أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - وليد المسعودي - الارهاب والطائفية في العراق - نحو إعادة تشكيل الواقع السياسي والثقافي في المجتمع العراقي















المزيد.....

الارهاب والطائفية في العراق - نحو إعادة تشكيل الواقع السياسي والثقافي في المجتمع العراقي


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 1476 - 2006 / 3 / 1 - 11:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يمر العراق اليوم في منعطف خطير ومؤلم متمثلا في سيطرة جميع القوى الارهابية والطائفية على مجريات مستقبله السياسي والاجتماعي والثقافي ، حيث مايزال يعيش حالة الفوضى وتشظ الدولة الى مجاميع وكتل سياسية غير متوحدة في خطاب الوطن والشعب الواحد بقدر ماهي متوحدة ضمن جاهزية خياراتها الآنية المرتبطة بمصالحها الضيقة والمؤسسة من قبل سيطرة الاشخاص الافراد ودورهم في اسباغ مصالحهم السلطوية بعيدا عن تفضيل خيار الوطن ككل ومن ثم الخروج من هذا السياق الذي من الممكن ان يجر المجتمع العراقي الى كوارث وأوضاع لا انسانية لايعرف مداها مالم يتم السيطرة على الشارع العراقي ومن ثم انبثاق حكومة الوحدة الوطنية التي تؤسس او تقود الى تشكيل خيار المواطنة داخل الدولة وليس الى تشكيل خيار الطائفة او الحزب سواء تمثل في شكلها الاقلي او الاكثري ، فالعراق طيلة هذه الفترة الزمنية من عمره الحديث لم يعرف شكل الدولة في خيارها القائم على توزيع جميع خيارات الوجود السياسي الاجتماعي من خلال الاعتماد على المشاركة والاتحاد الجوهري لقيم المجتمع المدني غير المنضبط ضمن قوى العنف والاقصاء وتهميش المجتمعات الاكثرية طبقية كانت او طائفية ، حيث يعد الوجود الآني لجميع التشكيلات السياسية المنصهرة ضمن بوتقة الطائفة الضيقة او العرق النهائي والمؤصل في داخله خيار الامة - التاريخ عاملا مجهضا لديمومة العراق في شكله الانساني المرتبط بخيارات المواطنة والمجتمع المتعدد المشاركة والهويات مادامت هناك جميع هذه القوى المتصارعة فيما بينها بشكل عنفي واقصائي ، كل ذلك يعود الى طبيعة التكوين الدولتي منذ النشأة الاولى إظافة الى ما لعبه المحتل من تبن لصيغة العراق الجديد المستثمر لجميع عناصر الفوضى والشتات التي عملت على ايجادها دولة الاستبداد البعثية في العراق ، فوجود تشكيلات سياسية تنطوي ضمن خيار الطائفة او العرق من شأنه ان يؤبد حالة الفوضى ومن ثم تمتع العراق الجديد ضمن حداثة غير ناجزة بشكل حقيقي وتعددي يسمح بتغير الخطاب الآني الحالي من خطاب تسيطر عليه كاريزما الافراد بأشخاصهم السلطويين المهيمنين على مقدرات الاحزاب السياسية سلوكا وقرارا ومنهجا وتمويلا ماليا .. الخ ، الى خطاب الاحزاب التي تعد بأنجاز البرامج الوطنية التي تؤسس خيارات الثقافة الانسانية المعززة لقيمة المجتمع المدني وتطوره داخل العراق ، ومن ثم انبثاق ذلك المجتمع القابل الى تكوينات كثيرة متجددة ومتغيرة بشكل دائم وبما يخدم قضية العراق بشكله المستقبلي وليس جعله مصدرا للالغاء والتهميش المجتمعي من أجل خدمة النسق السياسي السلطوي متمثلا بقوى رأس المال المهيمنة على مقدرات العالم وشعوبها متمثلا بجاهزية وسطوة الولايات المتحدة الامريكية ، فوضع العراق الحالي وما يحمل من توزعات هائلة لقوى العنف والارهاب ، التي تشتغل من خلال رؤوس متعددة تشمل الداخل والخارج من قوى ساعد المحتل كثيرا على