أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد الفتاح - ثورة يناير . . وقضايا الوعى















المزيد.....

ثورة يناير . . وقضايا الوعى


جمال عبد الفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 5741 - 2017 / 12 / 29 - 21:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



هناك خمسة قضايا كبرى فى وعى القوى الثورية وقطاعات واسعة من شعب ثورة يناير ، حسمتهم الى حد بعيد تجربة الصراع العملية لثورة يناير برغم غياب تنظيمها الثورى . . وكان الثمن دما كثيرا ، وتضحيات دفعها بغير حد الثوار وكادحى وفقراء هذا الوطن ، اصحاب هذه الثورة والذين يعطونها مضمونها الاجتماعى والتقدمى وقدرتها على الاستمرار .
القضية الاولى :
المعنى الحقيقى لشعار " الشعب يريد اسقاط النظام " . بعد ان اسقطت الثورة اكثر من طاغية ورجال حكمه المقربين ، سواء مبارك او مرسى . والنظام ظل باقيا بنفس سياساته . ينهب ويقمع ويستعبد البشر كما كان فى السابق ؟؟ ومن التجربة المرة ، فهم الثوار وشعب الثورة : ان من اطيح بهم فى المرتين ليس اكثر من السلطة السياسية وعلى رأسها الديكتاتور . ولم يطح بماكينه النظام القائم وهى الدولة بمؤسساتها المختلفة وفى القلب منها الجيش والمخابرات والشرطة والقضاء والاعلام الرسمى ، اى ادوات النهب والقهر والارغام والسيطرة . . وكذلك سياسات وشبكة علاقات النظام الاقتصادية والاجتماعية القائمة على التبعية الساسية والاقتصادية والعسكرية للاستعمار الامريكى والصهيونية . والقائمه ايضا على استعباد وافقار وتجويع الاغلبية الساحقة من الجماهير الشعبية . ولقد اصبح الآن الوعى بقضية شعار " اسقاط النظام " لدى قطاعات من الشعب يعنى اسقاط السلطة السياسية وعلى رأسها الرئيس الطاغية ، واسقاط مؤسسات الدولة ، واحلال دولة ثورية محلها من اول لحظة ، تعبرا عن مصالح الكادحين والفقراء . . واسقاط سياسات التبعية الاستعمارية فى مجالات الحياه المختلفة فى بلادنا ، وتغيير جذرى لوضع الثروة والسلطة ، لتحقيق مصالح الشعب الكادح والفقراء والمهمشين . .
القضية الثانية :
الوعى بطبيعة الجيش كمؤسسة من مؤسسات الدولة ـ واهمها على الاطلاق ـ التى تعمل بالاساس لتحقبق مصالح الطبقة الغنية السائدة الحاكمه ، والمستعبدة لعموم الشعب . وان قياداته ـ البيروقراطية العسكرية ـ جزء هام من تلك الطبقة الغنية المسيطرة . وعلى هذا الاساس يصبح القول بان هذا الجيش وطنى ، ويعبر عن مصالح الشعب واستقلال الوطن خرافة كبرى تطمس حقيقة ان المجتمع يتكون من طبقات عليا ومتوسطة ودنيا . والعلاقة بينهما تقوم على استغلال الطبقة الغنية العليا لباقى الطبقات من خلال الاستحواز على الثروة والحياة المترفة . والجيش فى هذه الحالة هو اهم ادوات الدولة للسيطرة على المجتمع ، والحفاظ على مصالح الاغنياء من خلال سلطتهم الرجعية والعميلة التى فرطت فى استقلال الوطن باتفاقيات كامب ديفد ، واخضعت المجتمع لسياسات الصندوق والبنك الدوليين ، والحقت اقتصادنا بالرأسمالية العالمية ، كما باعت الجزر والحقوق التاريخية فى مياه النيل فى فترة حكم العسكر . . وقد تعلم الثوار وشعب ثورة يناير هذا الدرس الثمين من تجربة حكم المجلس العسكرى بانخداعهم فى انقلابه على قائدهم الاعلى ـ مبارك ـ واخراجه من السلطة للحفاظ على استمرار النظام القديم . وتقديم المجلس العسكرى لنفسه على انه حمى الثورة ؟ . . وشيئا فشيئا ظهر المجلس العسكرى على حقيقته كجزء مهم من نظام مبارك وان لا يختلف عن داخلية العادلى فى القتل وقمع الثورة والشعب . وانه استمر بتنفيذ كل سياسات مبارك المعادية للثورة والشعب ، واستمرار العمالة للامريكان والعدو الصهيونى ، وتحالف مع الاخوان والسلفيين اعداء الثورة والشعب . . وخلال معركة الشعب والثورة مع الاخوان بعد ان انكشفت حقيقتهم الرجعية فاشية الطابع خلال سنه حكمهم ، واصرار جماهير ثورة يناير على الاطاحة بجماعة الاخوان وحكمها ، اتخذ قادة المؤسسة العسكرية جانب الممالأة للثورة حتى تمر الموجه الثورية بالاطاحة بالاخوان دون ان تقترب منهم والنظام القائم . وانخدع الشعب فى المؤسسة العسكرية تحت زعم محاربتها لمنظمات الارهاب الدينى وارهاب الاخوان لشهور طويلة . . ومع الوقت انفضحت حقيقة عسكر السيسى ـ مبارك تانية اكثر من اى وقت مضى ، تحت وطأة العنف والقتل الموجه لقوى الثورة والاحتجاجات الاجتماعية ، ومصادرة الحريات التى انتزعتها الثورة ، وتوسع امبراطورية الجيش الاقتصادية بغير حدود . والنهب المتصاعد للثروات ، مع اغراق البلاد فى الديون الاجنبية ، والسياسات الاقتصادية والاجتماعية التى دمرت حياة الغالبية الساحقة من الكادحين والفقراء ، والتفريط فى الارض ببيع الجزيرتين وحقوقنا ىالتاريخية فى مياه النيل . . فكانت النتيجة تشكل جنين وعى ثورى حقيقى حول طبيعة جيش نظام " السيسى ـ مبارك " وعدائه لثورة يناير واهدافها الكبرى .
القضية الثالثة :
الوعى الثورى بحقيقة الاخوان كقوى ثورة مضادة ، رجعية فاشية الطابع ، وعميله للامريكان والعدو الصهيونى . لقد انخدعت قوى ثورة يناير والشعب المصرى عموما فى طبيعة جماعة الاخوان وحلفائها من الجماعات الاسلامية قبل الثورة وفى بداياتها ، لغياب اى طرح اجتماعى وسياسى علمى لهذه الظاهرة فى مجتمعنا والمجتمعات الشبيهة . وان كان هناك بعض المحاولات الجادة فى هذا المجال ، ومنها محاولة الاشتراكيون المصريون . ولاكنها لم تكن ذات تاثير يذكر بالنسية للتضليل الواسع الذى مارسه الاعلام الاستعمارى العالمى الذى يوظف هذه الظاهرة منذ خمسينات القرن الماضى فى محاربة الافكار والقوى الاشتراكية والشيوعية تحت زعم محاربة الالحاد . وقد استفادت من ذلك الانظمه العربية التابعة ، لتوظيف تلك القوى الدينية الرجعية فى تشويه الصراع الطبقى والسيطره على مجتمعاتها . وقد فاقم من الخداع فى فهم حقيقة الاخوان فى الايام الاولى من الثورة تقديم انفسهم على انهم مضطهدين من قبل نظام مبارك ، وقد نالهم الكثير من الظلم اكثر مما نال قوى وفئات اخرى على حد زعمهم ؟ ؟ . . وقد ساهم فى ان تبتلع قوى الثورة والشعب هذه السموم القاتلة اصرار النخبة والاحزاب الرسمية واغلب القوى اليسارية والناصرية على ان الاخوان طالما شاركوا فى الميدان فهم من قوى الثورة . . والحقيقة انهم كما اظهرت التجربة بعد ذلك قوى ثورة مضادة ، وانهم استمروا فى تاييد نظام مبارك فى الحكم حتى يوم 27 يناير . ومع انتصار الثورة فى معركة جمعة الغضب العظيم وهزيمة آلة القمع الاولى للنظام ـ داخلية العادلى ـ فى اربع ساعات ، قررت جماعة الاخوان النزول الى الميدان ومحاربة معركتها لتصفية حساباتها مع ححكم مبارك من اجل الوصول للسلطة ، حلمهم القديم الجديد . وبدأوا مسيرتهم بالتفاوض مع عمر سليمان ، ثم التحالف مع المجلس العسكرى . . ومع مشاركتهم المجلس العسكرى فى كتابة الاعلان الدستورى ، والاستفتاء عليه ، تاكد تحالفهم مع العسكر ، وطعنهم قوى الثورة فى الظهر ، بل وتاليب المجلس العسكرى اكثر ضد حلفاء الامس ، وتحويل قوى الثورة الى مجرد مجموعات من البلطجية وأعداء الجيش والدين . وقد لعبوا الدور الرئيسى فى جر قوى الثورة والقوى الاصلاحية والشعب الى طريق المسار الشرعى المزعوم ، طريق الاستفتاءات والانتخابات لتصفية الثورة ، واعادة انتاج النظام القديم بمؤسساته المختلفة ، وان بوجوه جديدة . وكان هذا الطريق هو البوابة الملكية لاستلامهم سلطة الحكم بعد عام ونصف من بداية الثورة . .
