أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - تباروا بالجمال ..!














المزيد.....

تباروا بالجمال ..!


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5714 - 2017 / 11 / 30 - 21:24
المحور: الادب والفن
    


تباروا بالجمال .. !
1
الأساطير تنشط العقل , تعمّق وتجدّد التفكير .
الحكايات الشعبية , تنمي الخيال .

2
قيل : السرُّ في الروح .
الحبُّ للروح دائم .
الحبّ الروحي دائمٌ
لأنه الحب الحقيقي الجوهري للإنسان , أما الجسد فلا .
الذي يحب الجسد يغفل ويهمل الروح .

3
الرقصُ , شعرٌ وفنٌ
حركة , حرية , تعبير
تقليد تاريخي إنساني عبر العصور.

4
الله جمال
الله خير
ومحبة .
الحب مقدّس
نقيٌّ .. ومُطهِّر
بالحبِّ يصفو الإنسان إلى الوضوح , إلى كينونته .

5
تباروا بالجمال
الروح تعشق الجمال
والجمال يعشق الروح
مهمات جديدة مُلِحّة وممنهجة
بتنشيط ثقافتنا وعقولنا
تربيتنا علومنا مدارسنا جامعاتنا


6
الفنون تطلق الروح لتصفو
لتتألق لتسبح تنصهر
تتشكل من جديد
لترقص على فنون الجسد وحركته

7

أسمى وأروع فنون الرقص وأرقاها
رقص البالية , والرقص على الجليد
إفرادياً أم ثنائياً
طلاقة حرية حركة مهارة فن رشاقة وخفّة
اتزان جهد تمارين فكر وجمال
انتباه وانسياب يقظة وشموخ .

8
الروح تعشق الجسد والجسد يعشق الروح
كلاهما متحدان في تكوين الإنسان على الأرض
هما جزء من هذا الكون المتناغم
بطاقتيْه الموجبة , والسالبة
بالقطبين , بالمعادلتين -

9
الروح للروح صديق
الحب إستقرارعاطفي ونفسي
وإبداع فكري
غذاء روحي

10
الحب هو الطريق
والرفيق
والصديق

11
المرأة كالمعبد , مقدسة نقية
فيها خشوع وأسرار .

12
قدرات الجسد وعبقرية العقل متّحدان
انسجام فنون تطلق الروح لتصفو لتتألق لترقص على ديناميكية الجسد وإبداعاته وحركته
الروح مع الطبيعة الإنسانية
وحبها للتحليق للإبداع للسمو للشموخ
للإنصهار في دائرة هذا الكون
وذرّاته اللامتناهية .. !

13
تباروا بالجمال
وحده يطرد الحروب والأفكار الرديئة
يرفع قيمة الإنسان
يؤنسِنه

14
المرأة , أيقونة الحياة

15
الكون ملئ بالحضارات
هل قدّمتَ زهرة ؟
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القانون ثم القانون لحماية الشعب وحرياته
- نسائيات .. وأمثال -1
- التقينا ولم نلتقِ .. وصلنا ولم نصل !
- الأبواب ذاكرة وانتماء ؟ من اليوميات
- من اليوميات ..؟
- هولندة خبيرة المياه ! - 2
- من كل حديقة زهرة - 59
- إبحِر .. وسِر إلى العمق ....
- عالم النبات : زهرة السوسن
- أوراق من مسيرة حياة - يوم لا أنساه ؟
- من الخواطر اليومية , اللصوص مع بعضها تقتسم !؟
- همسات فقط - من اليوميات
- هيأة الأمم المتحدة بحاجة إلى التقاعد
- هولندة : رحلة طويلة مع المياه !؟
- مدينة عمريت ( ماراتوس ) .. أعرف بلادك
- الطرخون ( التراجون ) ومنافعه ؟ عالم النبات - 8
- الثورات العلمية الكبرى - الثورات المعلوماتية ؟
- من اليوميات : الولد ولد ولو حكم بلد
- هولنديات , ودروس !
- سوريا - البازار وكازينو القمار , حروب الأوباش !


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - تباروا بالجمال ..!