|
السيسى ومجزرة مسجد الروضة
ديانا أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 5712 - 2017 / 11 / 28 - 16:04
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الوقاية خير من العلاج يا شيخ سيسى لم ار جيش السيسى طوال اربع سنوات من عهده الميمون يجهض ويحبط مجزرة اسلامية سنية فى سيناء او فى الواحات الخ قبل وقوعها دوما بعد وقوع المجزرة سواء كانت ضد كنائس او جيش او شرطة او صوفية يردد بلا خجل ان المجزرة الاسلامية لن تمر دون عقاب ويضرب بالطيران فى الرمال العاطل مع الباطل والبرئ اكثر من المذنب ثم يعلن الحداد ثلاثة ايام الوقاية خير من العلاج يا شيخ سيسى وفى كل مرة يتم التعتيم على تفاصيل الحادث الارهابى الاسلامى السنى فلا تعرف اهو تفجير ام اطلاق نار من اربعين مسلما سنيا فى سيارات جيب ولا تعرف كيف جرى لانه فضيحة بكل المقاييس السيسى مشغول يا اعزائى مشغول فى الانبطاح للخلايجة مشغول فى رفع اسعار كل شئ مشغول فى افقار وتجريف اموال المصريين عبر الغلاء وعبر مشاريعه الراسمالية الاستثمارية التى لن تفيد الشعب الا ان تزيده فقرا وتزيد السيسى وعلية قومه فقط غنى السيسى مشغول فى حبس المتنورين والفنانين بتهمتيه الرائعتين اللتين ترضيان الله ورسوله وراشديه وترضيان الازهر واخوانه وسلفييه فاعذروه واعذروا جيشه جيشه مشغول فى بناء عاصمته ومزرعته السمكية وتصنيع كعك العيد وحلوى المولد فاعذروه حزين السيسى وزبانيته على قتل مسلمين فى مسجد وابو تريكة الاخوانى الارهابى ادان وكل دعاة الارهاب الاسلامى منهم طنطاوى السودان سوار الذهب يدينون والعاهل السعودى يقتل القتلى ويعزى فيهم ويسير فى جنازتهم ويدين انه حصاد بسيط وعينة وارهاصات اولى من حكم الزمن وحكم التاريخ على قوم يرددون بلا خجل ان داعش صناعة امريكواسرائيلية يرددون بلا حياء ان داعش لا تمثل الاسلام حقا ان الاسلام لا يمثل الاسلام واهرب يا جدع الى الامام او الى الخلف ثم تبرد المجزرة والدماء ويعود السيسى يسجن المتنورين والعلمانيين والملحدين ويغلظ عليهم ويضيق عليهم ويحرمهم كل الحريات ويجعل صدرهم يضيق حرجا كانما يصعد فى السماء ثم يقول انها معجزة الله الاسلام ان صدور خصوم الاسلام تضيق ويعود السيسى يدلل بديع ومرسى فى السجن ويستدر العطف عليهم ويسوف منذ اربع سنوات للان فى اعدامهم ثم يخلى سبيل صغار الاخوان بعفو رئاسى تلو عفو كل هذا الفشل السيساوى مصحوب بفساء من النفاق وينشغل فى وضع لوحات رخامية جديدة باسمه على انجازات مبارك ويعود لينشغل فى افتتاح مشاريعه الفنكوشية والوهمية من جديد فاذا تذمرنا مع كل هذا الفشل السيساوى اعمانا طبالوه بفساء من النفاق كلما اعترضنا اعمانا اخوانه وسلفيوه وازهره وخليجيوه بفساء من النفاق قلناها كثيرا وقد صم المسلمون السنة اذانهم عواما ونظاما ومعارضة وازهر قلناها كثيرا طالما تدعمون حبس المتنورين والفنانين بتهمتيكما الاسلاميتين ازدراء الاسلام وخدش الحياء وطالما مصممون على الاقتداء بالاسوة الحسنة والسلف "الصالح" وطالما مصممون على الحدود والتكفير القرآنى والحديثى والاقتداء بجرائم سيرتية وراشدية وطالما مصممون على الحجاب وكل منتقد لكم تحذفون حسابه على الفيسبوك بتسهيل ومحاباة لكم من مارك زوكربرج او تسجنونه او تقتلونه فستنالون كل