أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - نظرة لما بعد حرق الاعلام .















المزيد.....

نظرة لما بعد حرق الاعلام .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 5727 - 2017 / 12 / 14 - 10:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عن برتولت برخت ((لا تتشبث بالموجه.. التي تتكسر علي قدميك.. طالما وقفت في الماء.. فسوف تتكسر عليهما امواج جديدة ))
تركت القوات المسلحه منذ حوالي سبع و اربعين سنه .. وبالتالي كل قادتي و زملائي و مرؤسي تركوا الخدمه اما لمهام اخرى مدنيه او لانهم غادروا دنيانا لهذا اكاد لا اعرف علي وجه اليقين موقف القوات المسلحه اليوم .. تسليحها ، تدريبها ، قدراتها الاستراتيجيه ،او التكتيكيه ، النظريه القتاليه السائدة و التي ارجوان تكون في زمن سيادة المشير عبد الفتاح السيسي افضل من ما عاصرته في زمن المشير عبد الحكيم عامر.
علي اى حال العدو التقليدى (اسرائيل ) يتفوق علينا بنقطتين واضحتين دون الدخول في تفاصيل الاداء العسكرى ..
اولهما ان الذخيره و قطع الغيار لاسلحتنا تحتكرها مصانع الامريكان و هم حريصون الا نخوض اى نوع من انواع القتال مع حليفتهم بالمنطقه و بالتالي مع اول اندلاع لحرب سيكون لهذين البندين الصوت المسموع الاعلي في سيرالعمليات ووقفهما او منعهما سيحد من قدرات قواتنا علي معركه طويله المدى ..
الامر الثاني ان مستوى التسليح المقدم من موردى السلاح الامريكان للطرف المقابل (لاسباب سياسيه ) افضل من السلاح الذى بين ايدينا او حتي في حوزة السعوديه و الخليج التي تدفع مليارات الدولارات من اجل تأمينه .. لسببين
اولهما ذاتي بسبب تفوق مراكز بحوث( العدو) و قدراته التصنيعيه و مدى تطويره لاسلحه بعينها استغلت الدوله العبريه كرم الامريكان و رغبتهم في عدم الاخلال باتفاقيه (ستارت ) مع الاتحاد السوفيتي السابق و الخاصه بالحد من شبكه الدفاع الاستراتيجي او النظام المضاد لقذائف الصواريخ المسمي حرب النجوم و ساعدت اسرائيل علي تطوير ابحاثها(القبة الحديدية ) الي المستوى الذى تريدة الولايات المتحدة لنفسها دون ان تكون قد خرقت بنود تعهداتها ..
و السبب الثاني ان امريكا لا تأمن لاى جيش حليف بامتلاك احدث ما تنتجه ترساناتها العسكريه الا لاسرائيل و جيشها مهما كان اغراء مليارات البترول .
خبراء التسليح و الاستراتيجيه بامكانهم مقارنه امكانيات الطرفين..(نحن و هم ) بدقة وهم في الغالب قد فعلوا وان هذه المعلومات السريه في دوسيهات هيئتي الاركان و بالتاكيد اعدت سيناريوهات لمواجهه تطور الاحداث وكل جانب يعرف بشكل يقيني نقط قوة وضعف الجانب الاخر.
بعد عام 73 توقف المصريون عن الحرب بمعني 44 سنه سلام ( بعدما صرح السادات بان حرب اكتوبر اخر الحروب و صدقه المبارك فركن ) .. فاذا كان الضابط يتخرج من الكليه الحربيه في عمر يدور حول ال22 سنه فمعني ذلك ان خريج 73 اصبح علي المعاش الان (60سنه ) و خارج الخدمه منذ عشر سنوات بفرض وصوله لرتبه لواء ..
الاستنتاج التالي أن جميع قادة و ضباط الجيش المصرى لم يشهدوا قتالا او تجهيزا للمعركه او ادارتها او التعامل مع نتائجها من موتي و جرحي و مشوهين و عجزة ..أو ايتام و ثكالي و ارامل مابعد الحرب.
