أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - المجلس المركزي الفلسطيني وتحديات المرحله















المزيد.....

المجلس المركزي الفلسطيني وتحديات المرحله


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5749 - 2018 / 1 / 6 - 15:41
المحور: القضية الفلسطينية
    


المجلس المركزي الفلسطيني وتحديات المرحله
بقلم : محمود الشيخ

تواجه قضيتنا وشعبنا الفلسطيني اليوم اكتر من اي وقت مضى ، تحديات جسام تتطلب من المجلس المركزي الفلسطيني وقوانا السياسيه والإجتماعيه كذلك ليس الإنتباه فحسب، بل الجرأة والإقدام وسرعة صياغة استراتيجيه كفاحيه بحجم التحديات التى تصطدم قضيتنا بها،واعادة تنظيم صفوف شعبنا ومؤسساتنا ليكون لكل دوره في المعركة التى تزداد تعقيدا وشراسة ،بعد ان انكشفت اوراق امريكا لمن لم تكن اوراقها مكشوفة له،ولمن كان يعتقد ان اتفاق اوسلو المجرم سيوصل شعبنا الى الدولة والحقوق،وللذين كانوا يتصارعون ولا زالوا على السلطة والمراكز والكراسي وتناسوا مهامهم الحقيقيه،او في استمرار النزاعات الداخليه او في استمرار التمترس وراء الإنقسام،ولم يدركوا او انهم يدركون خطورة سلوكهم سواء في استمرار التفاوض او في استمرار التنسيق او في العمل على تشجيع االتطبيع،واعتماد سياسة عدم التصادم مع الإحتلال كونهم اعتقدوا ان التصادم يغضب اسراائيل وامريكا ويخرب على مصالحهم،لذلك اعتمدوا اسلوب النضال الناعم والدبلوماسيه،واستبعدوا المقاومة الشعبيه،والحراك الجماهيري،اي حيدوا الشعب عن الصراع مع الإحتلال،مما تسبب في سوء استخدام السلطة من جهه،وأسيء استخدام دور التنظيمات وايضا أساؤوا استخدام القوه الأمنيه،من خلال تعميق التنسيق الأمني معتبرين ذلك انه يخدم شعبنا وفي الأصل لا يخدم غير الأحتلال،فقوانا السياسيه ايضا انساقت وراء مفاهيم هؤلاء فراهنوا على التفاوض واستراحوا للمواقع التى احتلوها في السلطه او للامتيازات التى حصلوا عليها، ولم يقوموا بأي عمل جماهيري يعيد لهم دورهم الذى كان ،مما ساهم في ابعادهم عن الشارع وعن الجماهير وغدت احزابهم وقواهم بلا مهام كفاحيه بعد ان وضعوا وضعوا بيضاتهم في سلة السلطه،فاصبحت تنظيمات مخصيه لا فائده ترجى من ورائها هذه هي تنظيماتنا،التى سمعت اعلان ترمب ويعرفون ابعاده على القضية الفلسطينيه،اذ اخرج القدس وبشكل نهائي من التفاوض عليها،ثم تلى ذلك قرار حزب الليكود الخاص بتطبيق السيادة الإسرائيليه على الضفة الغربيه، وتلاه قراري الكنيست الخاصه باعدام الأسرى من جهه،وقرار منع تقسيم القدس في اي عملية تفاوضيه،وقرارات بناء عشرات الاف الوحدات الإستيطانيه في البلاد في منطقة الأغوار والقدس بغرض خلق حاله من التوازن الديمغرفي في البلاد وصولا الى اعتبار ان الصراع في البلاد بين شعبين مختلف ومتنازع عليها بعد خلق الوازن الديمغرافي لزيادة تعقيد حل المسأله الفلسطينيه،بين شعبين متوازيين في العدد الغاية،كل ذلك والعرب ليسوا نيام بل متأمرون على ققيتنا واداروا ظهرهم لنا ولقضيتنا بل ينظمون رحلات تطبيعيه مع اسرائيل ويقمون بتغير مفاهيم في مناهجهم التعليميه يثبون اسم اسرائيل بدل فلسطين،ثم يقرون بان القدس عاصمة اسرائيل، غير قلقين لا بالقدس ولا بالشعب الفلسطيني،ثم بعد كل هذه التحديات يعتقد البعض ان النضال الدبلوماسي يغني عن اي شكل من اشكال الصراع مع الإحتلال،بدل ان يبحث عن دور للجماهير الشعبيه صاحبة المصلحة الحقيقيه في الصراع مع الإحتلال،ورغم ثبات صحة وجهة نظرنا بان الإبتعاد عن الجماهير لن يكسب القضيه غير الخساره وتعقيد للقضيه ونجاحا لإسرائيل،وللاسف قوانا السياسيه غير عابئه ولا تبحث عن دور للجماهير وكانهم سلموا امرهم للبعض من القياده الفلسطينيه،هذه هي تنظيماتنا.
