أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريم قمري - - تسيونيت فتال- -رواية صور على الحائط - هي جزء من رحلتي نحو اقتفاء آثاري العراقية... جزء من بحثي عن هويتي.















المزيد.....

- تسيونيت فتال- -رواية صور على الحائط - هي جزء من رحلتي نحو اقتفاء آثاري العراقية... جزء من بحثي عن هويتي.


ريم قمري

الحوار المتمدن-العدد: 5740 - 2017 / 12 / 28 - 15:32
المحور: الادب والفن
    


الحنين هو ما لا نجد دائما لوصفه العبارات الملائمة والدقيقة، وهو ما لا نشفى منه ابدا مهما طال الزمن، وحين نكتب عن الحنين للوطن، فإننا بشكل ما نعيد رسم واحياء عالمنا، من خلال الصور والروائح والذكريات، في شكل كلمات تعيد تشكيل كل هذا وأكثر، وهو ايضا الارث الحقيقي والوحيد الذي نحمله داخلنا اينما رحلنا او ذهبنا. "تسيونيت فتال" عراقية الجذور والاصل والهوى، وان كانت ولدت بعيدا عن ارض الاجداد، الا انها حملت هويتها العراقية وانتمائها للأرض والبلد داخلها، كتبت لتحيي تاريخ شعبها الذي بقي غافيا في دمها، كتبت لتثبت ان الهوية نرثها نحافظ عليها ونحميها، فولدت رواية " صور على الحائط" كترجمة حقيقية لكل هذا. التقيتها في هذا الحوار لنتحدث عن الهوية التاريخ الماضي والحاضر دور المثقف في بناء جسر محبة وسلام بين مختلف الشعوب والثقافات.


1.جذورك العراقية كانت المحرك الاساسي في كتابتك لروايتك " صور على الحائط"، ورغم أنك لم تولدي بالعراق ولم يسبق لك زيارتها، الا أنك نقلت اجواء العراق وكأنك كنت جزء منها، فإلى أي مدى تحسين أنك نجحت في ذلك، وهل نجحت في ان تكوني صادقة وامينة في نقل، صورة عن بلد عشت به روحيا ومن خلال ذكريات والديك فقط؟ وهل تكفي برأيك الصور العائلية والقراءات الشخصية، وذكريات أقرب الناس لنا لننجح في اعادة رسم حياة وطن لم نعش به؟

