أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كاوا رشيد - حوار مع الشاعر والكاتب السياسي الكردي إبراهيم اليوسف















المزيد.....

حوار مع الشاعر والكاتب السياسي الكردي إبراهيم اليوسف


كاوا رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 1476 - 2006 / 3 / 1 - 10:54
المحور: مقابلات و حوارات
    


الكاتب والسياسي الكردي ابراهيم اليوسف -بداية- أين تجد نفسك أولاً كاتب أوسياسي ؟
لا أستطيع أن أحكم هنا , على سؤال من طراز : أين تجد نفسك حين أكون أمام محض خيارين , أحدهما: ثقافي وثانيهما :سياسي ، لن أتلكأ البتّة في تخّير الهاجس الثقافي , لأقصي مزاحمه السياسي بعيداً ما أوتيت !
بيئتي الأولى , رغبتي , طموحي , علاقاتي التي تكوّنت على مدى ثلاثة عقود , كانت في الدرجة الأولى : معرفيّة , أما السياسة , فكانت وليدة رغبة التواصل ، بل والمحاكاة بدءاً ,أوالارتماءفي" فخاخ" المماحكة، كما هو في التّعريف الأوّل لها- أي للسياسة - كفن !......
ّ أجل ، كانت السياسة ـ في بداياتها ــ ابنة الفخاخ المنصوبة في كلّ مرحلة ,كي تأخذ في ما بعد شكلاً آخر، لديّ , رؤية لم أرد خلالها أن أكون نسخةً عن سواي ,إزاء رغبة الوقوف في وجه آلة الظلم ، ومن هنا فإنّني ــ وفي كل محطّة ــ
كنت فاشلاً فيها ، ربّمالأنّني لم أعرف وضع الأقنعة : كلمة البيت ، كلمة الأعماق ، كلمة الشّارع , كلمة الاجتماع الحزبيّ، كلّها كانت واحدة ً, وإن كانت رؤاي ستأخذ طابعاً تصاعديّاً ، في كلّ مرّة , لم أستسلم للتلقين البّبغاوي ، كما قد يبغي المدجّن الحزبي، رغم تجويده الجميل للخطاب !.
وجدت في السياسة عالماً واسعاً , المجتمع ــ مختصراً كان هنا , المحتال , والمرابي ، والمنافق , والمصفّق ,الدعيّ , كل ّهؤلاء كانوا جنباً إلى جنب مع الملائكي والثوريّ ،والغيري ، والمناضل ........إلخ......!
السياسة كانت صراعاًــ في جانبها الحزبيّ ــ من أجل ما هو عرضيّ ، في كثير من الأحيان ، وإن كنت سأجد من حولي من يشدّ من أزري ، يسهم في أن يتصادى صوتي بعيداً , بعيدا ً، وألوذ بصدر آمن فيه الكثير من الحنوّ الأبويّ.....
-السياسة عوالم في عالم !....
-السياسة اقتناص لحظة الزئبق ,الإنبهارالموقوت، والمتعة العابرة كي يكون الثقافيّ ، بعيداً عن كلّ هذا التاكتيك ، فسحةً استراتيجية , وأثر البصمة الذي لا يمّحى على جدار اللّحظة المنزلقة !
عبرالساسة في جانبها العرضيّ كنت- وفي كل مرحلة مهجوساً بقولة : لا......لأية آلة ظلم،دون استثناء،وهو ما لم أوفر جهدا ًفي ذلك ، ضمن طبيعة كل مرحلة على حده،كما يعرفه كل من تابع تجربتي....!
وإذا كانت السياسة أنثى لاهيةً ، لعوباً ، غير شرعيّة ــ أقيم علاقة منهكةً معها ، فإنّ الكتابة هي تلك الأنثى المقدّسةالتي أتباهى بها أمّاً ، وزوجةً , وصديقةً , ترضع أطفالاً , أعدّهم علامات فارقة، في الخط ّالبيانيّ لسيرتي الشخصيّة:
السياسة تعني الخوف...!
السياسة تعني ضفة شاطىء الحريّة ....!
السياسة تعني الحذر....!
السياسة تعني التوتر، والقلق، والكتابة تترك في نفسي - كلّما فرغت من ممارسة طقوسها- إحساساً عالياً بجماليّات الحياة , لكّنني ــ وأنا الرّجل كثير الأخطاء بحقّ الذات ــ سأضيّع ثلاثين عاماً في ردهات السياسة ــ منتقلاً -مع طبيعة درجة الوعي- في كلّ مرّة , كي أبصر أشياء كثيرةً , أستفيد منها , ولعل ّ هذا ماجعلني ــ الأقلّ خطأً بحسب زعمي ــ في ما أكتب من مقالات سياسيّة , وألا أغرق في زاوية ضّيقة , بل وألا أخطأ في مواجهة أطراف المعادلة , كما أراها , في أقل تقدير،ممنياُ بذلك النّفس .....!
من هنا , رغم الانكسارات التي يتركها ـــ الخطّ البيانيّ ــ في عالم السياسة , إلا أنّني استفدت منها ، في مشروعي الأكبر ، الذي أروم، ولما أبدأبه ، بعد ، للأسف , أعني : الثقافيّ , حيث اضطررت في السنوات الأخيرة ــ مكرهاً ــ أن أرهن له قلمي بأكثر ، لا سيّما عندما أجد أنّ ــ الصّمت سيكون خيانة ًــ من قبلي، إزاء مواجهة الواقع الأليم , وإن كنت سأدفع ثمن ــ فايروس ــ السياسة في كلّ مرة , ومنذ 1986،سنة طباعة ديواني الأوّل , لأجدني إزاء مواجهة شرسة ، تستهدف راحتي, وصحتي, ووقتي و لقمة أطفالي, دون أن أكترث بكلّ ذلك, وفيّاً لكلّ قناعة رسمتها, ولن أكفّ عنها, مهما كانت ضريبتها باهظة!......
-هل استطردت؟
حسناً، لست نادما ًعلى شيء,لقد قرأت العالم من حولي جيّداً...جيّدا ً, من خلال منظورين :أحدهما قصير المدى ,والآخر بعيده,وهو ما سيلحظه من سيأتي ويقرأ ماكتبت....!
إن قراءتي للعالم, هذه,تحتاج إلى وقفة متأنية, لأصفد" ذلك السياسيّ الصّغير" الفاشل في ذاتي, وأطلق "المعرفيّ "الأسير, مستفيداً من ركام تجربته, يبثّ فيها الجمال و الرّوح, ولكن أنّى لي ذلك, إزاء مواجهة يومّية شرسة، تستهدف إنساني, الكرديّ، بل و السوريّ، أيضاً, وهو مالا تطيق لجاجة الرّوح، إلا أن تكون حاضرةً في وطيس مثل هذه المواجهة......!