من كبيرها لصغيرها، لم تعد الحركه الوطنيه الفلسطينية التى نعرفها،والتى كانت تقود العمل الوطني منذ اوائل السبعينات وحتى نهاية الإنتفاضة الأولى التى عاصرتها وعشت معها وبين صفوفها، بل انها حركة اخرى.
حركة ديكوريه،وتلميعات،وانجي اوزات،وكرافات،وشاشات،لكن ليست فعاليات،لأنهم اكبر من الفعاليات.
فالفعاليات عمل اسود والعمل الأسود ليس للقاده الكبار،بل للصغار،الذين يحرثون الأرض،والذين يواجهون الإحتلال،الذين يقيمون الحواجز،للكرماء للذين دمهم رخيص فداءا للوطن اما دم القاده غالي لا يقدر بثمن،فالتظاهر له شروط اولها ان تكون من اصحاب الدم الرخيص،المفرط به،الدم الذي يهون على صاحبه من اجل الوطن،انما دم القاده غالي غلاوة المال غلاوة المنصب غلاوة الإمتيازات،غلاوة الكراسي..
الحركه الوطنيه الفلسطينيه هي المسؤوله عن ضياع الوطن،في ذمتي وانا مسؤول عن كلامي،فقط تعالوا نسمي مع بعضنا قليلا من المحرمات التى انتهكتها الحركة الوطنيه،
ويقع على رأسها خروجها عن برنامجها واستراتيجيتها السياسيه الفلسطينيه لحل المسأله الفلسطينيه، بقبولها إتفاق مخصي وهزيل قاد شعبنا الى جهنم ولم يلبي الحد الأدنى من مطالب الشعب الفلسطيني، واطلق يد اسرائيل في الضفة الغربيه والقدس وباتت المسأله الفلسطينيه مسالة تفاوضيه وليست كفاحيه،وتراجعت ثقافة المقاومه وطفت على السطح ثقافة التطبيع،وثقافة السلام المزعوم،وبذلك انزلقت الحركة الوطنية في تيه اوسلو وتيه المفاوضات، وتحولت من اداة للثوره وادوات كفاحيه الى ادوات لجم للثوره،وتعطيل لها،ثم انزلقت مختلف القوى من خندق المقاومه الى خندق المساومه،ولم يبقى للفصائل غير تاريخها الذى تحاول استغلال رصيده..
وثانيا انتهاكها للميثاق الوطني الفلسطيني بحضور كلينتون،في اجتماع المجلس الوطني الفلسطيني المنعقد في غزه،وتنازلها عن فلسطين التاريخيه، دون حصولها على اعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني،معتبرة ان اعتراف اسرائيل ب (م.ت.ف ) يكفي للوصول الى الحقوق الفلسطينيه،فوقعت في الخطأ التاريخي الذى استغلته اسرائيل ابشع استغلال،باعتبارها الأراضي المحتله اراض متنازع عليها بين جماعتين تقيمان فيها،فنسفت حلم المفاوض الذى حلم انه من خلال اتفاق اوسلو سيقضم الإحتلال (حتة حته ) كما كان يقول بعضهم.ثم استمرارها التفاوض على اساس اوسلو والتزامها به في حين اسرائيل داست عليه ببساطير جنودها وفوهات جرافاتها..
