أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رواء محمود حسين - باولو كويلو ( الخيميائي) الذي نجح أخيراً















المزيد.....

باولو كويلو ( الخيميائي) الذي نجح أخيراً


رواء محمود حسين

الحوار المتمدن-العدد: 5730 - 2017 / 12 / 17 - 09:32
المحور: الادب والفن
    


تشير ( الموسوعة العربية العالمية ) إلى أن الخيمياء درست في الصين والهند قبل ميلاد المسيح. لكنها تطورت كنظام رئيسي في مصر خلال الأعوام الثلاثمائة اللاحقة. فقد استخدمها العلماء الناطقون بالإغريقية في الإسكندرية في محاولة تفسير الكيفية التي تمكَّن بها الحرفيون المصريون من صنع الأشياء. وانتشرت الخيمياء الإغريقية المصرية من سوريا وبلاد الفرس إلى العرب الذين كان لهم الفضل الأكبر في الانتقال من مرحلة الخيمياء إلى علم الكيمياء في نهاية القرن الثالث الهجري، بداية العاشر الميلادي، وانتقلت إلى أوروبا الغربية خلال القرنين الثاني عشر والثالث عشر الميلاديين.
الخيمياء اكتسبت شعبيتها منذ بداية النصرانية حتى القرن الثامن عشر الميلادي. حاول الخيميائيون تحويل المعادن الخسيسة إلى فضة وذهب، كما حاولوا إيجاد إكسير الحياة وهي مادة تشفي الأمراض، لكنهم انتهوا إلى الفشل. غير أن جهودهم في تحضير ودراسة المواد الكيميائية ساعد في تطوير علم الكيمياء.
استمد الخيميائيون نظرياتهم حول المادة من قدامى الإغريق. واعتقدوا أن المادة كلها مكونة من مادة وحيدة عديمة الشكل. كما اعتقدوا أن هذه المادة أساس العناصر الأربعة: الأرض والهواء والنار والماء عند اتحادها بالحرارة والبرودة، أو بفعل البلل أو الجفاف.
كان بعض هؤلاء الخيميائيين غير متخصصين، لكن بعضهم الآخر كانوا علماء. وكانت وجهتهم فلسفية أكثر منها كيميائية. فقد شعروا أنهم إذا تعلموا كيف يتحصلون على الذهب من المعادن الخسيسة سيكون باستطاعتهم إتقان أشياء أخرى. واعتبروا أن الذهب هو المعدن الكامل لجمال بريقه ولمقاومته للصدأ.

( ينظر: الموسوعة العربية العالمية، شارك في إنجازها مجموعة من المتخصصين، الطبعة الثانية، الناشر مجموعة أعمال، الرياض، 2005 م، 10/205 )….

ارتبطت الخيمياء بالعديد من المعتقدات الدينية. ويُعتقد أن طرق صنع الذهب كانت تتصل رمزيا بالموت والتحلُّل والتجدد. ارتبطت الخيمياء برباط وثيق مع التنجيم، بسبب الاعتقاد القائل إن كل جسم سماوي يمثل ويسيطر على معدن محدد.
ظن بعض الناس أن الشمس تمثل الذهب، والقمر يمثل الفضة، والمريخ يمثل الحديد، والزهرة يمثل النحاس، والمشتري يمثل القصدير، وزحل يمثل الرصاص، وعطارد يمثل الزئبق.
واعتقد الخيميائيون أيضًا بإمكانية تغيير مادة ما إلى مادة أخرى بتغيير توازن هذه العناصر. سميت هذه العملية بالتحول، أدت بهم هذه النظرية إلى محاولة إنتاج الذهب من المعادن الأخرى. وفي بداية القرن السادس عشر الميلادي، حاول العالم السويسري باراسيلسس إحلال ثلاثة عناصر، الكبريت، الزئبق، الملح محل الأرض والنار والماء. وبحث الخيميائيون أيضًا عن حجر الفلاسفة، وهي مادة سحرية يُعتقد بقدرتها على تسهيل عملية التحول.
أدت ديمومة جودة الذهب إلى اعتقاد بعض الناس بإمكانية اكتشاف سر طول الحياة، وذلك في حالة اكتشافهم كيفية صنع الذهب من المواد الخسيسة. وكان الصينيون يعتقدون أن تناول الطعام في أطباق ذهبية يطيل العمر.

( ينظر: الموسوعة العربية العالمية، 10/ 205 )….

