أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - تحيا جمهورية يشورون













المزيد.....

تحيا جمهورية يشورون


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5722 - 2017 / 12 / 9 - 12:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



الله الاسلامى
لم يحسن شيئا
سوى انجاب 80 مليون
مصريا
متشبعين بالسلفية
والاخوانية
والازهرية
يصفقون لحجاب شادية
ولصفاقة احمد الطيب
يصفقون للبلطجية
والارهابيين
يكرهون المحبة
والسلام والمسيحية
يكرهون البوذية
يكرهون البهائية
يكرهون الشيعة والصوفية
يكرهون الموسيقى
والنحت
والرسم
والرقص
مثل رسولهم
ومثل أللههم
يكرهون العلمانية
والحرية
يكرهون الحضارة الغربية
والفرعونية
والاغريقية
والفارسية
وكل حضارة
يحبون البدو فقط
يحبون المكعب الاسود
ونفطه
وكلما قاموا بعملية ارهابية
خرجوا بكل صفاقة
ليقولوا
الاسلام برئ
وهم يعلمون
انهم لكاذبون
وانهم هم
الارهابيون حقا
ويطلقون قنابل دخانية
ليغطوا على جرائم
اسلامهم السنى
فيهاجمون هتلر معشوقهم
تقية
ويهاجمون الحملات الصليبية
وقيصر
والانسان الحجرى
ويدققون فى كل جريمة
ليست اسلامية
ليغطوا
على جرائم الاربعة عشر قرنا
الاسلامية
ما دمتم خير امة
ودين الحق
فلا تهربوا من المسؤولية
واعترفوا بجرائم محمدكم
وراشديكم
وقرآنكم
واسلامكم منذ 1400 سنة
حتى اليوم
لتكونوا نموذجا يحتذى به
للعالم
خير امة هى الامة العلمانية
التنويرية
الحقوقية
اخرا امة هى الامة الازهرية
السلفية
الاخوانية
وانتم تعلمون