الحرب بقدر ما هي عمل شريف اذا كانت دفاعا عن الوطن فهي عمل غير انساني يتسبب في العديد من الالام للعسكرى و المدني خصوصا بعد تطور اسلحة الدمار الشامل التي ترسل من بعد ..يجلس مطلقها في امان بينما ينكوى بنارها المتلقي .. و لقد راينا كيف كانت ترسل عبوات الموت من امريكا الي العراق و من اسرائيل الي لبنان او من حزب اللة الي اسرائيل و ما تسببت فيه من خسائر انسانيه بالغة .. بمعني ان كل الاطراف اليوم قادره علي نكب الاطراف الاخرى باسلوب يختلف عن شجاعة مواجهه العدو بالسيف و الرمح و النبال و الدرع التي لازال البعض الخارج لتوه من مغارات تورا بورا يتصور انها وسائل ناجعه لتحرير القدس و خلافه من اراضي العرب المحتله.
اتخاذ قرار الحرب يبدا بحرق علم ( الحرب العالميه الاولي بدات بطلقة رصاص اغتالت غدرا ولي عهد النمسا ) او مطالبه دوله بسحب سفيرها او بخطف جندى او كما فعل حزب الله بضرب مستعمرة اسرائيليه علي الحدود دون ان يضع في اعتباره قدرات الجيش اللبناني او الحكومه التي و جدت نفسها متورطه في حرب لم تخطط لها ..
قرار الحرب.. لا يقوم به رعاع متخلفون يصيحون و لا يتقنون الا الصياح و تسلق المواسير لنزع علم دوله لها سفاره من حقها ان تحمي و تصان ( صيانه الضيف )
قرار الحرب يعني ان الحكومه و الشعب مستعدون اقتصاديا لتغطيه الاحتياجات الاساسيه من طعام و شراب و امان المدنيين خلال زمن القتال دون اللجوء للخارج خصوصا لو كان هذا الخارج منحازا للعدو ..
ستتوقف المعونات و القمح و السلع القادمه من الجانب الاخر و سيضطر المصرى لتناول عيش مزروع قمحه بواسطه مياه المجارى غير المعالجه بعد ان تتوقف المحطات (كما حدث عام 56 و 67) لعدم توفر العمله الحره لشراء قطع غيار معداتها الميكانيكيه كذلك توليد الكهرباء او تشغيل شبكات الاتصالات لان لا صوت يعلو علي صوت المعركه و كل الامكانيات للجنود الذين يضحون بارواحهم علي الجبهه في سيناريو مكرر من 67 .. ولكن في هذه المرة لن يجدالمصريون عبد الناصر ليلومونه لانهم هم من طالب بطرد السفير وحرقوا العلم ..
المشكله ان المعاتيه و البهاليل الذين يحرضون و يزعقون سيكونون اول من يغادر السفينه الي حيث كانوا يعلفون .
فلنزيد قليلا من جرعة تشاؤمنا .. لو ان العدو بعد ان لاقي هزيمه ساحقه من اشاوس حماس و الاخوان و الجهاد و المارد العملاق الذى انتفض ليعيد جيش محمد و امه محمد الي الصداره خلف طوابير حزب الله قرر ان ينهي المعركه لصالحه و التخلص من عار الهزيمه فضرب السد العالي بالقنابل الذريه و القنابل التي تنفجر في الاعماق( و هذا وارد مع الارهابي نيتانياهو ) فماذا سيحدث ( الفارق بين منسوب السد العالي و دلتا مصر فارق رهيب ) المياه المتحررة من بحيره السد ستجرف امامها اى نبته صغيرة بما في ذلك المباني الراسخه و الاهرامات و المعابد التي عاشت لالاف السنين ..و ستصل موجات المياه قويه حتي قبرص .. وتنهي مصر من الوجود.. مع سلامي لحراق العلم .. الم يكن الاجدى ان نعيش في سلام
هذا النكد ليس تقليلا من امكانياتنا و ليس استسلاما لقدر لا يمكن التعامل معه او مواجهته انه قراءه لما وصلنا اليه من فارق في الامكانيات المسئول الاساسي عنها هو سيادة الرئيس المخلوع شخصيا الذى اضاع ثلاثين سنه من عمر هذا الشعب هدرا جالسا في قلعته المحميه من كل اتجاه مرعوبا من الاغتيال تاركا الامور تتدهور في حين أنه كان قادرا لو كان في كامل لياقته الذهنيه علي تعبئه هذا الشعب ليستعيد تواجدة علي الخريطة الانسانيه ..