ظهورها بشكلها العنيف والجاهز ، يؤسس لوجودا غير قابل الى ترسيخ القبول المجتمعي بالتعددية ومن ثم تناول كل ما موجود من قيم وثقافات وانظمة فكر عبر جاهزية تشمل النبذ والتراجع عن مكتسبات المجتمع الانساني المتمدن حيث نجد هنالك ذلك التراجع ماثلا بالطريقة التي يتعامل معها الارهاب والقوى الفوضوية التي إتخذت من الجسد الانساني العراقي معبرا لها او جسرا من اجل نيل مكتسبات ومنافع مادية ، وذلك من خلال لغة التصعيد وتجاوز الاطار الذي يضم العراق كشعب متوحد غير منقسم على نفسه بشكل عنفي ، وهنا نقول ان المحتل يعد منتجا رئيسيا لكثير من الاحداث التي تحمل في داخلها طابع العنف في العراق ومن الممكن ان نقول انه يقف على طريقة اللاعب الكبير والمحرك الرئيسي لكثير من القوى التي تبث الارهاب والعنف سواء بطريقة مباشرة من خلال الدعم المالي لمجاميع سلطوية موجودة داخل الدولة العراقية او من خلال غض الطرف عن المزيد من الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها قوى اخرى اكثر عنفية وارهابا مستترة تحت خطابات طائفية في كثير من الاحيان ، هذا المحتل يكاد يتحمل المسؤولية الكبيرة عن كل ما يحدث من انتهاكات وجرائم تتمثل بما يفعله الارهاب من تجاوز هائل على ذاكرة الانسان العراقي جسدا وروحا ومن ثم ممارسة دائمة لثقافة العذاب والالم داخل النسيج المجتمعي العراقي ، بحيث يغدو المستقبل ماهو إلا تمثلا اعمى لذلك الحاضر المأساوي مادام التكرار يحدث من خلال الاحتفال بالموت والالم والعذاب وهكذا نحو صور أكثر بشاعة وتمردا على الحاضر الانساني بما يحمل من ممكنات بشرية في غاية الانحسار والتردي منذ عملية الاطاحة برمز الدكتاتورية البغيضة في العالم العربي ، اضافة الى دور القوى المتصارعة فيما بينها بشكل عنفي واقصائي مرة وذرائعي بما يخدم جاهزية مصالحها ومدى الخيرات والمكتسبات التي من الممكن ان تحصل عليها ، فالارهاب الذي يجري في العراق يعد تواصلا تاريخيا وسلطويا لقوى لا تستطيع ان تؤبد حالة الخيار الانساني المؤسسة على احترام التعددية السياسية والفكرية والثقافية ومن ثم من يقع ضحية ذلك جميع مؤسسات الهامش الاجتماعي المكونة بشكل منظم من قبل الاشخاص السلطويين تارة وبشكل عبثي تارة اخرى من خلال لغة الفوضى التي تصدر عنهم ، وهكذا يغدو كل طرف من الفرق المتصارعة والتي تشمل الافراد ضمن بوتقتها يريد لنفسه الهيمنة واحتجاز عاملي السلطة والثروة ومن ثم القيام بعملية ضبط صارمة لعاملي الحقيقة والمعرفة فيما بعد كل ذلك يشي به تاريخ العراق القديم والحديث ، بحيث يغدو على سبيل المثال ظاهرة الاقصاء تبدو مؤبدة بشكل تاريخي سواء تمثل بإقصاء الفرد او المجتمع عن جاهزيات كثيرة مرتبطة بالحياة الانسانية الكريمة .
ان الطائفية في العراق تشتغل على وعي الاكثرية المغيبة عنها جميع مصادر العيش الانساني ومن ثم يصبح الفرد العراقي مسجونا ضمن خياراته الواحدة والوحيدة والتي لايمكن ان يتم من خلالها تجاوز الاطر الضيقة للمجتمعات من طائفة او عرق ، حيث يحمل الزمن المعاصر الذي يعيشه العراق فراغا ثقافيا ومعنويا وايديولوجيا كبيرا ، ومن ثم هنالك الاجترار الممل لقوى لاتستطيع ان تحدث او تؤسس تراتبيات الصور والمدركات المختلفة عن جاهزية الاطر التقليدية التي يتحكم بها الافراد بأعتبارهم كاريزما يؤثرون على الحشود - الجماهير ، وهكذا نحو قوالب جاهزة ومجتمعات متماثلة الى حد بعيد