2-إبراهيم اليوسف يمثّل الشارع السياسي الكردي ومنظماته المدنية والثقافية أكثر من رأي حزب أو جماعة ما هل هذا صحيح ؟
بعيداً عن التقويم المتروك, أصلاً,للآخر, وبعيداً عن حدّي الإنفعالية, حّباً او كرهاً , أرى نفسي مجرّد كائن يردّ ديناًإنسانياًووطنيا ً وقوميا ً عامّاً عليه, ويحرص عبر كل ذلك أن يكون وفيّاً لمكان و إنسان, هما جزء من دائرتين أوسع, بحسب فهمه....!
يهمّني، بصراحة، أن- أقدّم -دون أن أسأل،البتّة : لماذا؟ - أنا سليل أسرة راهنت على المعرفة و المواقف, على مدى أجيال, أدارت الظّهر لكلّ مطمع, كي تتصرّف بثقة كبرى, غير هيّابة من أيّة تبعة!.
لقد ورثت من أسلافي-0وأنا- هنا - في إهاب المعرفة،والخلق ،لا الدم - تلك الرّوح الغيريّة, ورثت الوفاء لمن أقول له بودّ:مرحبا ً !، أو أنت صديقي،أو صديقتي،دون أية مراوغةأو زيف...!، وإن كنت سأغضب، وعلى نحو سريع، وآني، إن ضبطته مخادعاً، زاهدا ًطوال حياتي عن كلّ جعجعة ، أو مطمع.....!
ولأكن منصفاً، إنّ كلّ من لا يضمر الشرّ لذويه إنّما يعمل ، من أجل نصرة قضيته ، وإن كان من بين كلّ هؤلاء من سيعمل ضمن إهاب أضعف الإيمان ، كي يرهن قلبه - فحسب - لينشد لإنسانه ، ووطنه ، دون أن يصعّد ذلك ، كما ينبغي ، وهو ما أراه جدّ مقبول ، مادام أنّه لايضع الأحجارالكأداء على الطريق ، طريق، سواه، من يرهن دمه، وروحه لرؤاه...... !!
- عموماً.....
إن قضيتنا الكرديّة تستأهل أن ندفع من أجلها كلّ غال ورخيص ، وهو مايحتاج من كلّ منّا إلى مجرّد ترجمة ، على ضوء إمكاناته ، أليس كذلك .....؟؟؟
شخصيّاً, لا أعرف أن اتصرّف إلا كما أنا , الآن , دون أي ّمطمع في تصفيق, أو رهبة من تضييق, لأنّني لأعد نفسي صاحب مشروع, مادام أن إنساني في مرمى الأحقاد، و الاستبداد, لينتابني شعوران :أولهما يجلو إزاء أيّة مواجهة للذود عن هذا الإنسان, حيث لا أنتظر أحداً سواي، كي يؤدّي فريضة الكفاية، والثّاني هو ما قدمته و هو لضئيل جداً , حتّى و إن كان معمّداً بدمي...............!

