أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - غسان المفلح - حداثة بلا نهاية ..عولمة بلا حدود















المزيد.....

حداثة بلا نهاية ..عولمة بلا حدود


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1476 - 2006 / 3 / 1 - 11:30
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


مناقشة لآراء الدكتور برهان غليون :
مزيدا من التقنية ..إلتصاق بالعلم والعلمية / المعلوماتي الرياضي الفيزيائي ..مزيدا من اللبرلة / على مستوى الحريات العامة والفردية ..وإلتصاق الأثنين عشقا أو علاقة أحادية أو مؤسسة زوجية أو علاقة حرة ليس البغاء وجه من وجهها على الإطلاق . إنها رؤية جان فرانسو ليوتار في بداية التسعينيات , في نقده لعدمية هايدغر وموقفه من التقنية وهذا التقدم الذي انفتح على بوابة [ ربما تكون من الجحيم ! الفوكوي ] .. أو من [ السعادة محايثة لفعل النشوة واللذة اشتقاقا من عصر النهضة في أوروبا عموما وفرنسا بشكل خاص ] ..
إنها الحدثية العولمية تخترق تفاصيلنا ونضيع فيها ومع ذلك نواجهها وتستوعبنا نرفضها وترحب بنا !! وليست هي نموذجا مثاليا للعمل التاريخي كما كانت الحال مع الشيوعية , بل هي نموذج للعمل التاريخي من أجل أن تدخلها مجتمعاتنا بكل مافيها من ظواهر وبحركيتها الصاروخية دون أن يراودنا وهم على أننا سنواجهها من خارجها وبإمكانياتنا اللاحداثية والتي هي خارج الحدث نفسه . دون وهم وتكبير صورة باتت أيقونة لبرجوازيات قومية نظر لها من أيام الراحل خالد بكداش , وأعقبه الحديث عن الماوية الصينية في نسختها / المذبحة والثورة الثقافية في نسق مدرسة التبعية , ومع ذلك لابد لنا من النظر دوما إلى العالم بوصفه حدثا واحدا أو بات حدثا واحدا ومن هذا العالم ما يجري في الصين الآن ؟؟ إنها عولمة بلا منازع ..وهذا يؤكد أن العولمة / الليبرالية / الحداثة مشتقات وتسميات لعصر واحد : الآن ... بتفاصيله , بتقنياته بعلاقاته الدولية بسوقه العالمية برموزه كلها ..ولا أحد يجبرنا بالقوة على الدخول وفق عولمة واحدة أمريكية أو فرنسية أو صينية .
التقنية : مزيدا من خدمة الإنسان ..مزيدا من وقت الفراغ ومزيدا من التخلص من الأعمال الشاقة .. بالتالي مزيدا من العقلانية !!في فحوى العلم الرياضي تقنيا ليس إلا ..
اللبرلة : تفعيل العالم ليبراليا وعلى كافة الصعد والمستويات ..وعندما لاتكون الدول قادرة على المضي في اللبرلة عندها العائق ليس في اللبرلة بحد ذاتها بل في معيقات أخرى كفساد الدول أو بشكل أدق السلطات .. وإن لم تكن الدول قادرة على هذا فليبحث البشر عن مؤسسة أخرى !! بديلة .. ماهي ؟ ما بعد الدولة مثلا ؟!! ليست التجربة الأمريكية نموذجا للكمال في هذا العصر بالذات ..إنها نموذجا للتاريخية بكل حمولتها ..الانفتاح على الانفتاح ..بلا توقف أبدا بلا مراجعة للتجربة البشرية عموما لأنها هي التي تراجع نفسها في آليات لازلنا خارجها ..الحريات العامة والفردية في استعصاء تاريخي داخل البلدان العربية !
لهذا غاب التقدم وحضر ضروب من الفساد لم تشهدها التجارب الرأسمالية الأخرى ..
شعوب فقيرة في أوطان غنية !! وهذا في التجربة العربية مرده ليس لوجود الليبرالية بل لغيابها أصلا وحضور نظم هجينة يولدها فساد [ سلطات إلى الأبد ] أو عائلات إلى الأبد في محميات الخلافة بالنسخ المعاصرة تواطأ غربيا مع البلدان الملكية أو شرقيا مع البعثية والقذافية .. ربما بالتواطؤ مع القسم المتوحش من الغرب ... ولكن أبدا البلدان العربية لم تعرف اللبرلة مطلقا .. لايمكن لليبرالية أن تعيش في ظل سلط ليست ليبرالية !! إنها اشتقاقات الستالينية بنسخها الماوية والمشوه من الفكر الماركسي . الذي أرادت نسخته السوفيتية وحتى اليسروية [ مدرسة التبعية ] شطب الأيديولوجيا الألمانية ـ ماركس الشاب ـ وهذا ما حصل فعلا .
يقول باحثنا المخضرم الدكتور برهان غليون في تعريفه لليبرالية [ تنطوي الليبرالية على اعتقادات ثابتة أساسية لا تستقيم من دونها:
أولها، مبدأ الانسجام الطبيعي الذي يقضي بأن لا يتناقض بحث الفرد الحر عن مصالحه الخاصة، مع تحقيق المصلحة العامة للجميع، بل هو على العكس يشكل ضمانته الحقيقية. ويعني ذلك أنه إذا تركنا كل فرد يبحث بحرية عن مصلحته الخاصة، سنصل الى انسجام حقيقي في المصالح أكثر بكثير مما لو سمحنا للدولة بأن تتدخل لضمان مثل هذا الانسجام أو لاختراعه.