والقياده الفلسطينيه ومعها قيادات مختلف القوى همشت الجسم الذى ناضل شعبنا من اجل تمثيله لنا ودفعنا الغالي والنفيس من اجل ان تكون ( م.ت.ف ) ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني، فتقزمت (م.ت.ف ) واندحر دورها بعد ان اصبح شكليا وبموافقة مختلف القوى الممثلة فيها،ولا يستطيع احد من القوى المنضويه تحت لوائها انه لم يشارك في
دحر دورها الى الوراء من خلال سكوته،واحتلال السلطة الفلسطينية مكانها،دون اعتراض منهم تخوفا من عدم تلقيهم مخصصاتهم من الصندوق القومي الفلسطيني،ولذلك صوتهم في المعارضه خافت جدا،وشوشه،ولا يستطيع احد الإدعاء ان دوره غير ذلك،وانه شجاع في طرحه السياسي ويعارض السياسة القائمه،للقيادة الفلسطينيه،وهنا اقولها صراحة لو ان هناك قوى مأثره ولها مكانتها في الشارع الفلسطيني لن تذهب القيادة الفلسطينيه الى المفاوضات وهي معترضه،لأنه بالضروره سيحسب حسابها في الحركة الجماهيريه.
خاصه وقد قامت تلك القيادة بفعل كبير قبل قدومها للضفة الغربيه،بخلخلة المؤسسات الشعبيه خاصه القوية منها كإتحاد نقابات العمال في الضفة الغربية من اتحاد واحد يمثل العمال الى ( 7)
اتحادات نقابيه،وحتى لا يكون امامها مؤسسات لها وزنها الجماهيري ولها دورها السياسي يمكنها الوقوف في وجهها،وتكون اداة فرمله لحركتها السياسيه،التى لا تتوافق مع المصالح العليا للشعب الفلسطيني،او الى الإستمرار في مفاوضات عبثيه هدفها هو تأمين تمويل السلطة الفلسطينيه التى حشت اجهزتها بعشرات الألاف من الموظفين وحولتهم من اشخاص لديهم صلابة وطنية حديديه الى جمهور من الموظفين لا هم لهم غير تأمين لقمة عيشهم وتنفيذ اوامر قيادتهم،دون التفكير بأنه يخدم النضال الوطني او لا يخدم بل ان ينفذها بوصفه موظفا مطلوب منه كأداة تنفيذيه للأوامر الموجهة اليه،ولذلك اصطدمت تلك الأجهزه خاصه الأمنية منها مع الناس حسب الأوامر التى صدرت لهذه الأجهزه سواء استخدام الهراوات في تفريق المتظاهرين او القيام بتوزيع الماء على المتظاهيرين كل ذلك حسب الأوامر الصادره لتلك الأجهزه..
وفي نفس الوقت لجأت هذه القياده الى ضرب ليس وحدة الحركة الجماهيريه ممثلا بالمؤسسات الشعبيه بل لجأت الى خلق انشقاقات في بعض التنظيمات،وفي السيطره على المؤسسات الشعبيه ويلاحظ اي متتبع للأحداث ومسار المؤسسات الشعبيه ان كل الوجوه من لون واحد لأنها تريدها هكذا..
