أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - البخاري الإنسان...















المزيد.....

البخاري الإنسان...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5709 - 2017 / 11 / 25 - 00:25
المحور: الادب والفن
    



إلــــــــــــى:
الأخ ـ الصديق ـ الرفيق.
البخاري البشير.
إلى أسرته...
إلى عائلته...
من أجل الاعتراف بالجميل.

محمد الحنفي

لا أملك في كل عمري...
غير أن أكون وفيا...
للرفاق...
للأصدقاء...
وأنا في مسار حياتي...
عشت غريبا...
ولا تزال الغربة...
تلازمني...
والإنسان وحده...
منقذي من بحرها...
******
فالبخاري الإنسان...
الأنقذني...
من غربتي...
من يوم حللت...
بهذي المدينة...
ففيه أخي...
وفيه صديقي...
وفيه الرفيق...
بعد أن صار يجسد...
كيان الإنسان...
بكل القيم...
******
لقد عرفت...
البخاري / الإنسان...
منذ الأربعين...
من السنوات...
عرفت فيه الإنسان...
عرفت فيه المناضل...
عرفت فيه الصديق...
عرفت فيه الرفيق...
خالطته في أسرته...
خالطني في أسرتي...
كنا جميعا...
وحدة متماسكة...
وكانت أسرته...
من أسرتي...
وكل عائلته...
من عائلتي...
فكان البشير...
ولم أعرف عنه...
أنه صار نذيرا...
في كل حياتي...
هو في خدمة...
كل الأصدقاء...
في خدمة...
كل مناضل...
في خدمة...
كل العلاقات...
عائلية كانت...
أو غير عائلية...
لا يتوقف...
عن تقديم الخدمات...
مما يجعله...
ينال احترام السكان...
يعيش الوضوح...
في فكره...
وفي ممارسته...
يتفاعل...
مع كل الأفكار...
مع كل القيم...
يؤثر في غيره...
يتأثر به...
ولا يستبد...
بأي رأي...
لا في الحزب...
ولا في النقابة...
ولا في جمعية لحقوق الإنسان...
******
فمبدئية كل تنظيم...
حاضرة...
واحترام المبادئ...
لا رجعة فيه...
لا يمارس...
أي انتهازية...
في أي إطار...
لا يعرف...
إلا التضحية...
بالوقت...
بالمال...
بسيارته...
في اتجاه الحزب...
في اتجاه النقابة...
في اتجاه الجمعية...
في اتجاه كل الأفراد...
من عائلته...
في اتجاه الأصدقاء...
في اتجاه كل الرفاق...
في اتجاه عائلات الرفاق...
لا يأخذ شيئا...
ولا يمل العطاء...
ولا ينتظر...
أن يجازى...
على تضحيته...
******
فكيف لا أصير مرتاحا...
وأنا أرافقه...
فكيف لا يصير...
كل أفراد أسرتي...
مرتاحين...
وهم يرافقون...
أفراد أسرته...
لم أعرف...
في كل مسار حياتي...
أن أخي...
ورفيقي...
وصديقي البشير...
أكسبني...
أن أعيش الأمان...
في هذا الوطن...
أكسبني ثقة في اليسار...
أكسبني التشبث...
باحترام المبادئ...
في نقابتنا...
أكسبني الامتناع...
عن تقديس الأشخاص...
مالم يثبتوا...
أنهم أهل...
للاحترام...
احترام القيم...
احترام الشخصية...
من أجل قيام الإطار...
خدمة...
للعمال / الأجراء...
خدمة...
لباقي الكادحين...
خدمة...
لجماهير الشعب العزيز...
أكسبني...
أن النضال...
من أجل حقوق الإنسان...
هو نضال...
من أجل قيام الإنسان...
فينا...
في كل إطارات النضال...
اللا توظف...
لخدمة المصلحة...
في الشعب العزيز...
في العمال / الأجراء...
في باقي الكادحين...
******
يا أيها الناس...
لا تلوموني...
إن أنا بحت...
عن مكنون صدري...
تجاه أخي...
تجاه صديقي...
تجاه رفيقي...
البخاري البشير...
اللا أجد غيره...
عندما يكون هناك...
ما يدعو...
إلى التماس الوقوف...
إلى التماس الحضور...
اللا استعين بغيره...
عندما أفتقد...
من أتقوى...
برفقته...
فيصير المدد...
ويصير السند...
حتى لا أصير...
ضعيفا...
فبيتي بيته...
وبيته بيتي...
وكل الأولاد...
من البيتين...
يصيرون إخوة...
وكل البنات...
من البيتين...
يصرن أخوات...
فصاروا جميعا...
وصرن جميعا...
يعتبرون...
يعتبرن...
علاقات الأخوة...
علاقات حب الإنسان...
في كل فرد...
في كل أسرة...
في كل عائلة...
******
يشرفني...
أن أصير معروفا...
من كل أفراد...
عائلته...
ويشرفه...
أن يصير معروفا...
من كل أفراد...
عائلتي...
لقد ناضلت بصدق...
في كل إطارات النضال...
في حزب الاتحاد الأصيل...
قبل وبعد...
ثمانية مايو...
وفي حزب الطليعة...