وكنيسة الاسكندرية
قد اطالت لحيتها
الاسلامية
وارتدت الحجاب
والعباءة الخليجية

ورقدت
على يديها
وركبتيها
للغازى
بالقرن السابع
وبكل القرون
التالية
تنطق حين تنطق
وقد تعاطت
حبوب النفاق
ولم يحسن يسوع
المصرى
المرقسى
الذى ليس بيسوع
الا باخراجه لنا
من مؤخرته
المقدسة
ماسوشيين
يستعذبون العذاب
والالم
يعرفهم اله المصريين
الحالى
الله
بعدما هجروا الههم المصرى
وتجنسوا بالجنسية
السعودية
وقال عنهم ضربت عليهم
الذلة والمسكنة
فصدقها الماسوشيون
وانطلقوا بعهد
السيسى
الميمون
يقولون
انه ازهى عصور الاقباط
يا لهم من منافقين
يخرجون علينا
وقد سالت دماؤهم
انهارا
بعهد السيسى
الميمون
وهاجمتهم خير امة
فى الكنائس
وفى الواحات
لكنهم مصممون
على تعاطى حبوب
الماسوشية
والنفاق
واليوم تتبرع مطرانية طهطا
وجهينة
الماسوشية
بالاف الجنيهات
لمسجد الروضة
ان الماسوشى الصالح
يرفع العصا
او السكين
التى سقطت من بلطجية الله ومحمد
من اجل ان يعطيها
لهم
ليضربوه
بها
من جديد
يحيا الماسوشى الصالح
ان الماسوشى الصالح
حين تتفوه الشوباشى
بالحق
حول المحمدى المافياوى
الراشدى
الاخوانى
الساداتى
الازهرى
الظلامى
الارهابى
احد الهة المسلمين
واحد اصنام السيسى
متولى الشعراوى
يخرج علينا المحامى القبطى
الماسوشى الصالح
ليرفع عليها
دعوى احد تهمتى السيسى
ازدراء الاسلام وخدش الحياء
فالمراة ناصرية
والسيسى موتور من ناصر
السيسى موتور من الحرية الجنسية
السيسى موتور من منافسة شفيق له
بالانتخابات الرئاسية
السيسى موتور فاعذروه
السيسى حين يكره احدا
كراهية شخصية
يطلق عليه الزبانية
اقتداء بالهه القرآنى
ابن الجمالية
لا ينسى تعصبه الاسلامى
ابدا
ابن الجمالية حين يكره
كراهية اسلامية محمدية راشدية
ولا يستطيع مثل نبيه
او ابن خطابه
قتل خصمه جسديا
او اعدامه
يقتله معنويا
ويرميه بالسجن ل18 عاما
كما فعل بالشيخ ميزو
الرجل يكره المفكرين
والفنانات
والعلمانيين
والملحدين
كراهية شخصية
ويحب الازهريين
والسلفيين
والاخوان
محبة شخصية
ومن احبه السيسى
سوف له القضايا
واجلها واعاد محاكمته
والغى اعدامه
ومن احبه السيسى
منحه ميزانية بعشرين مليار
جنيه كل عام
من اجل ان يدعم
المجهود الحربى
الاسلامى
ضد ميانمار
كوريا الشمالية اليوم
رسول حرب وموت
تماما كالمسلمين
تهدد امريكا ترامب
وسط تهليل وتشجيع
المسلمين
ولو كانت كوريا الشمالية
تريد حقا
اصلاح العالم
لوجهت تهديداتها
للسعودية
ولتركيا
ولممالك الخليج
الفارسى
لقد تحولت مصر
بعهد السيسى
الميمون
الى برميل خراء
اسفله انبطاح كامل
للسعودية
وجيش مصر
صار مرتزقا ضد خصوم
ال سعود
جيش مصر
صار اسلاميا سنيا
مصر بالعهد السيساوى
الميمون
انفصلت عنها
سيناء
بفضل عملاء الاسلام
البدو
اصحاب العقال
والعادات الخليجية
انهم الحاضنة الطبيعية
لارهاب محمد والراشدين
قديما واليوم
برعاية الشيخ الذى يحكم مصر اليوم
تحت كابه العسكرى
عمامة ازهرية
وشماغ سعودى سلفى
وطربوش تركى
تحت كابه العسكرى
مصر كلها فقراء
يئنون من الغلاء
تحت كابه العسكرى
المنقلب على ناصر
والمنقلب على الاشتراكية
والمنقلب على العلمانية
وعلى الحرية
ينال الاخوان
عفوا رئاسيا
تلو عفو
تحت كابه العسكرى
يسجن المفكرون
والتنويريون
والفنانات
باحدى التهمتين المحمديتين
الاسلاميتين
ازدراء الاسلام وخدش الحياء
تحت كابه العسكرى