ثانيها، إن حقل الحرية السياسية يتطابق مع حقل الحرية الاقتصادية، ولا يعني هذا مجرد الافتراض بأن الاقتصاد الحر هو شرط للحرية السياسية او الديموقراطية فحسب ولكن أكثر من ذلك أن الحريات الاقتصادية المجسدة في اقتصاد السوق الحر تقود مباشرة وتلقائياً الى نشوء الحريات السياسية وتأكيدها.
وثالثها، إن الديموقراطية والليبرالية متطابقتان تماما فلا ديموقرطية من دون ليبرالية ولا ليبرالية من دون ديموقراطية وبالتالي فالليبرالية تضمن بشكل تلقائي تكافؤ الفرص وآفاق الارتقاء الاجتماعي والمشاركة السياسية لجميع الأفراد بقدر ما تضمن النمو والتقدم الاقتصادي.] ـ في مقالته المعنونة ب : لماذا يخلط المثقفو العرب بين الليبرالية والديمقراطية ؟
ويعارض هذا الفهم بالقول أن النيو ليبرالة ـ ويقصد الاتجاه الأمريكي في حضوره السياسي الطاغي !! تريد إنهاء أي دور حمائي للدولة تضمنه الديمقراطية !! حيث يقول [ لا تكتفي النيوليبرالية بالتأكيد على ضرورة التراجع عن تدخل الدولة المباشر والواسع في النشاطات الاقتصادية والإنتاجية بما في ذلك قطاع الخدمات العامة واخضاعها جميعا لقاعدة المنافسة وقانون العرض والطلب، بل هي تسعى أكثر من ذلك الى تجاوز نظام السوق الرأسمالية القومية أو الوطنية الذي ساد في المراحل السابقة وما يعنيه من ممارسة الدولة حقها في السيادة الاقتصادية ووضع التعريفات الجمركية الحمائية وتنشد بناء سوق رأسمالية على امتداد الكرة الارضية، وهو ما يندرج اليوم تحت اسم العولمة.
وفي السياسة تعني النيوليبرالية التخلص من دولة الرعاية والدعم التي نشأت في الحقبة الماضية. انها تنظر الى الخدمات التعليمية والصحية والضمانات الاجتماعية المختلفة التي وفرتها هذه الدولة في السابق على إنها معوقة للمجتمع الحر لأنها تقيد اختيارات أفراده مثلما هي معوقة للتقدم الاقتصادي بقدر ما تفرض إكراها وكوابح على سوق التداول الحر للسلع والخدمات والمهارات. ]
د . برهان يعمم الفهم الأمريكي الخاص وليس الأمريكي بل فهم قسما من النخب الأمريكية . فالنيو ليبرالية لازالت بين مد وجذر داخل النخب الأمريكية ومراكز القرار الأمريكي ..وهذا منزلق خطير بالمعنى المعرفي على الأقل !! فالسياسة الضمانية التي أقرت في عهد الرئيس بيل كلينتون وصلت إلى نسبة 75% على المستوى الصحي ومع ذلك ليس هذا هو المهم بل المهم هو التالي :
النيو ليبرالية لا آراها تتدخل في اختيار الدول / وليس السلطات فقط !! لسياسات ضمانية حقيقية ..لأنها تخاف تفجير المجتمع بالفقراء ..!! هل دول العالم كلها والتي تقوم بسياسات حمائية وضمانية هي ديمقراطية وليست ليبرالية !! لهذا كي يتخلص الدكتور برهان من مأزقه النظري الذي هو من مفاعيل الضغط السياسي الأمريكي على المنطقة يزاوج بين الليبرالية والنيو ليبرالية هذه النيو ليبرالية التي تخص الوضعية الأمريكية وتجربتها الرأسمالية الخاصة وعلى كافة المستويات والتي هي برأيي تيارا سياسيا بالدرجة الأولى أو ما يسمى بتيار [ المحافظين الجدد ] أو يجعلهما واحدا دون تمييز !! وهذا غير صحيح .. لأن من البساطة القول أن السوق القومية لازالت في أذهاننا نحن فقط فهي لا تتطابق مع السياسة القومية أبدا في هذا العصر بالذات وهنالك بون شاسع بين سياسة قومية !! وبين سوقا لم تعد قومية / اليمين الفرنسي التقليدي بزعامة شيراك . وإلا من أين جاءت العولمة ؟؟
والتدليل من لدن الضد ..إن التيار الأبرز في مناهضة العولمة هو التيار الذي يمثل الرأسمالية القومية في العالم المتحضر والسلط الاستبدادية في العالم الثالث . واليسار المناهض للعولمة يعتقد أنه هو الحامل لهذا اللواء التحرري ..!! بينما في الحقيقة إن هذا اليسار / اللا أممي في عمقه يدافع عن البرجوازية القومية !! في آخر قلاعها المتهاوية .. التعاقد مع شافيز !!
