أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مُذَكَرات هارِب مِنَ الجَنَّةِ- وإذا جادَلتَهُم- قالوا إنَّكَ أعمى















المزيد.....

مُذَكَرات هارِب مِنَ الجَنَّةِ- وإذا جادَلتَهُم- قالوا إنَّكَ أعمى


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5755 - 2018 / 1 / 12 - 01:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أخيرا وبعد ملايين السنين التي لا يعلمها الا الرحمن الرحيم... نبشت القبور فولدت الحياة من جديد... وانا واحد من هؤلاء... وبعد الكثير من السين والجيم... من قبل منكر ونكير... نلت ما كنت اليه اطمح ... قرار الهي بدخول الجنة... ممهور بختمه المبارك... نعم... هذا هو عنواني الجديد الذي طننت باني سوف أقيم فيه على مدى العصور... أي الى ان ينتحر عزرائيل... كما اخبرنا بذلك الصادق الأمين... حيث ينتحر عزرائيل بأمر الاله السقيم... بعد ان كان قد قتل جبريل وسائر الملائكة والانبياء والقديسين... وبعد انتحار عزرائيل يبقى الاله وحيدا... فيصرخ بأعلى صوت مَلَك... متناسيا بان لا احد يسمعه مخاطبا نفسه..." أَنَا اللَّهُ الرَّحْمَنُ ، أَنَا الْمَلِكُ ، أَنَا الْقُدُّوسُ ، أَنَا الْمُؤْمِنُ ، أَنَا الْمُهَيْمِنُ ، أَنَا الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ ، أَنَا الْمُتَكَبِّرُ ، أَنَا الَّذِي بَدَأْتُ الدُّنْيَا وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ، أَنَا الَّذِي أُعِيدُهَا ، أَيْنَ الْمُلُوكُ ؟ أَيْنَ الْجَبَابِرَةُ "... ولا ادري من الذي بقى فدون لنا هذه الخطبة... وما الفائدة منها اذا كان كل شيء قد انتهى!!
وأما عن شغل أهل الجنة فقد قال المفسرون والشيوخ المغيبة...ان شغل أهل الجنة يتحدد في خمسة:
" قطف الثمار... وفض الأبكار... والسباحة في الأنهار... والمشي في الظلال... ورؤية العزيز الغفار"... وإذا تأملت في ترتيب الأعمال... تجدها متناهية في الترتيب والدقة... فبعد أن يشبع أهل الجنة من طعامها... يذهبون إلى الثمار يقطفونها (" قطوفها دانية ")... ثم يحنون إلى أزواجهم من الحور العين يتمتعون بهن... وكلما أتى الرجل من أهل الجنة... وجدها بكرا (سرمهر)... لان اله القران رتقها مسبقا ( " إنا أنشأنهن إنشاءا فجعلناهن أبكارا عربا أترابا لأصحاب اليمين")...فإذا انتهوا من نكاح ازواجهم... خرجوا للسباحة في الأنهار... تريضا وطهارة (" فيها أنهار من ماء غير آسن " ) ...فإذا انتهوا من السباحة... خرجوا إلى بساتين الجنة يمشون في ظلالها... وفيها شجرة لو سار الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها ("وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة " ) ... ثم تكون غاية المتعة ومنتهى النعيم... تمتعا بالنظر إلى وجه اله القران الكريم ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ * إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )!!