ولكن وصول جماعة الاخوان وحلفائهم للسلطة بمباركة امريكية ، كان الطريق الاسرع لكشف حقيقة انحيازهم الاجتماعى للطبقة الغنية الحاكمه ، واستمرارهم بسياسات نظام مبارك ، سياسات صندوق النهب الدولى واغراق البلاد بالديون ، سياسات افقار وتجويع الشعب الكادح والفقراء والمهمشين ، سياسات التبعيه للاستعمار الامريكى والصهيونى . سياسات القتل والترويع لقوى الثورة والاحتجاجات العمالية وغير العمالية ، ومصادرة الحقوق والحريات الديموقراطية . .
وقد دفعت تجربة شعب ثورة يناير لحكم الاخوان الاسود الى الوعى بحقيقة كونهم جزء من نظام مبارك ، ولهم نفس المصالح ، رغم اى خلافات او صراع بينهم على الثروة والسلطة . وانهم قوى رجعية معادية لثورة يناير مهما ادعوا غير ذلك ، او سعوا بالنفاق لدى قوى ثورة يناير لعودة وحدة الميدان من جديد بعد هزيمتهم الساحقة فى 30 / 6 ، كما يرددون فى ايامنا هذه . . علهم يمتطون الموجة الثورة القادمه الى السلطة من جديد . . ولكن مع ما وصل اليه وعى اوسع الجماهير بحقيقة الاخوان وكل الجماعات الاسلامية ، وعدائها لهم ، يصعب ان تنخدع ثورة يناير الآن فى تحديد اعدائها ، وهم الاخوان ـ والعسكر ـ ورجال دولة مبارك . وقد عمدت هذا الوعى التجربة الثورية المريرة ، ودم الشهداء ومصابى الثورة ، وعشرات الآلاف من المعتقلين ، والاحوال المعيشية البائسة التى تحياها الاغلبية الساحقة من الجماهير الشعبية حتى الآن وليس هناك اى امكانية لتغييرها .
القضية الرابعة :
المسار الشرعى المزعوم " الانتخابات والاستفتاءات " . بعد الحصاد المر لتجربة انتخابات رئاسية مرتين ، وبرلمانية ثلاث مرات ، واستفتاء على الدستور مرتين يصعب ان تنخدع فيه جماهير ثورة يناير من جديد . وقد سقط هذا المسار سقوطا مدويا فى انتخابات تتويج السيسى رئيسا لجمهورية الثورة المضادة ، وانتخابات برطمان الثورة المضادة الاخير . . فمقاطعة اكثر من 90 % من من لهم حق التصويت فى الانتخابات الاخيرة لبرهان عملى على هزيمة هذا المسار ، حتى ان كثيرا من العناصر الانتهازية فى النخبة وخدم السيسى اقرت بذلك . . .
ولكن هزيمة " المسار الشرعى" للثورة المضادة لا يستبعد اعادة استعمالة كسلاح قديم فقد قيمته عندما تتبدى لحظات انتفاضة عاصفة جديدة تطالب باسقاط النظام ، فيرد الحكم القائم بتقديم ”رأسه ” ثمنا للانتفاضة . . والدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة ، او فترة انتقالية وخطة طريق جديدة !! لعل العاصفة الثورية تمر باقل قدر من الخسائر للنظام القائم حتى لو بقى آيلا للسقوط . والباقى لاستمرار النظام ومحاولة استعادته لبعض عافيته بالاعتماد على آلة عنف الدولة الرجعى ، واستمرارها فى قمع وتصفية قوى وشعب ثورة يناير ما امكنهم ذلك ، حتى لو كان الثمن الوصول الى حافة الحرب الاهلية ، التى يسير فى طريقها السيسى وهو يخشاها اكثر من اى شئ آخر . . ففشل الدولة فى مهمة تصفية الثورة عن طريق المذابح والعنف المتصاعد والمستمر ، ودرس جمعة الغضب ، ومعارك محمد محمود ، يقول بقدرة ثورة يناير على مواجهة آلة الدولة القمعية وهزيمتها برغم الفارق الضخم فى التسليح . ويدخل الرعب فى قلب الحكم القائم ، ويجعله يؤجل الحرب الاهلية قدر استطاعته ، برغم التلويح بها على لسان السيسى واعلامه المفلس " انتم عايزنا نبقى زى سوريا " . .