ومسالة هامة اخرى تظهر بوضوح ان تلك القوى والقيادة على وجه الخصوص نأت بنفسها عن خندق الصراع مع الإمبراياليه ومتنت علاقاتها مع القوى الرجعية العربيه،واعتمدت عليها في العديد من القضايا المتعلقه بالقضية الفلسطينيه،حتى بلغت مرحلة ان يكون مثلا يوما من الأيام حمد بن جاسم رئيس وزراء قطر السابق مفاوضا بإسمنا،ويطرح ما هو مقبول لدى العرب التى غدت جامعته بيد امريكا وهي ملحق للدوائر الأمريكيه،حتى اننا كقوى وطنيه وسلطة فلسطينيه ليس لنا موقفا حيال ما يجري في المنطقه ارضاء لأمريكا والقوى الرجعية العربيه،بل تحالفنا مع السعوديه رأس الحية واداة امريكا في المنطقه ضد شعب اليمن،مما يساهم في خلق اضرار قوية للشعب الفلسطيني وقضيته الوطنيه على اعتبار اننا غادرنا خندق المقاومة واصبحنا كأي نظام عربي تابع لأمريكا.
صحيح انها تمكنت من اخذ قرار من الجمعيه العاامه للأمم المتحده قبول فلسطين دوله مراقب في الجمعيه العامه للأمم المتحده،واتيحت لنا فرصة الدخول في مختلف مؤسسات ودوائر الأمم المتحده،ونقدم انفسنا ونشرح قضيتنا لكل الناس لكسب تعاطفمهم،انما ما يحصل غير ما نريد،فالمجلس المركزي في دورته السابقه ، اصدر مجموعة قرارات تتعلق بالعلاقه مع اسرائيل لم تحترم قراراته وبقيت في جرارت الرئاسه، فهل ستحترم في دورته الطارئة الحاليه بعد ايام ،لأن االقياده لا تريد التصادم مع الإحتلال،فلماذا حتى اليوم لم تنضوي فلسطين كدوله في كل مؤسسات الأمم المتحده،ولماذا حتى اليوم لم تقدم شكوى لمحكمة الجنايات الدوليه تستهدف الوصول الى قرار عادل بحق مرتكبي الجرائم في الضفة والقطاع،حتى انها لم يكن لها موقف من الأحداث الجاريه في الوطن العربي،بل لم تنبس ببنت شفه عندما اعلن الرئيس عن انضمام فلسطين للتحالف الذى تقوده السعوديه ضد اليمن وهؤلاء لم يعترض احد منهم على انضمام فلسطين الى تحالف تقوده السعوديه يدمر باليمن،رغم ان شعب اليمن في اشد الأوقات وقف مع الشعب الفلسطيني ومع قضيته العادله ونحن نتحالف ضده هو يتظاهر لصالحنا ونحن نتحالف ضده.
واليوم في لحظة اشتداد الصراع وصدور اعلان ترمب ثم صدور قرار عن حزب الليلكود لفرض السيادة على الضفة الغربيه،وقرار الكنيست منع تقسيم القدس وقرار الاعدام،كل هذه المواقف التى غيرت وجه الحل واوقف كل الخيارات السلميه لحل المسأله الفلسطينيه،واحزابنا ترى حركتها بطيئه لا تعادل في سرعتها سرعة هذه القرارات والتى هي جزء من صفقة القرن التى اعلن عنها ترمب،وبمعاونة السعوديه،وكافة اشكال تظاهرات الإحتجاج التى وقعت في البلاد لم تعي الحركة االوطنيه الأهمية القصوى لاقامة جبهة وطنيه متحده تقود نضال الشعب الفلسطيني الذى يزداد تعقيدا وغطرسه من الإحتلال وامريكا،وادارة ظهر الدول العربيه بل يسارعون للتطبيع مع اسرائيل،وكان ليس لهم علاقه بالقدس ولا بالمقدسات،ولا بشعب فلسطين تبرؤوا عنه بكل بساطه ارضاء لأمريكا واسرائيل،وحركتنا الوطنيه لم تسارع لإنهاء الإنقسام الموظف لخدمة مشاريع اسرائيل التوسعيه،ولم نسمع من احد من القوى السياسيه في نبرة غضب على استمرار الانقسام واهمية انهائه بل بقي الأمر يتراوح بين اهمية انهائه او بقائه سيان لدى البعض،وقوانا ساكته لا نسمع لها صوت.
