أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سمير اسطيفو شبلا - يقتلونه ويسيرون في جنازته














المزيد.....

يقتلونه ويسيرون في جنازته


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5740 - 2017 / 12 / 28 - 09:06
المحور: كتابات ساخرة
    



المقصود
1- الثورة السورية السلمية اصبحت بين ليلة وضحاها الحرب على زمر داعشية / النظام السوري ينسحب من مؤتمر جنيف والمعارضة تنسحب من مؤتمر سوشي / كيف اصبحت الثورة السورية تحمل السلاح وتوزيع مناطق نفوذ؟
هل احتلال تركيا لجزء من اراضيها ضمن اتفاق جنيف ام سوشي؟
2- هل هناك اشارة في الدستور العراقي الى سلطة المركز على الاقليم الكوردي؟ اين اصبح الحكم الذاتي لكوردستان العراق؟ هل الاشارات التي تاتي من بغداد مقصودة؟ خاصة هناك قرارين شبه متناقضين للمحكمة الاتحادية بخصوص المناطق المتنازع عليها!! واشارة اخرى للموازنة لم تتطرق او لم تتكلم عن موازنة الاقليم بل عن المحافظات؟ عدا ازالة اللغة الكوردية من قوائم "وزارة التجارة في السليمانية خاصة" فهل ترضى حكومة السليمانية المحلية بذلك؟
3- ماذا بقي من العراق (سياسيا - ثقافيا - اجتماعيا ؟؟؟) وخاصة الاستقلال؟
4- في سوريا = امريكا / روسيا / تركيا / ايران - حزب الله - عيب يا حكومة؟
في العراق = امريكا / تركيا / ايران - حزب الله ؟ مليون عيب يا مستقلين دوليين! لان في كل محافظة حكومة مستقلة
5- تركيا في سوريا وافغانستان والسودان - هل هناك اشارات للعظمة العثمانية وإعادة امجادها الكارثية على العالم؟
6- خلايا الحكومة الاتحادية في كوردستان وخاصة خلايا رئيس الوزراء السابق النائمة؟ استيقظوا وكفى؟ صرتم مكشوفين
7- حرب المياه اخطر من الحرب التقليدية على الارهاب او على الفساد؟ انها ايران وتركيا الجارتين العزيزتين + ارباك تام في السياسة المائية "في الزمن السابق كان هناك 12 - 14 لجنة مشتركة" لحسم قضية المياه واليوم تجاوز العدد ولكن نرى ونلمس جفاف نهري دجلة وخاصة الفرات، اين التخطيط يا وزارة الزراعة والموارد المائية؟ بابل لها حصة 45% + السماوة 45% والمثنى 10% - كل حكومة محلية تعمل لصالحها والعراق الى قير، الاهم لا تتفقون مع تركيا وايران لقتل شعبكم باسم الدين والديمقراطية التي ليس لها مكان من الاعراب في قواميس الحرامية الا في وقت الانتخابات
8- تتصرف حكومتنا العتيدة وكانها تمتلك العراق! كانوا الحكام السابقين اشطر
9- الارهاب وصل الى اسوار بغداد!! وكان الجهاد الكفائي الذي انقذ العراق وخاصة بغداد!! على رئيس الوزراء وخاصة السابق ان يبوس رجليه قبل يديه الف مرة في اليوم؟؟؟
10- شكرا للسعودية بخطواتها الى الأمام وخاصة في ملف (حقوق الانسان والمراة)
11- امام جامع كركوك اكد ان "المسيحيين" كفار! يعني يرغب صاحبنا الى اقامة الدولة العثمانية من نعشها! ولكن فقط هو المسيح الذي قام من الاموات، وراي بعينيه ان حكومة الاقليم وحكومة بغداد لم يعجبوا تصريحاته العثمانية وأفكاره الإرهابية فقط ونقول له: ان اصحاب الرايات البيضاء وعلامة الاسد او النمر لا تفيدكم الا في فوضى اخرى!! بل حكومتك حضروا معنا قداسا بمناسبة ميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية في كافة انحاء العراق، ان حائط الحق سميك جدا ومن فولاذ
12- كل عام وجميعكم بمليون ترليون خير وحق وجمال// لا تقتلونا وتسيروا في جنازتنا لاننا تعلمنا الدرس

28/12/2017



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق بحاجة الى انقلاب حقيقي
- لعبة الانتخابات القادمة من خلال ميزانية الايقافات
- دور المراقب الدولي في الانتخابات
- تقرير سنوي 2017 نهائي وقرارات التنفيذ
- انتم ملح الارض يا عشتار
- البرزاني ودهوك مع شجرة الميلاد
- استنكار شديد اللهجة / محافظ الانبار رجاء
- ميزانية المذهب لعام 2018
- ليست أخلاق ان تنسوا فضل كوردستان عليكم
- شذرات من الإعلان العالمي لحقوق الانسان
- الأمم المتحدة تحت موس الحقوق
- برقيات صاروخية للانتخابات
- اجابة على ملف ثورة اكتوبر 2017 - كي لا نسير كالعميان
- لا تنسى الصفقة الروسية سيدي
- الحلم
- الاستفتاء الكوردستاني ليس خيانة
- مقررات رئاسة ICRIM&CHROME المنعقد للفترة من 16 - 20 تشرين ال ...
- انتم الاستعمار والامبريالية والصهيونية لا ديمقراطية ابدا
- لا ترهبو طفلتنا في الليل
- مناقيش ليست للأكل / أسئلة كبيرة


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سمير اسطيفو شبلا - يقتلونه ويسيرون في جنازته