القضية الخامسة :
خدم النظام وقوى الثورة المضاده . لقد لعبت القوى الاصلاحية من اللبراليين والناصريين واليسار الانتهازى وحركتى 6 ابريل والاشتراكيين الثوريين دورا مهما فى ارباك الثورة ، لغياب تنظيمها ووعيها الثورى ، وجرها الى المسار الشرعى المزعوم لاعادة انتاج شرعية نظام فقد كل مبررات وجوده . وقد ضللوا قوى الثورة وشعب ثورة يناير فى تحديد من هم اعداء الثورة منذ ىالبداية ، اذ باعوا لهم وهم ان جماعة الاخوان جزء مهم من قوى ثورة يناير . . ورغم انفضاح امرهم بموقفهم من الاستفتاء على الاعلان الدستورى فى مارس 2011 ، وموقفهم من اعتصام 25 فبراير 2011 ، واعتصام 8 ابريل ، واعتصام 8 / 7 ، ومذبحة ماسبيرو ، ومعارك محمد محمود 1 ، ومحمد محمود 2 ، الا انهم دعوا الجماهير لان تعصر على نفسها لمون وتنتخب محمد مرسى حتى لا ينجح شفيق رئيسا لجمهورية الثورة المضادة ! ! وكانت النتيجة حكم الاخوان الاسود لمدة عام . . ولما فضحت الثورة امرهم وعرت حقيقتهم الرجعية فاشية الطابع ، شكلوا هؤلاء الخدم " جبهة الانقاذ " للضغط على حكم جماعة الاخوان لتحقيق اتفاقات فيرمونت . . ولما لم تلق آذانا صاغية من الجماعة ، ذهبت جبهة العار الى الشارع المنتفض ضد الاخوان لاستعماله للضغط على حكم الاخوان وبالتنسيق مع السيسى ومجلسه العسكرى من جديد . . ليتمكنوا فى النهاية من التشويش على الانتفاضة البادية فى طرح قضية السلطة بشكل جنينى فى عصيان مدينة بور سعيد ، وفى المحلة الكبرى ، وباغلاق الجماهير مقار المحافظ فى ثمان محافظات امام دخول المحافظين الجدد الذين عينهم مرسى قبا الاطاحة به بايام . وما ان نجحت انتفاضة 30 / 6 فى الاطاحة بحكم الاخوان حتى التحقت كل قوى جبهة ـ العار ـ الانقاذ بحكم المجلس العسكرى من جديد . . ولعبوا دورا تخريبيا فى مسار الثورة حتى الآن . . وقد قدموا ويقدمون خدمات جليلة لحكم السيسى حتى الآن ، وان ابدى البعض بعض النقد لسياسات السيسى فى الفترة الاخيرة ، حتى يتمكنوا من النط من مركب حكم قاربت على الغرق . . ولكن من نفس المنطلقات الاصلاحية الانتهازية المدمرة للثورة الشعبية واهدافها الكبرى . . والتى تصب فى استمرار النظام القديم حتى لو اضطر للتخلص من السيسى وبعض رجالة كما حدث مع مبارك من قبل . . انها المصالح التى تربط بين خدم النظام واسيادهم مهما تشدقوا بالرطانة الثورية ، حماية لانفسهم من الغضب العارم للموجه الثورية القادمة .



#جمال_عبد_الفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احتمالات الحرب على حزب الله ولبنان ؟
- الصراع داخل النظام الامريكى . . مقدمات ونتائج
- الديموقراطية بين الجهل والتضليل
- انفصال كتالونيا ، الحرب على الارهاب ، وازمة الرأسمالية العال ...
- الانتفاضة الثالثة ومعركة القدس الاخيرة
- هزيمة الثورة . . ام هزيمة المنطق الشكلى
- حكم محكمه القضاء الادارى . . جالك الفرج يا سلطة
- القضية الفلسطينية الآن . . الى اين ؟
- الموقف من حزب الله . . والقرار - السعودى - الخليجى بوصمه بال ...
- مشروع برنامج البديل الثورى
- لماذا الهجمة الصهيونية الشرسة الآن ؟
- دولة مدنية .. . ام دولة ديموقراطية شعبية
- احداث فض رابعة , جريمة الاخوان والعسكر , أم مذبحة العسكر ضد ...
- المشهد الراهن : وقائع . . . وتوقعات
- - اعلان مبادئ - الغدر بحصتنا التاريخية بمياة النبل
- الديموقراطية الامريكية بلون الدم . . .
- البديل الثورى
- استقلال القضاء بين الحقيقة والوهم
- العدوان الصهيونى الهمجى على غزة . . . الشرعية الدولية . . . ...
- حاصر حصارك لا مفر . . استراتيجية ثورة


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد الفتاح - ثورة يناير . . وقضايا الوعى