كامتداد للاتحاد الأصيل...
في كونفدرالية...
ديمقراطية...
للشغل...
في جمعية...
لحقوق الإنسان...
ولم أعرف عنه...
أنه كان معي...
بدون اقتناع...
فنحن معا...
نتبادل الرأي...
يقنعني...
وأقنعه...
حتى يصير...
ما نحمله...
من أفكار...
مشتركا فيما بيننا...
لا أصاب...
لا بالحرج...
ولا بغير الحرج...
عندما أخالفه الرأي...
عندما يخالفني الرأي...
لأني أعرفه...
ويعرفني...
ولأن البشير / الحنفي...
يعرفان معا...
أن الاختلاف في الرأي...
حق...
لا يفسد...
للود قضية...
لا أعرف قط...
أنني...
خرجت من اجتماع...
بدون اقتناع...
أو بدون أن نعرف...
بماذا نقوم...
في صفوف العمال / الأجراء...
في صفوف الكادحين...
في صفوف الشعب...
لأن ما نقوم به...
هو للجماهير...
وليس لنا...
هو للشعب...
وليس للحزب...
أو للنقابة...
أو للجمعية...
حتى يتراءى...
لكل الأفراد...
أن الحزب يضحي...
ان النقابة تضحي...
أن الجمعية...
تضحي...
وأن التضحية...
من سمات وجود...
الإطار المناضل...
أننا وظفنا...
الإطار المناضل...
لقضاء المصلحة...
التحيل...
إلى استغلال الإطار...
وكانت في تاريخنا...
في سبعينيات القرن العشرين...
ثلة من المخلصين...
إلى إطارات النضال...
قبل تأسيس ك.د.ش...
كان البخاري...
كان الفارسي...
كان المستعين...
كان بلكادي...
كان الحنفي...
وبعد تأسيس كدش...
كانت هناك تساؤلات...
يطرحها...
البعض منا...
وكنا نعتقد...
أن مبادئ الحزب...
أن مبادئ نقابتنا...
هي الأساس...
فكان الاقتناع...
اللا يفعل...
فيما بيننا...
وكان الاقتناع...
اللا يحصل عند أحد...
ولم تتضح...
كل الرؤى...
التقود إلى الاختلاف...
إلى ترسيخ الخلاف...
إلا بعد ثمانية مايو...
إلا بعد انهيار الوفاق...
فصار هناك...
من يستغل الإطار...
من يوظفه...
من بيننا...
فكان...
ماكان...
من لزوم الاختيار...
فكان الرفيق البشير...
في المستوى...
عندما أحسن الاختيار...
فصرنا نناضل...
بصدق النضال...
ولا نعرف...
ما يفسد الود...
بعد اختيار...
أيديولوجية الكادحين...
فكان الشهيد المهدي...
نبراسا لنا...
وكان الشهيد عمر...
يوجهنا...
وكان الشهيد كرينة...
مثالا للتضحية...
وكان الجميع...
من عناصر وحدتنا...
لا نهتم...
بمصالحنا...
وما يحضر...
في ممارستنا...
أن نناضل...
من أجل العمال / الأجراء...
من أجل باقي الكادحين...
من أجل الشعب...
لنفي الاستبداد...
لمحاربة...
كل أشكال الفساد...
لنفي الاستعباد...
لوضع حد...
للاستغلال...
لتحقيق ديمقراطية الشعب...
لتحرير الإنسان...
لتحقيق العدالة...
في توزيع الثروات...
في تقديم الخدمات...
حتى يصير الشعب...
سيد نفسه...
ويصير كل الأفراد...
بكل الحقوق...
حتى ينال الصديق / الرفيق...
البخاري البشير...
عز المرحلة...
فكان الطليعي...
وكان الكونفدرالي...
إلى أن أعجزه مرضه...
ومازال يتتبع...
وما زال يسأل...
عن سير الحركة...
في هذا الوطن...
******
وأنا منذ السبعينيات...
من القرن العشرين...
وأنا أعامل...
من سكان المنطقة...
على أنني...
أجنبي...
عن المنطقة...
من عتاة الرجعية...
ومن جل الرفاق...
في الاتحاد...
وفي نقابتنا...
ولم أعرف قط...
أن الصديق / الرفيق...
أن الأخ العزيز...
عاملني كغريب...
عن المنطقة...
لأن الإنسان...
عندما يحضر...
في شخص المناضل...
نتحول...
إلى كونيين...
نعيش في هذا الوطن...
ولا عبرة...
لا للمعتقدات...
ولا للأعراف...
ولا للقبيلة...
ولا لمذهب الشخص...
لأن الإنسان...
ليس بأصله...
ولا بفصله...
ولا بعشيرته...
ولا بقبيلته...
ولا بالمعتقد...
بل بمنظومات القيم...
التسمى بالأخلاق...
التكسب كل الفراد...
في أي مجتمع...
معنى الإنسان...
اليعامل...
كل الناس...
افرادا وجماعات...
ذكورا / إناثا...
على أساس المساواة...
فيما بينهم...
******
والصديق / الرفيق...
البخاري البشير...
إنسان...
تتجسد فيه...
كل القيم...
اللا تنتج...
إلا الإنسان...
في كل محيطه...
لا يقول أصلي...
وفصلي أبدا...
بل يقتنع...
بأن أصل الفتى...
ما قد حصل...
يجعل الفرد...
يقول...
ها أنا ذا...