يوم المزيد من المجازر الاسلامية السنية بحق جيشكم وشرطتكم بحق الاقباط وبحق الصوفية وبحق كل من لا يروق لمجاهديكم المقتدين اصح الاقتداء وادق الاقتداء بمحمد والراشدين وبالقران بكل جهاده وقتاله وتكفيره وتحريضه ودمويته ضد الجميع اهل كتاب ومشركين كما يسميهم وكافرين فاكتو عزيزى السيسى وعزيزى احمد الطيب وعزيزى العامى المصرى المصر على ان الاسلام لا يحض على التكفير والارهاب والظلامية والخراب ثم انت نفسك تدعم سجن الشوباشى والشيخ ميزو والفيشاوى والمطربة شيما حماية لدينك الهش كبيت العنكبوت فاكتووا اعزائى بنار دين الرحمة والسلام المحمدى الذى يفيض سلاما ويفسو رحمة ويتغوط انسانية ويتبول حريات جنسية ودينية وابداعية وفكرية وحقوق انسان فاكتووا بنار دينكم المحمدى الراشدى الذى لا ينقصكم الا ان تقولوا انه لا يحوى ايات قتال ضد الجميع وامر بقتال الكافة والجزية وهم صاغرون وتحريض واساءة لليهود والمسيحيين وللادينيين واصحاب الديانات غير الابراهيمية عموما اكتووا بنار دعمكم لدينكم المافياوى الاسلام بكل ارهابه ووحشيته اكتووا بنار دعمكم لتهمتى خدش الحياء وازدراء الاسلام لتسجنوا وتكمموا افواه كل متنور وفنان ومبدع وانى اعلم انكم لا تخجلون من دعمكم لدينكم المافياوى ولا من دعمكم لقمع الحريات ولا من دعمكم للحجاب والحدود والتكفير انى اعلم ذلك جيدا واعلم ان كلامى لن يزيدكم الا نقمة على الحق الذى يسيل حلوا وفيرا على لسانى ولن يزيدكم نظاما ومعارضة وازهر وعواما الا رغبة محمومة فى اسكاتى بالسجن او القتل حزين السيسى وزبانيته وابو تريكته وسعوده واخوانه وسلفيوه على قتل مسلمين بمسجد الروضة الصوفى ببير العبد فى سيناء ويصرف لهم تعويضا 200 الف جنيه لكل شهيد ولكن اين تعويض ضحايا الاقباط فى طريق الواحات واستهداف كنائسهم واين تعويض العلمانيين والمتنورين والمثليين والملحدين والفنانات والفنانين والمبدعين الذين يسجنهم السيسى كل يوم باحدى تهمتيه خدش الحياء وازدراء الاسلام واين التعويض لضحايا صغار الاخوان وضحايا محمد الظواهرى مثلا الذى اخلى السيسى سبيله واليوم مسلمو الفيسبوك غاضبون يتوعدون قائلين قتلوا اصحاب الجمعة واصحاب الاحد ولكن اصحاب السبت امنين مسلمو الفيسبوك السنة يريدون توسعة نطاق سفك الاسلام السنى للدماء وتخريبه للبلدان فبعدما خرب بلدان الشرق الاوسط وخرب الصومال وافغانستان وماليزيا وباكستان واندونيسيا يريدونه ان يخرب اسرائيل ولماذا لا يتذمرون ايضا من عدم استهداف اصحاب الاحد الغربى فى اوروبا وامريكا حقا ان المسلمين السنة لمجرمون وقحون فى عهد السيسى الميمون تشنج العوام الثمانون مليون خروف مصرى من اجل نشر خالد منتصر منحوتة اغتصاب بروزربينا تشنج الثمانون مليون خروف مصرى بتحريض من الازهرى خالد الجندى وشتان بين الخالدين خالد المتنور وخالد المحمدى الراشدى الذى يمثل عهد السيسى الميمون كما يمثل ظلامية محمد والراشدين ثم يقولون من اين اتت داعش ومن اين اتى مطلقو النار على مسجد الروضة السيسى ليس اتاتورك ولن يكون وليس عبد الناصر ولن يكون السيسى هو نسخة رديئة وقحة من السادات بنفس زبيبته وصلعته ونفس استشياخه ودروشته ونفس دعمه للازهر ورعايته للسلفيين ولكن بعهد السادات كان المصريون مشبعين بالناصرية والاشتراكية ولم يكن الحجاب