هذه هي تنظيماتنا السياسيه عاجزه عن القيام بدورها الوطني المنوط بها وغدت ديكورات وربطات عنق ومحترفين للرواتب وامتيازات وجيبات،ومخصصات،ان المرحلة الحاليه تتطلب من مختلف القوى القيام بوقفة نقدية لمجريات حياتها التنظيميه والسياسية والفكريه حتى تعود الى ما كانت عليه قبل ان تقف على الرصيف،والوقوف على الرصيف ليس بعيدا عن اي تنظيم لا يدرك اخطر المراحل التى يمر بها حاليا سيقوده يوما الى الموت السريري وهذا اليوم ليس ببعيد على مختلف قوانا السياسيه،وليس هناك من هو بعيد عن هذه الحاله،اذ ان كل القوى فقدت من وزنها الكثير وجدا ولم يعد وزنها كما كان بدليل ان دعوة من مختلف القوى لأية فعالية لا يتعدى الحضور فيها العشرات، وهذا اجزم انه معيب في تاريخ الحركة الوطنية،وليس لمصلحتها،بل لم يساعدها على النهوض بالمقاومة الشعبيه،التى ايضا هي دورها فيه نادرا او يقوم به اشخاص محسوبين على هذا التنظيم او ذلك.
ما اقوله ربما يساهم في كشف حقائق مره لكن مرارتها لست انا المسؤول عنها بل قيادات تلك التنظيمات هي المسؤولة عنها وتتحملها ويجب على عناصر تلك التنظيمات محاسبة تلك القيادات التى احتلت بل اغتصبت تلك التنظيمات بوسائل شتى،وان لم تقوم عناصر تلك القوى وكوادرها بدورها في عملية تقويميه ستحتضر تلك القوى يوما واحده تلو الأخرى.
والان امريكا ومعها السعوديه يهددون السلطه بالتوقف عن دفع المساعدات الماليه،فلا تجعلوا من المساعدات الماليه سببا في قبول الضغوط ا لأمريكيه للقبول بصفقة القرن.يجب ان يكون الرد بمجوعة اجراءات تلعب دورا في اعادة القضيه الى الصدارة لا ان ننحني لهم وتنحني قضيتنا وشعبنا،فشعبنا ينتظر قرارات االمجلس المركزي على ان لا تركن في جوارير الرئاسه بل فورا الى التنفيذ.



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يعني التأني في اتخاذ اجراءات حازمه ردا على ترمب والليكو ...
- ضعف الهبة الشعبيه فرضتها مفاهيم القياده السياسيه
- ايهاا السيد الرئيس اقطع صلتك بنهجك السياسي السابق واعتمد نهج ...
- عد الى شعبك ايها السيد الرئيس قبل ذهابك الى السعوديه ومجلس ا ...
- الى اين نحن وقضيتنا ذاهبون
- المقاومه الشعبيه اقصر الطرق لإنتزاع االحقوق
- الشعب الفلسطيني يستحق قياده جريئه بمستوى تضحياته
- القدس يتيمه اهداها ترمب لإسرائيل بموافقه عربيه
- نظيماتنا قبل غيرها مسؤولة عن الحالة التى وصلنا اليها
- عشق وغرام بين شلومو ومحمد بن سلمان
- السفر الى امريكا اصبح هدفا
- تفجير مسجد في سيناء لن يكون الأخير
- اجتماع القاهرة يا لحية التيتي مثل ما رحتِ جيتِ
- المطلوب من اجتماع القاهرة تحديد في أي الخنادق نحن
- كثير من الطلبة لا علاقة لهم بالدراسة..... لماذا؟
- مجالس اولياء الأمور قيمة ادبية وعلمية
- بلطجة ال سعود وصلت حد الكفر
- اثر الحياة في امريكا على قرى شرق رام الله
- لا تكذبوا في بياناتكم على صفحات الفيس بوك
- هل استقالة الحريري مقدمة لحرب قادمة على لبنان وغيرها


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - المجلس المركزي الفلسطيني وتحديات المرحله