وهكذا كما قال بريخت(( لا تتشبث بالموجه التي تتكسرعلي قدمبك )) لقد انتهي الزمن وضاعت الفرصه و لكن هناك امواج اخرى تاليه فهل سننتهزها ام سيضيعها اصحاب اللحي محدودى الذكاء المحرضين للغوغاء و الحاشدين لجموع المجاهدين من اجل (( خيبر خيبر يا يهود ))
طرح الصراع في الشرق الاوسط علي ارضيه انه نزاع ديني بين اليهود و المسلمين (سنه و شيعه) مفهوم ينقصه الدقه و السند العلمي التاريخي ..فالدين الاسلامي في واقع الحال لا يختلف كثيرا عن الدين اليهودى الا في بعض الطقوس التي فضل الرسول صلعم الاحتفاظ بها كما كانت تؤدى في شبه جزيرة العرب قبل الاسلام علي اساس انها من شرائع النبي ابراهيم عليه السلام.
اليهود الذين تواجدوا بكثافه في شبه الجزيرة العربيه قبل الاسلام لم يكن بينهم و بين المسلمين اختلافات اثنيه أساسيه .. فهم قد حاوروا الرسول وقبلوه بينهم في يثرب وانضم بعضهم لدعوته ، بل اعتبره البعض انه احد انبياء بني اسرائيل ..( وهو اى الرسول )هادنهم ولم يختلف عقائديا معهم انما جاء الخلاف سياسيا بعدما قويت شوكه المسلمين و قرروا توحيد ابناء شبه الجزيره تحت راية الاسلام فابت عدة قبائل ومنها قبائل يهوديه و كانت النتيجه ان حاربهم مثلما حارب قبائل اخرى و منها قريش الحاكمه الموردة لخلفاء المسلمين بعد ذللك.
اليهود في ظل الامبراطوريه العثمانيه (المسلمه )لم يواجهوا اضطهادا مماثلا لما حدث لهم في اسبانيا و روسيا القيصريه و المانيا الهتلريه .. وكانوا مواطنون متساويون مع ابناء باقي الاديان و جزء مؤثرا من نسيج الشعب العراقي ، المصرى ، المغربي و اليمني.
احتلال الصهاينه لفلسطين بالقوة بدعم بريطانيا و تأييد من روسيا و امريكا فور تاسيس الدوله العبريه الجديده قابله اعتراض من فئات عديده منها يهود في شتي انحاء العالم و عندما اندلع الصراع مع الصهيونيه كان يهود الدول العربيه غير مؤيدين للجيش الصهيوني لقد كانوا مواطنين شرفاء و استطاع جيرانهم العرب الفصل بينهم و بين الصهيونيه العالميه حتي حرب 56 عندما ضيق عبد الناصر عليهم الخناق فرحل اغلبهم عن مصر ثم تلي ذلك اليهود مواطني باقي الدول العربيه .. من هنا زرعت الكراهيه المتبادله بين الطرفين و اخذت تتوسع لتشمل كل اليهود حتي الاصدقاء منهم في باريس او نيويورك حيث يعيش اغلب يهود العالم باعداد تفوق اى مكان بما في ذلك اسرائيل.
يهود امريكا المحدودى العدد غير المحدودى النفوذ استطاعوا ان يرسموا صوره عبد الناصر الديكتاتور الفظ و يقلبون عليه الحكام و الراى العام الامريكي حتي دحرت الصهيونيه العالميه قوميه ناصر العربيه واحلوا محلها تعاطف السادات ومحبته لقادة اسرائيل ..
العداء الذى اججته قرارات ناصر شكل دافعاايجابيا لدى اليهود تعاطفا مع الصهاينه ادى لتحسن اوضاعهم السياسيه و الاقتصاديه و الحضاريه في حين كان له التاثير العكسي لدينا فلقد استخدمته الانظمه الحاكمه كسبب لقهر شعوبها و المزايده علي اى فكر تقدمى بدعوى ان هدف شعوبنا الاول هو التغلب علي صهاينه اسرائيل ..
لقد فاضت الموجه الاولي و تكسرت تحت اقدامنا و ما زلنا متشبثين بها في كارثه فكريه تزور الحقائق وتلوى الاهداف في اتجاه نكوص الامه.