وعمامته وشماغه وطربوشه المخفى
يصمت كل متكلم
ويجبن كل جرئ
وتخرس كل معارضة
ولو لم تخرس القيت بالسجن
بتهمتيه القميئتين
تحت كابه العسكرى
ضاع التعليم الجامعى
وفسد التعليم العام العلمانى
وصعد نجم الازهرى
والسلفى
وناقص التعليم
المتوسط المؤهل
والمتسرب
تحت كابه العسكرى
لم تعد صناعة ولا زراعة
ولا اكتفاء ذاتى فيهما
ولا تصنيع عسكرى
تحت كابه العسكرى
كثرت الاجازات الاسلامية
وقل العمل
وانقرضت العلمانية
واغلقت المدارس
وانتعشت الدروس الخصوصية
ولم تعد للمدرسة انضباط ولا جدية
ولا حضور
غياب بالمدرسة
حضور باللعب والسهر
والدروس الخصوصية
تحت كابه العسكرى يلعنه ناصر
وتلعنه يوليو
ويلعنه طه حسين
ويلعنه قاسم امين
يلعنه سلامة موسى
ويلعنه سيد القمنى
يلعنه حامد عبد الصمد
ويلعنه الاخ رشيد
تحت كابه العسكرى
المصريات ارتدين كالسعوديات
بعدما كن ادميات
يرتدين كالغربيات
الاوربيات والامريكيات
المصريات اصبحن بقرات
ترعى فى الحظيرة الاسلامية
الخليجية السعودية والتركية
تحت كابه العسكرى
القرى خراب
والمدن الجديدة خراب
احياء عمالية
ومناطق صناعية جديدة
خراب
اراضى صحراوية
بمدن جديدة
خصصت للتشجير
وتقاعست حكومة السيسى
الرجل منشغل فى تضخيم الازهر
والانبطاح للسعودية
فكيف تنتظرون منه تشجيرا
تحت كابه العسكرى
استغلت المحلات
بالمدن الجديدة
مساحات التشجير الصفراء الواسعة
لاغراضهم الازعاجية
واشغال الف طريق لا طريق واحد
فهذه مساحات شاسعة
بلا صاحب
فاصبحوا اصحابها
وعيون الماء الحكومية
اصبحت لرى السيارات
تحت كابه العسكرى
لا تشجير ولا اشجار
فقط مساحات صحراوية
خربة
خربها سكانه ومستاجروه ايجار جديد
وخربتها محلاته
تحت كابه العسكرى
شيخ الازهر الصفيق
احمد الطيب
يردد وقد انعدم فيه
عرق الخجل
ليس المسلمون المجرمين الوحيدين
تحت كابه العسكرى
يحكم الازهر مصر
ويحكم السلفيون مصر
ويحكم الاخوان مصر
ويحكم اردوغان مصر
ويحكم سلمان مصر
ويحكم ال نهيان مصر
تحت كابه العسكرى
تحطمت مصر الفرعونية
ومصر الاوروبية
ومصر الكوزموبوليتانية
وحل محل مصر
محافظة سعودية
او تركية
وامارة ازهرية
وولاية سلفية
وخلافة اخوانية
تحت كابه العسكرى
لم يعد لمصر وجود
ولا لكمت وجود
تحت كابه العسكرى
تحت كابه العسكرى
يزدهر النفاق
والخوف من قطع اللسان
او قطع الرزق
او حبس الحرية
بالسجن
ويتغنى الاقباط
الماسوشيون
سابقا الارثوذكس
بازهى عصور الاقباط
عصر السيسى
الميمون
تحت كابه العسكرى
تزدهر الصفاقة
فشيخ ازهر صفيق
ونقيب موسيقيين صفيق
ومحام صفيق
ورئيس صفيق
يحظرون حرية الكلمة
وحرية الراى
وويل لمن يفتح فمه
كما فعلت شيرين
او كما فعل الشيخ ميزو
وويل لمن يفتح قلمه
عن الاسلام
وويل لمن تغنى
عن الحب الجنسى
شيخ الازهر الصفيق
يقول
مجزرة مسجد الروضة
حرب على الله ورسوله
ولكن مجزرة الواحات
ومجزرة اطفال دير الواحات
تمر مرور الكرام
دون سلام
او كلام
لانها سلام مع الله ورسوله
لا يلتفت لها الاعلام
لانها سلام مع الله ورسوله
واقباط ماسوشيون
اعتادوا النفاق
والتهاون
وتشجيع البلطجى المسلم
بدعوى التسامح المسيحى
يعيدون السيف لحامله
ويطعمون المحرض عليهم
ويقوون الظالم
ليزداد مافياوية محمدية
وراشدية
وارهابا
لم يخدموا يوما المسيحية
ديانتهم
وتراهم يبغضون الغرب
واسرائيل
تماما كاخوتهم المسلمين
انهم اعتادوا على