والحدود والتكفير اى لم يكن الاسلام السنى السعودى والازهرى والاخوانوسلفى قد تمكن منهم بعد لم يكن عوامهم كاليوم حراس للسلفية وعليها مصممون ففى عهد السادات وبموته خرج المصريون من عهده كما دخلوه اشتراكيون ومتنورون ومتحررون وغربيون ولكن بعهد السيسى كان المصريون متطرفون كتطرف الافغان والسعوديين والصوماليين فكانوا بحاجة لاتاتورك لا للسيسى السيسى ليس اتاتورك ولن يكون لا يملك الشجاعة ولا الجراة رغم انه كان يمتلك الكاريزما والشعبية والتوقيت التاريخى اللازم واضاع الفرصة واضاع التوقيت واحرق شعبية واصبح بطل الغلاء وبطل الراسماليين بطل طرد المستاجرين ايجار قديم لصالح ورثة الملاك الجشعين بطل بيع تيران وصنافير للسعودية وليس لاسرائيل كما يتخرص العروبيون الذين هم اسلاميون متعصبون بقناع ناصرى او ليبرالى او قومى او علمانى او اشتراكى لكنهم يحملون نفس العفن الاسلامى المحمدى الازهرى الاخوانوسلفى ومنحازون للسعودية ولاردوغان السيسى ليس اتاتورك ولن يكون ليس بطلا علمانيا او ناشرا للتنوير والحريات او داعما للفن والابداع او لحرية الراى السيسى مشغول فى ارضاء ال سعود وال نهيان على حساب بلده مصر برعاية العروبيين السيسى مشغول فى اخماد صوت الشوباشى والفيشاوى والشيخ ميزو والمطربة شيما ان هل لاحظتم مدى انزعاج اعلام السيسى ونظامه من استهداف ارهابه الاسلامى لمسجد بينما كان يتحلى بصمت الموتى حين يستهدف ارهابه كنيسة او حافلة اطفال اقباط السيسى مجرد ممثل للسلطان الاردوغانى والملك السعودى فى مصر فان لم تصدقوا فاسالوا الافلام الامريكية والافلام المصرية التى تحتكرها اليوم القنوات السعودية والاماراتية بعدما تحذف نصفها بدعوى حماية الفضيلة
قلنا من قبل وقد وجدنا الامر مستتب لال سعود واردوغان والسيسى وكل حكام الارهاب الاسلامى السنى. قلنا من قبل. اننا ننتظر حكم التاريخ. لاننا كعلمانيين فشلنا وكاقباط فشلنا وكملحدين فشلنا وكمتنورين فشلنا وكمطالبين بحريات كاملة فشلنا واستمر الازهر والسلفيون والاخوان وداعموهم اردوغان والسيسى وال سعود فاننا ننتظر حكم التاريخ وما جرى اليوم فى مسجد الروضة فى سيناء هو عينة من حكم التاريخ لمن يتعظ ولكن السيسى لن يتعظ وسيظل راسماليا فاروقيا داعما للارهاب الاسلامى وسيظل مضطهدا للاقليات وسيظل حليفا وداعما للازهر والسلفيين وسيظل داعما لتهمتى خدش الحياء وازدراء الاسلام فليحصد السيسى وبلاده المزيد من الحصاد الطبيعى لدعمه للارهاب الاسلامى. انه ذنب الشيخ ميزو. وذنب المطربة شيما انه ذنب فريدة الشوباشى. واحمد الفيشاوى رفعت الاقلام وجفت الصحف يا سيسى ويبقى السؤال لماذا يا سيسى وانت القائد للاعلى للجيش الذى انهزم 67. وسجد الشعراوى لله شكرا على هزيمتكم. لماذا انت وزبانيتك تدافعون عن الشعراوى وتهاجمون الشوباشى وتنوون سجنها بازدراء الاسلام اطلاق النار على يد اربعين مسلما سنيا على مسجد الروضة الصوفى فى بير العبد فى سيناء. مما اسفر عن مقتل مئتى شخص. هو حصاد طبيعى لتدليل السيسى للسلفيين والازهريين. ورعايته لقانون ازدراء الاسلام الذى يحصد كل يوم ضحايا جدد اخرهم احمد الفيشاوى وفريدة الشوباشى. وها هى نار التعصب الاسلامى ان لم تجد ما تاكله اكلت نفسها. وسهام الكراهية المسمومة ترتد الى اصحاب عقيدتها.