ونجد أن نيوتن قد بنى مختبراً -كان الوحيد في كمبردج آنئذ. وقام بالكثير من التجارب، لا سيما في الخيمياء "وهدفه الأكبر تحويل المعادن "، ولكنه اهتم أيضاً بـ "اكسير الحياة" و "حجر الفلاسفة " وواصل دراساته الخيميائية من 1661 إلى 1692، وحتى وهو يكتب كتابه "المبادئ " ترك مخطوطات عن الخيمياء دون نشر " وكان بويل وغيره من أعضاء الجمعية الملكية مشغولين شغلاً محموماً بهذا البحث نفسه عن صنع الذهب. ولم يكن هدف نيوتن تجارياً بشكل واضح، فهو لم يبد قط أي حرص على المكاسب المادية، ولعله كان يبحث عن قانون أو عملية يمكن أن تفسر بها العناصر على أنها أشكال مغايرة، قابلة للتحويل، لمادة أساسية واحدة. ولا سبيل لنا إلى التأكد من أنه كان مخطئاً.
(ينظر: وِل ديورَانت: "قصة الحضارة"، تقديم: الدكتور محيي الدّين صَابر، ترجمة: الدكتور زكي نجيب محمُود وآخرين، دار الجيل، بيروت - لبنان، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، تونس، عام النشر: 1408 هـ - 1988 م، 33/231).

واستمرت الخيمياء حتى في القرن السابع عشر الميلادي، وكانت الكيمياء القديمة (الخيمياء) لا تزال شائعة، وخاصة كبديل ملكي لخفض قيمة العملة. فكان الإمبراطور رودلف الثاني، وناخبو سكسونيا وبراندابرج والبالاتينات، ودوق برنزويك وكونت هس، يستخدمون جميعاً الكيمياء القديمة لصنع الفضة والذهب. ومن هذه التجارب ومن الحاجة إلى علم المعادن وصناعة الصباغة، ومن إلحاح الطبيب الألماني باراسلوس على الدواء الكيمياوي، من هذا كله بدأ علم الكيمياء يتشكل. وكان أندريا ليبافيوس يمثل هذا الانتقال من "الخيمياء" إلى الكيمياء. وكان مؤلفه "الدفاع عن خيمياء تحويل المعادن الخسيسة إلى معادن ثمينة" (1604) استمراراً للسعي وراء المطلب القديم، ولكن كتابه "الكيمياء" (1597) كان أول رسالة منهجية في الكيمياء العلمية الحديثة. واكتشف باراسلسوس كلوريد القصدير، وكان أول من صنع سلفات الأومنيوم، وكان من أوائل من اقترح نقل الدم كعلاج. وكان معمله في كوبرج إحدى عجائب المدينة. ووضع جان بابتستافان هلمونت-وهو نبيل ثري أكب على العالم وصرف همه في تقديم الخدمات الطبية للفقراء-وضح اسمه بين مؤسسي الكيمياء بتمييز الغازات عن الهواء وتحليل أنواعها وتركيبها. ونحت لفظة "غاز" من اللفظة الإغريقية Chaos وحقق اكتشافات كثيرة في مجاله المختار، ابتداء من الغازات المستخدمة في البارود، إلى إمكانات الاشتعال في "ريح الإنسان" واقترح القلويات في علاج الحموضة المفرطة في الجهاز الهضمي. وأوصى يوهان جلوبر ببللورات سلفات الصوديوم للاستعمال كعلاج ممتاز من الظاهر أو من الباطن. ولا يزال "ملح جلوبر" يستخدم كملين. إن جوير وهلمونت كليهما اشتغل بالخيمياء (أو الكيمياء القديمة) كهواية.

(ينظر: وِل ديورَانت: "قصة الحضارة"، 30/ 245).


من هو باولو كويلو:

باولو كويلو (بالإنجليزية: Paulo Coelho) هو روائي وقاص برازيلي ولد (24 اغسطس 1947). يؤلف حاليا القصص المحررة من قبل العامة عن طريق الفيس بوك. تتميز رواياته بمعنى روحي يستطيع العامة تطبيقه مستعملاً شخصيات ذوات مواهب خاصة، لكن متواجدة عند الجميع. كما يعتمد على أحداث تاريخية واقعية لتمثيل أحداث قصصه. ولد في ريو دي جانيرو عام 1947. قبل أن يتفرغ للكتابة، كان يمارس الإخراج المسرحي، والتمثيل وعمل كمؤلف غنائي، وصحفي. وقد كتب كلمات الأغاني للعديد من المغننين البرازيليين أمثال إليس ريجينا، ريتا لي راؤول سييكساس، فيما يزيد عن الستين أغنية.