ومن الطبيعي أيضا أن تنعكس الشق الوحشي في التجربة الرأسمالية على الشعوب عموما ويأتي هنا دور الدول / السلط التي وظيفتها الرئيسية هي حماية مجتمعها , وهذا لايتعارض البتة مع القيم الليبرالية أبدا ..أليست سويسرا دولة ليبرالية أو الدول الإسكندنافية ..الخ وكلها دول وقعت على اتفاقيات التجارة الحرة والتي هي الشكل القانوني للعولمة !! هل تسمح دولة القانون والمجتمع أو ما أسميه [ الدولة الاجتماعية ] في أن ينتشر الفقر الذي تسببه السياسات الرأسمالية / بدون تمييز معرفي بين القومي منها والعولمي / في عملية الإفقار للشعوب بغض النظر عن هويتها الدينية والقومية ..الخ
المشكلة في الجرح الذي يسببه النظام الرأسمالي نفسه و لنفسه وللبشرية وليس الليبرالية هي من تسببه أو العولمة , وهذه القضية هي الأساس الذي يجب أن نبني عليه معرفيا وسياسيا وليس الترحيب بالبرجوازيات القومية التي باتت عبئا بكل المعاني على / الحداثة المعاصرة . هذه الحداثة هي التي بلا نهاية وبلاحد .. حداثة التفاصيل اليومية التي تدخل سريعا إلى يوميات الناس والبشر وطرائق تعاملهم دون حواجز ورقيب . هذه الحدثية / العولمية في أحد وجوهها .. نحن يا سيدي لم نعد قادرين على اشتقاقات معرفية تواجه هذه العولمة !! وحداثتنا منقولة عابرة للقارات والمحيطات ونحن وبقية شعوب الأرض سواء . فلماذا نحن العرب بالذات مطلوب منا أن نقدم نسقا بديلا ؟؟!! ومواجها لهذه العولمة المتغولة ؟ لأننا في عمق كل واحد منا خليفة أموي أو عباسي !!
لهذا نجد أنفسنا دوما مشدودين للرفض المطلق وليس النسبي حتى لما يجري في هذا الحدث / العالم !! ولست هنا لأحاكم الضغط السياسي الأمريكي على منطقة الشرق الأوسط بل لأنني أود أن أبين أن هذه النغمة في تفكيك التجربة الليبرالية وشقها معرفيا / من الباب الأيديولوجي بين ديمقراطية ونيو ليبرالية أو ليبرالية !! إنما يؤدي إلى أننا مع سلطنا المبتلين بها نريد أن نبقى خارج شعوب الأرض !! بالتالي لندخل الوضع الطبيعي لهذه الحدثية وبعدها لكل حادث حديث !! نناضل طبقيا ونحاول أن نجعل سياسات دولتنا الديمقراطية أكثر حمائية وشفافية وضمانية ..كلها أهداف مطروحة على عاتق التيارات السياسية التي تتبنى هذا النوع من السياسات . وأنتم من تربطون بين السوق القومية والسياسات القومية والدول الحمائية !! واعتبارها من مرحلة سابقة لا يمكننا العودة إليها كما لايمكننا إعطاء صورة لشعوبنا بإمكانيات هي في مواجهة التاريخ العالمي كما تفعل أنظمتنا العربية .
لم يجبني أحدا في الحقيقة حتى هذه اللحظة عن تجربة عيانية تاريخية : الفصل فيها قائم بين الليبرالية والديمقراطية !! دون أن ننسى أن الليبرالية استطاعت هي أن تستوعب مفهوم دولة الحماية بكل تجاربها بدء من الكنزية وبعد أزمة الركود العالمي 1939 وهضمت هذه الليبرالية / اللعينة / كل التجارب الحمائية وحولتها إلى جزء من نسيجها المتنوع في هذا العالم / عالمها وحدثها هي بالذات وليس أية ترجمات معرفية ـ أيديولوجية أخرى . أم أنه الوجدان الشقي رأسماليا دوما يجب أن يأخذ عندنا وجها قوميا أو قومجيا لا فرق في حالتنا ؟! فالدولة الكنزية هي دولة ليبرالية بامتياز . والتوحش الرأسمالي في الشق النيو نفطي / عولمي لا يغير في الأمر التاريخي شيئا , لأنه حتى في أمريكا بالذات هذا التيار لايستطيع أن ينفرد بالقرار وعلى كافة المستويات . لأن هذا النيو نفطي / عولمي في أمريكا مشكلتنا معه ليس لكونه ليبراليا أو نيو ليبرالي بل لكونه / معذرة لهذا الاصطلاح القديم : لأنه رأسمالي . ودون الدخول على اللفظة الوطنية من جديد ومن الباب القومي أو السوق القومية .الليبرالية هي نمط الحياة الرأسمالي كله ومن ضمنها الديمقراطية ودولة القانون والمؤسسات والسوق الحرة والمفتوحة / استثمارا وتوظيفات فهل دولة الحماية في سويسرا تمنع هذه الاستثمارات والتوظيفات الرأسمالية ؟؟ والتنوع الهائل في التاريخ الرأسمالي يجعلنا ندخل عليه من الأبواب الموصدة والتي لايوجد خلفها سوى وهم !! لايميز بين العدالة الاجتماعية وبين النسق الأنتي ليبرالي .
دعونا ندخل العولمة وبعدها نرى ....كما هي في حركيتها لأنها هي من تعني الحداثة في هذا العصر التقني الذي خالف نبوءة هايدغر .. وجعل من ميشيل فوكو فيلسوف الصدفة المبتلاة بلاعقلانية النسق المغلق على حوافه ..في استعادة ذهبية للعصور اليونانية/ منطق اللذة مع العبيد !! وحدها الأنساق المغلقة هي من تعود لتجد ضالتها في التاريخ القديم أو في [ المضى والماضي ] .. وأنت دوما سباق ياسيدي في إثارة أسئلة على الفكر ..لهذا تحملنا ...