ان يكونوا المضروبين
فاذا كلمتهم
قالوا انكم لا تفقهون المسيحية
وان الغرب الذى لا يقبل ظلم ظالم له
ليس مسيحيا
كالمفتاح فى القفل
تنطبق مؤخرة الماسوشى
مع خازوق السادى
كالمفتاح فى القفل
يتحول اير القبطى
الى كعثب
ليتناسب
مع الفحل المحمدى
السيساوى الازهرى
انهم اناس لا يستحقون
ان تغضبوا من اجلهم
بل تفرحوا لهم
لانهم استطابوا
الخازوق المسلم
وضربات بلطة
المصرى المسلم
على رؤوسهم
وارجلهم وفى بطونهم
تحت كابه العسكرى
يزدهر الظلام الاسلامى
والظلام القبطى
تزدهر كل الطفيليات
تحت كابه العسكرى
تنعدم الثقافة
تنعدم الكرامة
ولا يزدهر سوى
الجهل والذل
تحت كابه العسكرى
ارهابيون مسلمون
يعيدون احياء سيرة محمد
والراشدين
تماما كما كانت
دون زيادة او نقصان
تحت كابه العسكرى
عوام من شعب مصرى
عظيم فى انبطاحه للخليج
عظيم فى كراهيته اسرائيل
عظيم فى حبه السعودية وتركيا
عظيم فى ادخال يديه
بقيود سلمان واردوغان
عظيم فى تعصبه الاعمى
للاسلام السنى
عظيم فى انسلاخه
من فرعونيته
عظيم فى انسلاخه
من القيم الغربية
عظيم فى اتباعه
خطوات السودان
والصومال
وليبيا
وافغانستان
عظيم فى كراهيته
للفنون والثقافة
والتنوير والعلوم
شعب راسه كله
فى كرة القدم
والزواج والانجاب
والتعصب الاسلامى
والكسل وعدم النظام
واطالة اللحية المقملة
وتغطية الجمال
بالعباءة والحجاب
شعب متخلف يزدهر
تحت العمامة وتحت الكاب
تحت كابه العسكرى
مرتضى منصور
يسب ويتهجم
كما يشاء
لأنه مسنود
ومحمى ككل رؤساء اندية
صنم الشعب المصرى
كرة القدم
تحت كابه العسكرى
يذرف احمد الطيب
دموع التماسيح
على الروهينجا
لكنه يتغافل
عن اطفال اليمن
الذين تضربهم
سعوديته
كل يوم
والذين يعانون
من الكوليرا
والمجاعة
والتشرد
لكن شيخ الازهر الصفيق
لا يطيق
الانسانية
لا يطيق
الحنان
يكاد يتميز من الغيظ
والتعصب الاسلامى السنى
وعلى وجهه يبدو
كل قبح
محمدى
وراشدى
واخوانى
وسلفى
وسعودى
وتركى
انهم افراد عصابته
وهو رئيس العصابة
فكيف يبكى على سوريا
او اليمن
وهما مغضوب عليهما
سعوديا
وسنيا
وكيف يبكى على الصومال
وافغانستان
والسودان
تحت الكاب العسكرى
او الصلع البردعاوى
او شعر صباحى
او علم الملكيين الجدد
والاقطاعيين الجدد
يستحيل ان تجد
علمانية
او حريات كاملة
يستحيل ان تجد
الا تحالفا مع الاخوان
والسلفيين
والازهريين
وانبطاحا
للسعودية
ولتركيا اردوغان
تحت كابه العسكرى
اجازات
ومغالاة فى الاجازات
الاسلامية
الطويلة
فلا انتاج ولا علم ولا عمل
تحت كابه العسكرى
سهر وضوضاء وازعاج
وجيرة سوء
وعدم مراعاة لجار
من صاحب محل
او صاحب شقة
تحت كابه العسكرى
مداحون وطبالون
يطبلون لفساد مصر
وشعبها
وتعصبها الاسلامى
يقبحون الجميل الغربى
ويجملون القبيح الاسلامى
الذى تمكن من مصر
يصفون الشعب الكسول
المتعصب
الجاهل
بالعظيم
كما يطبلون للسيسى
او للبرادعى
او لمرسى
او لصباحى
او للاسلام
ليعوقوا كل محاولة
نقد او اصلاح
ليبقى الحال على ما هو عليه
بل ويتفاقم
ويزيد
طبالون متواطئون
كنيسة تتواطا
ومعارضة تتواطا
ثم يتحدون
ليلعنوا كامب ديفيد
والسلام
وليلعنوا الكتاب المقدس
والمسيحيين
الاسلام جميل
بنبى بنبى
مصر متقدمة
بنبى بنبى
الشعب عظيم
بنبى بنبى
لا ازعاج ولا اى شئ
مما ذكرته القصيدة صحيح
بنبى بنبى
ان كاتبتها موتورة حاقدة
بنبى بنبى
كذابة أشرة

