أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - نظريات تعدد الأكوان















المزيد.....

نظريات تعدد الأكوان


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5728 - 2017 / 12 / 15 - 19:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نظريات تعدد الأكوان

تطل علينا الفيزياء بنظريات جديدة في كل يوم تبشر بما يسمى بتعدد الأكوان أو الأكوان المتوازية لكوننا وعلاقتها بكوننا الذي نحن جزء منه، ومدار ما يعتقده البعض من أنه كون خاص ومميز ومحدود وإن كان غير ثابت الحدود لأنه محكوم بالحركة التوالدية، أو محكوم بالتوسع طالما أن جزء منه ما زال يجدد البناء المادي ويمده بأسباب التطور والتضخم، حتى النص الديني ذكر هذا الأمر وإن سبق العلم في طرح الفكرة إلا أنه لم يعلل الطرح ولم يشرح الكيفية والوسيلة والنتائج منه لكنه ذكره كحالة حادثة وأكيدة ونتاج تدخل الخالق، النص واضح وصريح ولا يحتاج لأي تأويل {وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ}الذاريات47.
وقبل الخوض في تلك النظريات ومساراتها العلمية علينا أن نناقش أولا موضوع النص الديني كمدخل لفهم تلك النظريات ومدى تطابقها معه، النص هنا يذكر حالة جزئية من حالة كلية جاءت غالبا في النصوص بصيغة مزدوجة، ذكر النص السماء لوحدها ولم يذكر الأرض أو الأرضين بأعتبار أنهما يشكلان الوجود كما في سياق العرض المتبع في ذكر الوجود الكلي كما ذكرنا سابقا، فهل كان النص يقصد أن التوسع يشمل فقط السماء كمحدد حصرا وتخصيصا وأن الأرض غير قابلة للتوسع، مع أنه في نص أخر ذكر حالة مناقضة تخص الأرض لوحدها دون السماء {أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ}الرعد41.
هذا الطرح الديني فرق لأول مرة بين وجود السماوات والأرض ومنح صفة التوسع والتمدد للسماء والتقلصوالنقص للأرض ومن وراء ذلك لا بد أن تكون هناك علة قد تتصل بطبيعة كل منهما، فالسماء المفتوحة والتي تتحمل في طبيعتها وبالقوة القدرة على الحركة الذاتية فيه أو الحركة في داخل أطارها، على الكس تماما من الأرض التي تتصف بالجمود والصلابة والأحتكاك مع المحيط بها وما ينتج من هذا الأحتكاك من عوامل التعرية والنقص في الكتلة، مما يجعل منها في حالة تناقص مستمر قد يصل فيها يوما ما إلى التلاشي والتناثر داخل السماء المفتوحة، أو من خلال أستهلاك المادة لأنتاج طاقة تتصاعد وتنفلت للسماء المهيأ لأن تتجمع فيها كل أشكال الطاقة لأمتدادها الرهيب إلى المدى الذي لا يمكن إدراكها بالحد النهائي أو التصوري المحدد.
إذن النص هنا لا يتجاهل أو لم يدرك الطبيعية الكونية لكل من السماء والأرض وأن التوسع والتمدد سيكون في أطار ما هو قابل أصلا له وبالقوة الطبيعية، وعودة على نظريات الأكوان المتعددة أو المتوازية كما يطرحها الفكر الفلسفي الفيزيائي أو المنطق البحثي العملي يماهي بل يتخذ من السموات نفس المجال في تطبيق ما لديه من فكرة علمية محضة، مثلا لو عدنا لأولى المحاولات العلمية النظرية في طرح فكرة تعدد العوالم نجد أنها تذهب إلى أن أختلاف القوانين الفيزيائية وتغيرها تبعا لحالات محددة ومدروسة لا بد أنها تنبع من وجود أكوان أخرى غير الكون الذي نعيش فيه، فهي كما تنص تطرح الفكرة بالشكل التالي حيث بدأت في عام 1900، حينما قدم العالم ماكس بلانك هذا المفهوم لأول مرة على المجتمع العلمى، دراسات بلانك للإشعاع دفعت نحو بعض الاكتشافات التي تتعارض مع قوانين الفيزياء التقليدية، هذه الاكتشافات اقترحت (وجود قوانين مختلفة في هذا الكون، تعمل على المستويات العميقة غير تلك القوانين التي نعرفها).