عاشت على مرّ مئات السنين، أجيال عديدة من عائلتي في العراق، حتى رحل والداي منها، بعد إسقاط جنسيتهما عنهما ومصادرة أملاكهما عام 1951. كافة أشقائي وشقيقاتي، ما عدى شقيقتي الكبرى، وُلدوا مثلي خارج العراق، في إسرائيل.
وُلد كتابي "الصور على الحائط" كنتيجة حتمية بسبب حنيني لوالديّ اللذين توفيا بصورة فجائية. وفي محاولة مني من أجل الاحتفاظ بحضورهما في حياتي، حتى بعد وفاتهما، اجتاحتني دائما الروائح، النكهات، اللغة والموسيقى التي كانت تغمر طول الوقت بيت والديّ. ولكن حين رغبت بالعودة وبالاطلاع على حياتهما في فترة طفولتهما وشبابهما في بغداد، لم أفلح بالعثور على ما يدّلني لذلك، لا قصاصات مدوّنة ولا مصوّرة، (فهمت، لاحقا، أنهم مُنعوا من حمل الصور)، فأدركت حينها أني لا أعرف ما يكفي عنهما. فانهماكهما بحاضرهما، جعلهما يلقيان خلفهما الماضي الأليم، ورغبتهما في بقاء طفولتنا بعيدة كل البعد عن ماضيهما، وعن سماع حقيقة ما جرى في بغداد.
إن الواقع السياسي الذي نعيشه، يحول دون قيامي بزيارة إلى أرض الاجداد، حيث مسقط الرأس في بغداد، وإيقاد شمعة الذكرى على قبور أجدادي وكثيرين من أفراد عائلتي (علمت أن تلك المقبرة قد دمرت). لذا كان السبيل الوحيد لي بالعودة إلى بغداد، هو طريق الأبحاث. "أمضيت" ثلاث سنوات في بغداد عبر الذكريات والصور لأشخاص غرباء عني، كتب الأبحاث والدراسات عن يهود العراق والروايات التي كتبها أبناء الجيل الأول من الأدباء النازحين من العراق، وقد أحيوا بغداد كما رأوها في كتبهم. تجوّلت في أزقّة بغداد عن طريق المخططات والخرائط، شممت مياه دجلة عبر الأفلام والصور، وتذوّقت سمك المسكوف من أوصاف الذين عاشوا هناك. اكتشفت الثراء والغنى الروحي والثقافي اليهودي الذي ساد العراق بواسطة كتب الأبحاث، الأدب الروحي، الصحافة والمؤلّفات التي وضعها الأدباء اليهود باللغة العربية.
المعلومات التي تلقّيتها كانت بمثابة النور الغامر للفراغ الذي كنت أشعر به في داخلي، وقررت أنه من الصواب نشر هذه المعلومات، لا بمقال صحفي، بل بالأدب، من أجل أبناء جيلي وسائر القرّاء، وكما فعل الأدباء اليهود الذين ولدوا في العراق وكتبوا باللغة العبرية (سامي ميخايل، إيلي عمير، اسحق بار موشيه، سليم فتال، شمعون بلص، شموئيل موريه، ساسون سوميخ وآخرون).
ومع أني أديبة أتمتع بحرّية الكتابة، لكني حرصت بأن أكون موضوعية، فأصف حياة الجالية اليهودية كما اطّلعت عليها من كافة مصادر المعلومات التي بين يدي. صحيح أن البحث لا يمكنه أن يُستبدل بالخبرة المباشرة، لكني أعتقد، رغم ذلك، بأني أفلحت بنسبة لا بأس بها، أن أصف بغداد كما في النصف الأول من القرن العشرين كأقرب ما يكون للواقع. والدليل على لذلك هي شهادات أبناء الجيل الذين لا زالوا يذكرون بغداد ويتعجبون بعد الاطلاع على الرواية كيف تمكّنت من وصف بغداد كما عرفوها هم وعاشوا فيها دون أن اكون قد زرتها مطلقا. ظن كثير منهم أني أبلغ 80 من العمر على اقل تقدير، ودهشوا إذ رأوا أني بسن أبنائهم ولم أولد في العراق ولم أزرها قط. أسعدني أن أقرأ قولهم بأني أنعشت بغداد لأجلهم. بغداد كما عرفوها وسألني أحد البالغين ذات مرّة، كيف ذكرت في أحد مشاهد الرواية، أن نورية بطلة القصة دخلت من المدخل الثاني بالزقاق، للوصول إلى المدرسة الدينية زلخة، فأجبته أن المدخل الأول كان طريقه مسدودا، فتملّكه الانفعال من دقّة اجابتي.


2.هل يمكننا القول ان الكتابة عند تسيونيت، هي اعادة رسم لواقع تمنت ان تكون جزء منه، او هو تأريخ لشعب، او وفاء منها لعائلتها وانتمائها لبلد أحبته دائما، رغم انها لم تحضي بفرصة العيش به؟

أنا وفيّة لعائلتي بالتأكيد، متعلّقة بتاريخ شعبي اليهودي، والعراق يهمني كبلد جاء منه آبائي. لكن، التركيز في كتابتي يتمثل بمعارضتي لكل تغييب أو محاولة تهميش أو إنكار للآخر. لذا أعطيت منصّة وصوتا لجدّاتنا وأمّهاتنا، اللواتي صمت صوتهنّ، بل تلاشى في ذلك المجتمع التقليدي، فقبعن في منازلهن، وانعزلن عن المشهد العام، ورويت قصة الجالية اليهودية في العراق التي تدرّس طيلة سنوات في كتب التدريس في إسرائيل، أما في العراق- فقد بذل النظام السابق جهودا هائلة لتجاهل وجود هذه الجالية ومساهمتها بتطور العراق الحديث. لم أصغ الكتاب بعيون عصريّة، كمن عاشت في القرن الواحد والعشرين، وتحكم على المجتمع الذي عاش في القرن السابق. بل وضعت نفسي كمن كانت جزءً من المجتمع ومن الفترة التي كتبت عنها.
أود الإشارة إلى أني حين كتبت "الصورعلى الحائط" تقمّصت الشخصيات التي استمعت إلى أقوالها وتفحّصت ألبومات الصور لتلك الفترة. واليوم أيضا، إذا أتيحت لي العودة إلى بغداد عن طريق كاميرات أصدقائي، فإني لا أرى بغداد اليوم، بل بغداد ذلك الحين وأحاول أن أضع في الأزقة، في باحات المنازل، في المدارس، في الأسواق، في الكُنس وفي نهر دجلة، شخصيات أبي، أمي، جدّي، جدّتي وأفراد عائلتي الآخرين. وهكذا أبعث الحياة فيهم وفي بغداد.