مصر انتهت
بفضل السيسى
ولن تعود
بزبانه المسموم
سمم مصر
عقرب سام
يحكم مصر
ورحيله يتطلب معجزة
كلما رشح شفيق نفسه
او جمال مبارك
بعدما ضاق العقلاء
بالسيسى
وازهره
وسلفييه
اطلق الرئيس العقرب
على المرشحين
سمومه وسفالاته
وزبانيته
ان عرش مصر حلو لا يقاوم
من جلس عليه
يلتصق به
ولا ينزاح بغمته
عنا الا بالموت
او بالثورة
لا يؤمن بانتخابات
ولا يحزنون
الرجل اسلامى قح
لا يخلع قميصا البسه اياه الله

اما ان الاوان
لاتاتورك عسكرى
مصرى
ان يظهر
اما ان الاوان
لاشتراكى علمانى
من جيش مصر
ان يظهر
وينتصر
على حليف الازهر والسلفيين
ويخلص مصر
من الحجاب
ومن النقاب
ومن العباءة واللحية
والجلباب
ليخلص مصر
من التبعية
للسعودية
ومن الاخوانية
والسلفية
ومن قانونى خدش الحياء
وازدراء الاسلام
ومن الاحزاب الدينية
بما فيها حزب النور
وحزب مصر القوية
الزبانية نسخة مصر 2017 وماسوشية الكرازة المرقسية


*******

لا تنسى ان تلعن اسرائيل
ملأوا المنطقة دما وخرابا.
ثم يحتفلون بربيع الخراب والدم الاول.
ويلعنون اسرائيل

لا تنسى ان تلعن اسرائيل
وتتغاضى عن السعودية وتركيا
والاخوان والسلفيين
وجرائم السلف والراشدين
لا تنسى ان تلعن امريكا واسرائيل
كلما قتلك تركى
او ذبحك سعودى
او سلخك اخوانى
او مزقك سلفى
لا تنسى ان تلعن امريكا واسرائيل
ذنوب السعودية وتركيا مغفورة
لانها على دينك يا مغرض
فاذا قتلك مسلموك السنة طوال سبع سنين
لا تنسى ان تتناسى كل هذا
وتلعن امريكا واسرائيل
وتستعيذ من الشيطان العبرى والانجليزى الرجيم
وانت تعلم انه لا شيطان
الا قومك المسلمين
لكن كن دائما من المكابرين
وكلمنا عن الصليبيين
وهتلر وستالين
وتناسى دوما جرائم قومك الموحدين
فى كل وقت وحين
ولو كان اخوك الملتحى هو قاتل السوريين
والمصريين
والشيعة
والصوفية والمسيحيين
لا تنسى ان تقول انه ضابط من موساد الاسرائيليين
استعبط. استهبل
حماية للدين
من اجل حمايته
تهون ارواح الادميين
من اجل حمايته
استعمل شماعة امريكا
وشماعة اسرائيل
وكن دوما من المدلسين
وتباكى على فلسطين
وكن دوما رسول حرب
ضد السلام وضد محبة المسيحيين
تباكى على فلسطين
والعن اسرائيل
وتغاضى عن اخوانك
وعن السلفيين
تباكى على فلسطين
والعن اسرائيل
بعدما خربت يداك
وعقيدتك
سوريتك
وليبياك
وعراقك
وبلاد المصريين
العن دوما امريكا واسرائيل
واقتد بعلى جمعة
وهو يلعن المستعمر
والمبشر
والمستشرقين
العن من علموك الفنون
والحريات
والعلوم
وحتى انضباط الموظفين
العن من يبشر دين السلام
ومحبة المسيحيين
وتغاضى عن من يبشر
بالجهاد والجزية
والحدود وان تكون من التكفيريين
العن من افهموك تاريخ غزاتك العرب
والمسلمين
كما يجب ان يكون
العن طه حسين
العن من اكتشفوا حجر رشيد
ولغة الفراعين
اجدادك الحقيقيين
العن من كشفوا لك جرائم
ابن الخطاب وابن ابى قحافة
الخ بحق العرب والعجم
غزاة طغاة تسميهم بالراشدين
انضم الى عصابة قومك السنة المسلمين
وكن لهم دوما ولجرائمهم من المبررين
تغاضى وتواطا
تناسى وتجاهل
دلس واكذب
وكله حماية للدين
والصق جرائمك
باليهود والمسيحيين
كلما اجتاحك الغلاء
وسرقك حاكمك المصرى
او العربى
لا تنسى ان تلعن اسرائيل
لا تنسى لعن الشماعة
التى عليها
تعلق كل جرائم اسلامك
وحكامك
وشيوخك
ومعارضتك
ابق فى تخلفك
وبداوتك
وجهلك
عادى العلمانية
والتنوير
والحرية
شجع الحجاب وحبس المفكرين
والفنانات
بتهمتى خدش الحياء
وازدراء الاسلام
ولا تنسى ان تلعن اسرائيل
ادعم الاخوان والسلفيين
وكل مجرم اسلامى
وظلامى وغازى
وقمعى محمدى
وراشدى
ولا تنسى ان تلعن اسرائيل
ذنوب السعودية وتركيا
بحقك وحق بلادك
التى خربها اردوغان وسلمان
مغفورة
ونفسك نزاعة للغفران
ما دام قاتلك
ومخرب بلادك
من المسلمين
فلا تنسى ان تلعن اسرائيل
لو زالت اسرائيل
ستكون الدنيا ربيع سعود
وجو اردوغان ومحمد بديع
سيصبح لون الحياة
سلفى بنبى
لو زالت اسرائيل
ستحل جميع مشاكلك
وكذلك لو زالت اوروبا وامريكا
وقامت مكانها كاحلامك العفنة
خلافتك الاسلامية
حينها ستكون حرا
فى قمع الاقليات
والفنانات والمفكرين
حينها ستكون حرا
فى قطع الارجل واليدين
والرقاب وسبى النساء والبنين
حينها ستجعل العالم
مفرخة لامة تناكحوا تناسلوا
وتحطم كما تشاء
الاثار والتماثيل
لو زالت اسرائيل
لو زالت اسرائيل
لن تشعر بالاكتفاء
فزوال الغرب
هو المطمح الاكبر
تحت سنابك خيل الاسلام
والمسلمين
فلا تنسى ان تلعن اسرائيل
ولا تنسى
ان تغفر لقطر
والسعودية وتركيا
سفكها لدماء مواطنيك
وتخريبها لبلادك
زولى يا اسرائيل
كيلا تغضبى اكثر من ذلك
الامبرياليين المسلمين
زولى يا امريكا
ويا اوروبا
ويا اسرائيل
كى تفسحى المجال
لدين الحدود
والتكفير
والانفال
والقتال
والسبى
والحجاب
والكراهية
ونبذ المحبة
ونبذ السلام
ان يسود
ويجثم بظل موته
الاسود الثقيل
على العالم باسره
فزولى يا اسرائيل
من اجل اناس
ينصبون انفسهم
قضاة على غيرهم
ويعلقون المشانق
لليهود والمسيحيين
ولهتلر حبيبهم وستالين
وللصليبيين
لكنهم ابدا لا يحاكمون
انفسهم
ودينهم الاسلامى
ابدا لا يكونون
منصفين
انصبوا المشانق
لقومكم المسلمين
الذين ارتكبوا فى اخر
سبع سنين
كل جريمة وحشية
بحق الادميين
فى الغرب
وفى سوريا وليبيا
ومصر وتونس
وبلاد اليمنيين
ولا تنسوا ان تباركوا
تركيا والسعودية
والخلايجة
وتلعنوا اسرائيل

