أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - بير رستم - ملاحظات على -مبادرة سياسيين ومثقفين تخاطب المجتمع الدولي لانقاذ عفرين-















المزيد.....

ملاحظات على -مبادرة سياسيين ومثقفين تخاطب المجتمع الدولي لانقاذ عفرين-


بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)


الحوار المتمدن-العدد: 5760 - 2018 / 1 / 17 - 23:10
المحور: القضية الكردية
    



نشر موقع رووداو تقريراً تقول فيه؛ (قدمت مجموعة من نشطاء وسياسي مدينة عفرين بكوردستان سوريا مبادرة باسم البابين "دودري" لانقاذ عفرين وإيجاد حل سلمي للأزمة التي وشك أن تعصف بها، وتهدف المبادرة إلى حماية المدنيين ومنع اندلاع حرب بين الجيش التركي وحزب العمال الكوردستاني) .. ويضيف التقرير "المبادرة تهدف إلى حماية المدنيين في عفرين، التي وفق رؤية اللجنة التحضيرية للمبادرة فأنها تنجر رغماً عنها لحرب انتقامية بين الجيش التركي وحزب العمال الكوردستاني" ويزيد التقرير ((كما كشف المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، أن "المبادرة وخطوات الحل أرسلت إلى ممثلي البعثات الدولية المهتمة بالشأن السوري مثل (أمريكا، روسيا، ألمانيا، فرنسا، الدانمارك، الاتحاد الأوربي) وبعض الدول العربية بالإضافة لعدد من مكاتب الأمم المتحدة، كذلك تم إرسالها إلى رئيس حكومة إقليم كوردستان نيجيرفان البارزاني"، مؤكداً أن "المراسلات لم تتوقف منذ أكثر من أسبوع ومازالت مستمرة من أجل البحث عن طرق سلمية لتفادي كارثة من حجم كارثة كوباني")). وتقول رووداو في تقريرها كذلك؛ (وطالبت المجموعة المدنية والسياسية في مبادرتها بإعلان مدينة عفرين "منطقة محايدة ورمزاً للتأخي والسلم" عبر تحقيق النقاط التالية:

- خروج المقاتلين من غير أبناء المنطقة تحت إشراف وضمانات دولية.
- سحب كل القوات الخارجية التي تنوي اقتحام المنطقة لمسافة أمان كافية.
- وضع الحدود الإدارية للمنطقة تحت إشراف ورقابة أممية.
- تدريب وتأهيل الشبان والشابات من سكان المنطقة كقوات شرطة محلية غير مؤدلجة ومحايدة.
- تسليم إدارة المدينة لأهلها من ذوي الخبرة والاختصاص والكفاءات.
- تقديم تسهيلات لعودة طوعية للنازحين والمهجرين من سكان المنطقة.
- فتح المنطقة أمام الإعلام وحرية التعبير والمنظمات الدولية.
- وضع التراث التاريخي والإنساني في عفرين تحت حماية مكتب منظمة اليونيسكو للأمم المتحدة.
- معاملة تنقلات سكان المنطقة في عموم سوريا على اعتبارهم من محايدي الصراع.
- فتح معابر حدودية بضمانات أممية مع الداخل والخارج السوري.
- يعتبر هذا الحل منتهي الصلاحية في حال التوصل لحل سوري شامل.
ختاماً.. ندعو كافة القوى والمنظمات المحلية والدولية والتي تعنى بالملف السوري إلى التعاون من أجل العمل والتحرك لإحلال لغة الحوار والدبلوماسية بدل لغة الحرب).

بدايةً نود أن نقول؛ بأننا نشكر الإخوة الذين تواصلوا معنا بخصوص المبادرة وأخذ الرأي وذلك قبل أن تنشر على موقع رووداو وكنا نأمل من أولئك الإخوة عدم التسرع في نشر ما هو قيد الطرح والدراسة، كما كنّا نأمل من البعض عدم الدخول في جدال مع الموقع بخصوص أسئلتها حول المبادرة وكأنها مطوّبة باسمهم وذلك رغم إدعاء الموقع بأن مصدرهم لم يكشف عن اسمه، لكن وبنفس الوقت تكشف لنا عن شخصية محسوبة على المجلس الوطني الكردي لتجيب على أسئلة الموقع بخصوص المبادرة.. أما بخصوص ما جاء في الوثيقة المسربة من نقاط فإننا نود التأكيد على ما يلي: بأننا وعلى الرغم من موافقتنا المبدئية على المبادرة والحراك السياسي السلمي الذي يهدف إلى تجنيب المنطقة وشعبنا وعلى الأخص عفرين من أي حروب وكوارث قادمة ربما، لكن بالتأكيد لنا ملاحظات عامة عليها وعلى بعض النقاط التي تضمنتها حيث ورغم حسن النية لدى البعض ممن يقف خلف الفكرة والمبادرة، لكن يبدو بأنه قد بثّ فيها بعض النقاط والقضايا سيتم استخدامها من بعض القوى والدول كأسباب ومبررات لممارسة المزيد من التعنت والضغط السياسي وربما العسكري ضد الإدارة الذاتية وقواها المدنية والعسكرية وذلك بهدف إخضاعها لتلك الجهات والدول وعلى الأخص تركيا ولكي لا نبقى في التنظير والكلام العمومي فإننا نود الوقوف عند كل من النقاط التالية:

أولاً_ ورد في مقدمة وديباجة المبادرة ما يلي: (قدمت مجموعة من نشطاء وسياسي مدينة عفرين بكوردستان سوريا مبادرة باسم البابين "دودري" لانقاذ عفرين وإيجاد حل سلمي للأزمة التي وشك أن تعصف بها، وتهدف المبادرة إلى حماية المدنيين ومنع اندلاع حرب بين الجيش التركي وحزب العمال الكوردستاني)، إننا ورغم موافقتنا على فكرة تجنيب عفرين وغيرها من مناطقنا من أية حروب "انتقامية" أو غير انتقامية إلى أن القول بـ"منع اندلاع حرب بين الجيش التركي وحزب العمال الكوردستاني" هو إعادة لمقولات المخابرات التركية وحكومتها؛ بأن عفرين وروج آفاي كردستان سوريا عموماً خاضعة لسلطة ومنظومة العمال الكردستاني، مما يعطي "الحجة والمبرر" لحكومة أردوغان أن تقوم بعمل عسكري ضد المنطقة حفاظاً على أمنها القومي، كما تدعي تلك الحكومة.. طبعاً لا يخفى على أحد بأن حزب الاتحاد الديمقراطي والإدارة الذاتية عموماً تعتبر منهجياً وفكراً سياسياً متقاطعاً مع منظومة العمال الكردستاني ضمن الفكر والفلسفة الآبوجية _وذلك كما أحزاب المجموعة البارتوية ضمن النهج البارزاني تتقاطع_ وهذا ما لم تنكرها الإدارة ولا القيادة السياسية لحزب الاتحاد الديمقراطي، لكن أن نأتي ونؤكد على مقولات مخابراتية تركية كمجموعة من المستقلين الكرد فهي كارثة حقيقية بحق شعبنا وقضايانا الوطنية حيث نعلم بأن هذه المقولات لها هدف سياسي واحد هو التغطية على الحراك التركي العدواني ضد المنطقة وأهلها المسالمين وبذلك نصبح جزء من الدعاية المخابراتية التركية، بل من المشروع العدواني للميت التركي ضد عفرين وعموم روج آفاي كردستان وذلك بعكس إدعاء المشروع والمبادرة السياسية وللأسف.

ثانياً_ وبحسب التقرير والتوضيحات التي قدمت من قبل شخصية تنطعت لتوضيح بعض الأسئلة للموقع بخصوص المبادرة وذلك رغم الادعاء بسرية التسريب تقول؛ بأن "المبادرة وخطوات الحل أرسلت إلى ممثلي البعثات الدولية المهتمة بالشأن السوري مثل (أمريكا، روسيا، ألمانيا، فرنسا، الدانمارك، الاتحاد الأوربي) وبعض الدول العربية بالإضافة لعدد من مكاتب الأمم المتحدة، كذلك تم إرسالها إلى رئيس حكومة إقليم كوردستان نيجيرفان البارزاني" ومن دون أن يتم إرسال نسخة إلى الادارة الذاتية رغم أن هذه الأخيرة هي أكثر جهة معنية بالقضية وذلك إن كنا على توافق معها أو لا وبالتالي تكشف عن خلفية من يقف وراء المبادرة السياسية بأنها ذات توجه سياسي منحاز وليس محايداً و"مستقلاً" كما يدعي أصحابها وهذه ستكون نقطة المقتل لأي مبادرة سياسية بخصوص عفرين أو أي مشروع سياسي آخر وبالتالي على الإخوة تدارك هذه القضية وجعل القائمين عليها أن يكونوا على مسافة واحدة وأن يكون الهدف خدمة روج آفاي كردستان وقضايانا الوطنية وليس الانحياز لهذه الجهة أو ذاك الطرف السياسي.