( ينظر: مقال: باولو كويلو في موسوعة ويكيبيديا، على الرابط الآتي: https://ar.m.wikipedia.org/wiki/باولو_كويلو )…
( ولمزيد من الفهم ينظر موقع باولو كويلو الرسمي:
http://paulocoelhoblog.com)....


حول رواية الخيميائي:

يقول منير إبراهيم تايه:
"حين نقرأ فإننا نعيش في مكان آخر ونعيش حياة أناس آخرين، والروايات ليست مجرد سرد وحروف وجمل يوردها كاتبها، إنها فلسفته في الحياة، والخيميائي لـ"باولو كويلو" تبحر بالحكمة التي تفلسف الأشياء وتدفعنا لتأملها بشكل يساعدنا على الانسجام معها وفهم كنهها، إنها رواية رمزية تدور حول قصة الراعي الشاب سانتياغو في رحلته لتحقيق حلمه الذي تكرر أكثر من مرة وتدور أحداثه حول كنز مدفون في الأهرامات بمصر ووراء هذا الحلم ذهب سانتياغو ليقابل في رحلته الإثارة، المغامرة، الفرص، الذل، الحب والحظ، ويفهم الحياة من منظور آخر، روح الكون، وكذلك مفهوم الأسطورة الشخصية الذي سمعه سانتياغو من ملك سالم "القدس"، الذي قال له: "هي ما تمنيت دائماً أن تفعله. كل منا يعرف في مستهل شبابه ما هي أسطورته الشخصية، ثم يشرح ما قاله"... لأن هناك حقيقة كبيرة في هذا العالم: فأياً كنت ومهما كان ما تفعله، فإنك عندما تريد شيئاً بإخلاص، تولد هذه الرغبة في روح العالم، تلك هي رسالتك على الأرض ويخبر الملك سانتياغو بأهمية الطوالع في رحلته أو في حياته لإدراك كل فرد لأسطورته الشخصية، فكرة الرواية ترتبط بالفلسفة الوجودية، الإنسان الذي تعبر تساؤلاته عن حيرته، إنها رواية فلسفية بامتياز، وتأتي الحكمة كشكل يميز هذا العمل الأدبي عن الأعمال الأدبية الأخرى".

( ينظر: منير إبراهيم تايه: " "الخيميائي" رواية فلسفية تأخذك لعالم الروح"، موقع هافنغتون بوست، تم النشر: 09:55 10/05/2016 AST تم التحديث: 12:12 11/05/2017 AST، على الرابط الآتي: http://www.huffpostarabi.com/moneer-taya/-_5442_b_9866412.html)....


ويقول منير إبراهيم تايه: " الرواية تنتهي في المكان الذي بدأت منه، ما يدل على أن الذي نبحث عنه قد يكون بين أيدينا تحت أقدامنا كما هو كنز الراعي، ولكننا لا نرى ذلك، لقد شغل الحلم فكر راعينا واجتهد في تفسيره، وهي رسالة ضمنها الكاتب وكأنه يقول لنا إننا يجب أن نلاحق أحلامنا، أو كما يسميها أسطورتنا الشخصية، وأن نحاول أن ننفخ الروح في هذه الأحلام؛ لتتجسد في واقعنا، إن للعالم روحاً وإننا جميعاً جزء من روح العالم، وهي روح ترى وتسمع وتقرر وتسير وتدير كل شيء، ولها لغة تخاطبنا بها هي لغة العالم أو الكون وتأتينا عن طريق إشارات تواجهنا في الحياة، فالأمر على حقيقته محاولة لترسيخ مفاهيم الوعي الداخلي بطاقة الإنسان وإمكاناته اللامحدودة، وإشعال القدرة على معرفة أسرار الذات، والانطلاق من الداخل لتحقيق الحلم الذاتي، وهزيمة كل العقبات لتحقيق الأسطورة الذاتية، بمساعدة كل القوى الخارجية التي ستسخر ذاتها لمساعدة الحالم في تحقيق حلمه".

(ينظر: منير إبراهيم تايه: " "الخيميائي" رواية فلسفية تأخذك لعالم الروح"، موقع هافنغتون بوست، نفس المقال)….

