جنة محمد... بينما انا و 4/5 البشرية من إخوتي...الى النار بنفسنا نرمي... هل يعقل باننا فقدنا البوصلة التي توجهنا الى ربنا... هل نتجه الى حتفنا ونرمي بالتهلكة انفسنا... ونحن لا ندري... الا تقولون بان اله قثم يسكن السماء السابعة... وان ابن ابي كبشة زاره في الاسراء والمعراج زيارة خاطفة... وبان له عرش فوق الماء كما ادعى شيخ الابالسة... وبان له حرس وملائكة روبوتات اجلاء...وان للجنة والجحيم اسوار وابواب... لذلك جلت بناظري نحو السماء الأولى حتى السابعة... فلم يسعفني بصري الا برؤية الفضاء والسحب المغبرة... ثم بعدها تعمق بصري بصور الفلك والاجرام والنجوم والكواكب القريبة والبعيدة... وجلت ابحث في كل الزوايا والاصقاع... فما لمح بصري من خلال المنظار شيئا.... وعجزت عن الاهتداء الى رب محمد... وبعدما تحريت عن اله القران في كل السموات...فما عرفت له اثر بصمة او توقيع ولا أمضاء... فما كان من الجلاد الا ان امسك بسوطه وهوي به على جسدي... فأكل السوط من اللحم وشرب من الدم ولم يرتوي!!
فقال الجلاد وهو محمر اللون وزابد الفم : اتنكر أيها الكافر الزنديق اله محمد الذي علم الانسان ما لا يعلم!! فقلت له بصوت متقطع ومتحشرج... بعد ان اجهدني سوطه الذي لم يرحم: نعم الهك علمك كيف تضرب بالسوط وتقطع الرقاب بالسيف مهللا... الله اكبر... ولم يعلمك كيف تستعمل عقلك المغيب... نعم علمك كيف تسفك الدماء وتغتصب وتسبي الحرائر بلا اخلاق او وخز ضمير او ندم... نعم علمك... لكن دعني اسألك... هل علمك حب واحترام من غير بني جلدتك... ولتركيبة الانسولين والطب واللقاحات دلك... وكيف تنشئ الكهرباء والهاتف والحاسوب... وكيف تغزوا الفضاء اخبرك... ام فقط بإمتاع إربكَ الذي بين فخذيك عاهدك... ما بالك أيها الجلاد المسكين... هل استخدام عقلك لهذه الدرجة بات مُهين ويرعبك... ما بالك يا مسكين تناشد انت وقومك من اضاعكم... وتنشدون تفسيرا لعظمة قرآنكم حتى لو كان تدليسا وكذبا... كيف لكم يا مسكين انت وقومك في الحظيرة ان تصدقوا... بان الماء يتنزل من تحت عرش الرحمن... ويسوقه عفريت او ملاك او جان... وتصرخون بأنه مالك الملك وان له صولجان...وعرش له اطيط من ثقله تسمعه كل الامصار... وبانه طرد ابليس واتباعه من الجنان... واعد له جهنم النيران... فهل تساءلتم ولو مرة واحدة من باب الهزار... كيف له ان يخلق الخنزير وهو له محرم حرام... انكم صدقتم بشبه إنسان جربان مقمل وجد ان خير وسيله لنوال الاوطار... هي الادعاء بالاتصال بقوة لا تدركها الابصار... رفعت السماء بغير عمد او اوتاد... وامسكت الغيث فتسقطه اين تشاء .... نبيكم يا سيدي الجلاد توخى فيما توخى... وادعى ما ادعى... ومن وضوؤه بالنبيذ وبالخمر كان يهلوس كالسكران... ثم ها هو يحاول ان يحرم عليكم الشراب... بينما ربكم في سابع سماء جعلها لكم في جنانه انهار...الا تساءلتم او تساءلت مرة مع نفسك كيف يمكن ان يجتمع هكذا نقيضان!!!
الجلاد وقد استشاط غضبا: الى اين تريد ان تصل أيها الكافر اللعين الملحد الملعون... الى اين تريد ان تمضي بكفرك هذا... الا تعلم ام انك تناسيت... بأنك ستبعث بعد موتك للمثول للحساب والعقاب... فاين مكانك حينها وهل تفكرت بذلك... وأين ستصل برفضك لمحمد خير البرية وعنادك!!!
