أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هل داعش على صحيح الاسلام؟













المزيد.....

هل داعش على صحيح الاسلام؟


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5733 - 2017 / 12 / 20 - 10:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل داعش على صحيح الاسلام؟
السلام عليكم:
الاعتراف كما يقال سيد ألادلة وداعش اعلنت انها تنظيم اسلامي فوق اعترافها انها تنظيم اسلامي لايمكن لآاحد ان ينكر انها اسلامية, ولكن هل هي على صحيح الاسلام؟ هذا ما احوال البحث فيهفي مقالى هذا- ويجب ان اشير الى ان
ليس كل من صاح الله واكبر ونطق بالشهادتين اصبح مسلما فالممثل انطوني كوين مثل فلم الرسالة ومع فريق من غير المسلمين صاحوا الله واكبر ونطقوا بالشهادتين فهل اصبحو مسلمين وهل اصبحوا يمثلون الاسلام وهناك في زمن النبوة في المدينة كثر اعلنوا اسلامهم ولكنهم بقوا على عدائيتهم للاسلام ووصفوا بالمنافقين ومنهم ابي بن سلول(عبد الله بن أبي بن سلول شخصية من شخصيات يثرب واحد قادة ورؤساء الخزرج ورد في سيرة النبي محمد Mohamed peace be upon him.svg كشخصية معادية للدين الإسلامي مهادنة ظاهرياً، يلقبه المسلمون بكبير المنافقين. قيل انه كان على وشك أن يكون سيد المدينة قبل أن يصلها الرسول Mohamed peace be upon him.svg وحذر القرآن الكريم من هذه النماذج التي ادعت الاسلام ونطقت بالشهادتين ,قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم:
لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ (44) إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (45) ۞ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ (46) لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ -سورة التوبة, والمسلم الذي على صحيح الاسلام يجب ان يلتزم بماجاء به الاسلام حرفيا و كما يقال بالمثل المصري من طقق للسلام عليكم
وهذه بعض المقالات التي تناولت فيها موضوع هل داعش على صحيح الاسلام
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=580502
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=573512
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=571872
وحتى يتوضح الامر يجب ان ابين
ابين ما اقرته الشريعة الاسلامية وهل التزمت داعش بماجاء فيها ؟ وهل تعمل بها, والاسلام يقر انه لااختيار للمسلم بمعنى انه لايجوز له ان يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعضه,بمعنى ادق من يتصدى لكي يكون ممثلا للاسلام وولي امر المسلمين يعني من يريد ان يصبح حاكما للمسلمين ومن يريد ان يقيم دولة اسلامية علية ان يلتزم بما اقرته الشريعة الاسلامية دون انتقاء واكد تعالى على ذالك في قوله:
بسم الله الرحمن الرحيم:
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) سورة البقرة
أول قاعدة في الاسلام التي لم يلتفت اليها داعش ولم يعمل بها هي:
درء المفاسد مقدم على جلب المصالح.
اوضح هذه القاعدة:
تعتبر هذه القاعدة بمثابة دراسة الجدوى لمن ينوي اقامة مشروع تجاري او اقتصادي عليه قبل قبل كل شيئ ان يكلف مختصين بدراسة جدوى مشروعه هذا
وفي الاسلام لايجوز لآي مفتي ان يفتي باي فتوى قبل ان يستشرف ابعاد فتواه وهل تحقق مصلحة للمسلمين ام يأتي من ورائها مفسدة للمسلمين ولايجوز لآي مجموعة مثل داعش ان تشرع بما شرعت به قبل ان تستشرف مردوادات ماتفعله على المسلمين وعلى الاسلام والواقع اظهر بشكل جلي ان ماقامت به داعش جلب المفسدة والضرر الفادح للمسلمين والدمار والتهجير والنزوج والقتل للمسلمين قبل غيرهم(لدينا مثال في التاريخ الاسلامي عن تطبيق قاعدة درء المفاسد مقدم على جلب المصالح) فقدم احد المسلمين على عبدالله ابن عباس حبر الامة يستفتيه-فقال له هل للقاتل توبة,فبعد ان تفرس في وجهه واستشرف ابعاد فتواه,قال له ليس للقاتل في الاسلام توبة-ثم دخل عليه اخر يستفتيه فقال له هل للقاتل توبة,وبعد ان تفرس في وجهه ,قال له نعم في الاسلام للقاتل توبة,بعدما خرج بادره الحاضرين وبأستغراب فقال احدهم جاء الاول واستفتاك هل للقاتل توبة فاجبته بلا وجائك الاخر واستفتاك فيما استفتاك فيه الاول وقلت له عكس ماقلت للاول ونعلم انك لاتحيد عن الحق ولاتكذب,فقال الاول جائني ويريد ان يقتل- فقلت لاتوبة للقاتل لمنعه من القتل اما الثاني فجائني وهو نادم لفعل القتل السابق فقلت له نعم للقاتل في الاسلام توبة.
فهل عملت داعش بهذه القاعدة الاسلامية؟
القاعدة الثانية وهي شروط الجهاد- فالجهاد في الاسلام له شروط مش هيته ومش كل احد على مزاجو مالم يخضع المسلمون لهذه الشروط ومالم يعملوا وفقها فلاجهاد لهم ولايعتبر عملهم وقتالهم جهاد
الشرط الأول: صلاح النية_بمعنى الجهاد من اجل ان تكون كلمة الله هي العليا- ولااعتقد ان كلمة الله ليست عليا في العراق وفي سوريا وفي غيرها من البلاد التي تغولت فيها داعش
الشرط الثاني: مراعاة المصالح والمفاسد: وقلنا ان تغول داعش سبب ماهو اكبر من المفاسد والله لايحب المفسدين, ولم يجلب تغول داعش في بلاد اسلامية المصالح له نهائيا بل دمرت اكثر مدنهم وقتل من المسلمين الالاف غير من هجر ونزح من دياره
الشرط الثالث: القدرة على قتال العدو:
طبعا اذا افترضنا ان مسلمي العراق وسوريا ولبيا اعداء للاسلام,فاثبتت الايام ان داعش لاتمتلك القوة التي تؤهلها للشروع بالجهاد وانتهى تواجدها في العراق نهائيا وهذا حاصل في سوريا ايضا وفي غيرها من مناطق تواجد داعش.
الشرط الرابع: مراعاة العهود والمواثيق :
لم تراعي داعش العهود والمواثيق وخاصة مع المسيحين ومع الايزيدين فهم اهل ذمة المسلمين وبينهم وبين رسول المسلمين ذمة وميثاق وعهد وهذه بينته العهدة المحمدية مع مسيحي العالم وليس فقط مع مسيحي نجران وهذه العهدة يجب ان يلتزم ويعمل بها المسلمين حتى اخر الزمان وهذه بعض ماورد فيها:

أولا- «أن أحمى جانبهم -أى النصارى- وأذبّ عنهم وعن كنائسهم وبيعهم وبيوت صلواتهم ومواضع الرهبان ومواطن السياح حيث كانوا من جبل أو واد أو مغار أو عمران أو سهل أو رمل».
ثانيا- «أن أحرس دينهم وملتهم أين كانوا؛ من بر أو بحر، شرقا وغربا، بما أحفظ به نفسى وخاصتى، وأهل الإسلام من ملتى».
ثالثا- «أن أدخلهم فى ذمتى وميثاقى وأمانى، من كل أذى ومكروه أو مئونة أو تبعة. وأن أكون من ورائهم، ذابا عنهم كل عدو يريدنى وإياهم بسوء، بنفسى وأعوانى وأتباعى وأهل ملتى».
رابعا- «أن أعزل عنهم الأذى فى المؤن التى حملها أهل الجهاد من الغارة والخراج، إلا ما طابت به أنفسهم. وليس عليهم إجبار ولا إكراه على شىء من ذلك».
خامسا- «لا تغيير لأسقف عن أسقفيته، ولا راهب عن رهبانيته، ولا سائح عن سياحته، ولا هدم بيت من بيوت بيعهم، ولا إدخال شىء من بنائهم فى شىء من أبنية المساجد، ولا منازل المسلمين. فمن فعل ذلك فقد نكث عهد الله وخالف رسوله وحال عن ذمة الله».
سادسا- «ألا يحمل الرهبان والأساقفة، ولا من تعبد منهم، أو لبس الصوف، أو توحد فى الجبال والمواضع المعتزلة عن الأمصار شيئا من الجزية أو الخراج».
سابعا- «لا يجبر أحد ممن كان على ملة النصرانية كرها على الإسلام»؛ «وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ». ويخفض لهم جناح الرحمة ويكف عنهم الأذى حيث كانوا من البلاد».
الشرط الخامس: الجهاد يجب أن يكون مع إمام: بمعنى حاكم او ريس دولة فالعراقي لايحق له ان يجاهد الا مع حاكم دولته المتعرف به وكذا السوري وكذا الاردني وكذا الجزائري وكذا المغربي والسوداني الى اخره
الشرط السادس: استئذان ولي الأمر: يعني العراقي اذا اراد ان يلتحق بالجهاد مع داعش او مع غيرها عليه ان يحصل على موافقة من حاكم دولته وكذا باقي الجنسيات التي التحق مع داعش.
الشرط السابع: استئذان الأبوين: فهل البغدادي حصل على موافقة والدية ؟ وهل كل من التحق بداعش حصل على موافقة والدية؟
الشرط الثامن: ألا يقاتل غير المقاتلين: بمعنى ادق ان لايقاتل المدنيين-فهل التزمت داعش بهذا الشرط
الشرط التاسع: إعداد العدة والتخطيط له : بمعنى ادق دراسة جدوي فهل اعدت العدة وخططت داعش لتغولها؟
الشرط العاشر: لا جهاد بغير علم : يجب ان يحيط من ينوي الجهاد بشروط الجهاد اعلاه وان كان غير محيط علما بشروط الجهاد فلا جهاد عليه.
واظيف الى ما تقدم شروط الخروج على الحاكم في الشريعة الاسلامية وهل التزمت داعش بهذه الشروط وهل عملت وفقها عندما شرعت بالخروج على الانظمة الحاكمة في كل من العراق وسوريا وليبيا:
الشرط الاول:
وقوع الحاكم في الكفر البواح الصريح المعلن:هذا الشرط لم يوفيه الفقهاء التوضيح اللازم- ولكن لايعني ان الحاكم كافر يجب الخروج عليه الا في حالة اجباره الرعية المسلمة على الكفر ومنعهم من حرية العبادة اما ان كان كافرا بشخصه فقط ولم يمنع المسلمين من حرية العبادة-فقط في هذه الحالة يصبح الخروج على امرا اقرته الشريعة الاسلامية واباحته. ودليل وجهة النظر هذه الحديث المنسوب الى الرسول صلوات ربي وسلامه عليه:
((سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم ويصلون عليكم. وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم. قال: قلنا يا رسول الله أفلا ننابذهم؟ قال: لا ما أقاموا فيكم الصلاة، ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئًا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله، ولا ينزعن يدًا من طاعة))
الشرط الثاني:
القدرة على ازالة الحاكم ودون اي مفسدة(يعني ازالته بدون الحاق اي ضرر بالمسلمين يعني بالانقلاب العسكري يعني التوجه الى رأس النظام واغتياله وبدون ان تستمر الحرب لآزالته سنين طويلة, وبدون اراقة الدماء وبدون تدمير البنى التحتية للدولة وبدون تهجير اهلها وبدون تعطيل الاعمال فيها. وان لايترتب على هذا الخروج تعطيل للحياة الاقتصادية والسياسية والامنية وبدون ان تسبب التعطيل الدائم للحياة المعاشية للمواطنين.
وهذا الشرطان من اهم الشروط في الشريعة الاسلامية التي تبيح للمسلمين الخروج على الحاكم
فهل عملت والتزمت بهذه الشروط داعش؟
لكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد على مقال(ايها المسلمون والمسيحيون واليهود إلهكُم كاذب، ...
- الفرصة مواتية الان اكثر مما مضى لآعلان الدولة الفلسطينية ,ول ...
- نظرية المؤامرة,تسخرون ممن يقول بها,اكدها الكاتب احمد صالح سل ...
- من يقر ان الاسلام نشرته غزوات المسلمين,عليه ان يقر ان المسيح ...
- لايوجد مصدر تاريخي,يدعم اكذوبة انتشار الاسلام بقوة السيف, ول ...
- الرد على مقال وراء الحقيقة... محمد صلعم- هل يصلح ان يكون رسو ...
- أذاكانت داعش تمثل الاسلام,فلاشك ان جيش الرب الافريقي يمثل ال ...
- لاحل لآجتثات الارهاب,ألا الحل الامني
- داعش منظمة ارهابية ليست اسلامية
- الرد على مقال(المعجزات في الاديان هي قمة الخرافات.!!
- الرد على مقال(حتى الكلابُ تفندُ وترفضُ أكاذيب الاسلام.!!
- المسلمون بين التفخيخ والتفخيذ وليس الاسلام
- أذا كان ولابد
- وهل هناك وجه للمقارنه بين الاسلحة واذان الاسلام
- الرد على مقال(ولكن في زمن محمد كان هذا الأمر مقبول وشائع. )
- أقرأوا هذه ألايات لتعرفوا حقيقة دينكم.
- محاكة لمقال(التناقضات في حياة قثم بن عبد اللات )
- لااعرف حقيقة كيف يقراء البعض الخبر وكيف يفهمه .من عقله ام من ...
- الرد على سلسلة مقالات(لتغنموا بنات الاصفر)
- من يعتقد أن أله التوراة والانجيل غير أله القرآن,فهذه مشكلته ...


المزيد.....




- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هل داعش على صحيح الاسلام؟