وها انا العبد الفقير لله بعد ان حرم نفسة من بعض متع الحياة... وزار بيته ربه كل سنة... ما زلت في الطابور أنتظر دوري للدخول على غرفة الترحيب الملائكية... صحيح أنني شعرت بسنين موتي مرت... و كأنها ربع ساعة... لكنني الآن ومن حيث أنا في الطابور سأنقل لكم ببث حي ومباشر... من داخل عقلي بقايا هذا الكابوس عن كل تلك الأحداث... فبعد دخولنا من أحد أبواب الجنة... اسمه يشبه شيء له علاقة بالصيام... حيث معظم من دخلت معهم تبدو عليهم آثار الفقر والجوع المزمن... بعضهم أنا متأكد أنهم لم يأكلوا شيئا منذ ألفي عام... وأخيرا دخلت من فضل ربي كما وعدني الجنة تقودنا الملائكة... وهؤلاء الملائكة سريعون في عملهم وحرفيون.... ولأن الكحول والمخدرات لم تعد محرمة... لذلك استخدمها الجراح أقصد الملاك في إجراء عملية سريعة... حيث لم يعد لي (مع الاعتذار منكم) مؤخرة... لقد دبروا الأمر... حيث أن لا إخراج ولا تبول هنا... كل شيء مسموح.... أنا في الجنة.... اليد مغلولة عن القتل.... الصدر منزوع منه مشاعر الغل.... انتشاء ومجون ونساء وخمرة... البلهاء يملؤون الجنة.... اللحى مخيفة والقمل فيها سارحة... وأشكال كثيرين منهم منفرة للغاية... وهناك إرهابيون ما زالوا يريدون العودة للدنيا فقط ليقتلوا... إذ لا يوجد قتل هنا.. كيف هذا... ألم يُنزع الغل من صدورهم؟!... نعم انا في الجنة... أنعم فيها بالخيرات أينما ذهبت او حللت... أتولى فيها زمام أمري دون رقيب أو حسيب... حرية مطلقة بلا قيود او تهديد الا في بعض الأمور... نحن الآن الكل بالكل... واله القران ذهب في عطلة طويلة الأمد... بلا راتب من العبادات ولا التسبيحات... الا من الكاميرات الخفية... نهار لا ينتهي... وربيع اخضر أبدي... وهواء صافي وماء سلسبيل نقي... قصر عامر داخل كل خيمة... وفرش ملمسها أنعم من ريش النعام... هدوء وسكينة وراحة بال... فوق تخيل أي انسان... فماذا بوسع المرء ان يتمنى أكثر من ذلك...انها الجنة... التي من وقت لآخر يطوف فيها علينا الغلمان... لم أرى جمالاً من قبل يضاهيهم... سواء رسم من خيال فنان او على الطبيعة... يمتازون بالغنج والإغراء لما يحملونه من اساور واقراط... وهؤلاء الغلمان... وظيفتهم الأساسية توزيع نوع من أنواع الشراب... له رائحه وطعم أقرب للخمر ولكنه ليس بخمر... والتي لطالما سمعت عنها في حياتي السالفة... وهم أحيانا أخرى لسد شهوات بعض النفوس المريضة والسادية... شربت من هذه الخمرة الكثير لحد الانغماس... لكني لم أسكر ولم أصل للنشوة... التي كنت أرى اصحابي عليها وقت سكرهم... وكان الديك بنظرهم يصبح حمار... المشكلة أنني هنا منذ زمن طويل... لا أعلم متى بدأ ولا كم مر منه... لهذا أجد ذاكرتي تخونني... عندما أريد معرفة بداية حدث ما أو نهايته... لان لا وجود لليل هنا... لذلك يتعذر علي معرفة اليوم من البارحة... ومن أروع متع الجنة... هي تلك المخلوقات الغاية في الرقة والوداعة... تتحدث معها فتشعرك وكأنك تتحدث مع الملائكة... واذا مارست مع احداهن الجنس... فأنها تسمو بروحك لأعلى الدرجات... فهي تقوم معك بكل ما تخيلته في حياتك ولم تستطع فعله... تشعرك بأحاسيس راودتك في أحلامك فقط... وقبل أن تطلب منها ما يمتعك... تجدها تفعله لك بكل بساطه... ولا معنى للاكتفاء من ممارسة النكاح... فهي مستعدة وجاهزة لذلك على مدى24 ساعة... وهذا يمثل قمه من قمم الأحلام الإنسانية المستحيلة المنال... إلا أن منالها هنا يصل في النهاية لقمة الاكتئاب... فبوجودها انتهت تماماً أي محاولة للتطور أو الحلم... فماذا عن حلمي بممارسة الجنس... مع السمراء أو الخمرية أو الآسيوية... وماذا عن التغيير من ناحية الجسم والبدن... فهذه كلها أحلام لا يمكن تحقيقها في جنة الرب... وفي وقت شدة الملل من الروتين المعتاد... نتجمع أنا وبعض الشلة... على ضفاف نهر النيل او الفرات... لنتكلم عن حياتنا الأرضية كيف كانت... وما حدث لهم وزكاهم فدخلوا الجنة... واغرب ما سمعته من احدهم انه قال: بأنه لم يكن إنساناً صالحاً بأي مقياس من مقاييس جنة صلعم... حيث كان ملحدا كافرا... وأنه لطالما تخيل نفسه في سعير جهنم... كما وردت في كتاب الخرافات المحمدية... ودخوله الجنة كعشم ابليس... وكان يعتبرها ادعاءات واوهام خرافية... الا انه في يوم من الأيام... حدث أن قامت حرب طائفية بين السنة والشيعة... وشارك في تلك الحرب أخاه الأصغر... كانتحاري في الخطوط الأمامية... وفجأة وجد نفسه أمام رجال الدين والملة... وهم يبشروه بدخول الجنة من أوسع أبوابها... لأن أخاه الإرهابي الأصغر سنا... سيشهد ويشفع له يوم الحساب... وسيمنحه صك دخول الجنة بلا حساب... وبالفعل كان ما كان... واخاه بيننا يتسكع بكل زهو وافتخار... وأضاف يقول: أنه كثيرا ما تحير... حيث وجد نفسه رغماً عنه سعيد بانتحار أخاه... مرتديا حزاما ناسفا... لا بل انه وجد ان الكثيرين يحسدونه... على النعمة التي فوجئ بها تأتي له من غير ميعاد... ولا أقل جهد منه سوى بعض الحزن على فقد أخاه!!
