أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - ما بين ماجد حجي وعياده حجي .. اين الحقيقه














المزيد.....

ما بين ماجد حجي وعياده حجي .. اين الحقيقه


سهيله عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5751 - 2018 / 1 / 8 - 14:44
المحور: مقابلات و حوارات
    


ما بين ماجد حجي وعياده حجي .. اين الحقيقه

صراحه لم التفت ولو قليلا للنزاعات بين ال حجي الماليه حول الاملاك لانها املاك بالملايين، وسنخرج لخلاصه انه صراع اعقد بكثير من ان يستطيع شخص عابر ان يبت او يتدخل فيه.

لكن وجدت انه تصلني عبر الخاص بعض المعلومات عن القضيه من الطرفين وكل منهما يحاول ان يبرأ ساحته، ومن منطلق النزاهه ارتايت ان اضع روايه كل من الطرفين كما وصلني عبر الخاص:

بالنسبه لعياده حجي:
كما وردني من شخص عبر الخاص، فعياده حجي هو رجل اعمال ملياردير وصلت ثروته الى مليار دولار خلال اعماله في الامارات على مدى 40 عام . كان يثق ثقه عمياء بابن اخيه ماجد حجي، وهو امي لا يعرف الكتابه والقراءه. وكان يرسل له اموال باستمرار لشراء عقارات له، الا انه لم يكن يسجلها باسمه، او كان يشتري العقار باقل من المبلغ الذي يرسله له. اي لو ارسل 8 مليون دولار، تكون تكلفة العقار الفعليه اربعه ملايين دولار ويتصرف بالباقي. وكان يحول مساعدات ماليه من خلاله فيوزعها ماجد حجي كما يشاء على معارفه. وقد اكتشف مؤخرا انه يسجل العقارات باسم زوجته بالصدفه من خلال شخص يعمل في سلطه الاراضي.
وعندما سالت لماذا لم يكن يطالب بالعقود، اجاب الطرف المدافع عنه انه كان يرسل له صور منها فقط. وعندما سالت لماذا يلجا للشرطه وليس القضاء وكيف للشرطه التحقق من الاملاك التي تخص عياده حجي، رد الطرف المدافع عنه انه لجأ للشرطه لان القضاء سياخذ سنوات طويله بينما هو مضطر للعوده لمباشره اعماله بالامارات، كما ان لديه وثائق فيما يحق له من املاك ماجد حجي وهو ما استردته الشرطه العسكريه له.

بالنسه لماجد حجي:
رفضت التواصل مع اي شخص من طرف ماجد حجي لان الموضوع لا يعنيني واعقد من ان افتي به. لكن جميع من يدافعون عن ماجد حجي يقولون انه بالفعل يوجد لعياده حجي املاك في الطابو بحوالي 15 مليون دولار باسمه واسماء ابناءه وزوجته، وان ما اجبر للتنازل عنه وهو حوالي 8 مليون دولار ليست املاك عمه (طبعا لا اعرف مدى مصداقيه هذه المعلومه). وان ماجد تاجر عقارات من عام 1994 وله اكثر من 50 عقد بيع باسمه واسم زوجته وشركائه. وورث قطعه ارض من ابيه في الزيتون. وقد وكله عمه من عام 2001 لادارة اعماله في قطاع غزه. اما عن سبب تسجيل ماجد حجي قطعة ارض باسم زوجته عام 2012، ان تلك الارض وهي على شارع الرشيد كان قد طلب منه عمه بتسجيلها باسم زوجه عمه الا انه لم يكن لديه وكاله لها. كما ان عياده حجي قد دخل وخرج من غزه اربع مرات واعطى اذن لماجد بانشاء فندق. كما ان عمه كان يتداين من ماجد في غزه ويعيد المبلغ عندما يعود الامارات. وعمه دخل معه حصه في قطعة ارض. وبما ان ماجد حجي كان امي، فكان يوجد شخص مكلف من عياده حجي ويستلم منه راتب شهري ومازال على راس عمله.