ليس هذا فحسب ما تقوله النظريات التي يهمنا منها الآن المتعلق الجوهري بقضية الوجود الأول وليس تعدد مظاهر الوجود، فهي تتكلم عن عوالم ضمن وجود واحد يشترك في الكيفية التكوينية والكونية التكيفية، فمن أينشاتين وأنتهاء بأخر علماء الفيزياء كان التركيز الرئيس على نظرية الكم وعلاقتها بشكل الوجود حتى تبلورت أخير نظرية الأوتار التي لا تبتعد كثيرا عن فرضيات الوجود الأول ولكنها تختلف في التفسيرات الكيفية أو الوضع التتكويني لما بعد مرحلة الوجود.
ملخص نظرية الأوتار كما ورد في أدبيات الفيزياء وفلسفة الفيزياء يدور حول (بعد نظريته الشهيرة عن النسبية، قضى ألبرت أينشتين بقية حياته باحثاً عن المستوى النهائي الذي سيجيب على كل الأسئلة الفيزيائية. أشار الفيزيائيون إلى هذه النظرية الشبحية باسم نظرية كل شيء Theory of Everything. فيزيائيو الكم يعتقدون أنهم على طريق اكتشاف هذه النظرية النهائية. لكن مجال آخر من الفيزياء يعتقد أن المستوى الكمى ليس هو المستوى الأصغر، ولذلك هو لا يمكن أن يمدنا بنظرية كل شيء. بدلا ً من ذلك، تحول هؤلاء الفيزيائيون إلى مستوى نظرى تحت الكم، يسمى نظرية الأوتار، من أجل الإجابة على كل ما في الحياة. الشئ المدهش أن هؤلاء الفيزيائيون خلال أبحاثهم النظرية أيضاً استنتجوا - مثل إيفيرت- وجود الأكوان المتوازية! ).
كل النظريات التي سبقت أو تلت نظرية الأوتار تقول بتعدد العوالم وإن كانت الترجمة تقول تعدد الأكوان، لكنها تشترك في تعليل السبب هو في تغير معادلات القوانين المادية الفيزيائية نتيجة تغير في الأبعاد التي تلتف حول نفسها بحيث لا ندركها في عالمنا، وبما أن الكون يحتوي على هذه الأبعاد المختلفة بهندساتها العديدة والمتنوعة، وبأن قوانين الطبيعة تعتمد على هندسة الطبيعة، فمن المتوقع أن تُشكِّل هذه الأبعاد العديدة أكواناً مختلفة في قوانينها وحقائقه، فكوننا يشبه فقاعة بجانب أكوان موازية شبيهة وعلى النقيض من نظرية العوالم المتعددة، فنظرية الأوتار تفترض أن هذه الأكوان يمكنها أن تكون على اتصال مع بعضها البعض، نظرية الأوتار تقول أن الجاذبية يمكنها التدفق بين هذه الأكوان المتوازية، وحينما تتفاعل هذه الأكوان فإنه ينشأ انفجار كبير مثل الذي خلق كوننا.