الخلاصة. السيسى يحصد ما زرعه من دعمه للازهر والسلفيين. ومن دعمه لقانون ازدراء الاسلام وخدش الحياء. وما احزن السيسى واعلامه هذه المرة ان كلبهم الاسلامى المسعور لم يقتل مسيحيين او شرطة وجيش كما كانوا برمجوه. ولم يحبس فنانات او مفكرين بتهمتى خدش الحياء او ازدراء الاسلام
انما قتل مسلمين فى مسجد خلال صلاة الجمعة.
اللى بنعمله فى الناس هيتعمل فينا ولا ايه بصوت سعيد صالح
بعد مجزرة مسجد الروضة تتراوح ردود افعال المسلمين المصريين سواء اعلاميين او حكوميين او ازهريين او عوام فى ترديد الاكليشيهات البائسة الارهاب لا دين له والاسلام دين سمح لا يقر القتل وداعش صناعة اسرائيلية امريكية ولا تشوهوا الاسلام ايها النصارى الخ والمجزرة بايدى اسرائيلية
انهم لا يخجلون. ولا يريدون الاعتراف ولا امل بالتالى ان يتغير اى شئ استمروا
وقالت خير امة. الارهاب لا دين له. وهم يعلمون انهم لكاذبون. وانهم الارهابيون حقا.
عن التحالف الاسلامى لمكافحة الارهاب
رايت جرذا يخطب اليوم عن النظافة وينذر الاوساخ بالعقاب وحوله يصفق الذباب
هل لاحظتم مدى انزعاج اعلام السيسى ونظامه من استهداف ارهابه الاسلامى لمسجد بينما كان يتحلى بصمت الموتى حين يستهدف ارهابه كنيسة او حافلة اطفال اقباط
******
اعجبنى مقال احمد صبحى منصور (شيخ الازهر مجرم) ماعدا ادعاؤه ان ابن سلمان يقضى على الوهابية وهو خطا جسيم وقع فيه
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=580771
وايضا مقال فاروق عطية (ما هكذا تورد الابل يا ريس) مع نفس الاعتراض الخاص بابن سلمان
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=580721
#ديانا_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مين اللى ميحبش جنيفر
-
فتاة خالدة جوالة
-
الحبل المجدول المغلف بالساتان والمراهقة الفضولية وأصدقاؤها ا
...
-
سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة يوسف والق
...
-
السيسى ثمرة الربيع الاسلامى السنى المسمومة والمنطقية
-
احشروه فى كل شئ. اهداء الى مصر السيسى الراسمالية والمتعصبة ج
...
-
كوكب البوابات
-
مدام أكتوبر أوتمن والآنسة مارس والخالة يناير
-
جنة الحلمية الجديدة وشققى القاهرية الخيالية والمستنسخات الفا
...
-
شخبطات على لوحة أرابيسك
-
نحو تسمية العاصمة الادارية الجديدة ممفيس او مدينة تحتمس او ن
...
-
مدة صلاة الصبح وتعنت الفقهاء وفصام الطبيب المسلم المتعصب او
...
-
كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام
-
عاشوراء السنى وعاشوراء الشيعى
-
على مدينة 6 اكتوبر ان تتعلم من مميزات القاهرة كما تتلافى عيو
...
-
الازهر هو العار على مصر وليس المثليون يا شومان ويا طيب
-
زوجة اخى واحلامى. قصة رومانسية قصيرة
-
مهدى عاكف. شماتة بشماتة وارهابكم زيادة
-
توت معظم. سبتمبر مكرم. ايلول كريم. شهريور مبارك. بهاردابادا
...
-
بيان الشيخ احمد الطيب الذى ننتظره منه
المزيد.....
-
“خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم
...
-
فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
-
“ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة
...
-
بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا
...
-
ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
-
بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي
...
-
مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي
...
-
مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة
...
-
بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري
...
-
أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل
...
المزيد.....
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
-
جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب
/ جدو جبريل
-
سورة الكهف كلب أم ملاك
/ جدو دبريل
-
تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل
...
/ عبد المجيد حمدان
-
جيوسياسة الانقسامات الدينية
/ مرزوق الحلالي
-
خطة الله
/ ضو ابو السعود
المزيد.....
|