ويضيف منير تائه أخيراً:
" لقد عمد باولو كويلو، الذي جعل ملايين القراء يحلمون، إلى صنع خلطته الفكرية من حكم المفكرين، وأوصلها إلينا ببساطة أكبر وراديكالية أقل، كأن يقول لنا مثلاً: إذا أردت شيئاً ما فالكون كله مسخر لخدمتك ومتاح لتحقيق رغبتك، كذلك قوله: أياً كان فعله فكل امرئ على وجه الأرض له دوره الأساسي في تاريخ العالم،‏ إذا لا يمكن لهذا الشخص إلا أن يصل إلى الشهرة، وخاصة عندما يتوجه إلى قرائه بأن لرغبتهم قوة كبيرة وأنهم مركز لهذا الكون".

(ينظر: منير إبراهيم تايه: " "الخيميائي" رواية فلسفية تأخذك لعالم الروح"، موقع هافنغتون بوست، نفس المقال)….




كيف نجح باولو كوليو:

يتمثل نجاح باولو كيلو في أنه قد باع أكثر من 150 مليون كتاب حتى الآن، وقد أعتبر أعلى الكتاب مبيعاً بروايته 11 دقيقة، حتى قبل أن تطرح في الولايات المتحدة أو اليابان، و10 بلدان أخرى. واحتلت الزهير -2005 المركز الثالث في توزيع الكتب عالمياً وذلك بعد كتابي دان براون شيفرة دا فينشي وملائكة وشياطين وتعد الخيميائي ظاهرة في عالم الكتابة، فقد وصلت إلى أعلى المبيعات في 18 دولة، وترجمت إلى 65 لغة وباعت 30 مليون نسخة في 150 دولة، وقد تم وضع رسومات مصاحبة للنص بواسطة الفرنسي " موابيو" الذي صمم مناظر أفلام العنصر الخامس، إيليان.

( ينظر: مقال: باولو كويلو في موسوعة ويكيبيديا السابق)…


يقول باولو كوليو في مقدمته لروايته ( الخيميائي):

" الْيَوْمَ وأنا أجالس هذه الورقة التي أنثر عليها بضع كلمات لكي أحتفل بالعيد العشرين لنشر روايتي " الخيميائي" أريد أن أشكر قرائي من صميم قلبي، فالراعي وحلمه إجتازا الحدود ، واكتشاف لغات جديدة وعبرا المحيطات، الراعي الذي كان، والراعي الذيهو أنا، إنطلق في رحلة إلى الكنز، وكان في الوقت نفسه، يدرك أن الطريق التي تقطعها لا تقل أهمية عن المكان الذي ستصل إليه"…

( ينظر: باولو كوليو: " الخيميائي"، ترجمة جواد صيداوي، تدقيق لغوي روحي طعمة، شركة المطبوعات للتوزيع والنشر، بيروت، الطبعة السادسة عشرة، طبعة خاصة، 2008، ص 4)….



#رواء_محمود_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طه عبد الرحمن في كتابه: - دين الحياء -
- الحداثة والإيديولوجيا
- جلبرت سينويه وروايته (ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان)
- قراءة في كتاب مارتن هيدجر - الفلسفة، الهوية والذات -
- سؤال المنهج: الحلقة الأولى
- ماكس فيبر وإقتصاديات الحداثة
- هل هناك منهج واحد للحداثة؟
- أطياف جان جاك روسو ( 3 ) في التفاوت بين الناس
- أطياف جان جاك روسو ( 2 ) في العقد الإجتماعي
- أطياف جان جاك روسو ( 1 ) مكانة روسو في الأنوار الأوربية
- في الجدوى الإجتماعية: جدال حول المعيارية
- تاريخية مفهوم اللذة والطبيعة الإنسانية الكونية
- نقد فلسفة التحطيم الحداثية
- السياق الإيديولوجي للعقل الحديث واختلاف البنية الثقافية
- ما المفهوم الدقيق للحداثة؟
- لآن تورين ونقد الحداثة: بداية نقدية
- التواضع بوصفه حلاً من احترام الذات إلى الاستقرار العاطفي ومع ...
- في الإلحاح الناتج عن القلق
- في المشاعر والقلق الشعوري
- مقاربة في السلوكيات


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رواء محمود حسين - باولو كويلو ( الخيميائي) الذي نجح أخيراً