3.في اغلب حواراتك تحدثت بتفاؤل عن المستقبل بين شعوب المنطقة، عن السلام وعن جسر يمتد لأجل البناء والتبادل الثقافي والانساني، الى أي درجة تعتقدين، ان هذا قابل للتطبيق والانجاز على ارض الواقع في ظل الظروف الاقليمية والعالمية الحالية؟ وأي دور للكاتب بصفة خاصة والمثقف بصفة عامة في ذلك خاصة انك تحدثت كثيرا و بحماس عن " جسر ثقافي بين تل ابيب وبغداد" هل تؤمنين بمشروع ثقافي ادبي من شأنه ان يؤسس لاحقا لسلام سياسي بين اسرائيل ومحيطها العربي بصفة عامة؟ وهل يمكننا الحلم مستقبلا بدولة فلسطينية كاملة السيادة تعيش جنبا الى جنب مع دولة اسرائيل؟

أنا كاتبة وباحثة، واللغة التي أتكلم بها هي لغة الأدب والأبحاث. الكتابة والكتب هي دنياي. لست سياسية ولذا أنا لا أستخدم اللغة والمصطلحات التي يتداولها السياسيون.
الحوار بيني وبين أصدقائي المثقفين العراقيين يدور حول قضايا أدبية وبحثية. إزاء ذلك لا يمكن التغاضي عن تاريخنا وثقافتنا المشتركة، حتى لو لم أولد في العراق. يهمّني أمر العراق، مسقط رأس والديّ، وحالته الآن تقلقني، حتى لو كان تاريخ العراق المعاصر مليئا بالفظائع الرهيبة التي ارتكبت بحق اليهود، والتي أرغمت أبناء الجالية على الرحيل من مكانٍ تعلّقت به جذورهم الضاربة عميقا لأكثر من 2500 سنة، والمحاولات خلال عشرات السنين لمحو وجود تلك الجالية، والتي كانت وفيّة وساهمت بالكثير لتطور وتقدّم العراق.
أعتقد أن علاقات القربى التي نشأت في السنوات الأخيرة بين النازحين من يهود العراق وبين عراقيين يعيشون في العراق وخارجه، رغم ترسّبات الماضي، يمكنها أن تشكّل نموذجا لشعوب المنطقة. لأسفي الشديد، فإن المنفتحين قلائل، لإجراء حوار عن القيم المشتركة، ولا يزال معظمهم منهمكون بالحوار السياسي الذي يفرّق ويميّز. وأورد مثلا، أني التحقت قبل أسبوعين بمجموعة أدباء وأديبات من العالم العربي، حين قيل لي بوضوح أن المجموعة لا تعنى بالسياسة. ولكن حين قدّمت نفسي وذكرت اسم الدولة التي أعيش فيها، فُصلت من المجموعة. كتبت لرئيس المجموعة أن بناء الجسور يتمّ عن طريق الانفتاح والتنوّر، ولأسفي الشديد، رغم أن المجموعة تتألف من مثقّفين فإنهم بنظري لا يمثّلون القيم التي يكتبونها.
إزاء ذلك، يثلج قلبي حين أرى في العراق أدباء وشعراء يلتقطون صورا لهم مع كتابي، كدعم لي لعدم تمكّني من الوصول إلى العراق، وحين تُنشر عني المقالات في الصحافة العراقية. شعرت بالتقدير العظيم إذ علمت بأني أدرجت بقائمة الأديبات العراقيات. كتب لي الأديب إيلي عمير، الذي ولد في العراق: "هذا واقع من الأحلام، أنك تحظين بالاعتراف وتدخلين من الأبواب المشرّعة إلى بغداد. لقد طردوا آباءك، وها أنت تعودين أميرة من بوابة المجد". وهذا أفضل ما حصل لي، وهو ايضا بمثابة فتح باب لمستقبل أفضل، والذي نستطيع من خلاله بناء الجسور مجدّدًا بأعمدة التآخي والتعاون كما كان في عهد جدّاتنا وأجدادنا. ليت هذا الجسر الأدبي والثقافي يترجم إلى جسر سياسي ويشكّل مثالًا لكافة شعوب المنطقة. ينبغي أن نصنع مستقبلا أفضل لأجيالنا القادمة.