غسان المفلح



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة كاريكاتير أم أزمة ثقافة ؟
- تصدير الخوف
- التغيير الرئاسي السوري
- الطائفية والإرهاب تدافع عن آخر مواقعها والعراقيون يدفعون الث ...
- بوش والديمقراطية في الشرق الأوسط
- صور أبو غريب وغوانتنامو ..بوش هل يستغني عن النفط ؟
- المساعدة المالية الأمريكية للمعارضة السورية
- الخيار الأمريكي في سوريا خيارا وطنيا أم خيارا سياسيا؟
- ولازالت المداهمات مستمرة في سوريا
- النظم الفاسدة النظام السوري نموذجا
- عودة للمسألة اليهودية في السياق الدنماركي
- السلطة العربية تحاور العالم :هل أسمعت لو ناديت حيا
- التحفة السورية في حرق السفارة الدنماركية
- العلمانية تحمي جميع الأديان في إطار الدولة اللادينية
- الإعلام العربي ..من أين؟
- الطائفية في لبنان مؤسسة وفي سورية ثقافة لم تتأسس بعد
- تعقيبا على مقال الياس خوري - من أجل تجاوز المأزق
- الدانمرك بريئة ..أبحثوا عن خاطفي الرهائن !!
- الإفراج عن معتقلي ربيع دمشق بداية تحول أم مناورة؟
- رسالة متواضعة إلى المعارضة السورية القسم الثاني


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - غسان المفلح - حداثة بلا نهاية ..عولمة بلا حدود