نحن هنا جميعا نسخه واحده... متشابهة لدرجة التطابق... فكل ما يحدث لي هو نفسه ما يحدث لغيري ها هنا...لا تغيير ولا تجديد...لا اختراع ولا ابتكار...لا عمل ولا تفكير... فقط إشباع رغبات وغرائز حيوانية... لكني أعلم الآن على وجه اليقين... ان الجنة باتت بالغة الكآبة والملل... وبت العن كل يوم صليت فيه صلاة... أو خفت فيه من اله صلعم... لأني أتذكر وقت حياتي الأرضية... أنني كنت أستمتع غاية الاستمتاع بمشاهدة القنوات الفضائية... والتبحر في عالم الإنترنت... كذلك كانت من هواياتي المستمرة بلا انقطاع القراءة بشتى صنوفها وألوانها... بل والكتابة في معظم الأحيان... وانا استمع لأغنية او موسيقى... اما هنا فلا أجد سوى البؤس والشقاء... عالم كامل أحيا فيه... لا أخبار... لا أفلام... لا قصص أو روايات أو مسرحية أو أوبرا... أو أي شكل من أشكال الفنون...لأنها تغضب الاله... لا وجود للمعرفة أو المعلوماتية... لقد انتهت تماماً جميع جهود البشر وإبداعاتهم في هذا المكان... توقفت رحى العقول عن الإنتاج والتطوير... حتى الأحوال لا تتغير إلا بقدر يسير... كتغيير نوعية الأطعمة أو تغيير حور عين بأخرى... أو شرب بعض العسل واللبن او الخمرة... تلك هي أخبار الجنة يوميا... انها تغيير في الشكل دون المضمون... انها راحة للعقل لدرجة البلادة... وانتهاء السعي لمعرفة المجهول!!
بدأت يومي كالمعتاد بإفطار بسيط... ثم تجولت قليلاً في جنائن تفوح منها روائح ورود بارعة الجمال... ولكني للأسف... اعتدت تلك الروائح فلم أعد أستمتع بها... ولم تعد تبهرني أشكال تلك الجنائن بكل ما فيها من روعة... انتهت الجولة كما بدأت... لا تغيير ولا نتيجة.... حتى الجنة غير مسموح فيها بالحرية المطلقة كما أوهمنا خاتم الأنبياء... فمعنى الإثم غير موجود... فكرة الخطأ منتهية... الخروج عن المسار غير مسموح به... أين المفر من المثالية المطلقة... حتى انه في يوم من الأيام... جربت أن أغوي واحده من حور العين... لتتزوجني وننجب أطفال نشغل بهم وقتنا... لم أجد سوى علامة استفهام كبيرة في عينيها... ثم نظرات حالمة تعدني بممارسة أروع اشكال النكاح لأنسى ما أريد... فهنا لا يمكنك أن تحب أحدا... لأنك مسلوب الإحساس والمشاعر تجاه الآخر... والناس هنا كانوا قد رفضوا إباحية الحياة... ونعومة العيش وطيب التعامل ومرونة العواطف... فتبلدت أحاسيسهم و تحولوا لوحوش بهيمية... والحوريات هنا لسن سوى ألعاب مازوشية... لم أعد أطيق هذه الجنة ولا كلّ هذا الجنون... تنويم مغناطيسي كامل.... أحلام وهراء... أفيون وخمرة لا تسكر... ولا أعلم ما فائدة وجودها إذن... هل أنا أحلم... أأنا ثمل يا ترى لهذه الدرجة... لم أعد أطيق العيش بلا أمل... أمضيت فترة كافية هنا... مائتي ألف سنة بشرية وربما اكثر... أريد أن أخرج.... أريد أن أموت.... مشكلتي باتت مع اله القران شخصيا... فكرت وأنا أمشي... لا بد أن أقتله أولا لأنقذ البشرية... وقبل أن أحوّل طريقي كان اله القران قد قرأ ما طرأ بخاطري... فأمسك بي أحدهم.... نصف ملاك لم يُخْبِر عنه آخر كتاب هطل من السماء... هو ما بين ملاك الجنة وشياطين النار... قال أنه مكلف بإخراجي من الجنة تنفيذا لرغبتي... فقادني الى قمة برج أرى من أعلاه... جزء كبير من جهنم وما يحدث فيها بشكل مفصل... شاهدت العذاب الشنيع والقدرة الرهيبة... على استخراج أعتى الآلام البشرية... وخاصة النساء المتنمصات لأنها اغضبت الاله... شاهدت ما يحدث ولم أستطع منع دموعي من الانهيار... ولا حنقي البالغ أيضاً على اله القران... شاهدت