ليس ضمن التمدن والتقدم وانجاز الكثير من القطائع المعنوية والمادية مع الجاهز الاجتماعي السياسي السائد بقدر ماهو تماثل مع القديم والغابر والذي يعطي صفة البقاء والثبات على الحركة والتغيير ، كل ذلك من الممكن ان يعدم حالة التآخي وإعطاء صفة الحاضر ذلك المعنى الذي يشي بالايجاب والقبول والتفاؤل ومن ثم التجاوز نحو اطر جديدة من التعامل الوجودي الاجتماعي المعاش ، مادامت المجتمعات العراقية تعيش ضمن سجن الطائفة التي تنتظر الانقاذ سواء تمثل من خلال لغة التصاعد المعنوي المرتبط بجميع الاحلام والتصورات النهائية حول الفوز بالعالم النهائي للمستقبل البشري ضمن الذاكرة الجمعية للجماعة التي تحيط الطائفة او من خلال جميع صور الانقاذ ضمن زمنية الحاضر المعاش او ضمن سجن العرق المغيب عنه كذلك جميع صور الحاضر الانساني المؤسس من خلال خيارات الارادة والتحكم والاستقلال والخلاص من الهيمنة التي تبثها قوى المركز بشكل سلطوي الى حد بعيد ، وهكذا يغدو التماهي مع حالة الطائفة والعرق لاتنتج الاتحاد الجوهري لكل هذه التقسيمات بقدر ماتنتج الصراع والاغتراب مرة أخرى ، ومن ثم سيادة الاقلي السلطوي داخل الطائفة او العرق حيث ما تزال اكثر الاحزاب السياسية المنزوية تحت خطاب الطائفة او العرق وحتى من يقع ضمن خطاب الوطن الواحد بشكل دعائي زائف ، تفتقد الى ليبرالية القرار والتعددية السائدة داخل هذه الاحزاب ومن ثم هنالك التبرج الديمقراطي بقيم التعددية والخيار الجديد وو الخ ولكن مايزال هنالك الفرد يحكم ويسيطر على مقدرات الامة الطائفة او العرق ، وهكذا لا يمكننا ان نخرج من هذا الاطار مالم يتم تجاوز السلطة التي يملكها هؤلاء الذين يتحكمون بخيارات الطائفة او العرق ، فالديمقراطية في العراق لو اريد لها ان تتحقق بشكل فاعل واكيد لابد اول ما تفعله هو تفريغ المجتمع من سطوة الفرد - القائد من خلال العمل على تبن الشروط التالية
1- تدرج المجتمع العراقي ضمن خيارات المدينة غير المنصهرة ضمن بوتقة الطائفة او العرق ،حيث يشكل خطاب الطائفة او العرق مستوى ومرحلة متأخرة عن الوجود المديني وما يحمل من تعددية القرار والسلطة ومن ثم انبثاق جميع الصور غير المدركة من قبل الكاريزمات الاشخاص بإعتبارهم المرجع الوحيد لجميع الاطر والاشكال الثقافية والاجتماعية والسياسية التي تؤدي الى انعدام التطور ذاته ، لان عملية ممارسة التقليد او الاتباع الاعمى من شأنها ان تجمد الذهن ضمن ثقافة عامة غير مدركة إلا على انها ثقافة نهائية ومطلقة ، وهكذا نحو تاريخ طويل من الاجترار والتماثل مع السلطة سواء كانت تابعة لدولة تبث قيم القائد الاوحد او لمؤسسة حزبية سياسية او ثقافية اجتماعية تنصهر ضمن خيارات الفرد الوحيد الذي يملك مصادر المعرفة والفكر ، وما وجود مجتمعاتنا ضمن خيارات الفرد المرجع الثقافي والمعرفي إلا دليل على التأخر السلطوي الذي مارسته الدولة السلطوية بجميع اشكالها السياسية والثقافية المجتمعية على الافراد عموما من خلال الوجود ضمن مؤسسات الهامش الاجتماعي والتي تمثل الحشود الكثيرة ضمن اوضاع وصور لا انسانية تعيشها الطبقات المسحوقة والمنبوذه الى حد بعيد ، فخيار التمدن لابد ان يفرغ المجتمع من الطائفة او العرق من خلال الوقوف ضد قدرة التهميش السلطوي التي تبثها قوى رأس المال والتي تهيمن على خيارات الافراد عموما من اجل مجتمعات قابلة الى التشابه والتماثل والعبودية والتشيؤ .