الضحية: هل تسألني الى اين امضي... هل تناسيت باني شاهد الروح الابدي... حيث كنت هناك منذ الازل... وشاهدت كل الاحداث وعشت كل المآسي... حيث كنت حاضرا عندما قرر الهك... خلق السماء والعرش والجنة والنار... وكنت هناك حاضرا عندما قرر الهك خلق أبانا ادم... وكنت حاضرا عندما تأمر الهك على ابليس ليخرجه من ملته وجنانه... كنت هناك حاضرا عندما تجادل رب العرش العظيم...مع الشيطان الرجيم واعترضت الملائكة... كنت هناك عندما طرد ادم وزوجه من الجنة... وهم عرايا ولم يفهما اللعبة... كنت حاضرا هناك عندما احتفل الشيطان المَلِك مُرة بولادة صنيعته محمد بن آمنة... وكنت حاضرا عندما كان محمد لايزال بدويا وضيعا... يجلس تحت حيطان الكعبة او فوق تلة... يراقب الاباعر السارحة في المرعى... كنت هناك عندما كذب ابن كبشة كذبته الإسلامية الأولى المقيتة... كنت حاضرا عندما سرق محمد المهتوك عرضه... انتقاما لشرفه المهدور مجد العرب بعد ان اراق دمائهم... وشق صدورهم واجهض نسائهم واقتلع زرعهم وحرثهم... نعم للآسف كنت حاضرا هناك... بكيت مع اليتامى وانتحبت مع الارامل وشعثتُ شعري مع الأمهات الثكالى... كنت حاضرا في كل مرة أوحى فيها الهك الى محمد ما أوحى... كنت حاضرا عند اول اذان لبلال وأول ركعة ... وأول ايه في حراء... وأول نهي وأول اباحة.... كنت حاضرا عندما تفشى الوباء الإسلامي كالطاعون في كل مكان... وكنت حاضرا عندما جاء نصر الله والفتح القريب... كنت حاضرا عندما فُتِحَت مكة... كالمرأة التي أصابها الف الف رجل ورجل... ومع هذا تصر على انها لا تزال عذراء باكرة... كنت حاضرا عندما مات محمد مسموما وتعفن قبل أوانه... كنت حاضرا عندما تنازع الصحابة العصابة أمرهم بينهم... وكل يدعي حقه في الخلافة... كنت هناك في كل غزوة نحو الشرق والحضارة... رأيت بعيني السيوف تضرب الاعناق وتقتلع الأشجار... وكل ما يعترض طريق جحافل الإرهاب... فتعيث الخراب في البيوت والدروب والازقة والحارات... وتعمل بالأرحام السوء والموبقات... كنت هناك في كل كلمة وكل سطر فسر الكذب الديني الذي سميَّ بالقرآن... كنت هناك عندما جروا السبايا من بيوتهن وصَرختُ معهن حتى تقطعت انفاسي... ولا من منقذ ولا من مجيب حتى انهم باعوني عبدا... بثمن بخس دراهم معدودات... وكيف لهم ان يعرفوا مكانتي... اصلي وفصلي وهم أبناء الصحراء... حفاة رعاع... كنت هناك عندما بقر هولاكو زعيم التتر بطن بني العباس... كنت هناك بالأمس القريب عندما صرخ احدهم... الله اكبر... والتي صارت قنبلة تستهدف الأبرياء الراكبين في القطارات... او في أسواق الخضرة والفقراء على مساطب انتظار رغبة احدهم باستئجار العمال... او في معابد الآخر... كنت هناك عندما صار الموت يُحمَل بالطائرات فوق السحاب... أي اقرب ما يكون لأذيال الهك... كنت هناك عند اول فتوى وأول زيغ وأول شطط... كنت هناك عندما استحلوا دمي ودم ابائي واجدادي وتلذذ بشربه الهك... كنت هناك عندما صار سفك دمي جهاد اكبر او جهاد طلب...وطريق لنيل الجنان بحورها العاهرات... وولدان مخلدون لا ينزفون ... فيا جلاد... لا حدود لي الى اين سأصل...