مجموعه سادية مريضة... في برج آخر تراقب ما يحدث مبتهجة... مهللة مكبره... الله اكبر... تتمنى المزيد من المعاناة لأهل جهنم... نظرت بتمعن الى اهل جهنم... فوجدت اغلبهم علماء وفنانين وملحدين ومن الكفرة... والغالبية من النساء بحسب هرطقة صلعم... لم أصدق عيني لمّا وجدت كثيرا من أصدقائي القدامى... قبل أربعة ملايين عام ينتظرونني... ليس بعيدا عن بوابة جهنم... الا اني لمحت على البوابة... العمدة سامي الذيب ومالك بارودي (لا تزعلوا مني اذا حددت مصيركم وانتم تعلمون لماذا)... صامدين في مهب عواصف اله القران الجهنمية وشياطينه... استمر الحال لبعض الوقت... ولم أستطع إكمال فيلم الرعب المعوي... الذي يستمتع به غيري من اشباه البشر... ثم أخذت قراري في لحظة خاطفة دون أدنى تفكير أو تردد... بل ودون أدنى شعور بالفزع والرهبة... قلت للمسخ المعتوه الذي يقودني... لقد حان الوقت لتدفعني باتجاه جهنم وأهلها... وطز في الجنة المملة المقرفة والهها... الغريب في الأمر أنني في طريقي لجهنم... سمعت احدهم يناديني...
يا سيدي وأخيرا التم شملنا ... في جنهم النعيم وخف حملنا ...من جنة كلها خمرا وعاهرات وولودانا... اقسم لك بهذا اللهب والسعير... اني بقدومك فرحا مسرورا... وتراءت لي مشاهد عديدة من حياتي السالفة... وحياتي في الجنة... وتوصلت من خلالها لنتيجة واحده... ان ساعة واحدة من حياتي البشرية... أكثر سعادة بمراحل من جنة الخلد بكل ولدانها وحورياتها... وان الدنيا خلقت ليكتب بيتهوفن سيمفونيته التاسعة... أما الجنة فقد خلقت لتسمع فيها... كل مجنون أو جني او إرهابي إلا بيتهوفن... وتيقنت من ان ابن آمنة وعصابته... كان لا يهمهم الا المتع الجسدية البدوية المنحرفة... وافهموا الناس واقتنعوا بذلك... وهذه هي مصيبتهم الكبرى ... واذا جادلتهم حول هذه المهزلة... يقولون بانك اعمى... والحمد لهبل انه كان كابوسا وليس حلما... فالحمقى وحدهم يحلمون بما لا يستطيعون تحقيقه!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة الأخلاق... بين الإسلام والإلحاد
- حقيقة الإسلام... خاتِمٌ للأديان
- مَبرُوك يا أَبا صابِر... لِبَلاغَتِكَ وَحِكْمَتِكَ
- وراء الحقيقة... السَرِقَة والاختِلاس- حَبْرُ الأُمة ابن عَبا ...
- كل عام وانت بخير يا وطني... العراق
- من روائع قصص الخيال الديني...الإسراء والمعراج
- ثَورَةٌ عَلى الباطِل... الغَضَبُ الساطِعُ آتٍ
- من كتاب الاساطير(10)... الرحمن إهتزَ عِرشه – عندما عَلِمَ بِ ...
- عجائب الدنيا سبعة... وعجيبة العجائب الثامنة - الأمة المسلمة
- رسالة من إمرأة مجهولة الى الإله... لماذا حكم عليها ان تكون س ...
- نداء... ليس من ورائه اي رجاء
- وراء الحقيقة... القرآن مرجع لكل الاشياء- فما الذي لا يوجد في ...
- وراء الحقيقة...الوجه الحقيقي للإسلام - وَفِيلم الرِسالة
- لنتخيل فلسطين تحررت... وبعدها زوبعة ترامب - ليبقى الفلسطيني ...
- من كتاب الاساطير(9)....لَيلَة القبض على عِيسى- واسطورة شُبِه ...
- من كتاب الاساطير(8)... الملائكة حاربت الجن وانتصرت- والغنائم ...
- وراء الحقيقة... القرآنيون- الثمرة لا تسقط بعيدا عن الشجرة
- من كتاب الاساطير(7)... نحن نقص عليك احلى القصص- كنت نورا
- وراء الحقيقة... محمد صلعم- هل يصلح ان يكون رسولا؟
- وراء الحقيقة... شيوخ الاسلام والفقهاء- لهم في جهل الناس مصال ...


المزيد.....




- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مُذَكَرات هارِب مِنَ الجَنَّةِ- وإذا جادَلتَهُم- قالوا إنَّكَ أعمى