إلا أن المثير في ما تطرحة نظريتي الاكزان المتعددة والأكوان المتوازية هي نظرية المادة الخفية، وهي من المسائل التي أقرها علم الفيزياء والفلك وأثبت وجودها بالدليل اليقيني لتؤشر إلى حقيقة قد كانت محل جدل وخلاف وحتى إنكار بالرغم من أن النص الديني والفكرة الدينية قد ذكرتها منذ زمن طويل، المادة الخفية كما تقول التجارب العلمية المقاسة والمقومة بالتحقيق والتدقيق والتي طرحت من ضمن منظومة النظرية السابقة (ثمة مثال آخر ألا وهو سر "المادة الخفية" في الكوسمولوجيا (علم الكونيات)، والمادة الخفية هي المادة غير المرئية والتي يبدو أنها تكوّن تسعين في المئة من كتلة الكون، ورغم أنها غير مرئية إلا أن العلماء تعرفوا على وجودها من تأثير جاذبيتها، فقد تكون المادة الخفية موجودة في أكوان متوازية، وتؤثر مثل هذه المادة في الكون الذي نعيش فيه من خلال قوة الجاذبية التي حسب نظرية الأوتار تستطيع التدفق بين الأكوان المتوازية، وهذه المادة "خفية" بالضرورة لأن النوعية الخاصة بنا من الفوتونات تلتصق بغشائنا، وبالتالي يتعذر على الفوتونات أن تنتقل عبر الخواء من المادة الموازية إلى أعيننا).
بالرغم من أن التبرير الذي تسوقه تعليلا لعدم رؤيتها أو إدراكها حسيا تعليلا غير مقنع، لكنها من جانبها تشير إلى مصداق النص الديني المتعلق بالعالم المخزون المكنون {وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ }الحجر21، فهذا العالم موجود ولكنه محبوس عن إدراكنا الحسي به لكونه مخزون خلف جدران ما أو سواتر ما، وطالما أنه موجود فلابد من تأثير حقيقي له في العالم الوجودي، هذا التأثير يظهر من خلال المغناطيسية العظيمة التي تحتويها المادة الخفية أو المخزونة والتي تشكل غالبية الوجود وإن لم تظهر شكليته بعد أنتظارا للإشاءة وتنشيط الحركة المنتجة فيه.
كما أن هناك أكتشافات علمية لم يتمكن العلماء من الأتفاق حول رؤية موحدة عنها أو تفسير قاطع وجازم لوجودها، ومنها مثلا قضية المناطق الفارغة والتي كثيرا ما تعارضت الأفكار حولها بالرغم من التأكد من وجودها عمليا، ففي نتائج الدراسات الفلكية ثمة ما يؤكد ذلك (علماء موجات الراديوالفلكي تمكنوا من العثور على منطقة فارغة، مساحتها تتجاوز كل المناطق الفارغة التي عثرنا عليها في السابق، هذه المنطقة الفارغة تقع عنا على بعد حوالي 8 مليارات سنة ضوئية، ويصل قطرها إلى مالايقل عن مليار سنة ضوئية، ليست هذه هي المرة الأولى التي يلاحظ فيها العلماء منطقة فارغة، نحن نعلم بوجود حوالي 30 منطقة هائلة تمتد على مساحة بضعة ملايين السنوات الضوئية، المنطقة المكتشفة حديثا أكثر كبرا حتى بالمقارنة مع الكون المرئي، وهي من الكبر إلى درجة ان علماء الفيزياء المعنيين بالانفجار العظيم يجدون صعوبة في تفسير الأمر) .
هل هذا بقودنا إلى حقيقة أن وجودنا المسمى الكون الراهن أو الكون المحسوس الذي نحن جزء منه هو عالم أخر غير تلك العوالم، بمعنى السؤال هنا هل نحن جزء من منظومة عوالم كل عالم مستقل بوجوده الخاص عن بقية الوجود أم أن الحقيقة تقول أن هذا التوسع والتعدد والتنوع هو في الأخر جاء نتيجة متعاظمة لفعل الحركة الأول في المادة الأولى الأزلية، وكل ما نكتشفه يبؤكد قضية نهائية أن الوجود الأول والنهائي هو وجود واحد مصدره المادة وجوهر المادة الذرة وكل تركيباتها وقوانينها وإنفعالاتها وحركاتها تمثل الحقيقة المطلقة في وجودها وفي قدمها وفي لا نهائيتها وأزليتها وأبديتها التي لا تفنى ولا تستحدث بل تتحول من شكل لأخر.