ثالثاً_ للأسف إن أول نقطة للمبادرة تقول: "خروج المقاتلين من غير أبناء المنطقة تحت إشراف وضمانات دولية" وهذه مرة أخرى تعيدنا لديباجة المبادرة والتي وقفنا عليها في ملاحظتنا الأولى والتأكيد على المقولات المخابراتية التركية وإدعاءاتها السياسية الدعائية بخصوص وجود قوات الكريلا التابعة للعمال الكردستاني وإخضاع روج آفاي كردستان لسلطة العمال الكردستاني وللرد على هذه المزاعم نود أن نطرح على أولئك الإخوة بعض الاستفسارات التالية: هل وجود بعض القوات العسكرية الغير (عراقية) في إقليم كردستان (العراق) يخضع لمقياسكم السياسي الذي يطالب بـ"خروج المقاتلين من غير أبناء المنطقة" أم أولئك لا يخضعون لمقياسكم كونهم جزء من مشروع سياسي تؤيدونه فكراً ونهجاً سياسياً ثم كيف تطالبون بإخراج هكذا قوات مع أطروحاتكم السياسية الكردستانية وبأن كردستان واحدة وتم تقسيمها بين دول إقليمية وفق مشروع استعماري، لكن القضية الأهم في هذه النقطة ليس ما سبق، بل ما ذهبنا إليه في ملاحظتنا الأولى بأن هكذا إدعاءات هي إدعاءات مخابراتية تركية سورية وليست حقيقة واقعة على الأرض وذلك رغم معرفتنا بوجود العشرات وربما المئات من القوات التي تدربت على يد الكريلا في روج آفاي كردستان، لكن أولئك الإخوة والأبناء هم ينتمون لروج آفا وليس لأقاليم كردستانية أخرى وكذلك فإن وجود العشرات والمئات من أولئك الإخوة لا يعني وجود "مقاتلين من غير أبناء المنطقة" حيث بات الجميع يدرك بأن حجم قوات قسد والحماية الشعبية أصبحت بالآلاف وليس العشرات والمئات وها هي الولايات المتحدة الأمريكية بصدد تشكيل جيش قوامه سيتجاوز الثلاثون ألفاً، فهل هؤلاء من قوات الكريلا و"من غير أبناء المنطقة" وكيف تطالبون بإخراج هكذا قوات مزعومة وربما بإيحاء تركي في حين أن الولايات المتحدة لم تطالب بها، بل لم تشير لوجود هكذا قوات عسكرية على أراضي روج آفاي كردستان، فهل بات لديكم من المعلومات العسكرية التي تفوق معلومات مخابرات دولة بحجم أمريكا؟!

رابعاً_ أما بخصوص "وضع الحدود الإدارية للمنطقة تحت إشراف ورقابة أممية" و"تدريب وتأهيل الشبان والشابات من سكان المنطقة كقوات شرطة محلية غير مؤدلجة ومحايدة" وأخيراً "تسليم إدارة المدينة لأهلها من ذوي الخبرة والاختصاص والكفاءات" فبقناعتي هي الأخرى شروط تركية وليست مطالب لمجموعة مثقفين وسياسيين يدعوون الاستقلالية حيث ورغم طوباوية الطرح السياسي ولا معقوليته بتطبيقه على الأرض؛ كون وببساطة ليس هناك من هو قادر على أن يشكل قوى بديلة في المرحلة الحالية وخاصةً مجموعة مستقلة من المثقفين والسياسيين، بل الدول والجهات الدولية والإقليمية هي التي تقف خلف تشكيل المجموعات والميليشيات العسكرية وإذا كان المطلب بحق أن يتم تشكيل هكذا قوات تحت رعاية دولية فذاك يعني جعل منطقة عفرين منطقة دولية محايدة _وهنا نحن نتفق مع الإخوة في طرحهم_ لكن هل فعلاً هناك إرادة دولية ولا نقول توافق دولي كون ذلك سيتطلب تفاهمات على الحصص والامتيازات.. بقناعتي لا وجود لأي إرادة دولية في الوقت الراهن، بل إن المصالح الدولية والإقليمية هي باتجاه خلق المزيد من الصراعات في المنطقة وللأسف ومع إدراكنا بأن السياسة تخضع للمصالح وليس لقضايا وحقوق الشعوب سوف ندرك بأن الطرح بمجمله طرح غير واقعي وهو يدخل في باب المراهقات السياسية، لكن ورغم ذلك لا يعني الاستسلام لإرادة الحرب، بل على القوى والحراك المدني العمل على خلق أجواء تساعد على الانفراج والحل السياسي عبر تحرك جماهيري فاعل في العواصم الأوربية وغيرها مع طرح مبادرات سياسية تطالب بوقف الحرب وإجبار الفرقاء المتحاربة للجلوس على طاولة الحوار بهدف الوصول لنظم سياسية وطنية تشاركية تحقق الحد الأدنى من المطالب الوطنية والسياسية لمختلف المكونات السورية وضمناً مطالب وحقوق شعبنا الكردي طبعاً.