ولا يقول...
كان أبي...
حتى وإن كنا نرتبط...
بتاريخنا...
بسلالاتنا...
بكل الأوطان...
وبأنظمة الحكم...
فإن ما نتزود به...
من كل ذلك...
ما يفيد...
تحقيق الإنسان...
فينا...
في واقعنا...
في كل المحيط...
النعيش فيه...
تأكيد وجود الإنسان...
حتى نتميز...
عن الحيوان...
اليفترس...
ما سواه...
من حيوانات الغابة...
******
فالقيم...
النكتسبها...
من واقعنا...
من المحيط اليتحول...
باستمرار...
من واقعنا...
في تحوله...
في تغيره...
من كل القوانين...
من كل الإعلانات...
من كل المواثيق...
من كل اتفاقيات...
حقوق الإنسان...
التتفاعل...
فيما بينها...
وتصوغ منا الإنسان...
اليحرص...
على احترام حقوق الإنسان...
في هذا الوطن...
في هذا الكون...
بشموليتها...
والصديق / الرفيق...
البخاري البشير...
تبلورت في شخصه...
كل القيم...
التصوغ الإنسان...
من تاريخنا...
من واقعنا...
من المحيط اليعيش فيه...
في تحوله...
في تطوره...
من كل الإعلانات...
من كل المواثيق...
من كل اتفاقيات...
حقوق الإنسان...
فصار مثالا...
للإنسان المتكامل...
في هذا العالم...
في هذا الوطن...
في هذي المدينة...
******
هكذا هو...
الصديق / الرفيق...
البخاري البشير...
هكذا يصير التفاعل...
فيما بيننا...
وبين كل المحيط...
لإنتاج المزيد...
من فعل الإنسان...
في واقعنا...
في كل المحيط...
******
إن الاقتناع...
بنبل القيم...
صار عملة...
لا يتناولها...
إلا المحبون...
لنبل القيم...
إلا المنتجون لها...
والصديق الرفيق...
عملته...
نبل القيم...
الينتجها...
التقيم له...
وزن العظماء...
في العالم...
في المجتمع...
في هذي المدينة...
حتى لا نذكر...
نبل القيم...
دون ذكر...
البخاري البشير...
اليتمتع...
باحترام الجميع...
باحترام الصغير الكبير...
باحترام كل المنتمين...
إلى الحركة...
التقود النضال...
في مجال السياسة...
التعتبر إطارا للنضال...
من أجل التغيير...
من أجل تحرير الإنسان...
من أجل ديمقراطية الشعب...
من أجل العدالة...
في توزيع الثروات...
في تقديم الخدمات...
إلى كونفدرالية...
ديمقراطية...
للشغل...
الكانت ولا زالت...
إطارا للنضال...
إلى جمعية للعمل...
في مجال حقوق الإنسان...
الناضل من أجلها...
******
يا أخي...
ويا صديقي...
ويا رفيقي...
في مواجهة...
خبث القيم...
في مواجهة الاستبداد...
في مواجهة الاستعباد...
في مواجهة الاستغلال...
لقد عرفتك...
قبل أن أعرفك...
وتواصلنا...
بمشاعرنا...
بكل الأفكار...
بكل القيم...
بكل الممارسات الجميلة...
وصرت لا أذكر...
إلاك...
عندما يحل بي...
ما يفرحني...
وما يحزنني...
وكنت...
في كل الحالات...
لا تعتذر...
ولا أذكر أنك...
تخليت عني...
حتى صرت أعتبر...
أنك مني...
وأني منك...
حتى صارت أسرتك...
من أسرتي...
وعائلتك...
من عائلتي...
ولا شك...
أن كل...
من تواصلت معهم...
سيكونون مثلي...
******
فنعم البخاري البشير...
ونعم العلاقة...
مع البخاري البشير...
فأنت الإنسان...
والإنسان أنت...
وأنت نبل القيم...
ونبل القيم أنت...
فلولاك...
ولولا من عاملني...
مثل معاملتك...
ما كنت أقمت...
في هذي المدينة...

ابن جرير في 02 / 11 / 2017

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاشتراكيون لا يعرفون التوقف...
- أيديولوجية الكادحين قوة للحركة...
- هل اغتيال الشهيد عمر لإضعاف الحركة؟...
- هل لا زال فقهاء الظلام مرعوبين من الشهيد عمر؟...
- الشهيد عمر في مواجهة القهر...
- الشهيد عمر في مواجهة التحريفيين...
- ما فكر مثل الشهيد عمر في الحركة...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!…
- يوم كان الأمر له كان عظيما...
- الحياة الجميلة...
- النضال النقابي...
- الإضراب...
- الحلم...
- لو كان الأمر عندكم...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- المتفرجون...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- من يحارب النهب...
- عندما كان المهدي شعلة...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - البخاري الإنسان...