3ـ ما هو قراءتك لإعلان دمشق وهل يمثل طموحات الشعب الكردي في سوريا ؟
عند الحديث عن إعلان دمشق , لابدّ من تذكّر الحالة -العراقيّة- قبيل سقوط صدام, وهنا لأتذكّر تماما ً- أنّ القضايا العالقة و الخلافية : الفيدرالية - أو كركوك - و ربّما غيرهما , كانت منتهيةً - تماماً - ووقع ممثلو المعارضة العراقية مع الكرد على اتفاقات نهائية , عندما لم يكن لدى جميعهم من الأنصار-حتّى مجرد شخص مع أي منهم ليحرسه - فكانت البيشمركة ترافقهم حفاظاً على حيواتهم, وها الآن يتحدّثون عن أحزاب , وأصوات,وجماهير، ودرجة حضور،ومكاسب.... إلخ...
ـ هل من وجود لمعارضة سوريّة حقيقية على الشارع والى أي مدى هي قادرة لمجاراة التغييرات المستقبلية ؟
- ترى مثل هذه المعارضة السوريّة - وبعيداً عن التشكيك- بم ستعترف للكرديّ من حقوقه, وهي تتعامى عن خصوصيتي: التّاريخ و الجغرافيا, لدرجة أن من بين النّظام من قد يعترف للكرديّ بأكثر من حقوق المواطنة.....!
ومع هذا ،بعض الأخوة الموقعين على الإعلان يقولون: لقد حقّقنا إنجازاً كبيراً لأنّ بعض ناكري حقوق الكرد اعترفوا بنا"...!
إن مثل هذا الاعتراف - المتأخّر- و بهذه الصّيغة , هو" عدم اعتراف" ,وإدانة للمعترف- أعني الآخر - الذي يريد أن يكون الكرديّ وقوداً جديداً في ثورته , و هو الذي لم يحدّد موقفه من إرهابيي العراق , بل و منهم من هو المسؤول الأوّل في حقوق الإنسان ,للأسف ، و يعترف أنّه بكى بحرقة على" صدّام حسين" , أمام ملايين النّاس على إحدى الفضائيات , اسمح لي،أن أبين أن بعضا ً من المعارضين لهم أجندتهم الخاصة ، يعملون كي يكونوا المستفيد الجديد، بديلاً عن السلطويّ ، والكرديّ في سوريا، هو صاحب قضية ذات خصوصيّة، وينظرون إلى الكرديّ كرفيق درب عابر،ووقود مجانيّ لمخطط أكثر شوفينية !
باختصار ، إعلان دمشق ، هو دون طموحي ، كرديّاً ، وعليه الكثير من الملاحظات التي لم يتم ّتلافيها بعد،و لعلّ هذه المعارضة في بعض ممّن هم واجهتها هم من مفرزات النّظام نفسه ، فهم غير مختلفين عنهم البتّة ، وهو ما يدعوني ألا أعوّل عليهم في التغيير الديمقراطيّ المنشود ، لأنّنا - ككرد- نكون في هذه الحال ، كمن هو في مقام المستجير من الرّمضاء بالنّار ..!
وهناك بعض من أقطاب المعارضة ، من نواجههم في المنتديات ، والشارع، أو عبر كتاباتهم البائسة التي تسيء للكرد ، وتدعم الإرهاب بدعوى المقاومة ، ولو كانت لديهم فعلاً سجون ، لما اختلفوا عن النّظام ،قط..!
بصراحة :إنّ المقياس لديّ في تقويم المعارضة ، ينطلق من موقف هذه المعارضة من الكرد ، إن أيّة معارضة لا تتفهّم الكردي ، إنّما هي في جوهرها مشروع" استبداديّ" ، ولكنّي أعترف أنّ هناك أصواتاً معارضة، شريفة ، حرّة ، من بينها من يمكن التعويل عليه ضمن هذا الفهم ، تحديداً ، على ضوء هذا ، أجل ، أقوّم أيّ إعلان، ومن بين الموقّعين على إعلان دمشق من تنطبق عليهم مثل هذه الصّفة، تحديدا،ممن قد غير أو سيغيّر موقفه من الكرد......