خامساً وأخيراً_ وبخصوص "تقديم تسهيلات لعودة طوعية للنازحين والمهجرين من سكان المنطقة" و"فتح معابر حدودية بضمانات أممية مع الداخل والخارج السوري" وغيرها من القضايا والنقاط فبالتأكيد هي لن تتحقق دون الوصول لتوافق سياسي ترضي كل الأطراف والقوى المتنازعة والمتصارعة على سوريا مع التمنيات أن يتم تحقيق ذلك في أقرب وقت ممكن، لكن نعود ونؤكد بأن ذلك يرتبط بمشروع الحل السياسي الشامل في سوريا وإنهاء حالة الحرب وإعادة الاعمار مع وجود قرار سياسي بإعادة المهجرين من دول الطوق السوري وكذلك المهجرين للدول الأوربية.. وبالأخير نود التأكيد؛ بأن بعض تلك الملاحظات ليس بهدف الإدانة والاحباط بقدر ما هي وجهة نظر ربما تساهم في بلورة مشروع سياسي مع أولئك الإخوة وغيرهم وبالتالي تساهم في وضع نهاية لهذه الحرب الكارثية والعبثية في مراحلها الطائفية الإقليمية وإعادة الحياة للمشاريع والأفكار السياسية وبهدف التأكيد على قضية يجب أن ندركها جميعاً؛ بأن لا حلول من خلال الحروب، بل الحل الوحيد يكمن في التوافق السياسي والمشاركة والدولة المدنية الديمقراطية الاتحادية حيث وبعد حربين عالميتين وملايين القتلى وتدمير أغلب المدن الأوربية توصلت شعوبها لهذه الحقيقة وعلينا نحن شعوب الشرق أن ندركها كذلك، لكن يبدو أن ذلك تتعارض مع قضيتين أساسييتن؛ أولاً: مصالح شركات الانتاج الحربي للدول الغربية وثانياً: مصالح بعض الدول الاقليمية وسياساتهم الاستعمارية الاستيطانية وذلك على حساب بعض شعوب المنطقة ومثالاً شعبنا الكردي وقضيته وحقوقه الوطنية ولذلك ودون إيجاد حلول لهذه المعضلتين لن تكون هناك حلول حقيقية في المنطقة وعلى شعوبنا إدراك هذه الحقيقة المؤلمة التي تجعل من المنطقة وشعوبها وقوداً لتلك الحروب العبثية وذلك رغم مباركتنا لأي حراك شعبي يطالب بالحرية والديمقراطية.



#بير_رستم (هاشتاغ)       Pir_Rustem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العائلة الكردية في المهجر بين الإغتراب الحضاري والوجودي.
- لاتقتل أخاك كي لا يستفرد بك الأعداء
- عفرين .. هل ستكون كركوك أخرى؟!
- بارزاني رحل.. لكن القضية الكردية باقية.
- كركوك .. وتدويل القضية الكردية.
- هل يُنجِحُ العبادي فيما أفشله بشار الأسد؟!
- كركوك .. الكل خذلوك من أجل برميل!!
- كركوك .. بين الخيانة والمقاومة!
- كركوك كردستانية أم عراقية؟!
- كلنا سقطنا أو أسقطنا .. في مستنقع الغدر والخيانة!
- بوست قصير بخصوص من يقول؛ بأن الكرد -أتباع- أمريكا
- ملامح محاور إقليمية جديدة في المنطقة ..تركيا تقر بأن الأمريك ...
- الحكومة العراقية وأحلامها بعودة ديكتاورية البعث أو الملالي!!
- تركيا واللعب على خطوط النفط والغاز أو اللعب على المحورين؛ ال ...
- ما هي أوراق القوة لدى الكرد بخصوص الاستقلال؟!
- حكمة تشرشل وسياسة الدول الإقليمية
- بيان حسن عبد العظيم والعنصرية العربية بكل تجلياتها!!
- دعوة الجاليات الكردية للتحرك في الساحات الأوربية دعماً للإست ...
- خطاب الآبوجيين والبارزانيين والتوافق على خصوصية كل جزء كردست ...
- -راحت السكرة وإجت الفكرة- هل كردستان العراق أقدمت على مغامرة ...


المزيد.....




- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...
- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...
- منظمة حقوقية: إسرائيل تعتقل أكثر من 3 آلاف فلسطيني من غزة من ...
- مفوضية اللاجئين: ندعم حق النازحين السوريين بالعودة بحرية لوط ...
- المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل ت ...
- النصيرات.. ثالث أكبر مخيمات اللاجئين في فلسطين
- بي بي سي ترصد محاولات آلاف النازحين العودة إلى منازلهم شمالي ...
- -تجريم المثلية-.. هل يسير العراق على خطى أوغندا؟


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - بير رستم - ملاحظات على -مبادرة سياسيين ومثقفين تخاطب المجتمع الدولي لانقاذ عفرين-