يطحن المسلم القبطى
ويطحن الاخوانى والسلفى
الاشتراكى والناصرى
ولكن ساعة ياتى ذكر اسرائيل
يلعنها القاتل وضحيته
وضحايا المسلمين
فياللعجب



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا أورشليم عذرا لن أكون بيدقا
- مقارنة اخيرة بين اسفار موسى الخمسة والقرآن وسورة القصص
- الصامتة والمعطلة البصر وذات الذراع الفضية
- السيسى ومجزرة مسجد الروضة
- مين اللى ميحبش جنيفر
- فتاة خالدة جوالة
- الحبل المجدول المغلف بالساتان والمراهقة الفضولية وأصدقاؤها ا ...
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة يوسف والق ...
- السيسى ثمرة الربيع الاسلامى السنى المسمومة والمنطقية
- احشروه فى كل شئ. اهداء الى مصر السيسى الراسمالية والمتعصبة ج ...
- كوكب البوابات
- مدام أكتوبر أوتمن والآنسة مارس والخالة يناير
- جنة الحلمية الجديدة وشققى القاهرية الخيالية والمستنسخات الفا ...
- شخبطات على لوحة أرابيسك
- نحو تسمية العاصمة الادارية الجديدة ممفيس او مدينة تحتمس او ن ...
- مدة صلاة الصبح وتعنت الفقهاء وفصام الطبيب المسلم المتعصب او ...
- كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام
- عاشوراء السنى وعاشوراء الشيعى
- على مدينة 6 اكتوبر ان تتعلم من مميزات القاهرة كما تتلافى عيو ...
- الازهر هو العار على مصر وليس المثليون يا شومان ويا طيب


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - تحيا جمهورية يشورون