هل انتهي الصراع !! ام لازالت الموجات تجرى متلاحقه !! اذا ما اصر بهاليل حرق العلم و تفجير الذات بين جنودنا و مهاجمة العدو بعمليات صبيانيه .. فالصراع قد حسم (هكذا )لصالح القوى الاكثر استعدادا للمعركه الفوريه و المدعومه من أغلب دول العالم بما فيها حليفه الامس و الملجأ القديم روسيا.
أما اذا كان باستطاعتنا أن نستوعب الدرس فستكون الموجات القادمه الاقوى و الاكثر تاثيرا .. فنحن لا ينقصنا قاعدة البناء التحتي الذى يسمح بعد تطويره ان يخرج لنا الاف العلماء و الفلاسفه و الفنانين القادرين علي اثراء روح الشعب و حشده في مسار تقدمي عصرى يعيده الي صفوف الادميين ..
ابناء هذه الامه اذا عملوا فسوف يفوق انتاجهم اضعاف مضاعفه لما يستطيعه جيراننا باسرائيل اذا استطاع المصرى تأمين قوت يومه دون تسول فان هذا سيؤشر الي انه خلال عقد او اثنين يمكنه استيعاب ما فاته .. الانسان الحر المتخلص من قيود معطله لملكاته الذهنيه و الابتكاريه سينهض علي هذه الارض قادرا علي المنافسه مستغنيا عن الاحسان.
اذا اختار الشعب الديموقراطيه و الحريه و حقوق الانسان طريقا نحو التنميه الدائمه بميكانزماتها التي أصبحت مفهومه الان من تجارب ( جنوب شرق اسيا ، تركيا ، اوروبا الشرقيه ) فان الانسان الحر المعتز بنفسه ( عن حق )سيفرض احترامه علي الجار و يوقف الفعل العدواني لصقور اسرائيل ليحل محلها سلام عادل بين ندين يتبادلان القوة و الاحترام .. سلام حقيقي مبني علي قواعد شعبيه راسخه و منافع لصالح الشعبين سلام لا ينهيه تسلق احدهم للمواسير و العوده بعلم يحرق.
و لكن للاسف فإن حلم ان نعيش في عالم آمن متخلص من موجات الكراهيه المتزايدة لغير المسلمين اصبح اليوم بعيدا .. فالاخوه الصناديد في حماس و الاخوان المسلمين و السلف الصالح يأبون الا أن يؤمنوا تواجدهم بطرح افكار ديماموجيه شعبويه رخيصه تقوم علي تصعيد الكراهيه لليهود و النصارى و كل من كان علي دين او مله تخالف اسلامهم السني الوهابي النافي لكل الاجتهادات ..
اخوة الدعوه لا يحسبون ابعد من طرف ارنبه انفهم و لا يهتمون بالفرص المهدرة و لا بطاقات البسطاء المستنفذة في معارك فرعيه تافهه بسبب فتاوى و تفسيرات غير دقيقه و وعود مستحيل ان تتحقق ..((لا تتشيث بالموجه التي تتكسر علي قدميك .. طالما وقفت في الماء.. فسوف تتكسر عليهما امواج جديدة)) تقذف بالقماقه بعيدا و تحقق للانسان العدل و السلام



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي الخطوة التالية يا سادة ؟؟
- بونابرت في مصر..
- نشأة الحضارة (ول - ديورانت )
- 23 يوليو( خمسة وستين سنة مرار )
- خمسون الف سنة حيرة
- قراءة في أسفار التحضر
- مؤشرات الدولة الفاشلة
- من الذى يحكمنا Ruling class
- العيش في غابات المسلمين .
- خُذوا الحقيقة َ، وانبذوا الأَوهاما
- في بلدنا عبث و نهب وتدمير.
- نعم .. لقد فشل مشروع التحديث
- نصف قرن يمر علي هزيمة 67
- هل يشهد عام 2018 تغييرا
- التخريب الاركيولوجي.. يا ناس
- برستوريكا مصرية سابقة لجورباتشوف
- أديان أبناءك يا كميت
- عندما نعيش في أحلام الاخرين ؟؟
- إنكشاف الغمة، في سيرة الامة
- الخطايا الخمس لرؤساء مصر.


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - نظرة لما بعد حرق الاعلام .