في نهاية الأمر من أستعراض هذه النظريات والتي يطرحها البعض على أنها تدل على تعدد الوجود وربما تعدد القوة الفاعلة الأولى (الرب أو الأله)، ليدحض به واقعا علميا ثابتا من أن الوجود متعدد وبالتالي سقوط نظرية القدم المطلقة وما ينتج منها من تسليمات ومخارج فكرية، لكن غاب عن هؤلاء قضايا مهمة منها ما يتعلق بأصل الفكرة ومنها ما يتعلق بأصل الموضوع:.
• مثلا لو أكتشف العلماء حقيقية ومن خلال اليقين العلمي والعملي أن هناك عوالم أخرى وموازية وقد تكون ليس في كوننا المدرك هذا بل في مجاهل السماوات، هل سيكون لتلك العوالم خاصية مغايرة عن خاصية كوننا هذا، من حيث تركيب المادة وأصلها والقوانين الأساسية فيها، أي بمعنى حتى يكون العالم الأخر أو الموازي مختلفا تماما في كل شيء بدأ من تركيبات الذرة وأنتهاء بتغير قوانين الحركة والزمن والسرعة وكل القوانين الفيزيائية والكميائية، بحيث يمكننا أن نقول أنه عالم أخر مختلف.
• حتى لو توصل العلماء والمكتشفين إلى هذه الحقيقية وقد لا يكون أمرا مستبعدا ، هل يمكن لنا أننا نعتبره وجودا مستقلا عن وجودنا وغيري تماما؟ فطالما أنه في الوجود الذي نحياه ونحسه وندركه فهو في الوجود الذي نتكلم عنه سواء أكان الأمر مفترضا أو حقيقيا، وبالتالي فهو جزء أخر من نفس الوجود الذي نجري البحث والتقصي والتحليل فيه ولا يمكن الفصل بينه وبين تلك العوالم طالما أنها تشاركنا نفس الحيز الذي نتحرك فيه، وهي جزء من السماء المتمددة والمتوسعة على نفسها تحت تأثير قوانين الحركة في المادة.
• الأختلافات التفصيلية في القوانين الفيزياوية لا تعني بأي حال من لأحوال في داخل العوالم المختلفة أنها تؤثر في كونية الوجود، حتى في عالمنا الكوني هذا تتغير بعض القوانين نتيجة بعض التغيرات الفاعلة أو المؤثرات الفاعلة في تشغيل تلك القواعد المنضبطة والقوانين المرعية، فهذا بحد ذاته دليل على أننا لو أستبعدنا هذه المتغيرات الخارجية نرجع في الحقيقة إلى نفس تلك الضوابط وفعلها، حتى في قانون الزمن عند أنشتاين قد تتغير نتيجة تغير المجال الحيوية الذي تتحرك فيه، وهذه حقيقية علمية ثابتة لا يمكن إنكارها ولا يمكن تجاوزها في وحدة الكون.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المادة ومن أوجدها؟ ح7_1
- المادة ومن أوجدها؟ ح7_2
- المادة ومن أوجدها؟ ح6
- المادة ومن أوجدها؟ ح5
- المادة ومن أوجدها؟ ح4
- المادة ومن أوجدها؟ ح3
- المادة ومن أوجدها؟ ح1
- المادة ومن أوجدها؟ ح2
- الأصل في فكرة العلمانية
- الإسلام دين للإنسان وليس دولة ولا سلطان
- الرب إذا أحب
- الجاهلية الأجتماعية وظاهرة وأد النساء
- عباس علي العلي - الأمين العام للتجمع المدني الديمقراطي للتغي ...
- روح التدين 2
- روح التدين 3
- روح التدين 1
- دوائر مغلقة
- الأرهاب والتطرف بين علم الأجتماع وعلم النفس
- الجري وراء كوابيس غير محتمله
- المدنية الأجتماعية ودور النخبة في أرساء مفاهيم التغيير الأجت ...


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - نظريات تعدد الأكوان