4.عندما تكتب تسيونيت عن العراق هل هي بشكل من الاشكال تذيب الحدود، او تقاوم غربتها داخل وطن طالما اعتبره اباؤها وطنا بديلا، استقبلهم لكنه لم ينسيهم ابدا الوطن الام؟ ام هي رحلة بحث عن جذور؟

آبائي الذين ولدوا في العراق عاشوا في وطنين: وطن ولدوا فيه ووطن طمحوا بالعودة إليه، وعبّروا عن ذلك بصلواتهم التي أدّوها تجاه صهيون/ أورشليم. أنا، بالمقارنة، ولدت في إسرائيل، ولذا لم أجرّب أبدًا العيش في وطنين أو هويتين. أنا يهودية إسرائيلية فخورة جدا بجذوري العراقية. هذه هويتي التي أحدّدها. وأنا أحمل رسميا اسم عائلتين: فتال (عائلة أبي) وكوبرفاسر (عائلة زوجي). لم أتخلّ مطلقا عن اسم العائلة التي ولدت فيها، لأني لا أستطيع التخلّي عن جزء بغاية الأهمية ممن أنا عليه. حين ترجم كتابي إلى العربية، كتبت فقط اسم عائلتي العراقية تعبيرا عن إغلاق حلقة وفتحها لي مع العراق. إن وضع كتابي هو بالتأكيد جزء من رحلتي في اقتفاء آثاري العراقية، التي هي، كما أسلفت، جزء من هويتي.

5 هل عودتك في نفق الزمن إلى بغداد، التي لم تعرفيها، وانكشافك على عراق اليوم جعلك تتغيرين؟
لم أعلم أن الكتاب الذي يروي عن الصدمات في حياة الأبطال والجالية اليهودية، ستهزّ حياتي أيضا وتغيّر مضامين اهتمامي وأعمالي والبيئة التي أرتبط بها. انهمكت طيلة سنوات عديدة بالأبحاث التاريخية للشرق الأوسط، واليوم أتركّز بالكتابة الأدبية والبحث في التاريخ والتراث ليهود العراق، وبمواضيع أخرى تتعلّق بكتابتي. إن العلاقة المكثّفة التي تبلورت مع أصدقائي المثقفين في العراق- وأدّت إلى نشر كتابي بالعربية على يد الباحث والناشر مازن لطيف من دار النشر ميزوبوتاميا ، وعلى كتابة دراسات ومقالات عني وعن كتابي والتعاون البحثي، والمحبة التي أغدقها علي قرّاء كتابي في العراق، تقرّبني بصورة طبيعية من عراق اليوم أيضًا. تقلقني أوضاع الشعب العراقي، وأتمنى، بل آمل أن تنهض بغداد ثانية، لا فقط بكلماتي، إنما بالواقع وتصبح رأس الجسر للتغيير في المنطقة.



#ريم_قمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاقليات في تونس ... تعايش سلمي تنصهر فيه الاقليات داخل الاغ ...
- تفاصيل تاريخية واجتماعية عن يهود العراق
- اليهود في المجتمعات الإسلامية -التاريخ والافاق


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريم قمري - - تسيونيت فتال- -رواية صور على الحائط - هي جزء من رحلتي نحو اقتفاء آثاري العراقية... جزء من بحثي عن هويتي.