وبالرجوع لراي احد الاشخاص المحايدين في عائله حجي:
قال احد الاشخاص المحايدين في عائله حجي لي انه ليس معنى ان يمتلك اشخاص ملايين ان تكون اموالهم غير مشروعه لانه يوجد عائلات كبيره تمتلك حتى مليارات الدولارات من التجاره وبورصه الاسهم والعقارات. وعمل العقارات يدر كثيرا، فالمتر في غزه من عشر اعوام كان 3000 دولار واليوم 30000. وقد عرف كل من عياده حجي وماجد حجي بخيرهم على الناس والكثير من تبرعاتهم. وانه يرى صلب المشكله ان عياده حجي يقول هذا ماله بينما يدعي ماجد حجي انه من كبره. وكان يجب ان يكون هناك حسابات دقيقه بينهم لما يحول من اموال ويصرف للشراء، وهذا لم يحدث على مر السنوات. وبما ان ماجد حجي امي، فهناك من الوسطاء من افسد بين عياده حجي وماجد وحجي وحتما سيتصالحوا. وان الموضوع هو عناد من الطرفين عند توسيط لجان اصلاح. ولن يستطيع احد ان يفتي احد بالموضوع، لانه يجب ان يجلس مع كلا الطرفين ويرى الاوراق والوصولات. وفقط القضاء من يستطيع حسم الموضوع وليس الشرطه.

وعند سؤال مستشار قانوني ان كانت الشرطه العسكريه مخوله في حسم هكذا نزاعات:
رد المستشار القانوني ان الشرطة العسكرية لا يحق لها قانونا التدخل في ما بين ماجد حجي وعياده حجي. الشرطة العسكرية اختصاصها في الجرائم التي تتصل بالعسكريبن أو المواقع العسكرية وتتعامل مع النيابة العسكرية وتحال القضايا إلى القضاء العسكري.

وختاما نستخلص انه فقط القضاء من يستطيع ان يحسم الموضوع بعد النظر للاوراق الرسميه والوصولات.
[email protected]



#سهيله_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات حول نزاع ال حجي حول ممتلكات تقدر ب 15 مليون دولار
- ما سر احاله معظم عسكريي السلطه للتقاعد في غزه
- لن نأذن لكم بحرب جديده.. دمائنا واملاكنا ليسوا للبيع
- قانون الجرائم الإلكترونية تقييد واضح لحق المواطنين في التعبي ...
- الحقيقه التي لا تقبل الجدل ان القدس مقدسه لكافة الديانات وان ...
- أعتقوا الطفلة عهد التميمي .. ايقونه فلسطين التي تقاوم بالفطر ...
- المصالحه في غرفة الانعاش
- الى ترامب ومعشر اليهود: الم يرد ذكر الفلسطينيين وهدم الهيكل ...
- الاعلام المصري بين شيطنه غزه وتقديس القدس
- شهاده حق بمن غادروا مناصبهم كرؤساء سلطه الطاقه.
- كل يفتي حسب مصالحه حول مصير الموظفين القدامى
- من استاذه اكاديميه الى ادارة الكليات العليا للتقنيه في الاما ...
- قراءة في تصريح رئيس سلطه طاقة الضفه بخصوص ازمة الكهرباء
- كليات التقنية العليا في الامارات .. مشروع استقطاب الكوادر ال ...
- لا يجوز لموظف ان يطرد موظف اخر قادم للعمل
- الى ادارة الكليات العليا للتقنيه في الامارات .. لن ينصر عنجه ...
- صوره حقيقيه لمعاناة العالقين لدى مرورهم عبر معبر رفح
- من استاذه جامعيه لادارة كليات التقنيه العليا في الامارات: -و ...
- استاذه اكاديميه مفصوله ثم موقوفه عن العمل في كليات التقنيه ا ...
- مخالصه ام مراوغه مع الكليات العليا للتقنيه للطالبات في دبي


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - ما بين ماجد حجي وعياده حجي .. اين الحقيقه