2- تكوين ما أسميه بالمجتمعات الشعبية غير المنضبطة ضمن قوالب جاهزة تبثها القيم المحلية التي تشتغل على وعي البقاء كمعطى دائم ومن ثم لا يوجد هنالك سوى الاختلاف الذي يدعو الى تراص هذه المجتمعات ضمن أطر التمدن التي تؤسس المعرفة المتغيرة والمتجددة ، والتي لا تمارس عن طريق الفرض القسري بل تولد كنتيجة طبيعية معبرة عن حاجات هذه المجتمعات الى التحرر من شروط جميع الانساق التي تضفي قيم التماثل بجميع اشكالها الشمولية سواء كانت رأسمالية الطابع تحمل صفة الخلاص والانقاذ من خلال أصولية السوق وما يبشر به اصحاب الثروات والامتياز من قيم وافكار على حساب بقية الطبقات الاجتماعية او تعلق الامر بشمولية الانساق المتعددة الاخرى دينية او علمانية شمولية ذات نموذج واحدي في الفكر والمنهج والرؤية ، تحمل صفات الاطلاق القيمي والوجودي
3 - العمل على إعادة بناء التشكيل السياسي الثقافي العراقي داخل أكثر المجتمعات المغيب عنها وعي المواطنة وإعتبار العراق وطن الجميع وغير منقسم على طائفة او عرق يتمثل الانسان ضمن شروط المستقبل من خلال عملية المشاركة في مؤسسات الدولة على الاسس والاعتبارات الضيقة والمرتبطة بخيارات الطائفة او العرق او الحزب الشمولي او درجة الانتساب القرابي والعشائري إضافة الى قيم المحسوبية والرشوة التي تكاد تحيط وتشكل أخلاقيات الموظف العراقي في الحياة الوظيفية ، حيث يتم إعادة التشكيل السياسي ضمن ستراتيجية مستقبلية تعمل على تفريغ المجتمع من جاهزيات الشمول القيمي والمعرفي التي تحيط الافراد الذين يتم عملية الاحاطة والشمول على مدركاتهم المؤسسة ضمن خيارات الطائفة او العرق بشكل يدعو الى إهمال قيمة الوطن الواحد وتفضي الانزواء الطائفي او العرقي ، رغم صعوبة ما نطرحه بسبب انعدام الخيارات والاطر المعرفية الجديدة مادامت أكثر المجتمعات تحيطها مؤسسات الهامش الاجتماعي سواء تمثلت بقوى تغيب وعي الجماهير وتؤصل في داخلهم الفراغ المعرفي والوجودي او تمثل ذلك من خلال وجود الكثير من الظروف الاقتصادية التي لا تعمل على زحزحة شروط الحاضر الذي يحمل التشظ الانساني المجتمعي ، حيث يتطلب ذلك اي التشكيل الجديد إيجاد تيارات واحزاب تدعو الى وحدة الوطن العراق وتمثل الحاضر ضمن صور جديدة لاتدرك قيم النبذ والعنف والتهميش الممارس على الانسان ، ومن ثم هنالك الايمان بتراتبيات جديدة للتعامل مع المحيط الاجتماعي والثقافي من خلال الاعتماد على الثقافة النسبية في الايمان وتبادل الخبرات والمعارف بلا نزعات تؤدي الى احتكار المعرفة والحقيقة والسلطة داخل المجتمع .



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعرفة وأدوات البناء في المؤسسة التربوية العراقية
- أخلاقيات السجن - أخلاقيات العذاب
- الاعلام العربي .. الى اين
- مشروع الدولة في العراق بين الطائفة والعرق
- الفلسفة والدولة
- تخلف السياسي - تبعية الثقافي
- ماذا تريد الدولة من المجتمع؟
- وظيفة الرئيس .. نظرة مستقبلية
- المواطنة .. وعي مؤنسن داخل المجتمع
- نحو ستراتيجية عراقية لمواجهة الارهاب
- الدولة العراقية وآفاق المستقبل
- المثقف والمؤسسة .. جدلية الرفض والقبول
- العنف الذكوري ضد المرأة
- الذات العراقية بين احتلالين
- المرأة العراقية بين الواقع والمثال
- أدلجة الحقيقة - عنف المعنى
- الديمقراطية والحركات السياسية الاسلامية
- شريعة الافكار
- الدولة الناشئة في العراق -السيادة والديمقراطية
- جسر الأئمة واساطير السياسة


المزيد.....




- لمعالجة قضية -الصور الإباحية المزيفة-.. مجلس رقابة -ميتا- يُ ...
- رابطة مكافحة التشهير: الحوادث المعادية للسامية بأمريكا وصلت ...
- كاد يستقر في رأسه.. شاهد كيف أنقذ رجل غريب طفلًا من قرص طائر ...
- باتروشيف: التحقيق كشف أن منفذي اعتداء -كروكوس- كانوا على ارت ...
- إيران أغلقت منشآتها النووية يوم الهجوم على إسرائيل
- الجيش الروسي يعلن عن خسائر بشرية كبيرة في صفوف القوات الأوكر ...
- دونالد ترامب في مواجهة قضية جنائية غير مسبوقة لرئيس أمريكي س ...
- إيران... إسرائيل تهاجم -دبلوماسياً- وواشنطن تستعد لفرض عقوبا ...
- -لا علاقة لها بتطورات المنطقة-.. تركيا تجري مناورات جوية مع ...
- رئيسة لجنة الانتخابات المركزية الروسية تمنح بوتين بطاقة -الر ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - وليد المسعودي - الارهاب والطائفية في العراق - نحو إعادة تشكيل الواقع السياسي والثقافي في المجتمع العراقي