ولا حدود لتوقفي وارتكاني... وجنة عديم الأصل مجهول النسب والهك ارفضها... فانا أيها الجلاد مكاني هنا في العلياء رغم سجني... مكاني حيث وصلت بجهدي وعقلي... مكاني بسيط جدا وواضح المَعلَمِ... حيث لا مكان للتطرف... للتخلف ... للرجعية والعبودية... والتفرقة العنصرية... في اجندتي... مكاني مع كل بني جنسي... وليس في سماء ربها يرشوني بعاهراته ليستعبدني... فانا يا سيدي غير قابل للرشوة... لذا فمكاني ليس مع الملائكة ولا مع الشياطين... لأني لا اعشق ان احبس نفسي بمحض ارادتي... مكاني رسمته منذ يوم مولدي... حيث كل شيء واهج ومنير بالجوري والياسمين... مكاني حيث كل شيء يحتفل بعظمة الانسان واحترام حتى الحيوان... مكاني حيث خط اجدادي حروفهم منذ اقدم العصور والازمان... حيث خَطى العلماء العظماء اول خطوةٍ لهم... مكاني حيث فهمتُ رسم اول حرف من لغتي... وقرأتُ اول ملحمة لأجدادي... ومثلت اول اسطورة حكيت في بلادي... مكاني حيث اول انجاز يرفعني فوق الهك... مكاني حيث اول سفينة ابحرت لتكتشف عالمي... مكاني حيث اول عاصفة كسرت دفتي فتحكمت بشراعي... وأول زلزال هز سريري فاكتشفت ملجأ يقيني... مكاني حيث اول كأس ذهب برأسي... ومع هذا سَمَوّتُ فوق اخلاق قتلتي... مكاني يا جلادي اني سعيد ببشريتي... واي شيء عند ربكم ترجونه يا جلادي... غير قولكم بان لكم خمر لا يشبه الخمر... وان لكم نساء لاتشبه النساء... وان لكم ولدان انتم لها ناكحون... الى اين انتم ذاهبون...وان بعد مرور السنين... وما زلتم للتخلف عاشقين مغرمين... كبول البعير الى الوراء راجعين... و...و....!!! هذه كانت اخر الحروف في تلك القصاصات المبعثرة... وعلى ما يبدو ان الضحية لم يكمل باقي الجملة... حيث هوى سيف الجلاد على الرقبة... لان الجلاد عند اخر جملة... قد فهم الغاية من غمزة رئيس العصابة وقائد البطانة... وليس كمثل أولئك البلهاء الاغبياء الذين لم يفهمونها قبل 1400 سنة... حين غمز لهم السفاح المجتبى... بقتل كاتب وحيه المبين... والذي اصبح لاحقا صحابي جليل رضي الهكم عنه وارضاه!!
تنويه: الملك مرة هو اسم من أسماء احد الشياطين وهو المسؤول عن كل ما يجري يوم الاثنين بحسب المراجع الإسلامية... وبما ان جميع المصادر الإسلامية تتفق على ان محمد ولد يوم الاثنين والشهر مجهول ومتضارب عليه... لكن المهم انه كان يوم الاثنين... وعليه فان الملك مرة هو المسؤول عن صنيعته محمد بن آمنة.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جولة يومية في أساطير محمدية - إرهاب عقول الرعية
- أول حِكايَة في التاريخ ... تَمَ سَردَها عَلى لِسانِ الإله ال ...
- اله القران... يقدر المواهب – الدعاء المستجاب
- لِلبيتِ رَبٌ يَحمِيه... طَيْرٌ أبابِيل - وحِجارَةٌ مِنْ سِجِ ...
- وراء الحقيقة... ارسال عيسى - الفائدة والخسارة منها
- مُذَكَرات هارِب مِنَ الجَنَّةِ- وإذا جادَلتَهُم- قالوا إنَّك ...
- حقيقة الأخلاق... بين الإسلام والإلحاد
- حقيقة الإسلام... خاتِمٌ للأديان
- مَبرُوك يا أَبا صابِر... لِبَلاغَتِكَ وَحِكْمَتِكَ
- وراء الحقيقة... السَرِقَة والاختِلاس- حَبْرُ الأُمة ابن عَبا ...
- كل عام وانت بخير يا وطني... العراق
- من روائع قصص الخيال الديني...الإسراء والمعراج
- ثَورَةٌ عَلى الباطِل... الغَضَبُ الساطِعُ آتٍ
- من كتاب الاساطير(10)... الرحمن إهتزَ عِرشه – عندما عَلِمَ بِ ...
- عجائب الدنيا سبعة... وعجيبة العجائب الثامنة - الأمة المسلمة
- رسالة من إمرأة مجهولة الى الإله... لماذا حكم عليها ان تكون س ...
- نداء... ليس من ورائه اي رجاء
- وراء الحقيقة... القرآن مرجع لكل الاشياء- فما الذي لا يوجد في ...
- وراء الحقيقة...الوجه الحقيقي للإسلام - وَفِيلم الرِسالة
- لنتخيل فلسطين تحررت... وبعدها زوبعة ترامب - ليبقى الفلسطيني ...


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس اسحق - كُنتُ هُناكَ... عِندَما احتفل المَلِك مُرة - بِوِلادَة صَنِيعَتُه مُحَمَّد بِن آمِنة