4ـ كيف ترى وضع الأحزاب الكردية كخطاب سياسي وتواجد سياسي ؟
بصراحة ، إنّه ليس على مايرام ،من وجهة نظري ، رغم ما نلحظه من أشكال استقطاب برّانيّه ، وفي تصوري، يجب أن تستعجل الأحزاب الكرديّة ، وفوراً، لتدخل - وبشكل سلميّ- غرفة عملياتها استعدادا ً للمواجهة ، نابذةً كلّ صنوف الأنانية والحزبويّة، المتضخمتين لدى بعض الأطراف، بشكل لافت.... !
من هنا ، يجب أن تكون هذه الأحزاب جاهزة ،لتكون بمستوى المرحلة المقبلة ، وتستفيد من عبرة12آذار، حين تفاجأت أنّها إزاء حدث كبير ، ولم تعدّ له ، بالشكل المطلوب ، من قبل ،كي تكون فاعلة ً، لا منفعلةً،مع أن هناك قدرات كردية هائلة لما يتم توظيفها ، وتفعيلها ، بعد... !

5ـ هل هي قادرة على التأقلم مع أيّ تغيير قادم ؟
، أجل ،حقيقةً، لدى الأحزاب الكرديّة طاقات كبيرة كامنة ، لم تسمح التناحرات الحزبويّة الضيقة، باستغلالها ، بالشّكل المطلوب ، حتّى تكون بذلك رقماً مهماً في المعارضة الكرديّة ، أو الحركة الكرديّة التي يدخل المثقفون ، ومن هم خارج الأحزاب ،ضمنها ، وهذه - حقيقة - ينبغي الإقرار بها من قبل الأحزاب.....!
أعود ، وأكرّر ، هناك طاقات كرديّة هائلة- وفي شتى الميادين - ينبغي على السياسي الكردي إيلاءها الأهمية ، أيضاً.
طبعاً ، إن هذه الأحزاب مدعوة لأن تتجاوز عثراتها الذّاتية ، لأنّها ستواجه - باستمرار- مصاعب كثيرة ، من قبل من هي مضطرّة للتعايش معهم، على المدى المنظور ، مع أنّ هؤلاء، قد تربّوا على ثقافة التمايز وتقديس العرقيّة، وسواها ،من الرّوابط التي تجعل الآخر دوناً، دون أي مسوّغ ،يشفع لهذه الرؤى القاصرة ،والجاهلية .

نتكلّم عن التغيير ولكن هل هو قادم و أيّ نوع من التغير يريده السوريون ؟6
ليست نبوءة ًكبيرةً منّي ، حين أشير إلى أن التغيير موشك تماماً ، وعبثاً تتمّ أية محاولة لتلكؤه ، وعرقلته ، أو حتّى تسويفه ، وتأجيله ، ومن هنا ، فإنّه ليترتّب علينا استثمار أيّ جهد كردي ّ، ودفعه إلى لجّةالتحوّل الصحيح ، في أحرج لحظة تحوّل، على الإطلاق، لأن المرحلة خطيرة، وأعداء الكرد يتناسلون - يوماً بعد آخر - وهو ما يجعلني أضع اليد على القلب.......

كلمة أخيرة استاذ ابراهيم ؟ 7
نحن مدعوون للحبّ، مدعوون لهدم أيّة أسوار تضرب دون التواصل الكردي ، مدعوون لنبذ سائر ضروب الشنشنة والتخوين ، التي تنطلق- أصلاً - من بنية الأحقاد الريفيّة التي لم يتخلّص بعض منّا منها ، بعد ...!
-وفي انتظار ولادة القصيدة التي أحبّ، وأعدها الأبقى............!



#كاوا_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول إتفاقية الشراكة ألأوربية السورية


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كاوا رشيد - حوار مع الشاعر والكاتب السياسي الكردي إبراهيم اليوسف